بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فأذا هو ( زاهق ) !!!
اللهم صلى على محمد وآل محمد فى الأولين والآخرين ،،
مولانا الحبيب / صدى الفكر 1 ،،
كيف لا يوجد ( نص ) من كتاب الله ـــ ينُص على حصر العلم فى ( الأئمّة الكرام ـــ ص ) !!؟؟
يقول الحق جل وعلا .. بسم الله الرحمن الرحيم :
( هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولوا الألباب )
ومن ( الشريّعة ) .. ما هو موجود فى ( المُتشابهات ) !!؟؟
فمن الذى يُعلّمنا ما هو موجود فى المُتشابهات ( من ) ــــ الشريعة !!؟
ونقول لك ، ونتسائل :
** هل ـــ كُل ما فى ( كتاب الله ) العظيم المٌبين .. كُل من هُم من ( غير ) الأئمة .. مُتّفقون عليه !؟؟
إن كان الحقّ جلّ وعلا يقول .. بسم الله الرحمن الرحيم :
( وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ ..إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ )
ونقول لك أخيراً ..
هل ما زال هُناك ( خلاف وأختلاف ) بين العُلماء والجهابذة و.....و..... ؟؟
أم هُم قد .. إتّفقوا !!؟؟
فبأى حديث بعدهُ ـــــــ يؤمنون !!؟
المشاركة الأصلية بواسطة montasir
مولانا الحبيب / صدى الفكر 1 ،،
كيف لا يوجد ( نص ) من كتاب الله ـــ ينُص على حصر العلم فى ( الأئمّة الكرام ـــ ص ) !!؟؟
يقول الحق جل وعلا .. بسم الله الرحمن الرحيم :
( هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولوا الألباب )
ومن ( الشريّعة ) .. ما هو موجود فى ( المُتشابهات ) !!؟؟
فمن الذى يُعلّمنا ما هو موجود فى المُتشابهات ( من ) ــــ الشريعة !!؟
ونقول لك ، ونتسائل :
** هل ـــ كُل ما فى ( كتاب الله ) العظيم المٌبين .. كُل من هُم من ( غير ) الأئمة .. مُتّفقون عليه !؟؟
إن كان الحقّ جلّ وعلا يقول .. بسم الله الرحمن الرحيم :
( وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ ..إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ )
ونقول لك أخيراً ..
هل ما زال هُناك ( خلاف وأختلاف ) بين العُلماء والجهابذة و.....و..... ؟؟
أم هُم قد .. إتّفقوا !!؟؟
فبأى حديث بعدهُ ـــــــ يؤمنون !!؟
تعليق