قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم إني تاركم فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعده أبدا كتاب الله وعترتي أهل بيتي فإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض.
ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم
قالوا : بلى
قال من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله
(الحديث بما بمعناه)
فالوعد الالهي على لسان نبيه صلى الله علي واله وسلم قد تحقق
وقد ضلت الامةا لاسلامية بتركها ما أمر الله عز وجل رسوله صلى الله عليه واله وسلم بتبليغه (يا أيها النبي بلغ ما أنزل إليك من ربك)
فالضلال واقع لا محالة وقد وقع
أما خلافة أبو بكر فقد كانت السبب في إنشقاق المسلمين وما عليك إلا مراجعة قول عمر بن الخطاب في هذا الشأن.
لا لا لا لا لا
ايها الزميل المحاور
لقد راجعت الرابط ورايت عكس كلامك تماما
ان حسيني فور افر لم يقل ذلك بل قال ما قال الزاما لك بما تقوله انت وليس تصديقا منه لكلامك
فقد اراد ابطال حجتك على الوعد باخراج اثنين كما زعمته انت وهو ماشاك
فان خرج اثنان من الوعد لم يبق وعد اصلا
لا لا لا لا لا
ايها الزميل المحاور
لقد راجعت الرابط ورايت عكس كلامك تماما
ان حسيني فور افر لم يقل ذلك بل قال ما قال الزاما لك بما تقوله انت وليس تصديقا منه لكلامك
فقد اراد ابطال حجتك على الوعد باخراج اثنين كما زعمته انت وهو ماشاك
فان خرج اثنان من الوعد لم يبق وعد اصلا
كلامك هذا يثبت لي انك لست على الحياد و بانك تفتقد الى صفة العدل
على كل حال .....أنت تضع نفسك في ورطة مع حسيني فور ايفير .....
فهو يقول
اذ لو سلمت لك جدلا وحتى لااشتت الموضوع بالاول والثاني ولاافعل
فقد اثبت عدم انطباقها على الثالث والرابع
وكان تعجبي وسؤوالي التالي
مشاركة بواسطة منتصر
تقصد ان الوعد لم يتحقق في علي رضي الله عنه ]لا حول ولا قوة إلا بالله انا اقول إن الوعد تحقق في علي رضي الله عنه ...وكل الخلفاء و سيأتيك الدليل بعد ان ننتهي من نظرية المهدي
فكان جوابه
انا ضربت لك مثالين في عثمان والامام علي ع
ويؤكد قولي ابن تيمية وغيره لاسيما في الامام ع
ثم رددت عليه
مشاركة بواسطة منتصر
أتشرف بالدفاع عن علي كرم الله وجهه و عن عثمان رضي الله عنه فاقول و بالله التوفيق
أما عثمان فقد جاءه ؟أجله ومات الميتة التي كتبها الله له ، و لا يشترط في الأمن السلامة من الموت،
فأجاب
فهذا ينطبق على اي انسان
بل ان بعض البشر عاشوا وماتوا افضل من هذا بكثير
فهل ان الوعد الاهلي عندك بهذه الصورة؟
واردت ان ابين له ان نزال علي في الحرب لم يكن مذهبا للأمن
مشاركة بواسطة منتصر
وأما علي رضي الله عنه فلم يكن نزاله في الحرب مذهبا للأمن الذي له فليس من شرط الأمن رفع الحرب عن الآمن ، إنما من شرطه ملك الإنسان لنفسه بإختياره و سلامته عن الغلبة المشحونة بالذلة كما كان اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بمكة قبل الهجرة، فأما بعد الهجرة الى المدينة فقد آل أمرهم الى الامن و العزة.
فكان رد حسيني فور ايفير
ماهذه السفسطة الفارغة؟
ثم نصدق قولك ام قول ابن تيمية؟
راجع مايقوله في خلافة الامام ع
ويقول ايضا
كمثال بسيط
وصار اتباع علي مطلوبين يتخفون في الشام وفي البصرة
ولما ظهر الخوارج اخذوا يدخلون الاسواق فيضربون ذات اليمين وذات الشمال مكفرين الناس جميعا
وصار الناس لايامنون على انفسهم
كما تفعلون اليوم تماما
حسيني فور ايفير كان يدافع بشدة ويقول إن الامن لم يكن محققا في خلافة علي وعثمان رضي الله عنهما ......وبالتالي يستنتج عدم تحقق الوعد فيهما
هاهو حسيني فور ايفير يرد كل كلامك
في المرة القادمة حاول ان تكبح جماح التعصب الطائفي ...لا تاخذك حمية الجاهلية
الزميل حسيني فور ايفير
الزميل منتصر
وقعت في الفخ مرتين
الاولى
حين اقررت ان الوعد لاينطبق على الثالث والرابع
وقلت
انك لاتنكر ان الوعد متحقق في الاول والثاني
كلامك يبعث على الضحك ....اين اقررت بان الوعد لا ينطبق على الثالث والرابع ؟؟؟؟
ماذا يضرك لو تركت التدليس وناقشت نقاشا علميا
من الواضح اني كنت اسايرك واوافقك جدلا لاني كنت اعلم ان الادلة التي تستدل بها على بطلان تحقق الوعد في الثالث والرابع هي نفسها الادلة التي ستجعلك تقر بتحقق الوعد في الاول و الثاني
والساحة الان امامك واليك الخط
فتكلم وبين لنا كيف ان الوعد غير محقق في الاول والثاني
اكيد لن تجيب و سترراوغ
وقولك
انت اتيت باية قلت انها الدليل على تحقق الوعد في الاربعة
ثبت بالدليل بطلان ذلك
فان عدم تحقق الوعد في واحد يبطل النظرية
الان تقول ان هناك وعد الهي لابي بكر وعمر
وتزعم تحققه
وانا استغرب بشدة
اين هذا الوعد لو سمحت؟
يدل على ورطتك الكبرى ، فانت تتصرف وكأنك لا تفهم السؤال وكأن الموضوع غريب عليك
لكي اقطع الطريق على تهربك اقول
بمثل ما بينت وجهة نظرك ونقدك لنظرية تحقق الوعد في الثالث والرابع بين لنا بطلانه ايضا في الاول والثاني
أعطونى مصادركم على أن أبى بكر وعمر أغتصبوا الخلافة وانا ها أنا أعطيكم من مصادركم الرد على ان على لم يغتصب الخلافة .
فإن علي (رضي الله عنه) قد تكفل في الرد على هذا الزعم. فقد قال علي (رضي الله عنه) عن الخلافة في كتاب نهج البلاغة و هو أصدق الكتب عند الشيعة:
(((( و إنا لنرى أبا بكر أحق بها - أي بالخلافة - إنه لصاحب الغار. و إنا لنعرف سنه. و لقد أمرنا رسول الله صلى الله عليه و سلم بالصلاة خلفه و هو حي )))). نهج البلاغة، تحقيق العالم الشيعي الشريف الرضي 1 / 132
&&&_و يقول علي بن أبي طالب (رضي الله عنه) و هو يذكر بيعته لأبي بكر ((... فمشيت عنـد ذلك إلى أبـي بكر فبـايعته و نهضت في تلك الأحداث حتى زاغ الباطل و زهق و كانت ( كلمة الله هي العليا و لو كره الكافرون ) فتولى أبو بكر تلك الأمور فيسر و سدد و قارب و اقتصد فصحبته مناصحاً و أطعته فيما أطاع الله فيه جاهداً )). الغارات للثقفي (2 / 305).
&&&_و يقول عن الخليفة الثاني عمر بن الخطاب رضي الله عنه (( لله بلاء فلان فقد قوم الأود، و داوى العمد، خلف الفتنة و أقام السنة، ذهب نقي الثوب قليل العيب، أصاب خيرها وسبق شرها، أدى إلى الله طاعته واتقاه بحقه، رحل وتركهم في طرق متشعبة لا يهتدي فيها الضال ولا يستيقن المهتدي )). نهج البلاغة ص (509).
(( دعوني والتمسوا غيري فأن أكون لكم وزيــراً ، خير لكم من أكون لكم أميــــراً )) - كتاب نهج البلاغة ج 1/ ص 181 : 182. شرح العلامة الشيعي الشريف المرتضى، طبعة بيروت.
وقال علي رضي الله عنه أيضاً : (( والله ما كان لي في الولاية رغبة ولا في الإمارة إربة ، و لكنكم دعوتموني إليها. و حملتموني عليها )) - نهج البلاغة ج 1/ ص 322.
هذا هو معنى الخلافة فى الأرض المسلمين هم الشهداء على الناس وعلى جميع الأمم من بدء الخليقة حتى يوم الدين والرسول هو خليفتنا (( أتبعوا سنتى وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدى ))
والخلفاء الراشدين هم من مشى على نهج الرسول صلى الله عليه وسلم ولم ينشروا الظلم والفجور وأقاموا العدل وهم خمسة ( أبى بكر - عمر بن الخطاب - عثمان بن عفان - على بن أبى طالب - عمر بن عبد العزيز ) رضى الله عنهم جميعا
ولقد وعد الله الذين أمنوا الخلافة ولقد أعطاهم أياها لمدة ألف عام ثم ذهبت عنهم بعدما قل الأيمان فى القلوب وانتشر الفسق والفجور
تعليق