إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل من مجيب ؟؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    بسم الله الرحمن الرحيم

    يعني انت بكلمة واحد أسقطت راو احتججت به عليك ولما يأتي دوري تريد الاثباتات واحدا تلو الآخر؟؟

    مايجوز تطلب شيء لاتطبقه على نفسك أولا"

    وسلامتك

    تعليق


    • #32
      انتظر توثيقك ومن حقي طلب ذلك فأنت لم تطلب مني في حينه

      تعليق


      • #33
        بسم الله الرحمن الرحيم

        راجع معجم رجال الحديث للسيد الخوئي جزء 5 صفحة 309 لغاية صفحة 313

        ويعدها ستعرف ما اعني

        وسلامتك

        تعليق


        • #34
          لا يضرك أن تعطيني كلامه
          أم لديك اعتبارات اخرى

          تعليق


          • #35
            أنتظر التوثيق

            تعليق


            • #36
              بسم الله الرحمن الرحيم

              على خشمي

              2818 الحسن بن راشد

              قال الشيخ الحر في تذكرة المتبحرين ( 178 ) : " الحسن بن راشد ، فاضل ، فقيه ، شاعر ، أديب له شعر كثير في مدح المهدي ، وسائر الائمة ( عليهم السلام ) ، ومرثية الحسين ( عليه السلام ) ، وأرجوزة في تاريخ الملوك والخلفاء ، وأرجوزة في تاريخ القاهرة وأرجوزة في نظم ألفية الشهيد ، وغير ذلك " .

              2819 الحسن بن راشد

              وقع بهذا العنوان في إسناد عدة من الروايات تبلغ مائة وثلاثة وعشرين
              موردا . فقد روى عن أبي عبدالله ، وأبي الحسن موسى بن جعفر ، وأبي إبراهيم ، وأبي الحسن العسكري ، والعسكري ، والفقيه العسكري (عليهم السلام) . وعن أبي بصير ، وأبي حمزة الثمالي ، وابن بكير ، والحسين بن ثوير ، بن أبي فاخته ، وحماد بن عيسى ، وعبدالله بن سنان ، وعلي بن إسماعيل الميثمي ، والمثنى الحناط ، ومحمد بن مسلم ، ومسمع ، ومسمع بن كردين ، ومعاوية بن وهب ، ويعقوب بن جعفر ، ويعقوب بن جعفر بن إبراهيم ، ويعقوب بن جعفر بن إبراهيم الجعفري ، ويعقوب بن جعفر بن الجعفري ، ويعقوب الجعفي ، ويونس بن ظبيان ، وجده .
              وروى عنه ابن أبي عمير ، وإبراهيم بن أبي بكر ، وإبراهيم بن هاشم ،
              والحسن بن إسماعيل بن صالح الصيمري ، وسلمة بن الخطاب ، وعبدالله بن
              الفضل النوفلي ، وعبدالله بن القاسم ، وعلي بن الريان ، وعلي بن الريان بن الصلت ، وعلي بن العباس الجراذيني ، والقاسم بن يحيى ، ومحمد بن علي ، ومحمد ابن عمر بن مسعدة ، ومحمد بن عيسى ، ومحمد بن عيسى بن عبيد ، ومحمد بن عيسى العبيدي ، ومعلى بن محمد ، وموسى بن القاسم .
              إختلاف الكتب
              روى الشيخ بإسناده ، عن إبراهيم بن إسحاق ، عن القاسم بن محمد ، عن أبيه ، عن جده الحسن بن راشد ، عن محمد العطار . التهذيب : الجزء 8 ، باب
              الايمان والاقسام ، الحديث 1073 .
              كذا في هذه الطبعة ، وفي الطبعة القديمة ، القاسم بن محمد ، عن أبيه عن جده الحسن بن راشد ، عن محمد بن راشد ، عن محمد العطار ، وفي الكافي : الجزء 7 ، كتاب الايمان والنذور 7 ، باب النوادر 18 ، الحديث 4 ، القاسم بن يحيى ، عن جده الحسن بن راشد ، عن نجية ( نجبة ) العطار ، وهو الصحيح من جهة الراوي بقرينة سائر الروايات ، وهو الموافق للوافي وفيه : نجبة عنهما ، وفي الوسائل عن كل مثله ، وعن الكافي : نجية العطار .
              ثم إن الحسن بن راشد هذا مشترك ، والتمييز إنما يكون بالراوي والمروي عنه .

              2820 الحسن بن راشد

              قال النجاشي : " الحسن بن راشد الطفاوي ، ضعيف له كتاب نوادر حسن
              كثير العلم ، أخبرنا أبو عبدالله بن شاذان ، قال : حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى ، قال : حدثنا أحمد بن إدريس ، عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن علي بن السندي ، عن الطفاوي ، به " .

              2821 الحسن بن راشد

              وقال ابن الغضائري : " مولى المنصور ، أبو محمد ، روى عن أبي عبدالله وأبي الحسن موسى ( عليهما السلام ) ، ضعيف في روايته " .

              2822 الحسن بن راشد

              يكنى أبا علي ، مولى لآل المهلب ، بغدادي ، ثقة ، من أصحاب الجواد (عليه السلام)

              وسلامتك مع انك تعبتني

              تعليق


              • #37
                خذ هذه الخطبة لأمير المؤمنين تنفي الصفات الجسمية عن الله سبحانه

                الحمد لله الذي لا يبلغ مدحته القائلون ، ولا يحصي نعماءه العادون ، ولا يؤدي حقه المجتهدون . الذي لا يدركه بعد الهمم ، ولا يناله غوص الفطن ، الذي ليس
                لصفته حد محدود ، ولا نعت موجود ، ولا وقت معدود ، ولا أجل ممدود فطر الخلائق بقدرته ، ونشر الرياح برحمته ، ووتد بالصخور مَيَدَان أرضه ..
                أول الدين معرفته ، وكمال معرفته التصديق به ، وكمال التصديق به توحيده ، وكمال توحيده الاِخلاص له ، وكمال الاِخلاص له نفي الصفات عنه ، لشهادة كل صفة أنها غير الموصوف ، وشهادة كل موصوف أنه غير الصفة ، فمن وصف الله سبحانه فقد قرنه ، ومن قرنه فقد ثناه ، ومن ثناه فقد جزأه ، ومن جزأه فقد جهله ، ومن جهله فقد أشار إليه ، ومن أشار إليه فقد حده ، ومن حده فقد عده ، ومن قال فيم فقد ضمنه ، ومن قال علام فقد أخلى منه .
                كائن لا عن حدث ، موجود لا عن عدم ، مع كل شيء لا بمقارنة ، وغير كل شيء لا بمزايلة ، فاعل لا بمعنى الحركات والآلة ، بصير إذ لا منظور إليه من خلقه ، متوحد إذ لا سكن يستأنس به ، ولا يستوحش لفقده .
                أنشأ الخلق إنشاء ، وابتدأه ابتداء ، بلا رَوِيَّةً أجالها ، ولا تجربة استفادها ، ولا حركة أحدثها ، ولا همامة نفس اضطرب فيها ، أحال الاَشياء لاَوقاتها ، ولاءم بين مختلفاتها ، وغرز غرائزها ، وألزمها أشباحها ، عالماً بها قبل ابتدائها ، محيطاً بحدودها وانتهائها ، عارفاً بقرائنها وأحنائها .
                ثم أنشأ سبحانه فتق الاَجواء ، وشق الاَرجاء ، وسكائك الهواء ، فأجرى فيها ماء متلاطماً تياره ، متراكماً زخاره ، حمله على متن الريح العاصفة ، والزعزع القاصفة ، فأمرها برده ، وسلطها على شده ، وقرنها إلى حده ، الهواء من تحتها فتيق ، والماء من فوقها دفيق .
                ثم أنشأ سبحانه ريحاً اعتقم مهبهاً ، وأدام مربها ، وأعصف مجراها ، وأبعد منشاها، فأمرها بتصفيق الماء الزخار ، وإثارة موج البحار ، فمخضته مخض السقاء ، وعصفت به عصفها بالفضاء ، ترد أوله إلى آخره ، وساجيه إلى مائره ، حتى عب عُبَابُه ، ورمى بالزبد ركامه ، فرفعه في هواء منفتق ، وجو منفهق ، فسوى منه سبع
                سموات ، جعل سفلاهن موجاً مكفوفاً ، وعلياهن سقفاً محفوظاً ، وسمكاً مرفوعاً ، بغير عمد يدعمها ، ولا دسار ينظمها .
                ثم زينها بزينة الكواكب ، وضياء الثواقب ، وأجرى فيها سراجاً مستطيراً ، وقمراً منيراً ، في فلك دائر ، وسقف سائر ، ورقيم مائر ، ثم فتق ما بين السموات العلا ، فملاَهن أطواراً من ملائكته ، منهم سجود لا يركعون ، وركوع لا ينتصبون ، وصافون لا يتزايلون ، ومسبحون لا يسأمون ، لا يغشاهم نوم العين ، ولا سهو العقول ، ولا فترة الاَبدان ، ولا غفلة النسيان . ومنهم أمناء على وحيه ، وألسنة إلى رسله ، ومختلفون بقضائه وأمره . ومنهم الحفظة لعباده ، والسدنة لاَبواب جنانه . ومنهم الثابتة في الاَرضين السفلى أقدامهم ، والمارقة من السماء العليا أعناقهم ، والخارجة من الاَقطار أركانهم ، والمناسبة لقوائم العرش أكتافهم ، ناكسة دونه أبصارهم ، متلفعون تحته بأجنحتهم ، مضروبة بينهم وبين من دونهم حجب العزة وأستار القدرة ، لا يتوهمون ربهم بالتصوير ، ولا يجرون عليه صفات المصنوعين ، ولا يحدونه بالاَماكن ، ولا يشيرون إليه بالنظائر .
                ثم جمع سبحانه من حَزْن الاَرض وسهلها ، وعذبها وسبخها ، تربة سنَّها بالماء حتى خلصت ، ولاطها بالبلة حتى لزبت ، فجبل منها صورة ذات أحناء ووصول ، وأعضاء وفصول ، أجمدها حتى استمسكت ، وأصلدها حتى صلصلت ، لوقت معدود ، وأمد معلوم ، ثم نفخ فيها من روحه ، فمثلت إنساناً ذا أذهان يجيلها ، وفكر يتصرف بها ، وجوارح يختدمها ، وأدوات يقلبها ، ومعرفة يفرق بها بين الحق والباطل ، والاَذواق والمشام ، والاَلوان والاَجناس . معجوناً بطينة الاَلوان المختلفة ، والاَشباه المؤتلفة ، والاَضداد المتعادية ، والاَخلاط المتباينة ، من الحر والبرد ، والبلة والجمود ، واستأدى الله سبحانه الملائكة وديعته لديهم ، وعهد وصيته إليهم ، في الاِذعان بالسجود له ، والخشوع لتكرمته ....
                نهج البلاغة ج1 ص14
                التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد الهجري; الساعة 08-09-2006, 01:51 AM.

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X