تويت
الأخ الكريم الموالي طاهر العاملي
أثابكم الله وجزاكم خير الجزاء على هذا البحث الفريد
عندما كنت اقر الردود كان بصري يقع على تاريخ المشاركة قبل ان ابدأ بقراءتها ، فموضوعك كُتب في العام 2002 ، والردود بدأت منذ ذلك التأريخ.
اتنقل بين اسماء المحاورين بين عضو مجمد وآخر مميز ، واتنقل بين الاعوام 2002-2003-2004 وفي بالي سؤال ظل يصاحبني في مشواري مع هذا الموضوع والذي كان:
أين امسى الان صاحب الموضوع.
فقد اشتركت المواضيع القديمة بصفة فيما بينها إن صاحب الموضوع ومحاوريه اغلبهم لم يعد لهم وجود في المنتدى.
كنت اتوقع ان احد الاعضاء الجدد على الموضوع قد وجده عند البحث فقام برفع الموضوع، وبدأت استعجل اكمال الموضوع فضغطت على الصفحة الاخيره فيه وبدأت أتجول بنظري في اسماء الاعضاء وتاريخ المشاركات فقط.
لفت انتباهي اول الامر الاخ العزيز اميري حسين 5 كتب الله له السلامة وهو الان تجرى له عمليه نسأل الله سبحانه وتعالى الشفاء له، فلم اكن اتوقع انه عضو قديم نسبيا في المنتدى ، ثم استمريت بالنزول الى ان وصلت الى العام 2007. فانتقل نظري الى اسم الأخ الذي رفع الموضوع فإذا افاجأ بمفاجئة سعيدة غيرة متوقعة وهو صاحب الموضوع نفسه.
لاتتصور يااخي كم يفرحني ان اجد اناس مثلك يثرون الإعلام الشيعي بمثل هذه البحوث القيمة.
صحيح ان الصدمة سيحاول السنة امتصاصها بالاستهزاء والسخرية وهم يقرأون شيئا لم يتعودوا على سماعه ، فالصدّيق والفاروق والبكر والإفك كلها سُرِقت ممن خصتهم واُلصقت بالعصابة لنيل مناقب عُرِفت لغيرهم.
اقول صحيح ان الرجة التي يحدثها مثل هذا الموضوع لن تؤتي أُكلها بفترة قصيرة بل ربما يحتاج لأجيال الى ان يُسقَط القناع الذي البسوه على التأريخ،
فالماء وإن كان ضعيفا الا انه مع الوقت سيحفر الصخر وموضوعك وامثاله مع الوقت سينخر عقيدتهم ويكشف تضليلهم،
المهم هي ان تبدأ نقطة البداية.
قيل لهتلر اصطد لنا هذه السمكة بعد ان جلبوا حوض ماء فيه سمكة، فأخرج مسدسه واطلق عليها النار الا انه لم يوفق في اصابتها.
فطلبوا من موسوليني نفس الطلب فأخرج مسدسه ولم يكن اكثر توفيقا من صاحبه.
فقالوا لتشرشل جاء دورك الآن، فقال لهم حسنا ، فأخذ ملعقة شاي وبدأ يُفرّغ حوض الماء قطرة قطرة.
بارك الله بك وكثّر الله من أمثالك وبانتظار المزيد من روائعكم
أثابكم الله وجزاكم خير الجزاء على هذا البحث الفريد
عندما كنت اقر الردود كان بصري يقع على تاريخ المشاركة قبل ان ابدأ بقراءتها ، فموضوعك كُتب في العام 2002 ، والردود بدأت منذ ذلك التأريخ.
اتنقل بين اسماء المحاورين بين عضو مجمد وآخر مميز ، واتنقل بين الاعوام 2002-2003-2004 وفي بالي سؤال ظل يصاحبني في مشواري مع هذا الموضوع والذي كان:
أين امسى الان صاحب الموضوع.
فقد اشتركت المواضيع القديمة بصفة فيما بينها إن صاحب الموضوع ومحاوريه اغلبهم لم يعد لهم وجود في المنتدى.
كنت اتوقع ان احد الاعضاء الجدد على الموضوع قد وجده عند البحث فقام برفع الموضوع، وبدأت استعجل اكمال الموضوع فضغطت على الصفحة الاخيره فيه وبدأت أتجول بنظري في اسماء الاعضاء وتاريخ المشاركات فقط.
لفت انتباهي اول الامر الاخ العزيز اميري حسين 5 كتب الله له السلامة وهو الان تجرى له عمليه نسأل الله سبحانه وتعالى الشفاء له، فلم اكن اتوقع انه عضو قديم نسبيا في المنتدى ، ثم استمريت بالنزول الى ان وصلت الى العام 2007. فانتقل نظري الى اسم الأخ الذي رفع الموضوع فإذا افاجأ بمفاجئة سعيدة غيرة متوقعة وهو صاحب الموضوع نفسه.
لاتتصور يااخي كم يفرحني ان اجد اناس مثلك يثرون الإعلام الشيعي بمثل هذه البحوث القيمة.
صحيح ان الصدمة سيحاول السنة امتصاصها بالاستهزاء والسخرية وهم يقرأون شيئا لم يتعودوا على سماعه ، فالصدّيق والفاروق والبكر والإفك كلها سُرِقت ممن خصتهم واُلصقت بالعصابة لنيل مناقب عُرِفت لغيرهم.
اقول صحيح ان الرجة التي يحدثها مثل هذا الموضوع لن تؤتي أُكلها بفترة قصيرة بل ربما يحتاج لأجيال الى ان يُسقَط القناع الذي البسوه على التأريخ،
فالماء وإن كان ضعيفا الا انه مع الوقت سيحفر الصخر وموضوعك وامثاله مع الوقت سينخر عقيدتهم ويكشف تضليلهم،
المهم هي ان تبدأ نقطة البداية.
قيل لهتلر اصطد لنا هذه السمكة بعد ان جلبوا حوض ماء فيه سمكة، فأخرج مسدسه واطلق عليها النار الا انه لم يوفق في اصابتها.
فطلبوا من موسوليني نفس الطلب فأخرج مسدسه ولم يكن اكثر توفيقا من صاحبه.
فقالوا لتشرشل جاء دورك الآن، فقال لهم حسنا ، فأخذ ملعقة شاي وبدأ يُفرّغ حوض الماء قطرة قطرة.
بارك الله بك وكثّر الله من أمثالك وبانتظار المزيد من روائعكم
تعليق