الزميلة انوار الولاية ..يبدو انك انسانة محترمة خلوقة وهذه عملة نادرة


اقول

سؤالي بالتحديد:

هل يوجد من علماء الشيعة من يعتقد بوقوع هذا الزواج ؟؟؟

جوابك لو سمحت لا يخرج عن :

1/ نعم يوجد
2/ لا يوجد
3/ لا أدري

حياك الله

اللهم العنهم لعن عاد وثمود ولاتذر من الكافرين ديارا انك ان تذرهم يضلوا عبادك ولايلدوا الا فاجرا كفارا

الزميلة انوار تقولين

نعم هناك من قال

جيد جدا ....

هل ممكن ان تذكرين لنا اسماءهم لنتاكد من مكانتهم العلمية بين علماء الطائفة انار الله برهانهم ؟؟

الزميل حارس الحدود


هذه خلاصة المجلسي رضوان الله تعالى عليه وقدس الله سره
الذي وضعها الأخ حسيني للأبد

الزميل انوار

المجلسي هذا واحد

ومييييييييين كمان ؟؟؟؟

الخلق عملة نادرة نعم احسنت... صدقت في هذا



هذا عندكم طبعا:d




والقضية خاضعة للدليل الذي تفرون منه وتدفنون رؤوسكم بالرمال كالنعام


ورغم قبولنا مناقشة الموضوع من طرقنا او طرقكم الا انه بعد ان اسقط مافي ايديكم صرتم ببغاوات تكررون نفس الكلام قبحكم الله

اللهم صل على محمد وال محمد

من هم علماء الشيعة الذين قالو بوقوع هذا الزواج

الزميلة انوار الولاية ذكرت : المجلسي

طيب


وميين كما ن غير المجلسي ؟؟؟

بإمكانكم الاستعانة بكتابة الشهرستاني

رغم ان الاخت الفاضلة التي تتشرف ياحارس الحدود برفع نعلها فوق راسك قالت


فاين قالت يابن صهاك ان تاج راسك المجلسي قال بوقوع الزواج؟

لنفرض انها قالت

اين قال العلامة تاج راسك وراس الخلفوك فيما ذكرت الاخت...؟؟؟؟


اعمى كاخوتك...؟؟؟


الان عرفت سبب خيبة العرب


لانك وامثالك تحرسون الحدود

و الله حالتكم صعبة يا قادسية و حارس بعد 26 صفحه جايين تعيدون أول الكلام و كأننا ننفخ في الهواء
افهم الزواج لم يقع و يأتي حارس و يقطع من الكتاب ما تراه نفسه المريضة و كأننا هنود مع احترامي للهنود

جاء في نهاية الكتاب النص التالي

وصلنا إلى أنّ أم كلثوم المدّعى الزواج بها، فيها الكثير من الغموض: في أصل وجودها! ومقدار عمرها! ومن هم أزواجها؟ وكيف خطبة عمر لها؟ ومن كان وليها الذي تولّى تزويجها؟ وهل الزواج وقع عن رغبة أو رهبة؟ وهل ولدت أم لا؟ ومن هم أولادها؟ وهل حقاً أنها بنت علي أم ربيبته؟ ولو كانت بنته فهل هي من فاطمة أو من أم ولد أو من غيرها؟ ومتى ماتت وكيف؟ ومن صلّى عليها؟
فالقضية من البدء إلى الختام محل نقص وإبرام، ويحتاج إلى وقت كثير للخروج بنتيجة، وحيث لم يسعنا الوقت لمناقشة جميع تلك الأقوال، فقد اكتفينا بالتعليق على أشدّ الأقوال وأشهرها على مواقع الانترنيت، لنؤكد بأنّ القول بهذا لايضرّ بالشيعة بقدر ما هو مضرّ بأهل السنة، محيلين القارئ الكريم إلى وقت آخر للبتّ في هذا الزواج اللغز.

إذن، لا يمكننا القبول بهذه الأخبار عن علاّتها، حيث إن شخصية أم كلثوم يكتنفها كثير من الغموض من البداية إلى النهاية، وعلى الباحث والمؤرخ أن يدرس كل ما جاء عنها في التاريخ، وأن لا يكتفي بدراسة حالة معيّنة منها، لأنّ شخصيتها كامنة في مواقفها وأقوالها، وهذه النصوص كما تراها مضطربة اضطراباً شديداً جدّاً، فلا يجوز النظر إلى جانب وترك الآخر، لأنّ ذلك خيانة للعلم والتحقيق، فمما يجب على المحققين والباحثين هو الرجوع إلى النصوص مع ملابساتها، فإن أمكنهم الخروج بنتيجة مطلوبة فنعم النتيجة، وإلاّ فليؤمنوا بأنّ هذه التناقضات أكبر دليل على أنّ في هذا الأمر لغزاً قد يكون متعمّداً، وقد يكون جاء من حالة التشابه بين الأسماء ووحدة المواقف، والأول أقرب للأحداث والملابسات،

يعني يا حارس روح بيع بصل عكة بمكة كما قال لك ابو هريره احسن لك

و قد كرر الكاتب كثيرا أن هذا الزواج إن كان و لو صح و غيرها

و هذه الفقرة

وثالثاً: إنّ القول بوقوع التزويج لا يضر بعقائد الشيعة على جميع التقادير، وإليك بعض أقوالهم:
قال الشيخ المفيد في جواب المسائل السرويّة:
ثمّ إنّه لو صحّ [أي التزويج] لكان له وجهان لا ينافيان مذهب الشيعة في ضلال المتقدّمين على أمير المؤمنين:
أحدهما: أن النكاح إنّما هو على ظاهر الإسلام الّذي هو الشهادتان، والصلاة إلى الكعبة، والإقرار بجملة الشريعة، وإن كان الأفضل مناكحة من يعتقد الإيمان، ويكره مناكحة من ضمّ إلى ظاهر الإسلام ضلالاً يخرجه عن الإيمان، إلاّ أنّ
الضرورة متى قادت إلى مناكحة الضالّ مع إظهار كلمة الإسلام زالت الكراهة من ذلك، وأمير المؤمنين كان مضطراً إلى مناكحة الرجل، لأنّه تهدّده وتواعده، فلم يأمنه على نفسه وشيعته، فأجابه إلى ذلك ضرورةً.
كما أنّ الضرورة تشرع إظهار كلمة الكفر، وليس ذلك بأعجب من قول لوط: (هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ) فدعاهم إلى العقد عليهم لبناته وهم كفار ضلاّل قد أذن الله تعالى في هلاكهم،

و غيرها الكثييييير و خصوصا صفحة رقم 121 و شكرا لك يا حارس خدمتني من حيث لا تعرف الموقع جميل جدا

يرفع
احسنت اخي حسيني فو ايفر احسنت

اشوفك يا حارس في بعض مواضيع القسم و لا اراك هنا عل المانع خيرا