بسم الله الرحمن الرحيم


خادم السجاد لم يرد على التالى

الله تعالى قال عنهم كافرون

قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (2) وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (3) وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ (4) وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (5) لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ (6)

و خادم السجاد و الجمرى يقولوا أنهم مؤمنون .

و ترك أيضا الرد على التالى

هل الشيطان مؤمن أم كافر أم مشرك ؟؟؟

أما جمورة فقد باع القضية من زمان و أستأجر من يرد عنه

البغل الأول

أراك لم تعلق على نهيق صاحبك

فهو يقول :

فمشركى قريش مؤمنون بالربوبية كافرون بالألوهية



هل أنتم متورطون ؟




( الجمري )

بسم الله الرحمن الرحيم


الإيمان المطلوب ياجمرى لا يتحقق إلا إذا كان تاما

و لو نقص منه شيئا لم يكن إيمانا بل كفر

و نفهم أصحاب العقول المريضة تانى

يعنى إذا واحد كان بيصوم فى رمضان و ظل ممتنعا عن الطعام حتى قبل الإفطار بساعة ثم أفطر و ترك الصيام ... هل يكون صام يومه أم لا ؟؟؟ هل تفهم السؤال يا جمرى ؟؟؟ طيب جاوب ؟؟؟

و ستعرف أن الصيام المطلوب كان من الفجر إلى المغرب و من صام من الفجر حتى العصر فقط لا يكون قد أدى الصيام ... نفهم تانى و لا عقلك بدأ يشتغل و يتحرك شوية .


كذلك الإيمان ... الله لا يقبل به إلا كاملا فمن آمن بتسعين بالمائة مما أمر الله به ثم كفر بالعشرة بالمائة كان عند الله كافرا ... مثل الذى يفطر فى رمضان قبل المغرب بساعة فلا يصح صيامه

أظن مافيش أوضح من كده ياجمورة ... كأنى باعلم طفل فى ( كى جى ون ) و ياريتك حا تفهم .





أين ردك يا جمرى على ما وجه إليك أنت و زميلك خادم السجاد

الله قال عنهم كافرون و خادم السجاد يقول مؤمنون

هل أنت مع الله أم مع خادم السجاد ؟؟؟



و أجب على ما تركه زميلك خادم السجاد

هل الشيطان مؤمن أم كافر أم مشرك ؟؟؟



أرنا ما عندك أيها المتهرب ... تمر و كأنك لم ترى ما كتب

أجب حتى لا يكون موقفك حرج أمام إخوانك الشيعة .

باسمه تعالى، اللهم صل على محمد وآل محمد الأطهار. يبدوا أن فارس 3000 تورط كثيرا مما جعله يندب حاله ويحاول أن يجرنا للكفر. الله سبحانه وتعالى الذي وصف المشركين بالكفار وصفهم لأنهم كفروا ألوهيته الحقة، وأنت تقول بأنهم مؤمنين بالربوبية فهل هم كافرون بالربوبية ؟ أنت يا فارس قلت بأنهم مؤمنين بالربوبية، لذلك الله سبحانه وتعالى ميزهم عن الملاحدة. فالآية الكريمة وضحت بأن أكثر البشر لا يؤمنون بالله إلا وهم مشركون شركا ظاهرا أو خفيا، فعلمنا بأن المشركين عندهم إيمان في درجة ما وهذا ما أردته من الموضوع.والآن نأتي للقول يا فارس 3000 هل أنت مؤمن ؟ أنا أجيب بلا لأنك أنكرت الإمامة فأضحيت مسلما ولست مؤمنا. الإيمان درجات ومقامات هناك من استجمعها وهناك من لم يفعل. والسلام.

.
بسم الله الرحمن الرحيم

الزميل خادم السجاد

للمرة الثالثة ترى الأسئلة و تتحاشى الرد عليها ... فما هو السبب لذلك ؟؟؟

يا زميل أجيبك بالدليل بآيات من القرآن تثبت أن الله يقول عن المشركين أنهم كافرون و أنت تأتى لنا بكلام إنشائى بلا دليل .

نعيد لك الأسئلة التى تتظاهر بانك لم تراها لعل إن لم تهدك تهدى غيرك و الله من وراء القصد و هو أعلم بالمتقين

الله تعالى قال عن مشركى قريش أنهم كافرون

قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (2) وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (3) وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ (4) وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (5) لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ (6)

و خادم السجاد و الجمرى يقولوا أنهم مؤمنون .

فمن يصدق الله و من يصدق خادم السجاد و الجمرى ؟؟؟



السؤال التالى لم يستطع كل من الجمرى و خادم السجاد الرد عليه

هل الشيطان مؤمن أم كافر أم مشرك ؟؟؟

أرأيتم أكثر من هذا ؟؟؟ لا يعرفون ما هو حكم الشيطان و حكمه واضح لكل ذى علم بل لكل جاهل أيضا .

اللهم أنت الحكم و حكمك العدل فيهم ... فقد جائتهم البينات و الأدلة و أعرضوا عنها و أقيمت عليهم الحجة .






أما عن ردك الأخير أيها الزميل خادم السجاد

الله سبحانه وتعالى الذي وصف المشركين بالكفار وصفهم لأنهم كفروا ألوهيته الحقة، وأنت تقول بأنهم مؤمنين بالربوبية فهل هم كافرون بالربوبية ؟ أنت يا فارس قلت بأنهم مؤمنين بالربوبية، لذلك الله سبحانه وتعالى ميزهم عن الملاحدة. فالآية الكريمة وضحت بأن أكثر البشر لا يؤمنون بالله إلا وهم مشركون شركا ظاهرا أو خفيا، فعلمنا بأن المشركين عندهم إيمان في درجة ما وهذا ما أردته من الموضوع.

من آمن بالربوبية و كفر بالألوهية فهو كافر خالص و ليس مؤمن ضعيف كما تتخيل لأن الإيمان لا يتحقق إلا بالإيمان بالعقيدة كل العقيدة ... و لكن أين ميزهم الله عن الملاحدة كما تدعى ؟؟؟ الله قال عنهم ( ُقلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ) فهل تستطع ان تثبت أن كفر قريش أقل كفرا من بقية الكفار ؟؟؟ الكفر واحد و لكن هناك كفر أكبر من كفر و لكن فى النهاية كلاهما كفر صريح .

والآن نأتي للقول يا فارس 3000 هل أنت مؤمن ؟ أنا أجيب بلا لأنك أنكرت الإمامة فأضحيت مسلما ولست مؤمنا. الإيمان درجات ومقامات هناك من استجمعها وهناك من لم يفعل.

و الله تناقض نفسك بنفسك يا زميلى و تنهى الموضوع و سيزعل منك الجمرى زعلا كبيرا جدا
طالما ان من آمن بكل شيئ إلا الإمامة لم تعتبره مؤمنا يا خادم السجاد ... ألا يكون رأيك هو أن الإيمان لا يتحقق إلا بالإيمان بكل شيئ ؟؟؟ يعنى أنا كمسلم ... مؤمن بالله و ملائكته و رسله و اليوم الآخر و القضاء و القدر و لكنى لست مؤمنا بالإمامة ... حكمت أنت على بأنى لست مؤمنا فكيف تقول عن المشرك أنه مؤمن رغم أنه لم يؤمن بتحيد الألوهية ؟؟؟؟










على العموم هذه الآية تنهى حججكم الفارغة المبنية على الإنشاء فقط

إقرأ و تدبر أيها الزميل خادم السجاد

لعل الله يفتح عليك بالخير إن كانت نيتك صافية و تريد فعلا وجه الله بحوارك

يقول الله تبارك و تعالى .

سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ [آل عمران : 151]

سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُواْ بِاللّهِ

هم أشركوا كما يخبرنا رب العزة سبحانه بقوله ( بِمَا أَشْرَكُواْ بِاللّهِ )

و ماذا قال عنهم

الإجابة قال عنهم ( الَّذِينَ كَفَرُواْ )


و من هنا يكون الحكم واضحا جليا لا ينكره إلا ضال و هو أن المشرك بالله كافر .







و الآن يا خادم السجاد

و الآن يا جمرى

بعد قول الله تعالى لمشركى قريش ( قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ )

و بعد قوله تعالى ( سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُواْ بِاللّهِ )

هل تقولون بأن المشرك مؤمن و ليس كافر ؟؟؟





ننتظر إجابة الجمرى على هذا الكلام أيضا
.

باسمه تعالى،اللهم صل على محمد وآل محمد الأطهار. نرفع الموضوع بالصلاة على محمد وآل محمد. فبعد أن أكد الفارس بأن المشرك مؤمن بالربوبية ماذا يقول باقي الوهابية. والسلام.

مسكين منتصر لا زال يعيش في جلباب فارس، قبل أن أجيب هل تؤكد كلامه،

نعم أؤكد كلام اخي الفارس


فأجب من غير تلكع

ما معنى تلكع ؟

تسجيل متابعة

باسمه تعالى، اللهم صل على محمد وآل محمد الأطهار. الوهابية مساكين يخلطون بين المقصد اللغوي والإصطلاحي والقرآني في النقاش مما يدلل على أنه عيال على الناس في المباحث العقلية. على أي نكمل البحث، نحن عندما سألنا عن المشرك هل هو مؤمن، استدللنا بآية قرآنية كريمة ولم يتصد أحد لتفسيرها فبان لنا بأن القوم مفلسين على هذا المستوى فطفقوا يطرحون أسئلة هامشية لعلهم يفلتون، لكن لا بأس وقبل الجواب على طروحاتهم أن نأتي بتفسير الفخر الرازي للآية الكريمة " .أما قوله: { وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِٱللَّهِ إِلاَّ وَهُمْ مُّشْرِكُونَ } فالمعنى: أنهم كانوا مقرين بوجود الإله بدليل قوله:{ وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ مَّنْ خَلَقَ ٱلسَّمَـٰوَاتِ وَٱلأَرْضَ لَيَقُولُنَّ ٱللَّهُ }[لقمان: 25] إلا أنهم كانوا يثبتون له شريكاً في المعبودية، وعن ابن عباس رضي الله عنهما هم الذين يشبهون الله بخلقه وعنه أيضاً أنه قال: نزلت هذه الآية في تلبية مشركي العرب لأنهم كانوا يقولون: لبيك لا شريك لك إلا شريك هو لك تملكه وما ملك، وعنه أيضاً أن أهل مكة قالوا: الله ربنا وحده لا شريك له الملائكة بناته فلم يوحدوا، بل أشركوا، وقال عبدة الأصنام: ربنا الله وحده والأصنام شفعاؤنا عنده، وقالت اليهود: ربنا الله وحده وعزيز ابن الله، وقالت النصارى: ربنا الله وحده لا شريك له والمسيح ابن الله، وقال عبدة الشمس والقمر: ربنا الله وحده وهؤلاء أربابنا، وقال المهاجرون والأنصار ربنا الله وحده ولا شريك معه، واحتجت الكرامية بهذه الآية على أن الإيمان عبارة عن الإقرار باللسان فقط، لأنه تعالى حكم بكونهم مؤمنين مع أنهم مشركون، وذلك يدل على أن الإيمان عبارة عن مجرد الإقرار باللسان، وجوابه معلوم، أما قوله: { أَفَأَمِنُواْ أَن تَأْتِيَهُمْ غَاشِيَةٌ مّنْ عَذَابِ ٱللَّهِ } أي عقوبة تغشاهم وتنبسط عليهم وتغمرهم { أَوْ تَأْتِيَهُمُ ٱلسَّاعَةُ بَغْتَةً } أي فجأة. وبغتة نصب على الحال يقال: بغتهم الأمر بغتاً وبغتة إذا فاجأهم من حيث لم يتوقعوا وقوله: { وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَ } كالتأكيد لقوله: { بَغْتَةً } ". فالشرك المتحدث عنه هو في المعبودية، دون أن ينفي الباري جل وعلا عنهم الإيمان بالربوبية كما هو مستدل به في النص أعلاه. فيكون المشركون كفار لأنهم كفروا المعبودية وأبقوا الربوبية، كما أن الملاحدة الدهريون يكونون كفار لأنهم كفروا أي غطوا الربوبية والمعبودية والأفعالية وغيرها من لوازم التوحيد. فوفاقا للتفسير أعلاه ارتضى الله سبحانه وتعالى أن يسمي المشركين مؤمنين لكن ليس على نحو الإطلاق، بل مقيدة بأنهم مشركون في حيثيات توحيدية أخرى. أما في نص ابن كثير: فنجد بأنه أشار إلى الشرك الخفي " وثمَّ شرك آخر خفي لا يشعر به غالباً فاعله؛ كما روى حماد بن سلمة عن عاصم بن أبي النجود عن عروة قال: دخل حذيفة على مريض، فرأى في عضده سيراً، فقطعه - أو انتزعه - ثم قال: { وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِٱللَّهِ إِلاَّ وَهُمْ مُّشْرِكُونَ }. وفي الحديث: " من حلف بغير الله، فقد أشرك " رواه الترمذي وحسنه من رواية ابن عمر، وفي الحديث الذي رواه أحمد وأبو داود وغيره عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الرقى والتمائم والتولة شرك " ، وفي لفظ لهما: " الطيرة شرك، وما منا إلا، ولكن الله يذهبه بالتوكل " ورواه الإمام أحمد بأبسط من هذا فقال: حدثنا أبو معاوية، حدثنا الأعمش عن عمرو بن مرة، عن يحيى الجزار عن ابن أخي زينب، عن زينب امرأة عبد الله بن مسعود قالت: كان عبد الله إذا جاء من حاجة، فانتهى إلى الباب، تنحنح وبزق؛ كراهة أن يهجم منا على أمر يكرهه، قالت: وإنه جاء ذات يوم، فتنحنح، وعندي عجوز ترقيني من الحُمْرة، فأدخلتها تحت السرير، قالت: فدخل فجلس إلى جانبي، فرأى في عنقي خيطاً، فقال: ما هذا الخيط؟ قالت: قلت: خيط رقي لي فيه، فأخذه فقطعه ثم قال: إِن آل عبد الله لأغنياء عن الشرك " مع ضرورة ملاحظة بأن الأمر يتعلق بالمسلمين الغير المشركين ظاهرا، ومع ذلك يحملهم القوم على الإيمان. أما بخصوص هل الشيطان مؤمن أم كافر أم مشرك، وبغض النظر عن ركاكة الأسلوب، إلا أن إبليس اللعين خارج من رحمة الله موعود بجهنم وهو على حد الكفر لأنه رأى في نفسه الندية والقدرة لأن يدفع الخلق إلا المخلصين منهم إلى الكفر بالله سبحانه وتعالى إن إلحادا أو شركا والدعوة إلى الكفر هو كفر. وهو ليس بمشرك على الإطلاق لأن الشرك جهل بمداخل العبادة، أما هو فيعلمها إلا أن كبره دفعه لعدم سلوكها بالمطلق. والله العالم.