الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة العترة
هههههههههههههههههههههههههههه
الحمدلله إذا كنت أنا طفلة فهذا شي طبيعي قد ينقبل لكن أنت أردى من الي يحمل أسفارا




ومثل ماقلت لك يكفيك هروب الأخت الهائمة طرحت لك ردها في كلامك عن ابوبكر ليش ما تعلق عليه وتتجنبه!؟

لا يجوز الاستهزاء بعقائد الغير امام اعينهم .

اختي كربلاء هذه وجهة نظر السنة حول رزية يوم الخميس

على فكرة طربلاء انا لسه ما قرات الرابط
يعني وضعت الرابط بس حتى تطلعي على وجهة النظر هذه ..انا لسه ما قراتها

هذا الي أسمه "المرصاد" قال






هل أبوبكر رئيس السلطة الفلسطينية المسمى "ياسر كفرات"!!!

أولاً عليك تعي يا "المرصاد" الحقيقة المرة التي لازلتم تتخبطون فيها أنتم يا أهل السنة، فأنتم لا تعرفون الفرق بين السلطة والخلافة، فلهذا ترون أنفسكم تزجون بكل أمير فاجر فاسق ماجن من أمرائكم أمثال معاوية ويزيد والحجاج وهارون والمأمون والمأمول والمعتصم بالله و"دمـــــــار الدين الأيوبي"...وغيرهم من البغاة نراكم تزجونهم في مضمون الخلافة ولم تكتفوا بموضوع السلطة!!!!
عليكم أن تعلموا بأن الخلافة هي ما تمثل أو تنوب الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم
وهذا ليس بغريب عليكم فلطالما أخذتوا هذا المبدء الأعوج من جدكم الطليق "أبوسفيان" حيث بعد أن نصر الله عز وجل عبد وأعز جنده وحقق وعده الذي قطعه على رسوله بفتح مكة المكرمة، وبعد أن أنهزم ذلك الطليق "أبوسفيان" ورأى ما رأى من الفتوحات الإسلامية، قال "للعباس" عم الرسول "لقد أصبح سلطان أبن عمك عظيم" فقال له "العباس" رضوان الله عليه "ويحك!! إنها النبوة وليست السلطة"!!!
إذاً فهناك فرق بينهم...
أما أنتم يا أهل السنة كما سميتوا أنفسكم وأنتم بعيدين عن سنة الرسول كل البعد، فمغلوب على أمركم، فلهذا نراكم تقولون بالأحاديث المكذوبة على الرسول "أسمع للأمير ولو كسر ظهرك" يعني حتى لو تشتري رضى المخلوق بسخط الخالق فعليك أن تسمع لأميرك وأن تعصي أمر الله تعالى!!!!!!!!!
هنيئاً لكم هذا المبدء والفكر الضحل الساذج والسخيف!!!!!!!!
أما الخلافة بعند الشيعة فهي منصب من عند الله تعالى ولايكون لأحد الأمر في ذلك

((وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً))

والخلافة هي الإمامة

((وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ))

فهل ترى التخبط الذي لاتزالون عاكفين عليه!!!!

هذا بختصار من ناحية "السلطة والخلافة"


====
موضوع زعيم السلطة الفلسطينية "أبوبكر" هذا فموضوع جداً مختلف!!
فعلينا أن ندرك هل "أبوبكر" أهل وخليق بأن يشغر مثل هذا المنصب من بعد الرسول، أم كان فقط أغتصاب وتسلط منه على حقوق الآخرين والذين أجدر منه قدراً وشأنناً كما قال هو وليت عليكم وأنا لست بخيركم و أيضاً حيث قال لي شيطان يعتريني!!!!!!

إذا قلنا بأن "أبوبكر" سيدك هذا، أغتصب ما ليس له...فهذا يختم الموضوع ويكفي بأن نقول بأن ما أقترفه من إجرام وإغتصاب حق الغير ماهوا إلا عار وشنار وذل وخزي له في الدنيا والآخرى و لن يسامحه الله تعالى عليه...

أما إذا قلنا كما تقولون بأن زعيم السلطة "أبوبكر عرفات" إنما هو خليق بهذا المنصب، إذاً لماذا يفتي ويجتهد أمام أمر وقضاء الرسول!!
فنعلم بأن الرسول عبىء بعث "أسامة أبن زيد" وأمرهم بأن يغزوا "فقال أنفذوا بعث أسامة أو أغزوا جيش أسامة" وكان من ضمن المعبأين في ذلك الجيش والذي كان "أسامة بن زيد" قائد عليهم يأمرهم وينهاهم ويأمهم بالصلاة "أبوبكر وعمر وعثمان....إلخ"
هذا كان أمر الرسول الذي قال فيه القرآن ((وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى))

فكيف لـِ "أبوبكر" أن يجتهد أمام أمر الرسول ويتخلف عن بعث أسامة!!!!!!!

((وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ))
((وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا))


لكن بعيد عن هذا كله!!
نحن نعلم بأن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كان في حياته هو من يقود الجيوش الإسلامية للغزوات ويشاركهم الجهاد في سبيل الله ولا يتخلف عن الجيش وكان يُخَّلف أحد عنه في المدينة
إذاً إذا كانا سيديكما "أبوبكر وعمر" من الذين للسنة وهدي الرسول متبعين لماذا تخلَّفا عن الجيش الذي عبيا فيه بأمر الرسول ولم يمتثلا حتى لٍسنة الرسول بالمشاركة في الغزوات عدى الإمتثال لأمره بأن ينضما إلى الجيش مأمومين وليس بِأمّين!!!!!!!
أما موضوع "الردّة" وما شابه فهذا لايتوافق والحال الذي عاصر تلك الحادثة وهي "سريّة جيش أسامة أبن زيد" حيث السرية كان من المفروض أن تغزو قُبيل وفاة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم عدى أن تكون بعد وفاته، حيث أنَّ أمر الرسول كان واضح وجلي "أغزوا جيش أسامة" فكان أمر صريح لكن البعض لم يعجبه ذلك فتخاذل عن تمثل أمر الرسول بأبي هو وأمي



قصة سرية أسامة بن زيد الصحابي؟؟

يوم أمارة أسامة بن زيد:
خلاصة القصة : أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم هيّأ سريّة لغزو الروم وأَمَّر عليها أسامة ابن زيد ـ وهو لم يبلغ العشرين من عمره ـ وعبّأ النبي صلى الله عليه وآله وسلم في هذه السرية وجوهَ المهاجرين والانصار ، وفيهم أبو بكر وعمر وأبو عبيدة وسعد بن أبي وقاص ، فَعقَد النبي صلى الله عليه وآله وسلم لواء أسامة بيده الشريفة ، ثم قال : « اغز باسم الله وفي سبيل الله وقاتِلْ من كفر بالله » ، فخرج وعسكر بالجرف ، ثم تثاقلوا هناك فلم يبرحوا ، وطعن قوم منهم في تأمير أسامة وأكثروا في ذلك ، حتى غضب النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، فخرج معصّب الرأس مدّثراً بقطيفته محموماً ألماً ، فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : « أيها الناس ، ما مقالة بلغتني عن بعضكم في تأميري أسامة ، ولئن طعنتم في تأميري أسامة ، لقد طعنتم في تأميري أباه من قبله ، وأيم الله إن كان لخليقاً بالامارة وأن ابنه من بعده لخليق بها » ، وحضَّهم على المبادرة والتعجيل وهم يتثاقلون .
ثم ثقل في مرضه ، فجعل يقول : « انفذوا جيش أسامة ، أرسلوا بعث أسامة » ، يكرر ذلك وهم متثاقلون ، حتى قال ـ كما في بعض الروايات ـ : « لعن الله من تخلف عن جيش أسامة » .
ثم أمر صلى الله عليه وآله وسلم أسامة بالسير قائلاً له : « اغد على بركة الله تعالى » ، وفي يوم البعدي إذا بأسامة قد رجع ومعه عمر وأبو عبيدة ، من دون أن يسيروا حيث أمرهم النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، فانتهوا إليه وهو يجود بنفسه ، فتوفّي صلوات الله وسلامه عليه وآله






والمصادر هي:

1 ـ تاريخ اليعقوبي : 2 / 93 ، مختصر تاريخ دمشق : 4 / 248 و 250 و 9 / 128 ـ 129 ، تاريخ ابن الاثير : 2 / 5 ، تاريخ الطبري : 2 / 224 ـ 225 ، المغازي للواقدي : / 1117 ـ 1120 ، كنز العمال : 10 / 570 ـ 578 ح : 30264 ـ 30267 ، شرح نهج البلاغة : 1 / 159 ـ 160 و6 / 52 ، السيرة الحلبية : 3 / 207 ، سيرة زيني دحلان بهامشه : 2 / 339 ، أنساب الاشراف : 2 / 114 ـ 115 ، منتخب الكنز : 4 / 180 ، 183 ، أسد الغابة : 1 / 66 ، المصنف لابن أبي شيبة 6 / 395 ح : 32295 ، الطبقات الكبرى : 1 / 480 ـ 481 و 521 ـ 522 ، المنتظم في التاريخ : 4 / 16 .



إذاً كما علقت سابقاً بأن موضوع "سرية أسامة بن زيد" موضوع كان من المفروض على أبوبكر وعمر وغيرهم أن ينفذوه قبل أن تدنوا المنيّة من خير البرية صلى الله عليه وآله وسلم لكن للغاية في نفس أبن يعقوب لم يمتثل "أبوبكر وعمر" لأمر الرسول بأبي هو وأمي
أما موضوع "الردّة" لم يحدث في أثناء وفاة الرسول بل حدث بعد فترة وجيزة
لكن الدافع الذي جعل "أبوبكر وعمر" يتخلفا عن أمر الرسول هو نفس الدافع الذي جعلهم يتركوا الرسول مسجى وجسده الطاهر بأبي هو وأمي على المغتسل ولم يحضروا تشييع جنازته!!
ألا لعنة الله على الظالمين.......



هذا بختصار شديد
=========

أما موضوع إرث "أم أبيها فاطمة الزهراء" سلام الله تعالى عليها
فهذا موضوع قد أشبع ولطالما الشيعة، أهل الحق والدليل ألقموكم يا أحفاد معاوية أطنان من الحجارة
لكن لنا أن نتسأل سؤال يحمل في طياته الكثير و الكثير...

كيف و"فاطمة الزهراء" عليها السلام أبنت الرسول لا يخبرها أبيها بما يحول على الأنبياء من تخليف ممتلكاتهم بعد أن ينتقلون إلى الرفيق الأعلى!!!!
كان من الأجدر أن يخبر الرسول أبنته عن هذا الحديث الذي أنفرد به أبوبكر دون غيره من الصحابة!!!!
وليس بأن يخبر "أبوبكر"!!!!!

وهل الإنسان إذا أراد أن يعلم أهله بتركته يخبر أصحابه ويترك أهله بدون علم بما سيأول به حالهم ومصيرهم من بعده وكيف يحتكمون في موضوع التركة!!!!!

أما إذا قلنا بأن "أبابكر" أصاب و أخطأت أم أبيها "فاطمة الزهراء" والعياذ بالله حاشا لمثلها أن تخطأ، لكن هذا فقط على سبيل الفرض، فهل لها أن تتعصب على شيء باطل وتتجنب الحق!!!!!!!
إلا إذا قبلتم يا أحفاد معاوية بالفكرة الأثمة بأن "فاطمة الزهراء" عليها السلام تعصبت للباطل وبأن سيدكم "أبوبكر" إنصاع للحق
فقبلتم إنصياع "الزهراء" عليها السلام للباطل وإنصياع "أبوبكر" للحق!!!!!!!
لكن لأنكم لاتملكون ماتقولون ولا تستطيعون أن تفندوا ما تفحمون به ذهبتم إلى المبدء الغبي الذي على إثره جعلتم الرسول غير معصوم بل سحر وسهى في صلاته و و و و
وهو مبدء "أجتهد فأصاب فله أجران و أجتهد فأخطأ وله أجر واحد"!!!!!!
فلهذا كيف يكون هذا المبدء سليم ويطبق بفعالية!!! إلا إذا نسفنا موضوع عصمة الرسول المطلقة و أتهامنا له بالهجر والهذيان أو غلبه الوجع في وفاته وبأنه أخطأ مرات عديدة و و و و و !!!!!!!
تبّاً لكم وترحى يا أحفاد "أكلة الأكباد"
لقد شوهتم الإسلام بأفكاركم الهدّمة الساذجة هذه وجعلتم أعداء الإسلام اليهود والنصارى ينالون من إسلامنا الحنيف
ألا للعنة الله على الظالمين وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين
((إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ))


والله لن تغفر "الزهراء" عليها السلام لكم ذلك ولن تسامحكم كما لم تسامح "أبابكر وعمر" وماتت وهي واجدة عليهما ولم تبايعهما

وهذا الرابط يبين بأن "الزهراء" عليها السلام ماتت وهي غاضبة على "أبابكر" ومن "صحيح البخاري"
http://hadith.al-islam.com/Display/...?Doc=0&Rec=4874


ولنا أن نقف هنيئة هنا ونتساءل!!!!!!!!
ألم يقل الرسول "من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهليه"
وفي رواية آخرى "من مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية"!!!!!!!!!!!!!

إذاً البخاري وغيره من كتب الأحاديث والتاريخ يقولون بأن "فاطمة الزهراء" عليها السلام لم تبايع "أبابكر" وماتت وهي واجدة على "أبابكر وعمر" فهل هذا بأنها ماتت ميتة جاهلية والعياذ بالله أم ماذا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

((إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ))



أكتفي حتى هذا القدر الوجيز

الهائمـ،،،،،،،،،،،ـة في فاطمـ،،،،،،،،،،،ـة