إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

شهادة الشيخين على نفسهما!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شهادة الشيخين على نفسهما!

    بسم الله الرحمن الرحيم
    أخرج البخاري في صحيحه في باب مناقب عمر بن الخطاب قال : لما طُعن عمر جعل يألم فقال له ابن عباس وكأنه يجزعه : يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك لقد صحبت رسول الله فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت أبا بكر فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت صحبتهم فأحسنت صحبتهم ولئن فارقتهم لتفارقنّهم وهم عنك راضون ، قال : أما ما ذكرت من صحبة رسول الله ورضاه فإنما ذاك من منّ الله تعالى منّ به عليّ ، وأما ما ذكرت من صحبة أبي بكر ورضاه فإنما ذاك من منّ الله جلّ ذكره منّ به عليّ ، وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك ومن أجل أصحابك والله لو أن لي طلاع الأرض ذهباً لافتديت به من عذاب الله عزّ وجلّ قبل أن أراه . صحيح البخاري ج2 ص201 .
    وقد سجل التاريخ له أيضاً قوله : ليتني كنت كبش أهلي يسمّنوني ما بدا لهم حتى إذا كنت أسمن ما أكون زارهم بعض من يحبون فجعلوا بعضي شواء ويعطوني قديداً ثم أكلوني وأخرجوني عذرة ولم أكن بشراً . منهاج السُنّة لابن تيمية ج3 ص131 ، حلية الأولياء لأبي نعيم ج1 ص52 .
    كما سجل التاريخ لأبي بكر مثل هذا ، قال لما نظر أبو بكر إلى طائر على شجرة : طوبى لك يا طائر تأكل الثمر وتقع على الشجر وما من حساب ولا عقاب عليك ، لوددت أني شجرة على جانب الطريق مرّ عليَّ جمل فأكلني وأخرجني في بعره ولم أكن من البشر . تاريخ الطبري ص41 ، الرياض النظرة ج1 ص134 ، كنز العمال ص361 ، منهاج السُنّة ابن تيمية ج3 ص120 .

  • #2
    أخي حسين ناوة انت تفتح مواضيع كثيييرة لا تقوى على النقاش فيها كلها

    على كل حال

    ترقب مشاركتي القادمة

    ساعطيك درسا في مسمى ( الخشية و الخوف من الله) وهل هذه الصفة صفة للمؤمنين ام لا ؟؟؟

    اخوك الصارم المسلول

    تعليق


    • #3
      شخص يدعون أن الرسول صلى الله عليه وآله أنه بشره بالجنة ويخاف كل هذا الخوف ويهلع كل هذا الهلع
      ويجزع كل هذا الجزع وهل هذه خشية من الله وقد بشر بالجنة
      ويتمنى أن يكون كبش أو بعرة

      تعليق


      • #4
        الأخ برق

        سؤال بسيط سيجعلك باذن الله تعالى تتخلى عن هذه الفكرة الخاطئة

        هذا السؤال هو

        صفة الخوف من الله جل وعلا ......هل هي خاصة بعباد الرحمن المؤمنين ام بغيرهم ؟؟؟؟

        اخوك الصارم المسلول

        تعليق


        • #5
          وهل الذي يخشى الله ويخافه يتمنى أن يكون بعرة أو كبش أو عذرة
          فالمؤمن أكرم على الله من أن يتمنى أن يكون بعرة وكبش وعذرة
          والمؤمن الذي يبشر بالجنة يسر ويفرح عند موته ويفرح بلقاء الله لا أنه يقول والله لو أن لي طلاع الأرض ذهباً لافتديت به من عذاب الله عزّ وجلّ قبل أن أراه .

          تعليق


          • #6
            الاخ برق سألناك

            صفة الخوف من الله جل وعلا ......هل هي خاصة بعباد الرحمن المؤمنين ام بغيرهم ؟؟؟؟

            فلماذا لم تجب ؟؟؟؟

            وبالمقابل

            انت تسأل

            وهل الذي يخشى الله ويخافه يتمنى أن يكون بعرة أو كبش أو عذرة فالمؤمن أكرم على الله من أن يتمنى أن يكون بعرة وكبش وعذرة


            فنجيبك بكل وضوح نعم ....بل ان المؤمن يتمنى لو انه لم يخلق أبدا أو انه كان نسيا منسيا

            تقول مريم العذراء
            ( يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا )

            فهل ستطعن فيها كما فعلت مع الصحابة عليهم الرضوان !!!!!!!!!!!!!!!!!

            وهل ستجيب عن اسئلتنا كما نفعل نحن ؟؟؟؟

            لا اظنك تملك هذه الجرأة

            أخوك الصارم المسلول

            تعليق


            • #7
              الأخ الصارم ....
              هل عمر وأبو بكر أكثر خشية من الله تعالى من رسول الله ...
              ولماذا لا نجد الرسول (( وحاشا للرسول )) قال مثل قولهما ؟؟؟؟
              لا نجد ذلك في دعاء ولا ذكر ولا في غيره ....
              بل علي ( ) عندما ضُرب بالمحراب ..
              نادى بأعلى صوته (( فزت ورب الكعبة )) ...
              لأنه يعلم أن عاقبته على خير ...
              وهما يعلمان أنهما ليسا كذلك ...

              تعليق


              • #8
                اخي العبادي يبدو انك لا تقرأ ما أكتب لك

                نصيحتي لك اترك عنك الفلسفة لانها سبب كل المصائب

                تقول

                ولماذا لا نجد الرسول (( وحاشا للرسول )) قال مثل قولهما ؟؟؟؟



                ما رايك في مريم العذراء حين قالت
                ( يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا )



                ألم تكن هذه الناسكة العابدة تعرف عاقبتها فتمنت ان تكون نسيا منسيا ؟؟؟؟

                انتظرك

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة ~الصارم المسلول~
                  بكل وضوح نعم ....بل ان المؤمن يتمنى لو انه لم يخلق أبدا أو انه كان نسيا منسيا

                  تقول مريم العذراء
                  ( يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا )
                  وهل كانت مريم عليها السلام تنظر الى عصفور بحالة استرخاء أم تعصرها آلام المخاض يامتذاكي؟


                  - وَلَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ مَا فِي الأَرْضِ لاَفْتَدَتْ بِهِ وَأَسَرُّواْ النَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوُاْ الْعَذَابَ وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْقِسْطِ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ

                  - إِنَّا أَنذَرْنَاكُمْ عَذَاباً قَرِيباً يَوْمَ يَنظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ وَيَقُولُ الْكَافِرُ يَا لَيْتَنِي كُنتُ تُرَاباً

                  تعليق


                  • #10
                    وهل كانت مريم عليها السلام تنظر الى عصفور بحالة استرخاء أم تعصرها آلام المخاض يامتذاكي؟



                    ه\ا لن يغير في الامر شيئا .... المهم أن مريم عليها السلام الناسكة العابدة تمنت ان تكون نسيا منسيا وكان لها ان تقول كما قال حيدرة رضي الله عنه

                    (( فزت ورب الكعبة ))


                    يبقى تساؤلي قائما ينتظر منكم الرد

                    اخوكم الصارم

                    تعليق


                    • #11
                      بل يغيّر يامتذاكي لأنها عليها السلام كانت في عذاب المخاض وعندما يكون الإنسان في حالة العذاب او يرى العذاب يتمنى انه لو لم يخلق ليرى او يستشعر هذا الالم.

                      فالفرق اذن ان مريم العذراء عليها السلام قد رأت واحست بالعذاب وهذا العذاب هو ليس (عذاب الاخرة) بل عذاب المخاض فتمنت لو انها ميتة قبل ان ترى هذا العذاب وهي حالة طبيعية في خلق البشر ولاتستطيع ان تنكرها لأننا نفسنا اليوم عندما تحل بنا كارثة (كما يحصل لأهلنا في العراق) فيدعو الانسان ربه ان يأخذ امانته ويريحه من هذه الدنيا القذرة والانتحاريين التكفيريين الله يلعنهم دنيا وآخرة ويلعن كل من يؤيدهم.

                      أما حال الكافر فهو يتمنى الموت ليس لان به حالة مخاض بل لانه رأى العذاب الناتج من (كفره)

                      - وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ قَالَ إِنَّكُم مَّاكِثُونَ

                      فلاتخلط ياحبّاب بين ألم المخاض والم عذاب الاخرة

                      تعليق


                      • #12
                        أما قولك عن الامام علي (عليه السلام ) بل و(كرم الله وجهه) فأنت ابعد مايكون ان يتكلم بذلك:

                        - وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً
                        - فزت ورب الكعبة.

                        الإمام علي عليه السلام كان يعلم بمقتله وفي ذلك كان يقول لإبن ملجم في المسجد الحديث مامضمونه (لو شئت لأخبرتك بما تخفي تحت عباءتك ، ويقصد السيف) فهو يعرف مقعده في الجنة وإن الرحيل لحبيبه الرسول صلى الله عليه وآله وسلم هو قريب جدا.

                        أما اجدادك فقد تمنوا ان يكونوا بعرة او شجرة لعلمهم بما قدمت ايديهن.

                        تعليق


                        • #13
                          بل يغيّر يامتذاكي لأنها عليها السلام كانت في عذاب المخاض وعندما يكون الإنسان في حالة العذاب او يرى العذاب يتمنى انه لو لم يخلق ليرى او يستشعر هذا الالم.



                          وهل ينطبق هذا القول على علي رضي الله عنه ؟؟؟؟؟

                          هل بامكان علي ان يقول نفس هذا الكلام ....عندما يتعرض لعذاب شديد ؟؟؟؟


                          اخوكم الصارم المسلول

                          تعليق


                          • #14
                            اقول لك انت اليوم (مكبسل) من الصبح أم ماذا؟

                            نقول لك ان ابا بكر بحالة استرخاء ورومانسية ينظر الى عصفور يأكل الثمر يتمنى ان يكون بعرة فتأتي بمثال بعده مابين المشرق والمغرب عن مريم عليها السلام وهي بحالة مخاض ، اذهب الى مستشفيات الولادة لترى صراخ النساء من شدة الألم اذا لم تكن تعرف ذلك.

                            ثم تسأل عن الامام علي عليه السلام هل سيتمنى الموت لو حصل له مثل هذا الالم؟

                            هل تعتقد ان الامام علي عليه السلام وهو ابو الرجولة يتمنى الموت من الم عضوي أو نفسي؟

                            انت تخلط بين الحالة الدينية والطبيعة البشرية ولكي اوضح لك هذا المعنى،

                            تخيل انك وزوجتك وكلاكما مؤمنين يمسك بكم جلاوزة صدام ويدخلوكم السجن، او الامريكان ويدخلوكما سجن ابو غريب ، وانت وهي تعرفون جيدا ماسيحصل للمرأة من أمور لو اجتمع عليها الجلاوزة في زنزانة لوحدها.

                            اليس من الحالة البشرية الطبيعية ان زوجتك تتمنى لو ماتت قبل لحظة امساكها؟ وهل وانت الرجل عندك نفس هذا الاحساس؟

                            قلت لك ان كلاكما مؤمنين فلماذا تتمنى هي الموت قبل هذه اللحظة ولاتتمناه انت؟

                            ببساطة لأن المسألة هنا لاتتعلق بالايمان بل بالطبيعة البشرية التي تعرضت لطاريء بخلاف حالتي ابو بكر وعمر.

                            تعليق


                            • #15
                              اخي الصندوق


                              وهل ينطبق هذا القول على علي رضي الله عنه ؟؟؟؟؟

                              هل بامكان علي ان يقول نفس هذا الكلام ....عندما يتعرض لعذاب شديد ؟؟؟؟



                              نعم


                              أم


                              لا

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                              ردود 119
                              18,090 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                              استجابة 1
                              100 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                              استجابة 1
                              71 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                              ردود 2
                              154 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                              استجابة 1
                              160 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X