إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

شهادة الشيخين على نفسهما!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    لا

    وقبل ان تتذاكى اقول لك ان الامام علي كرم الله وجهه هو رجل ومريم عليها السلام هي إمرأة.

    تعليق


    • #17
      الأخ الصارم ...
      بدأت تتهرب من جديد ...
      لقد كان سؤالي ..
      لماذا لم يرد في حديث الرسول مثل هكذا كلام وهو أذل الناس لله تعالى ...
      ولماذا أمير المؤمنين قال فزت ورب الكعبة ....
      وأما بخصوص مريم فهي لم تقل (( يا ليتني مت قيل هذا )) خوفا من عذاب الله أو من ألم المخاض ..
      بل لأنها تخشى أن يتهمها قومها بشرفها ....
      وهذا أمر واضح كوضوح الشمس في رابعة النهار ...
      والدليل تكملت الآيات (( فناداها من تحتها الا تحزني ......فإما ترين من البشر أحدا فقولي إني نذرت للرحمن صوما ))
      والأمر الآخر شتان بين قول مريم والشيخين فهي قد تمنت الموت لتذهب الى بارئها لأنها تعلم أن عاقبتها على خير ...
      وأما الشيخين فلقد تمنوا أنهم لو لم يكونا بشرا بل (( بعرورتان )) لكي لا يلاقوا الله تعالى ...
      والآن ننتظر الرد منك بلا لف ودوران ...
      ودمت أخا

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة امين العبادي
        وأما بخصوص مريم فهي لم تقل (( يا ليتني مت قيل هذا )) خوفا من عذاب الله أو من ألم المخاض ..
        بل لأنها تخشى أن يتهمها قومها بشرفها ....
        تحية طيبة اخي العزيز أمين العبادي

        أعتقد إن جوابك هو أصح من جوابي ، لم اراجع التفاسير في ذلك.

        ولك مني كل الإحترام

        تعليق


        • #19
          الأخ الغالي صندوق العمل ...
          إنما المؤمنون أخوة كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا ...
          ودمت حسينيا

          تعليق


          • #20
            الاخ صندوق العمل يتراجع عن كل ماكان يستدل به

            أعتقد إن جوابك هو أصح من جوابي ، لم اراجع التفاسير في ذلك.

            ولك مني كل الإحترام
            ممتاز

            الاخ العبادي يقول

            وأما بخصوص مريم فهي لم تقل (( يا ليتني مت قيل هذا )) خوفا من عذاب الله أو من ألم المخاض ..
            بل لأنها تخشى أن يتهمها قومها بشرفها ....

            هذا لن يغير في الامر اي شيء

            المهم أنها كانت تعلم خاتمتها ومع ذلك قالت (نسيا منسيا)

            لماذا لم تقل عليها السلام ياليتني مت وانتقلت الى الرفيق الاعلى في جنة عند مليك مقتدر ...أليست هي الناسكة العابدة ؟؟؟

            أخوكم الصارم المسلول



            تعليق


            • #21
              الأخ الصارم ...
              رجعنا الى الهروب من جديد ...
              لقد كان ردي واضحا بما فيه الكفاية ...
              ولكن نزيد شرحا ونقول ...
              لقد تمنت الموت في ساعة حملها وتمنت أن تكون نسية منسية في بني أسرائيل ...
              أي أنها تمنت لو أن بني أسرائيل لم يعرفوها ...
              والدليل قولها (( ليتني مت قبل هذا )) فلنركز على جملة (( قبل هذا )) ...
              أي قبل ماذا ؟؟؟
              قبل أن تحمل بعيسى ...
              أي أنها لم تتمنى الموت ولم تتمنى أن تكون نسية منسية إلا بعد الحمل ...
              وقبل هذا لم تكن تتمنى ...
              فإذن معنى نسية منسية ليس المقصود هي الخوف من عذاب الله أو من ألم المخاض ...
              وليس كما يعبر الشيخين ... بل نسية في بني أسرائيل ...
              وأرجع وأكرر ...
              إن الشيخين تمنا عدم الموت لكونهما يعلمون عاقبتهما ...
              عكس مريم التي تمنت الموت لتتخلص من عذابات قومها ...
              وكذلك علي قال فزت ورب الكعبة أي أنه أيضا تخلص من عذابات قومه ...
              وسيرحل الى النعيم الأبدي ...
              وكذلك رسول الله ....
              ولم نرى نبيا أو وصيا أو صحبيا جليلا قال مثل قول الشيخين (( يريدا أن يكونا بعرورتان على أن لا يلقيل الله !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!))
              أرجو أن ترد بلا لف ودوران ودمت أخا

              تعليق


              • #22
                فإذن معنى نسية منسية ليس المقصود هي الخوف من عذاب الله أو من ألم المخاض ...


                اخي العبادي ...هل تفهم الكلام ام لا

                انا اقول لك
                هذا لن يغير في الامر اي شيء

                المهم أن الناسكة العابدة تمنت الموت وان تكون نيسا منسيا بدل ان تقول مثلما قال علي رضي الله عنه

                فزت ورب الكعبة


                فلماذا لا تطعنون فيها ؟؟؟

                اخوكم الصارم المسلول

                تعليق


                • #23
                  الأخ الصارم ...
                  أراك أنت من لا يفهم الكلام ...
                  هي لم تكن مقبلة على الموت ...
                  لكي تقول قولة علي ...
                  بل ذاهبة الى قومها ...
                  أعرفت لماذا الآن ...
                  ولكن الشيخين قد أقبلا على الموت ...
                  فلماذا لم يقولا مثل ما قال علي ؟؟؟؟؟

                  تعليق


                  • #24
                    يبدو ان الاخ العبادي مصر على الطعن في كل من يخشى الله تعالى و يتقيه حق تقاته

                    طيب

                    يا أخ عبادي ماذا تقول في علي و المقداد وسلمان

                    ذكر المجلسي في بحار الأنوار

                    عن سلمان أنه قال: يا ليتني كنت كبشا لأهلي فأكلوا لحمي ومزقوا جلدي ولم أسمع بذكر النار.

                    وقال أبو ذر: يا ليت أمي كانت عاقرا ولم تلدني ولم أسمع بذكر النار.

                    وقال مقداد: يا ليتني كنت طائرا في القفار ولم يمن علي حساب ولا عقاب ولم أسمع بذكر النار.

                    وقال علي: يا ليت السباع مزقت لحمي وليت أمي لم تلدني ولم أسمع بذكر النار ثم وضع يده على رأسه وجعل يبكي ويقول: وا بعد سفراه وا قلة زاداه في سفر القيامة


                    اخوك الصارم المسلول

                    تعليق


                    • #25
                      الأخ الصارم الرجاء ذكر رقم الصفحة والجزء

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة ~الصارم المسلول~
                        الاخ برق سألناك

                        صفة الخوف من الله جل وعلا ......هل هي خاصة بعباد الرحمن المؤمنين ام بغيرهم ؟؟؟؟

                        فلماذا لم تجب ؟؟؟؟

                        وبالمقابل

                        انت تسأل



                        فنجيبك بكل وضوح نعم ....بل ان المؤمن يتمنى لو انه لم يخلق أبدا أو انه كان نسيا منسيا

                        تقول مريم العذراء
                        ( يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا )

                        فهل ستطعن فيها كما فعلت مع الصحابة عليهم الرضوان !!!!!!!!!!!!!!!!!

                        وهل ستجيب عن اسئلتنا كما نفعل نحن ؟؟؟؟

                        لا اظنك تملك هذه الجرأة

                        أخوك الصارم المسلول

                        و هل كانت تموت أم كانت تخشى من تهمة القوم لها ؟ هل كانت تجزع من الموت أم كانت تخشى إتهام القوم لها فقالت يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا ؟

                        الآن أسئلك سؤال أرجوا الرد عليها ,

                        إن مريم سلام الله عليهم تتمنى أن كانت قد ماتت من قبل أي أنها لم تكن تخشى من الموت فقالت : يا ليتني مت قبل هذا , فكيف تأتي بهذه الآية لتستشهد لعمر عندما إستيقن الموت فدعى بالويل و الثبور ؟ المريم سلام الله عليها تتمنى الموت عمر يخشاه و يدعى بلويل والثبور و يتمنى أن يفدي عن عذاب الله له بكنوز الأرض ذهبا !!!!!!

                        فأين هذا من فزت و رب الكعبة , أين ؟ لا أين !!!!!!!!!!!

                        تعليق


                        • #27
                          اخي العبادي

                          المصدر هو بحار الانوار 43/89

                          تعليق


                          • #28
                            الأخ الصارم ....
                            سأفترض صحة ما جئت به ...
                            لأن لدي مشاغل كثيرة عن التتبع....
                            ولكن سأقول وبكل فخر بأنه الأن ماوردته هو قول الخائفين من الله ...
                            والراجين رحمته ....
                            والفرق شاسع بين قولهم رضوان الله عليهم وبين قول الشيخين ...
                            هم يتمنوا عدم وجودهم على أن لا يسمعوا (( ذكر النار )) فهم يتعوذون منها ...
                            وهذا لا يدل أبدا ومطلقا على أنهم سيدخلونها ....
                            ولكن الشيخين قالا :
                            والله لو أن لي طلاع الأرض ذهباً لافتديت به من عذاب الله عزّ وجلّ قبل أن أراه

                            أي أنهما لم يتعوذا من النار ...
                            بل من عذاب الله الذي هو واقع بهما لا محالة ...
                            وشتان بين من يتعوذ من النار ... وبين من هو مستيقن أنه واردها وداخلها ...
                            أرجو كلامي أصبح واضحا ...
                            والى الآن لم تجبني على أسئلتي ...
                            أم كالمعتاد .. غض البصر عنها ...

                            تعليق


                            • #29
                              اخي عبادي

                              يبدو ان الفلسفة قد ذهبت بعقلك وبصرك

                              نعبد ونذكر بالرواية


                              وقال علي: يا ليت السباع مزقت لحمي وليت أمي لم تلدني ولم أسمع بذكر النار ثم وضع يده على رأسه وجعل يبكي ويقول: وا بعد سفراه وا قلة زاداه في سفر القيامة


                              وقال مقداد: يا ليتني كنت طائرا في القفار ولم يمن علي حساب ولا عقاب ولم أسمع بذكر النار.






                              انصحك ان تبحث عن طريقة اخرى تهرب بها كما فعلت في الموضوع اياه


                              اخوك المحب الصارم

                              تعليق


                              • #30
                                الأخ الصارم ....
                                لماذا لا تقرأ الردود جيدا ....
                                هم رضوان الله عليهم قالوه متعوذين ...
                                والدليل أن عليا قال ... فزت ورب الكعبة ...
                                أي كان كلامه علامة من علامات الخوف من الله تعالى ....
                                وليس علامة على دخول النار ....
                                لأنه يعلم أنه فائز بالجنة ...
                                وما قال ( آه من قلة الزاد وبعد السفر إلا علامة على أن الأنسان دوما مقصرا بجنب الله تعالى )
                                ولكنه لكونه من المبشرين بالجنة قال (( فزت ورب الكعبة ))
                                فما بال الشيخين لم يقولا مثل قولته وهما مبشرين بالجنة عند أقتراب أجلهما ...
                                بل هما مستيقنيين من العذاب والدخول الى النار ...
                                وعلي كان مستبشرا بالموت لأنه سيلتقي بمحبوبه الأبدي وهو الله تعالى ...
                                أما عمر فقال :
                                والله لو أن لي طلاع الأرض ذهباً لافتديت به من عذاب الله عزّ وجلّ قبل أن أراه

                                فلنركز على جملة (( قبل أن أراه )) ..
                                فهو لا يتمنى لقاء الله ما دام عذاب الله موجودا ....
                                بل متى ما محيت ذنوبه وأبعد عن العذاب حينها يتمنى لقاء الله تعالى ...
                                وهذه الجملة لم يقلها علي وسلمان والمقداد أبدا ومطلقا ...
                                لكونهم يعلمون أن لا ذنوب عليهم فيخشون لقاء الله بها ...
                                بل موعدهم الجنة ....
                                ننتظر الرد ....
                                والأجابة على الأسئلة ...
                                ودمت أخا

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X