تويت
اللهم صل على محمد وال محمد
مفهوم الاتصال الفردي
والمراد به هو قيام كل فرد من أفراد التنظيم بواجب الاحتكاك المقصـود الهادف بعناصر جديدة , ومحاولة جذبها إلى الفكرة أولاً , وإلى الحركة أخيرًا، وحري بصاحب الفكرة أن يحاول الاستفادة من كافة العلاقات والظروف لطرح أفكاره ومحاولة إقناع الآخرين بها , وبالتالي الخروج بطبيعة صلاته وعلاقاته من نطاقها [التجريدي] العفوي إلى النطاق [الموجه] الذي يخدم الفكـرة ويفتح أمامها كثيرًا من الأبواب والمنطلقات , والفرد ـ كل فرد ـ له وجود وله أثر , ووجوده لا يغني عن أثره ؛ بل إن أثره يدل على قيمة وجوده
محتوى الرسالة الاعلامية وستراتيجيات الاقناع
الرسالة هي محتوى السلوك الاتصالي ،ويرتبط محتوى الرسالة عادة بالقدرة على الاقناع وعلى القائم بالاتصال عليه اتخاذ عدة قرارات مثل : تحديد الادلة الي سوف يستخدمها ونوعية الاستمالات التي يستخدمها ومدى قوتها
الاستمالات المستخدمة في الرسالة الاقناعية :
الاستمالات العقلانية :
تعتمد على مخاطبة عقل المتلقي وتقديم الحج والشواهد المنطقية وتفنيد الاراء المضادة بعد مناقشتها واظهار جوانبها المختلفة وتستخدم في ذلك:
1-الاستشهاد بالمعلومات والاحداث الواقعية.
2-تقديم الارقام والاحصاءات
3-بناء النتائج على مقدمات
4-تفنيد وجهة النظر الاخرى
استمالات التخويف
يشير مصطلح استمالة التخويف الى النتائج غير المرغوبة التي تترتب على عدم اعتناق المتلقي لتوصيات القائم بالاتصال ،وتعمل استمالات التخويف على تنشيط الاثارة العاطفية لدى المتلقي مثل : إثارة خوف الناس من الحرب لتبرير زيادة الاعتمادات الخاصة بالتسليح ،وتحذير الناس من الامراض الخطيرة حتى يسارعو الى الكشف الطبي الدوري.
وتؤدي استمالة التخويف الى جعل المتلقي يستجيب للرسالة في حالتين:
1-شدة الاثارة العاطفية تشكل حافزا لدى المتلقي للاستجابة لمحتوى الرسالة.
2-توقعات الفرد بإمكان تجنب الاخطار وبالتالي تقليل التوتر العاطفي عند الاستجابة لمحتوى الرسالة
توجد ثلاثة عوامل تؤثر على شدة الاثارة العاطفية :
1-محتوى الاستمالة:يجب ان يكون محتوى الاستمالة له معنى عند المتلقي حتى يستجيب للهدف منها ويحدث التوتر العاطفي ،فالانس يميلون الى تجاهل التهديدات حتى تظهر علامات واضحة على خطورتها.
2-مصدر الرسالة:اذا نظر المتلقي الى القائم بالاتصال باعتباره غير ملم بالمعلومات الكافية سوف يرفض توقعاته وبهذا تفشل الرسالة في إثارةردود الفعل العاطفية ،واذا شعر المتلقي ان القائم بالاتصال يبالغ في التخويف،فإنه قد يتجاهل ما يقوله.
مفهوم الاتصال الفردي
والمراد به هو قيام كل فرد من أفراد التنظيم بواجب الاحتكاك المقصـود الهادف بعناصر جديدة , ومحاولة جذبها إلى الفكرة أولاً , وإلى الحركة أخيرًا، وحري بصاحب الفكرة أن يحاول الاستفادة من كافة العلاقات والظروف لطرح أفكاره ومحاولة إقناع الآخرين بها , وبالتالي الخروج بطبيعة صلاته وعلاقاته من نطاقها [التجريدي] العفوي إلى النطاق [الموجه] الذي يخدم الفكـرة ويفتح أمامها كثيرًا من الأبواب والمنطلقات , والفرد ـ كل فرد ـ له وجود وله أثر , ووجوده لا يغني عن أثره ؛ بل إن أثره يدل على قيمة وجوده
الرسالة هي محتوى السلوك الاتصالي ،ويرتبط محتوى الرسالة عادة بالقدرة على الاقناع وعلى القائم بالاتصال عليه اتخاذ عدة قرارات مثل : تحديد الادلة الي سوف يستخدمها ونوعية الاستمالات التي يستخدمها ومدى قوتها
الاستمالات المستخدمة في الرسالة الاقناعية :
الاستمالات العقلانية :
تعتمد على مخاطبة عقل المتلقي وتقديم الحج والشواهد المنطقية وتفنيد الاراء المضادة بعد مناقشتها واظهار جوانبها المختلفة وتستخدم في ذلك:
1-الاستشهاد بالمعلومات والاحداث الواقعية.
2-تقديم الارقام والاحصاءات
3-بناء النتائج على مقدمات
4-تفنيد وجهة النظر الاخرى
استمالات التخويف
يشير مصطلح استمالة التخويف الى النتائج غير المرغوبة التي تترتب على عدم اعتناق المتلقي لتوصيات القائم بالاتصال ،وتعمل استمالات التخويف على تنشيط الاثارة العاطفية لدى المتلقي مثل : إثارة خوف الناس من الحرب لتبرير زيادة الاعتمادات الخاصة بالتسليح ،وتحذير الناس من الامراض الخطيرة حتى يسارعو الى الكشف الطبي الدوري.
وتؤدي استمالة التخويف الى جعل المتلقي يستجيب للرسالة في حالتين:
1-شدة الاثارة العاطفية تشكل حافزا لدى المتلقي للاستجابة لمحتوى الرسالة.
2-توقعات الفرد بإمكان تجنب الاخطار وبالتالي تقليل التوتر العاطفي عند الاستجابة لمحتوى الرسالة
توجد ثلاثة عوامل تؤثر على شدة الاثارة العاطفية :
1-محتوى الاستمالة:يجب ان يكون محتوى الاستمالة له معنى عند المتلقي حتى يستجيب للهدف منها ويحدث التوتر العاطفي ،فالانس يميلون الى تجاهل التهديدات حتى تظهر علامات واضحة على خطورتها.
2-مصدر الرسالة:اذا نظر المتلقي الى القائم بالاتصال باعتباره غير ملم بالمعلومات الكافية سوف يرفض توقعاته وبهذا تفشل الرسالة في إثارةردود الفعل العاطفية ،واذا شعر المتلقي ان القائم بالاتصال يبالغ في التخويف،فإنه قد يتجاهل ما يقوله.
يتبع>>
تعليق