قبّح الله وجه الكاذب ولا أناله مراده .. الآن تبين لي فراغك وقلة عقلك وعجزك .. ما في ردك إلى التهرب وعدم الإجابة العلمية . وقد تهربت من أول مواجهة !!! عقول فارغة + نصب + كفر + زندقة = إلحاد وإشراك وبُغض عجيب .. وأنت قد شنّعت على الأستاذ مرآة التواريخ لأنه لم يجمع جميع حلقاته في موضوع واحد وها أنا قد جمعت لك جميع ما طلبت ولكنك تهرب .. فقبّح الله وجه ................... المفتري الكذّاب الفارغ
دليلٌ آخر من منهاج السُنّة للمقبور ابن تيمية : حول الحديث النبوي الشريف ((أقضاكم عليّ)) ، يقول المقبور (لعنه الله) : ((فهذا الحديث لم يثبت، وليس له إسناد تقوم به الحجّة... لم يروه أحد في السنن المشهورة، ولا المساند المعروفة، لا بإسناد صحيح ولا ضعيف، وإنّما يروى من طريق من هو معروف بالكذب)) [منهاج السنّة 7 / 512] . علماً أن هذا الحديث موجود في: صحيح البخاري في كتاب التفسير باب قوله تعالى: ((مَا نَنْسَخ مِنْ آيَة أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْر مِنْهَا)) كذا في الدرّ المنثور، وعن النسائي أيضاً، وابن الانباري، ودلائل النبوّة للبيهقي، وهو في الطبقات لابن سعد، وفي المسند لأحمد بن حنبل، وبترجمته (عليه السلام) من سنن ابن ماجة، وفي المستدرك على الصحيحين وقد صحّحه، وفي الاستيعاب، وأُسد الغابة، وحلية الأولياء، وفي الرياض النضرة، وغيرها من الكتب [الطبقات الكبرى ج2 ق2 ص102] . ولكن إجابتك معروفة سلفاً وهي ((أن الحديث غير مذكور في منهاج السنة!!)) لأن نُسخة كتاب منهاج السنة لديك من المريخ أو زحل
يا مشلول شلّ الله يمينك ولا بارك لك في أمرك .. أنا لن أُتعب نفسي مع بهيمة مثلك لا هم لها إلاّ الأكل لأنك شبيه كل الشبه بسيّدك معاوية صاحب الكرش المعروف ولن أكتب لك عن شيخك المقبور وأقول لك بأنه كذّاب ضال لأن ما سأنقله الآن هو والحمدُ لله على لسان أحد أئمتكم المعروفين ببُغضهم للشيعة وهو يتحدّث عن مساوئ ابن تيمية وعن كذبه .. وهو العالم الكبير ابن حجر الهيثمي في كتابه الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة 1/144-155 : يقول الحافظ ابن حجر : ((وافترق الناس فيه ـ أي في ابن تيميّة ـ شيعاً، فمنهم من نسبه إلى التجسيم، لما ذكر في العقيدة الحمويّة والواسطيّة وغيرهما من ذلك كقوله: إنّ اليد والقدم والساق والوجه صفات حقيقيّة لله، وأنّه مستو على العرش بذاته.... إلى أن يقول: ومنهم من ينسبه إلى الزندقة، لقوله: النبيّ (صلى الله عليه وسلم)لا يستغاث به، وأنّ في ذلك تنقيصاً ومنعاً من تعظيم النبي (صلى الله عليه وسلم).... إلى أن يقول: ومنهم من ينسبه إلى النفاق، لقوله في علي ما تقدّم ـ أي قضيّة أنّه أخطأ في سبعة عشر شيئاً ـ ولقوله: إنّه ـ أي علي ـ كان مخذولاً حيثما توجّه، وأنّه حاول الخلافة مراراً فلم ينلها، وإنّما قاتل للرئاسة لا للديانة، ولقوله: إنّه كان يحبّ الرئاسة، ولقوله: أسلم أبوبكر شيخاً يدري ما يقول، وعلي أسلم صبيّاً، والصبي لا يصحّ إسلامه، وبكلامه في قصّة خطبة بنت أبي جهل، وأنّ عليّاً مات وما نسيها. فإنّه شُنّع في ذلك، فألزموه بالنفاق، لقوله صلّى الله عليه وسلّم: ولا يبغضك إلاّ منافق)) . ولك بعدها أن تصدق أو تكذب يا مُنافق ... واقرأ كذلك أيها الأعمى القلب رسالة الحافظ الذهبي التي أرسلها لابن تيمية وهو يُشنّع عليه شذوذه واختلافه عن علماء الأُمة في كل شيء ..
ويكفي شيخك المقبور ذُلاًّ وعاراً عليه ما قاله ابن حجر في حقه في كتابه (الفتاوى الحديثية) حيث قال : ((ابن تيمية عبدٌ خذلهُ الله وأضلّه وأعماه وأصمّه وأذلّه)) . وقال كذلك : ((والحاصل أن لا يُقام لكلامه وزن ، وأن يُرمى في كلّ وعرٍ وحَزن ... ويُعتقد فيه أنّهُ مبتدع ضالّ مضلّ غالٍ ، عامله الله بعدله ، وأجارنا من مثل طريقته وعقيدته وفعله ، آمين)) [الفتاوى الحديثية : 86] . والحمدُ لله على اعتراف ابن حجر وأكتفي به والسلام . وأما قولك بأن الحديث كذب وغير مذكر ، فلعمري قد فضحت نفسك ،، لأن هذا إن دلَّ على شيء فإنما يدل على قلة اطلاعك على الكتاب أو أنك خفت الفضيحة والانهزام فأخذت تولول وتصيح بأن الرواية كاذبة . ههههههههه يا مشلول
وإن كنت رجلاً يا صارم فأريدك أن تُجيب عن هذا الموضوع الذي ذكره الملعون المقبور ابن تيمية والذي أثبت من خلاله -حسب ادعاءه الكافر- بكُفر محمد وخديجة وعليّ!! قبل البعثة وإليك المقطع : ((قبل أنْ يبعث الله محمّداً (صلى الله عليه وسلم) لم يكن أحد مؤمناً من قريش [لاحظ بدقّة كلمات المقبور] لا رجل، ولا صبيّ، ولا امرأة، ولا الثلاثة،ولا علي. وإذا قيل عن الرجال: إنّهم كانوا يعبدون الأصنام، فالصبيان كذلك: علي وغيره. [فعليٌّ كان يعبد الصنم في صغره !!]وإن قيل: كفر الصبي ليس مثل كفر البالغ. قيل: ولا إيمان الصبي مثل إيمان البالغ. فأولئك يثبت لهم حكم الايمان والكفر وهم بالغون، وعلي يثبت له حكم الكفر والايمان وهو دون البلوغ، والصبي المولود بين أبوين كافرين يجري عليه حكم الكفر في الدنيا باتّفاق المسلمين)) [منهاج السنّة 8 / 285] . ويقول كذلك : ((إنّ الرافضة تعجز عن إثبات إيمان علي وعدالته... فإنْ احتجّوا بما تواتر من إسلامه وهجرته وجهاده، فقد تواتر إسلام معاوية ويزيد وخلفاء بني أُميّة وبني العباس، وصلاتهم وصيامهم وجهادهم)) [منهاج السنّة 2 / 62] . والإجابة معروفة = هروب وصياح ..
هههههههه ألم أقل لك يا بهيمة بأنك ستردد نفس الكلام كالبهائم لعجزك .. إذن ... احترق الموضوع لعجز البهيمة المشلول على الإجابة .. ولأني قلت لك سابقاً بأنك لو كنت رجلاً لأجبت فحكمت على نفسك الآن بكونك لست رجلاً وبكونك ............
تعليق