إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سلسلة التمحيصات (10) -------> السند الصحيح بذكر أسماء الأئمة بالتصريح

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    أخي الكريم أعتذارك على راسي وحياك ربي
    والأحاديث التي ذكرتها في الكافي قد ضعفها الشيخ ا لبهبودي في ضعيف الكافي .
    ولي عودة أخرى للموضوع مرة أخرى .
    واشكرك على حسن أخلاقك
    وفي أمان الله

    تعليق


    • #17
      السلام عليكم أخي الكريم وشكرا لقبول عذري.



      أنتظر تعليقكم على الموضوع

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة أستاذ علي
        الأخ الكريم awahid25


        الروايات التي أتيت بها غير معتبرة, أما الأخيرة فمختلف فيها والراجح عندي - والله أعلم - صحتها.


        أقول: بغض النظر عن كونها مختلف فيها, وكونها آحاد معارضة بالمتواتر, بغض النظر عن كل هذا فمتنها يشير إلى البداء وهو إظهار إمر للناس كان خافيا عنهم من قبل, وهذه لا يعني عدم وجوده مسبقا. واعتبارك إيها محدثة وهم منك.





        أما كلامك عن النواصب والواقفية, فلو تكرمت ووضحت إشكالك لنضعه في الميزان العلمي.






        والسلام عليكم
        يسلم راسك يا صاحبي

        هل تتفضل علينا وتتكرم اخي الكريم بان تثبت لنا هذا التواتر الذي تتكلم عنه ؟؟؟ هل روايات النص على ذوات الائمة متواترة ؟؟؟


        اما قولك

        فمتنها يشير إلى البداء وهو إظهار إمر للناس كان خافيا عنهم من قبل

        اقول

        اذا كان خافيا يا صاحبي فما فائدة الراوية التي اتيتنا بها هنا اذا لم تكشف الخفاء


        واما قولك باني وهمت ..........فما وهمت لان هذا هو ظاهر النص ولا يقبل التأويل


        ويااااااااااااااقلب لا تحزن

        تعليق


        • #19
          السلام عليكم أخي الفاضل


          يتلخص إشكالكم في نقطتين:

          - كيف يكون هناك نص مسبق مع أن هذه الرواية تنص على البداء

          - كيف يجهل أصحاب الأئمة بالنص



          وللجواب على النقطة الأولى, كما ذكرت سابقا, معنى البداء هو الإظهار وليس الابتداع. فيكون ما يظهره الله لناس موجود مسبقا.

          وللجواب عن النقطة الثانية, يقول المناطقة: عدم العلم بالشيء لا يعني العلم بالعدم, أي أن جهل بعض أصحاب الأئمة بوجود نص لا يقتضي أن النص بذاته غير موجود. فقد يعلمه بعضهم ويجهله البعض الآخر. والآن لنتأمل الرواية التي تفضلتم بذكرها:

          5 - الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن أحمد بن محمد بن عبد الله بن مروان الأنباري قال : كنت حاضرا عند [ مضي ] أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام فجاء أبو الحسن عليه السلام فوضع له كرسي فجلس عليه ، وحوله أهل بيته ، وأبو محمد قائم في ناحية ، فلما فرغ من أمر أبي جعفر التفت إلى أبي محمد عليه السلام فقال : يا بني أحدث لله تبارك وتعالى شكرا فقد أحدث فيك أمرا . ( الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 326
          )


          وهذه الرواية لا تشير إلى أن الجميع كان يجهل وجود نص مسبق, بل تذكر أن النص لم يكن معروفا عند الكل. وهذا لا يمنع معرفة البعض له.




          أما سؤالكم عن تواتر النص على ذوات الأئمة (ع) فنعم قد تواتر ذلك إجمالا.

          تعليق


          • #20
            الزميل المحترم الأستاذ علي :
            لم تأت بجديد وأنا أكرر وأعيد وأقول لك عنوان بحثك كان :" السند الصحيح بذكر أسماء الأئمة بالتصريح " وبينا لك أنك لم تلتزم بعنوانك للأسباب الآتية :
            - السند ليس صحيحا وقلنا أن أحد الرواة وهو الهروي قال فيه شيخ الطائفة أنه من العامة .
            - وقلنا كيف تستدل على حديث في صلب العقيدة لرجل فاسد العقيدة .
            - كما أن في السند رجل لم ينص العهلماء على توثيقه .
            - أيضا الحديث لا يوجد فيه ذكر لسبعة من الأئمة فأين النص الذي اشترطته في عنوان بحثك .
            - أما إتيانك لأحاديث أخرى من الكافي فالرد عليه كما يلي :
            - هذا الحديث ضعفه البهبودي في ضعيف الكافي كما ضعفه آية الله العظمى أبو الفضل البرقعي بل وقال انه من الأحاديث المكذوبة .
            - في سند الحديث أبو هاشم الذي روى الحديث بأسماء الأئمة الاثني عشر ولكن أبا هاشم نفسه هذا بعد مضي عدة سنين لم يعرف الإمام الحادي عشر كما في الكافي باب الاشارة والنص على أبي محمد في الحديث العاشر . فهنا أبو هاشم لم يكن يعرف من هو الإمام الذي يلي الإمام العاشر وأما في حديثك الذي ذكرت فإنه عرفه قبل سنوات فلسنا نعرف أعرف أبو هاشم أم لم يعرف .
            - وهذا التناقض سبب في رد الحديث فضلا عن تضعيفه من قبل بعض علماء الإمامية .
            أما من ناحية المتن فالمتن في غاية النكارة وفيه الاختلاق والتقول على آل البيت رضوان الله تبارك وتعالى عليهم ففي متن الحديث أنه سأل عن ثلاث أسئلة اين تذهب روح الانسان وكيف يذكر المرء وينسى وكيف يشبه المرء ولده الأعمام والأخوال والجواب على هذه الأسئلة كان في كتاب إكمال الدين للشيخ الصدوق في باب ما أخبر به الحسن بن علي من وقوع الغيبة فكانت الأجابة كما يلي :" فقال الحسن : أما ما سألت من أمر الرجل أين تذهب روحه إذا نام فإن روحه تعلق بالريح و الريح معلق بالهواء إلى وقت ما يتحرك صاحبها باليقظة فإن أذن الله برد الروح إلى صاحبها جذبت تلك الروح إلى صاحبها الريح و جذبت تلك الريح الهواء فرجعت الروح و أسكنت في بدن صاحبها و إن لم يأذن الله تعالى برد تلك الروح جذب الهواء الريح فجذبت الريح الروح فلم ترد لصاحبها إلى وقت ما يبعث .

            و أما ما سألت من أمر الذكر و النسيان : فإن قلب الرجل في حق و على الحق طبق فإن صلى عند ذلك على محمد و آل محمد صلاة تامة انكشف ذلك الطبق على ذلك الحق فانفتح القلب و ذكر الرجل ما نسي و إن لم يصل أو نقص من الصلاة عليهم انطبق ذلك الطبق و أظلم القلب و نسي الرجل ما كان .
            - و أما ما سألت عنه من المولود يشبه أعمامه و أخواله : فإن الرجل إذا أتى أهله يجامعها بقلب ساكن و عروق هادئة و بدن غير مضطرب أسكنت تلك النطفة في جوف الرحم و خرج الولد يشبه أباه و أمه و إذا أتى بقلب غير ساكن و عروق غير هادئة و بدن مضطرب اضطربت النطفة و وقعت في اضطرابها على بعض العروق فإن وقعت على بعض عروق الأعمام أشبه الولد أعمامه و إن وقعت على بعض عروق الأخوال أشبه الولد أخواله .
            قلت : أنا أحب عليا فوالله إنا نجل أن يقول مثل هذا القول آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ، وأتمنى أن لا تصل مثل هذه الروايات إلى أيدي الأطباء الأخصائيين بعلم الأجنة لكي لا يتصوروا أن مثل هذه الأمور تخرج عن آل البيت تبارك وتعالى عليهم .
            وفي الختام اسأل الله لي وللجميع التوفيق .

            تعليق


            • #21
              الاخوان الكريمان استاذ علي واحب علي بارك الله فيكما ووفقكما

              """""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" """

              الاخ استاذ علي ارجع الى قواميس اللغة لتعرف معنى احدث ثم الرواية لا تقول بان الامام قال ((احدث للناس امرا)) بل قال للامام ابنه انه الله احدث فيه امرا والكلام موجه للحسن العسكري وليس للناس

              فتامل

              الاخ الاستاذ علي يوجد نص متواتر على ذوات الائمة عند الشيعة الامامية بل حتى الاحاد ان وجدت فهي متهافتة ومنقوضة باحاديث وروايات تاريخية

              تعليق


              • #22
                السلام عليكم الأخوة الأفاضل


                بالنسبة للأخ أحبا عليا


                أولا بالنسبة لدعبل الخزاعي, فيقول الأستاذ السبحاني ما يثبت به وثاقة أو مدح الراوي:

                الخامسة : المدح الكاشف عن حسن الظاهر: إن كثيرا من المدائح الواردة في لسان الرجاليين ، يكشف عن حسن الظاهر الكاشف عن ملكة العدالة ، فإن استكشاف عدالة الراوي لا يختص بقولهم : " ثقة أو عدل " بل كثير من الألفاظ التي عدوها من المدائح ، يمكن أن يستكشف بها العدالة. ( كليات في علم الرجال - الشيخ السبحاني - ص 157
                )

                وقد ذكرت أعلاه ما نص عليه الرجالييون بخصوص دعبل مثل: (( دعبل أبوعلي الخزاعي الشاعر ، مشهور في أصحابنا ، حاله مشهور في الايمان وعلو المنزلة ، عظيم الشأن )) وهذا كاف لقبول روايته.

                وقد ذكرتَ في المشاركة الثانية:
                الثاني : دعبل الخزاعي لم ينص على وثاقته أحد من علماء الجرح والتعديل وكل ما فيه أنه حسن العقيدة وما ذكرته يدل على االعدالة وأنه حسن العقيدة عندكم ولكن أين النص على التوثيق .
                وبما أنه يدل على العدالة فهذا يكفي.

                أضف إلى ذلك قول المعصوم له: يا خزاعي نطق روح القدس على لسانك بهذين البيتين. وهذا نص آخر على مدحه وإن كان في هذا تأمل لأنه مروي من طريقه.




                ثانيا بالنسبة لقبول فاسد العقيدة أو صاحب البدعة, فقبول روايته لا يختص بنا.

                يقول ابن حجر لسانه: (( وينبغي أن يقيد قولنا بقبول رواية المبتدع إذا كان صدوقاً ولم يكن داعية بشرط ألا يكون الحديث الذي يحدث به مما يعضد بدعته ويشيدها ))

                ويقول ابن حبان في ثقاته: (( جعفر بن سليمان الضبعي الجرشي من أهل البصرة كنيته أبو سليمان كان ينزل في بنى ضبيعة فنسب إليها يروى عن ثابت ومالك بن دينار روى عنه بن المبارك وأهل العراق مات في رجب سنة ثمان وسبعين ومائة وكان يبغض الشيخين حدثنا الحسن بن سفيان قال ثنا إسحاق بن أبى كامل قال ثنا جرير بن يزيد بن هارون بين يدي أبيه قال بعثني أبى إلى جعفر بن سليمان الضبعي فقلت له بلغنا انك تسب أبا بكر وعمر قال أما السب فلا ولكن البغض ما شئت قال وإذا هو رافضي مثل الحمار قال أبو حاتم وكان جعفر بن سليمان من الثقات المتقنين في الروايات غير أنه كان ينتحل الميل إلى أهل البيت ولم يكن بداعية إلى مذهبه وليس بين أهل الحديث من أئمتنا خلاف أن الصدوق المتقن إذا كان فيه بدعة ولم يكن يدعو إليها أن الاحتجاج بأخباره جائز فإذا دعا إلى بدعته سقط الاحتجاج بأخباره ولهذه العلة ما تركوا حديث جماعة ممن كانوا ينتحلون البدع ويدعون إليها وإن كانوا ثقات واحتججنا بأقوام ثقات انتحالهم وكانتحالهم سواء غير انهم لم يكونوا يدعون إلى ما ينتحلون وانتحال العبد بينه وبين ربه إن شاء عذبه وإن شاء عفا عنه وعلينا قبول الروايات عنهم إذا كانوا ثقات على حسب ما ذكرناه في غير موضع من كتبنا ))


                فهل هذا الرواي وغيره كأبان بن تغلب يطلق عليهم: صحيحو العقيدة, أو فاسدو العقيدة؟

                وهل تسمي عكرمة صحيح العقيدة أم فاسد العقيدة؟




                ثالثا بالنسبة للبهبودي, فمبانيه غير معتبرة بل تعتبر شاذة لاعتماده على رجال ابن الغضائري, وفيه ما فيه مما لا يخفى.



                رابعا بالنسبة للبرقعي, فهذا ما ذكره في كسر الصنم: (( روى الحديث الأول عن الإمام التاسع سيدنا الجواد ، حيث أخبره بجميع الأئمة الإثني عشر بالاسم والهوية عن قول سيدنا الخضر . والآن يجب القول إما أن أبا هاشم لم يعرف اسم الإمام الحسن العسكري ، وإمامته وروايته تلك عن الإمام التاسع كذب أو أنه عرف ذلك وجاء هذا الخبر في هذا الباب كذب ))

                أقول: الرواية التي تذكر جهل أبي هاشم بالإمام لا يصح طريقها إليه لأن الذي رواها عنه هو إسحاق بن محمد وقد ذمه الرجالييون.

                وعموما لا أدري ما القرينة التي تجعلنا نثق أن هذه الرواية سبقت تلك ؟! ألا يحتمل تأخر علمه بهذه الرواية ؟!



                خامسا بالنسبة للنكارة المتنية:

                - مسألة الروح, فهذا من الغبيبات ولا مجال للبت فيها

                - مسألة ثواب الصلاة على محمد وآله, فنحن نتعبرهم عليه السلام علة الإيجاد وهذا لا شيء بالنسبة لهم

                - مسألة مشابهة الأقارب, فلا أدري أن النكارة. فملخصها أن الحالة النفسية للزوج تؤثر على مدى شبه الجنين به.



                وعلى كل, أين هذه القاعدة التي تجعنا نرد الرواية لمعارضتها لبعض الاكتشافات؟ فهذا الشيخ ابن عثيمين لا نراه ينكر لا القرآن ولا السنة إّا وقع مثل هذا التعارض ! بل حاصل كلامه أن ظاهر القرآن والسنة يجوز أن ينافي ما جاء به العلم , ومتى ما حصل ذلك علينا (( تأويل )) هذه النصوص الثابتة وليس ردها !!


                يقول بالحرف:

                أما رأينا حول دوران الشمس على الأرض الذي يحصل به تعاقب الليل والنهار، فإننا مستمسكون بظاهر الكتاب والسنة من أن الشمس تدور على الأرض دوراناً يحصل به تعاقب الليل والنهار، حتى يقوم دليل قطعي يكون لنا حجة بصرف ظاهر الكتاب والسنة إليه - وأنى ذلك - فالواجب على المؤمن أن يستمسك بظاهر القرآن الكريم والسنة في هذه الأمور وغيرها. ومن الأدلة على أن الشمس تدور على الأرض دوراناً يحصل به تعاقب الليل والنهار، قوله تعالى: ( وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين وإذا غربت تقرضهم ذات الشمال ( (3). فهذه أربعة أفعال أسندت إلى الشمس ) طلعت (، ) تزاور(، )غربت( ، ) تقرضهم (. ولو كان تعاقب الليل والنهار بدوران الأرض لقال: وترى الشمس إذا تبين سطح الأرض إليها تزاور كهفهم عنها أو نحو ذلك، وثبت عن النبي صلي الله عليه وسلم أنه قال:لأبي ذر حين غربت الشمس: " أتدري أين تذهب؟" فقال: الله ورسوله أعلم . قال: " فإنها تذهب وتسجد تحت العرش وتستأذن فيؤذن لها، وإنها تستأذن فلا يؤذن لها ويقال ::ارجعي من حيث جئت ، فتطلع من مغربها " ففي هذا إسناد الذهاب والرجوع والطلوع إليها وهو ظاهر في أن الليل والنهار يكون بدوران الشمس على الأرض. وأما ما ذكره علماء الفلك العصريون، فإنه لم يصل عندنا إلى حدّ اليقين فلا ندع من أجله ظاهر كتاب ربّنا وسنة نبينا. ونقول لمن أسند إليه تدريس مادة الجغرافيا : يبين للطلبة أن القرآن الكريم والسنة كلاهما يدل بظاهره على أن تعاقب الليل والنهار، إنما يكون بدوران الشمس على الأرض لا بالعكس. فإذا قال الطالب: أيهما نأخذ به أظاهر الكتاب والسنة أم ما يدعيه هؤلاء الذين يزعمون أن هذه من الأمور اليقينيات؟ فجوابه : أنا نأخذ بظاهر الكتاب والسنة، لأن القرآن الكريم كلام الله تعالى الذي هو خالق الكون كله، والعالم بكل ما فيه من أعيان وأحوال، وحركة وسكون، وكلامه تعالى أصدق الكلام وأبينه، وهو سبحانه أنزل الكتاب تبياناً لكل شيء، وأخبر سبحانه أنه يبين لعباده لئلا يضلوا، وأما السنة فهي كلام رسول رب العالمين، وهو أعلم الخلق بأحكام ربه وأفعاله، ولا ينطق بمثل هذه الأمور إلا بوحي من الله عز وجل لأنه لا مجال لتلقيها من غير الوحي وفي ظني والله أعلم أنه سيجيىء الوقت الذي تتحطم فيه فكرة علماء الفلك العصريين كما تحطمت فكرة داروين حول نشأة الإنسان.


                الرابــــــــــــــــــــــــــــــــط





                في النهاية أخي الفاضل: من قال بهذه القاعدة التي تجعلنا نرفض كل الرواية إذا فُرض تعارض جزئية منها مع العلم ؟! ولماذا لا نلجأ إلى التأويل ؟

                كل هذا إنما هو بناء على صحة معارضة الرواية محل البحث للعلم, وهو ما لم نسلم به.








                الأخ awahid25


                هذه اللفظة تطلق في عرف الروايات على البداء, وقد ذكرت سابقا معنى البداء.


                أما التهافت الذي ذكرت فيمكنك أن تتفضل ببعض الأملة لمناقشتها, وليس هناك أي مشكلة حتى لو كان خارجا عن الموضوع.



                والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                تعليق


                • #23
                  اعتقد اننا اتفقنا على ان النص على الائمة بذواتهم غير متواتر ؟؟؟؟ّ!!!!!

                  """"""""""""""""""""""""""""""""""""
                  ولا شك ان عدم علم اصحاب الائمة وجهلهم بالائمة الاحقين هو اكبر دليل على تهافت الروايات على الذوات ان وجد منها رواية او اثنتين فتجد ان خواص اصحاب الائمة لا يعلمون من هو الامام اللاحق فما الفائدة اذا من النص ((ان وجد))

                  استاذ علي المحترم

                  لم ينص الرسول صلى الله عليه وسلم على الائمة باسمائهم ابدا ابدا


                  استاذ علي ما رأيك في هذه الرواية

                  الخصال - الشيخ الصدوق - ص 477 - 478

                  42 - حدثنا أبي رضي الله عنه قال : حدثنا سعد بن عبد الله قال : حدثنا محمد
                  ابن الحسين بن أبي الخطاب ، عن الحسن بن محبوب ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر
                  عليه السلام ، عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال : دخلت على فاطمة عليها السلام وبين يديها
                  لوح فيه أسماء الأوصياء فعددت اثني عشر أحدهم القائم ، ثلاثة منهم محمد وثلاثة
                  منهم علي .
                  التعديل الأخير تم بواسطة awahid25; الساعة 29-01-2007, 07:08 AM.

                  تعليق


                  • #24
                    أستاذي awahid25


                    يا ليتك لو تتكرم وتذكر لي اسمك باللغة العربية, لو تكرمت.


                    أما رواية الخصال فقد قال العلامة المجلسي:

                    " ثلاثة منهم" أي من الأولاد لا من الجميع، فإن المسمى بعلي من الجميع أربعة، و الظاهر أن التصحيف من النساخ فإنه روى الصدوق في الإكمال و العيون و الفقيه و الشيخ في الغيبة بهذا الإسناد عن جابر و فيها جميعا و في غيرها من الكتب: وأربعة منهم علي. ( مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول ج6 ص227-228 )


                    أما النص على الأئمة بذواتهم فباعتقادي أنه متواتر. لكن لا نخلط بين التواتر والاشتهار.

                    فمِلاك التواتر هو رواية جماعة لا يمكن تواطؤهم على الكذب. وهذا لا يلزم منه اشتهار هذه الرواية عند الناس وأصحاب الأئمة (ع). ولم يدع أحد أن روايات النص على الذوات مشتهرة.

                    فإن أحببت متابعة الحوار حول هذا الموضوع فيشرفني ذلك. فحبذا لو تعلق على الروايتين المذكرتين أعلاه حتى أطرح المزيد من نصوص النص على ذوات الأئمة (ع).




                    والسلام عليكم ,,



                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                    ردود 2
                    17 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                    بواسطة ibrahim aly awaly
                     
                    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                    استجابة 1
                    12 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                    بواسطة ibrahim aly awaly
                     
                    يعمل...
                    X