المشاركة الأصلية بواسطة العقــل نعمــه
رافضي وتفتخر
جميل ان تتعصب لقيمة صحيحة
وتوجه سوي
لكن ان تتعصب للخطأ وتبررهـ فهذا اجرام
بحق ذاتكـ أولا وبحق اخوتكـ الرافضه ثانيا ,,
أؤلئكـ الذين غرتهم هتافات الكثيرين من دعاة الضلال وزراع الفتنة
,,
أولا يا اخي الفاضل
ذكرت اية كريمة نزلت في حياة النبي الكريم
وحرفتم تفسيرها بما يتناسب مع
تلفيقاتكم الاثمة بحق الصحابة الاخيار
{ وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة
مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم }
لم تكن تلك الاية الكريمة لتنزل عبثا او يغفل الله جل علاه عن
كشف المعنيين بهاا لرسوله الكريم
وقد كشفهم سبحانه وتعالى فقد نزلت الاية في عبد الله بن ابي
وفي وجد بن قيس
وفي معتب بن قشير والجلاس بن سويد
و ابي عامر الراهب من قبائل جهينه
ومزينه واشجع واسلم وغفار من اهل المدينة وما حولها
فقد ذكر الله سبحانه وتعالى لنا انهم منافقون دعوا الاسلام في ظاهرهم
وأبطنوا الكفر في سرائرهم حاشا لله ان يكون الصحابة الاخيارأبو بكر وعمر
وعثمان رضي الله عنهم من هذا الصنف
واني والله لاشفق عليكم من هول ما تصفونهم به ,,
وذكر الله بان مهارتهم في الكذب والنفاق جعلت امرهم يخفى على
رسول الله صلى الله عليه وسلم فتناولهم الله في الاية الكريمة ووعد بعذابهم حين قال سبحانه وتعالى : سنعذبهم مرتين
أي مره في الدنيا بالفضيحة وكشف النفاق
ومره عند الموت وفي القبر وفي الاخرة يحشرون في الدرك الاسفل من النار والعياذ بالله ,,
هذا هو تفسير الاية بالضبط
أما ان كانت المسالة اختياريه لتنسبوا تلك الايات لمن تشاؤوون
فهذا والله مالا أجد له وضعا في شريعتنا وديينا الواضح ,,
وما هذا التأليف باثبات على شرعية ما تدعون
.
وأما بخصوص الحديث الذي أوردته
للبخاري رضي الله وأرضاه وكرم وجهه
فحاشا لله ان يتقول هذا الرجل الكريم على الرسول
او ينسب له كلاما ليس له
فالحديث صحيح مئة بالمئة
ولم تكن الفئة التي أشار الحديث الى ارتدادها
الا فئة ضعيفة الايمان شذت عن سنة رسول اله ونهجه الصحيح
وأشاعت الفتنة بين المسلمين وتنصلت من دينها الحق
وتلك الفئة يعرفهم الله حق المعرفة وسيحاسبهم على ما اقترفوا
بحق المسلمين وبحق صحابة رسول
الله الاخيار ابو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم
وقد قيل بأن تلكـ الفئة هي الفئة التي تفرع منها الرافضة بعدئذ بكل ما حملوا من سلبياات تجاه الصحابة
الكرام وكل من سار على نهج محمد صلى الله عليه وسلم
واتبع سنته
.
بالنسبة للفتنة الكبرى التي
شاعت بين المسلمين وفرقت صفوفهم واوقدت نيران الحروب فيما بينهم
هي فتنة دبت في جسد الاسلام وأعمت القلوب عن تلمس الحقيقة
فلم تكن الاطراف المتنازعة عامدة الى المعصية
بل كانت الفتنة اكبر مصدر لشتاتهم وتخبطهم
فكان اجتهاد كل طرف في النزاع لارضاء وجه الله
هو ابلغ دليل على صدق النية وسلامة القصد
ونحسبهم جميعا من اهل الصلاح والتقى
والقاتل والمقتول في الجنة باذن الله
فجريرة الفتنة لا يدفعها الا موقدها في قلب الامة الاسلامية
جميل ان تتعصب لقيمة صحيحة
وتوجه سوي
لكن ان تتعصب للخطأ وتبررهـ فهذا اجرام
بحق ذاتكـ أولا وبحق اخوتكـ الرافضه ثانيا ,,
أؤلئكـ الذين غرتهم هتافات الكثيرين من دعاة الضلال وزراع الفتنة
,,
أولا يا اخي الفاضل
ذكرت اية كريمة نزلت في حياة النبي الكريم
وحرفتم تفسيرها بما يتناسب مع
تلفيقاتكم الاثمة بحق الصحابة الاخيار
{ وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة
مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم }
لم تكن تلك الاية الكريمة لتنزل عبثا او يغفل الله جل علاه عن
كشف المعنيين بهاا لرسوله الكريم
وقد كشفهم سبحانه وتعالى فقد نزلت الاية في عبد الله بن ابي
وفي وجد بن قيس
وفي معتب بن قشير والجلاس بن سويد
و ابي عامر الراهب من قبائل جهينه
ومزينه واشجع واسلم وغفار من اهل المدينة وما حولها
فقد ذكر الله سبحانه وتعالى لنا انهم منافقون دعوا الاسلام في ظاهرهم
وأبطنوا الكفر في سرائرهم حاشا لله ان يكون الصحابة الاخيارأبو بكر وعمر
وعثمان رضي الله عنهم من هذا الصنف
واني والله لاشفق عليكم من هول ما تصفونهم به ,,
وذكر الله بان مهارتهم في الكذب والنفاق جعلت امرهم يخفى على
رسول الله صلى الله عليه وسلم فتناولهم الله في الاية الكريمة ووعد بعذابهم حين قال سبحانه وتعالى : سنعذبهم مرتين
أي مره في الدنيا بالفضيحة وكشف النفاق
ومره عند الموت وفي القبر وفي الاخرة يحشرون في الدرك الاسفل من النار والعياذ بالله ,,
هذا هو تفسير الاية بالضبط
أما ان كانت المسالة اختياريه لتنسبوا تلك الايات لمن تشاؤوون
فهذا والله مالا أجد له وضعا في شريعتنا وديينا الواضح ,,
وما هذا التأليف باثبات على شرعية ما تدعون
.
وأما بخصوص الحديث الذي أوردته
للبخاري رضي الله وأرضاه وكرم وجهه
فحاشا لله ان يتقول هذا الرجل الكريم على الرسول
او ينسب له كلاما ليس له
فالحديث صحيح مئة بالمئة
ولم تكن الفئة التي أشار الحديث الى ارتدادها
الا فئة ضعيفة الايمان شذت عن سنة رسول اله ونهجه الصحيح
وأشاعت الفتنة بين المسلمين وتنصلت من دينها الحق
وتلك الفئة يعرفهم الله حق المعرفة وسيحاسبهم على ما اقترفوا
بحق المسلمين وبحق صحابة رسول
الله الاخيار ابو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم
وقد قيل بأن تلكـ الفئة هي الفئة التي تفرع منها الرافضة بعدئذ بكل ما حملوا من سلبياات تجاه الصحابة
الكرام وكل من سار على نهج محمد صلى الله عليه وسلم
واتبع سنته
.
بالنسبة للفتنة الكبرى التي
شاعت بين المسلمين وفرقت صفوفهم واوقدت نيران الحروب فيما بينهم
هي فتنة دبت في جسد الاسلام وأعمت القلوب عن تلمس الحقيقة
فلم تكن الاطراف المتنازعة عامدة الى المعصية
بل كانت الفتنة اكبر مصدر لشتاتهم وتخبطهم
فكان اجتهاد كل طرف في النزاع لارضاء وجه الله
هو ابلغ دليل على صدق النية وسلامة القصد
ونحسبهم جميعا من اهل الصلاح والتقى
والقاتل والمقتول في الجنة باذن الله
فجريرة الفتنة لا يدفعها الا موقدها في قلب الامة الاسلامية
زين هذي ايه وعرفنا تفسيرها
باقي الايات شنو تفسيرهم؟؟
تعليق