انا فاهم انت لماذا تريدا اما نعم واما لا او صح او خطأ
فالامور لاتبحث هكذا
لان الحادثة فيها وقائع متغيرة
والامر لا يمكن حسمه بما تريده انت صح ام خطأ
لان جزء من الحادثة نقول فيها لا لم يسكت ونعم تعرض للقتل
ولكن نتيجه عدم سكوته تغيرت بعض الموازين مما دفعته ان يسكت ويغير موقفه
وهذا من بعد الرفض والانصياع لهارون من قبل بني اسرائيل عبدة العجل وليس كلهم
وهنا اقول نعم سكت ولم يفعل شيئا
وهذا القران امامك ولقد زودتك بالمفسرين
واكررها واقولها لك ولغير
نعم تماشيا مع لفظك هذا
وذكرها الله في الاعراف
إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي
إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي
إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي
نعم انهم كادوا يقتلونه والدليل قوله تعالى في سورة الاعراف
والسبب لانه عارضهم
كما عارض الامام علي عليه السلام اهل السقيفة بادئ ذي بدء
ولكن من بعد ما لم يجد منهم بدا الا عكوفا للعجل
سكت
وهذا كلام الله
تفضل
سورة الاعراف
وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِن بَعْدِيَ أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى الألْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي فَلاَ تُشْمِتْ بِيَ الأعْدَاء وَلاَ تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (150) قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلأَخِي وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (151)
وسورة طه
وَلَقَدْ قَالَ لَهُمْ هَارُونُ مِن قَبْلُ يَا قَوْمِ إِنَّمَا فُتِنتُم بِهِ وَإِنَّ رَبَّكُمُ الرَّحْمَنُ فَاتَّبِعُونِي وَأَطِيعُوا أَمْرِي (90) قَالُوا لَن نَّبْرَحَ عَلَيْهِ عَاكِفِينَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْنَا مُوسَى (91) قَالَ يَا هَارُونُ مَا مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْتَهُمْ ضَلُّوا (92) أَلَّا تَتَّبِعَنِ أَفَعَصَيْتَ أَمْرِي (93) قَالَ يَا ابْنَ أُمَّ لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلَا بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَن تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي (94)
واذا لم ولن ينفعك الجواب العلمي والمدعوم بالادلة
وتريدها هكذا بالمشرمحي
اقولها واعيدها ولكي امنعك من التمادي اكثر واكثر تحت اي تميع للحقيقة لكي تكشف ما عندك