الحمد لله رب العالمين
نعيد ترتيب الموضوع بعد ان دخل المهرجون لكي يفسدوه لما عجزوا عن الجواب ....ولن يفسدوه باذن الله تعالى
الموضوع باختصار شديد هو
النقطة الاولى
يقول الله تعالى
(أُذن للذين يقاتلون بأنهم ظُلموا وإن الله على نصرهم لقدير الذين أُخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله)
يقول الطوسي شيخ طائفة الرافضة في تفسير هذه الاية :
({ إلا أن يقولوا ربنا الله } والمعنى الا أن يقولوا الحق، فكأنه قال الذين أخرجوا بغير حق، الا الحق الذي هو قولهم ربنا الله.)
ويقول الفيض الكاشاني
( الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيارِهِم بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاّ أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللهُ } يعني انّهم لم يخرجوا الاّ لقولهم ربّنا الله)
ويقول الطبطبائي
( قوله: «إلا أن يقولوا ربنا الله» استثناء منقطع معناه و لكن أخرجوا بسبب أن يقولوا ربنا الله، و فيه إشارة إلى أن المشركين انحرفوا في فهمهم و ألحدوا عن الحق إلى حيث جعلوا قول القائل ربنا الله و هو كلمة الحق يبيح لهم أن يخرجوه من داره.)
كبار علماء الشيعة ومفسريهم يقولون ان الذين اخرجوا من ديارهم كانوا يقولون كلمة الحق وهي ربنا الله
النقطة الثانية
يقول الله تعالى
((إذ اخرجه الذين كفروا ثاني اثنين )
في هذه الاية دلالة واضحة على ان الصديق رضي الله عنه اخرج مكرها مع النبي صلى الله عليه وسلم و بالتالي نخلص الى انه مشمول بالاية الاولى أي انه رضي الله عنه كان من الذين يقولون كلمة الحق وهي ( ربنا الله)
المحاورون الشيعة واولهم الزميل ( برق) يدعون عن جهل أن النبي اخرج وحيدا بدليل الضمير المفرد
قلت لهم لن أرد عليكم بالكلام ...ولكن بالصفع المبرح
علماؤكم وهم الاكثر مصداقية عندي يقولون في تفسير هذه الاية
يقول فيض الكاشاني في تفسيره :
(إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ } إن تركتم نصرته فسينصره الله كما نصره { إذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِىَ اثْنَيْنِ } لم يكن معه إلاّ رجل واحد )
نعيد ترتيب الموضوع بعد ان دخل المهرجون لكي يفسدوه لما عجزوا عن الجواب ....ولن يفسدوه باذن الله تعالى

الموضوع باختصار شديد هو
النقطة الاولى
يقول الله تعالى
(أُذن للذين يقاتلون بأنهم ظُلموا وإن الله على نصرهم لقدير الذين أُخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله)
يقول الطوسي شيخ طائفة الرافضة في تفسير هذه الاية :
({ إلا أن يقولوا ربنا الله } والمعنى الا أن يقولوا الحق، فكأنه قال الذين أخرجوا بغير حق، الا الحق الذي هو قولهم ربنا الله.)
ويقول الفيض الكاشاني
( الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيارِهِم بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاّ أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللهُ } يعني انّهم لم يخرجوا الاّ لقولهم ربّنا الله)
ويقول الطبطبائي
( قوله: «إلا أن يقولوا ربنا الله» استثناء منقطع معناه و لكن أخرجوا بسبب أن يقولوا ربنا الله، و فيه إشارة إلى أن المشركين انحرفوا في فهمهم و ألحدوا عن الحق إلى حيث جعلوا قول القائل ربنا الله و هو كلمة الحق يبيح لهم أن يخرجوه من داره.)
كبار علماء الشيعة ومفسريهم يقولون ان الذين اخرجوا من ديارهم كانوا يقولون كلمة الحق وهي ربنا الله
النقطة الثانية
يقول الله تعالى
((إذ اخرجه الذين كفروا ثاني اثنين )
في هذه الاية دلالة واضحة على ان الصديق رضي الله عنه اخرج مكرها مع النبي صلى الله عليه وسلم و بالتالي نخلص الى انه مشمول بالاية الاولى أي انه رضي الله عنه كان من الذين يقولون كلمة الحق وهي ( ربنا الله)
المحاورون الشيعة واولهم الزميل ( برق) يدعون عن جهل أن النبي اخرج وحيدا بدليل الضمير المفرد

قلت لهم لن أرد عليكم بالكلام ...ولكن بالصفع المبرح
علماؤكم وهم الاكثر مصداقية عندي يقولون في تفسير هذه الاية
يقول فيض الكاشاني في تفسيره :
(إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ } إن تركتم نصرته فسينصره الله كما نصره { إذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِىَ اثْنَيْنِ } لم يكن معه إلاّ رجل واحد )
يقول الطوسي في تفسيره
(فقد نصره الله } أي قد فعل الله به النصر حين اخرجه الكفار من مكة { ثاني اثنين }. وهو نصب على الحال اي هو ومعه آخر، وهو ابو بكر في وقت كونهما في الغار من حيث { قال لصاحبه } يعني ابا بكر { لا تحزن } اي لا تخف. ولا تجزع { إن الله معنا } أي ينصرنا.)
يقول علامتكم الجنابذي في تفسيره
({ إِذْ أَخْرَجَهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ } حين شاوروا فى امره بالاجلاء والحبس والقتل فى دار النّدوة كما سبق { ثَانِيَ ٱثْنَيْنِ } يعنى لم يكن معه الا رجلٌ واحدٌ وهو ابو بكرٍ)
كبار علماء الشيعة يقررون أن
ثاني اثنين = النبي وأبو بكر
وبالرغم من ذلك يأت بعض الجهال الذين لا علم لهم لا بالدين و لا باللغة وأولهم ( فارس عدن و الزميل مؤمن ) ويقولون
مشاركة بواسطة فارس عدن ، ومؤمن
أخرجه أخرجه أخرجه أخرجه و لم يقل أخرجاهما
({ إِذْ أَخْرَجَهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ } حين شاوروا فى امره بالاجلاء والحبس والقتل فى دار النّدوة كما سبق { ثَانِيَ ٱثْنَيْنِ } يعنى لم يكن معه الا رجلٌ واحدٌ وهو ابو بكرٍ)
كبار علماء الشيعة يقررون أن
ثاني اثنين = النبي وأبو بكر
وبالرغم من ذلك يأت بعض الجهال الذين لا علم لهم لا بالدين و لا باللغة وأولهم ( فارس عدن و الزميل مؤمن ) ويقولون
مشاركة بواسطة فارس عدن ، ومؤمن
أخرجه أخرجه أخرجه أخرجه و لم يقل أخرجاهما
القوم ومن فرط جهلهم باللغة لم يستوعبوا أن عبارة ( ثان اثنين) تقوم مقام ضمير المثنى ...فلا يجوز بالتالي ان يقال :
إذا أخرجهما الذين كفروا ثاني اثنين
إذا استعملنا ضمير المثنى فلابد ان نحذف عبارة ( ثاني اثنين )
لا ادري هل سيفهمون ام على العقول أقفالها



النقطة الثالثة
الزملاء الشيعة طالبوني بان اثبت لهم ان ابا بكر قد اخرج من داره مكرها وقد فعلت بتوفيق من الله جل وعلا ....انا الان بدوري اطالبهم بان يثبتوا لي ان عليا رضي الله عنه هاجر مكرها لا سيما وان الزميل برق لا يقول بذلك
هذه هي نقاط البحث لمن أراد ان يناقش ...وكل مشاركة تخرج عنها ستعتبر محاولة فااشلة لتشتيت الموضوع ودليلا واضحا على الافلااااس و العجز
يقول الله تعالى
( بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون )
الصارم المسلول
الزملاء الشيعة طالبوني بان اثبت لهم ان ابا بكر قد اخرج من داره مكرها وقد فعلت بتوفيق من الله جل وعلا ....انا الان بدوري اطالبهم بان يثبتوا لي ان عليا رضي الله عنه هاجر مكرها لا سيما وان الزميل برق لا يقول بذلك


هذه هي نقاط البحث لمن أراد ان يناقش ...وكل مشاركة تخرج عنها ستعتبر محاولة فااشلة لتشتيت الموضوع ودليلا واضحا على الافلااااس و العجز
يقول الله تعالى
( بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون )
الصارم المسلول
تعليق