إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هاتوا الأدله الواضحه على الولايه الكبرى

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هاتوا الأدله الواضحه على الولايه الكبرى

    هذا السؤال سألته للجمري في موضوع لماذا أقبل ما يرفضه العقل
    فاشترط أن أطرح السؤال في موضوع جديد
    فاستجبت له
    لعلمي بأنه بلغ حالة يرثى لها هناك ويريد أن يجد مخرجا آخر
    فلك ذلك يا جمري
    أين الأدله على الولايه من القرآن أولا ثم نأتي على باقي المصادر تباعا

  • #2

    أما صاحب الحال الذي يرثى له .. فيستطيع القارئ التعرف عليه بنفسه بالرجوع لموضوعك الفاشل ويرى كيف جعلناك فيه رياضيا تقفز من موضع لآخر وتتهرب من سؤال لآخر ، حتى آل بك الأمر الى أنك نسيت إشكالاتك ..

    http://yahosein.org/vb/showthread.ph...d=1#post722484



    -----------------------

    على أي حال لا نريد أن نبدأ بتشتيت الموضوع ولندخل في صلب موضوعك الجديد :



    الآية الأولى


    ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ )


    فأولي الأمر جمع ( ولي الأمر ) ، وهذه هي الولاية بكل وضوح وصراحة في الآية الكريمة .

    ونلاحظ من خلال هذه الآية أن الله أمرنا بطاعة ثلاث جهات : الله ، الرسول ، أولي الأمر . فكما تجب علينا طاعة الله ورسوله فكذا تجب علينا طاعة أولي الأمر .

    فما قولك قبل الإنتقال للآية الأخرى ؟



    ( الجمري )
    التعديل الأخير تم بواسطة الجمـري; الساعة 21-02-2007, 02:35 PM.

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم
      احسنت سيد الجمري احسنت!!!!!!!

      تعليق


      • #4
        كيف نبني أصل من أصول الدين على آيه عامه ليست نصا صريحا وكما قلت في بداية حديثي لم نعهد في هذا الدين تعميم في القضايا الكبرى

        فالحلال والحرام أمره يدور على الظن لأن بينهما أمور مشتبهات كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

        ولكن في أصول الدين والعقيده لم تأت النصوص الا واضحه صريحه نصا غير عام ولا مطلق


        اما هذه الآيه فآخرها يدل صراحة على أن أولي الأمر المقصودين أنما هم العلماء والأمراء لأن الله عزوجل قال ( يا أيها الذين أمنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فان تنازعتم في شيئ فردوه الى الله والرسول ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير واحسن تأويلا )سورة النساء الآيه 59


        فالرد عند النزاع انما هو لله والرسول وليس لأولي الأمر ولو كان المقصود بأولي الأمر المنصبين من الله عزوجل لما كان الرد الا اليهم لأنهم الذين يبلغون أوامر الله ورسوله ولما جاز استثناؤهم عند النزاع ابدا .


        فأي دليل في هذه الآيه يؤخذ منه هذه العقيده الكبرى ؟؟؟

        تعليق


        • #5
          أحسنت اخي المتأمل

          ........................متاابعين ................................

          الصارم المسلول

          تعليق


          • #6


            لا حول ولا قوة إلا بالله رجع الرجل للصراحة والبطاحة ..

            أولا : أنت سألتنا عن دليل الولاية من القرآن وقد ذكرناه لك ، فلا تكثر من الكلام الفارغ .. تقول صريح أو غير صريح أو لم يذكر إسما ولا عنوانا فهذا موضوع آخر نبحث فيه بعد أن نخلص من مسألة ذكر الولاية في القرآن .

            ثانيا : لقد ذكر الله الإحتكام الى الله والى الرسول فقط لأن الولاية من الأمور التي اختلف وتنازع فيها المسلمون قبل وبعد وفاة الرسول يا عبقري ، وبالتالي فلابد من الرجوع الى القرآن أو سنة الرسول لمعرفة الولي ، وهذا ما سنبينه لاحقا ..



            ( الجمري )

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة المتأمل7
              كيف نبني أصل من أصول الدين على آيه عامه ليست نصا صريحا وكما قلت في بداية حديثي لم نعهد في هذا الدين تعميم في القضايا الكبرى

              فالحلال والحرام أمره يدور على الظن لأن بينهما أمور مشتبهات كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

              ولكن في أصول الدين والعقيده لم تأت النصوص الا واضحه صريحه نصا غير عام ولا مطلق


              اما هذه الآيه فآخرها يدل صراحة على أن أولي الأمر المقصودين أنما هم العلماء والأمراء لأن الله عزوجل قال ( يا أيها الذين أمنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فان تنازعتم في شيئ فردوه الى الله والرسول ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير واحسن تأويلا )سورة النساء الآيه 59


              فالرد عند النزاع انما هو لله والرسول وليس لأولي الأمر ولو كان المقصود بأولي الأمر المنصبين من الله عزوجل لما كان الرد الا اليهم لأنهم الذين يبلغون أوامر الله ورسوله ولما جاز استثناؤهم عند النزاع ابدا .


              فأي دليل في هذه الآيه يؤخذ منه هذه العقيده الكبرى ؟؟؟

              يالها من تفسير
              الله أكبر
              يخزي العين
              حولك حواليك


              يا هذا

              أسئلك سؤال إن وقع الإختلاف في تحديد أولي الأمر إلى من نرجع , و لم يتنازع على شيئ مثل الخلافة , فان تنازعتم في شيئ فردوه الى الله والرسول ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير واحسن تأويلا , فالله عز وجل و رسوله المصطفى صلى الله عليه و آله يحددون أولو الأمر ,فقال رسول الله الأعظم صلى الله عليه و آله الأطهار , من كنت مولاه فهذا علي مولاه , و عادي من عاداه و أنصر من نصره و اخذل من خذله .

              و قال صلى الله عليه و آله الأطهار أيضا



              1- صحيح البخاري : كتاب الأحكام

              6682 حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَبْدِالْمَلِكِ سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ سَمُرَةَ قَالَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ يَكُونُ اثْنَا عَشَرَ أَمِيرًا فَقَالَ كَلِمَةً لَمْ أَسْمَعْهَا فَقَالَ أَبِي إِنَّهُ قَالَ كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ


              2- صحيح مسلم : كتاب الإمارة

              3393 حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ حُصَيْنٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ ح و حَدَّثَنَا رِفَاعَةُ بْنُ الْهَيْثَمِ الْوَاسِطِيُّ وَاللَّفْظُ لَهُ حَدَّثَنَا خَالِدٌ يَعْنِي ابْنَ عَبْدِ اللَّهِ الطَّحَّانَ عَنْ حُصَيْنٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ دَخَلْتُ مَعَ أَبِي عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ إِنَّ هَذَا الْأَمْرَ لَا يَنْقَضِي حَتَّى يَمْضِيَ فِيهِمُ اثْنَا عَشَرَ خَلِيفَةً قَالَ ثُمَّ تَكَلَّمَ بِكَلَامٍ خَفِيَ عَلَيَّ قَالَ فَقُلْتُ لِأَبِي مَا قَالَ قَالَ كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ *

              و أيضا :
              3394 حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ لَا يَزَالُ أَمْرُ النَّاسِ مَاضِيًا مَا وَلِيَهُمُ اثْنَا عَشَرَ رَجُلًا ثُمَّ تَكَلَّمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِكَلِمَةٍ خَفِيَتْ عَلَيَّ فَسَأَلْتُ أَبِي مَاذَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ

              3- سنن الترمذي : كتاب الفتن
              2149 حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلَاءِ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ عُبَيْدٍ الطَّنَافِسِيُّ عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَكُونُ مِنْ بَعْدِي اثْنَا عَشَرَ أَمِيرًا قَالَ ثُمَّ تَكَلَّمَ بِشَيْءٍ لَمْ أَفْهَمْهُ فَسَأَلْتُ الَّذِي يَلِينِي فَقَالَ كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ

              4- سنن أبي داود : كتاب المهدي
              3731 حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ عَنْ إِسْمَعِيلَ يَعْنِي ابْنَ أَبِي خَالِدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ لَا يَزَالُ هَذَا الدِّينُ قَائِمًا حَتَّى يَكُونَ عَلَيْكُمُ اثْنَا عَشَرَ خَلِيفَةً كُلُّهُمْ تَجْتَمِعُ عَلَيْهِ الْأُمَّةُ فَسَمِعْتُ كَلَامًا مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ أَفْهَمْهُ قُلْتُ لِأَبِي مَا يَقُولُ قَالَ كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ *
              5- مسند أحمد : مسند البصريين
              19884 حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ أُسَامَةَ حَدَّثَنَا مُجَالِدٌ عَنْ عَامِرٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ السُّوَائِيِّ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ إِنَّ هَذَا الدِّينَ لَنْ يَزَالَ ظَاهِرًا عَلَى مَنْ نَاوَأَهُ لَا يَضُرُّهُ مُخَالِفٌ وَلَا مُفَارِقٌ حَتَّى يَمْضِيَ مِنْ أُمَّتِي اثْنَا عَشَرَ خَلِيفَةً قَالَ ثُمَّ تَكَلَّمَ بِشَيْءٍ لَمْ أَفْهَمْهُ فَقُلْتُ لِأَبِي مَا قَالَ قَالَ كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ *
              و أيضا :
              19887 حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ حَدَّثَنَا مُجَالِدٌ عَنْ عَامِرٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ السُّوَائِيِّ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ لَا يَزَالُ هَذَا الدِّينُ ظَاهِرًا عَلَى مَنْ نَاوَأَهُ لَا يَضُرُّهُ مُخَالِفٌ وَلَا مُفَارِقٌ حَتَّى يَمْضِيَ مِنْ أُمَّتِي اثْنَا عَشَرَ أَمِيرًا كُلُّهُمْ ثُمَّ خَفِيَ مِنْ قَوْلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ وَكَانَ أَبِي أَقْرَبَ إِلَى رَاحِلَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنِّي فَقُلْتُ يَا أَبَتَاهُ مَا الَّذِي خَفِيَ مِنْ قَوْلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ يَقُولُ كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ *

              و أيضا :
              19901 حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ أُسَامَةَ حَدَّثَنَا مُجَالِدٌ عَن عَامِرٍ عَن جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ السُّوَائِيِّ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ إِنَّ هَذَا الدِّينَ لَنْ يَزَالَ ظَاهِرًا عَلَى مَنْ نَاوَأَهُ لَا يَضُرُّهُ مُخَالِفٌ وَلَا مُفَارِقٌ حَتَّى يَمْضِيَ مِنْ أُمَّتِي اثْنَا عَشَرَ خَلِيفَةً قَالَ ثُمَّ تَكَلَّمَ بِشَيْءٍ لَمْ أَفْهَمْهُ فَقُلْتُ لِأَبِي مَا قَالَ قَالَ كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ *

              و أيضا :
              19920 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ قَالَ سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ سَمُرَةَ قَالَ سَمِعْتُ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ يَكُونُ اثْنَا عَشَرَ أَمِيرًا فَقَالَ كَلِمَةً لَمْ أَسْمَعْهَا فَقَالَ الْقَوْمُ كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ *
              و أيضا :
              19925 حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ حَدَّثَنَا مُجَالِدٌ عَنْ عَامِرٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ السُّوَائِيِّ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ لَا يَزَالُ هَذَا الدِّينُ ظَاهِرًا عَلَى مَنْ نَاوَأَهُ لَا يَضُرُّهُ مُخَالِفٌ وَلَا مُفَارِقٌ حَتَّى يَمْضِيَ مِنْ أُمَّتِي اثْنَا عَشَرَ أَمِيرًا كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ قَالَ ثُمَّ خَفِيَ عَلَيَّ قَوْلُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ وَكَانَ أَبِي أَقْرَبَ إِلَى رَاحِلَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنِّي فَقُلْتُ يَا أَبَتَاهُ مَا الَّذِي خَفِيَ عَلَيَّ مِنْ قَوْلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ يَقُولُ كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ قَالَ فَأَشْهَدُ عَلَى إِفْهَامِ أَبِي إِيَّايَ قَالَ كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ *


              قال الكنجي الشافعي :
              ( إن الأحاديث الدالة على كون الخلفاء بعده صلى الله عليه وآله وسلم اثنا عشر قد اشتهرت من طرق كثيرة .. فبشرح الزمان وتعريف الكون والمكان علم أن مراد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من حديثه هذا الأئمة الإثنا عشر من اهل بيته وعترته .. إذ لا يمكن أن يحمل هذا الحديث على الخلفاء بعده من أصحابة لقلتهم عن اثني عشر .. ولا يمكن حمله على الملوك الأمويين لزيادتهم على اثني عشر ولظلمهم الفاحش إلا عمر بن عبد العزيز .. ولكونهم من غير بني هاشم لأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : كلهم من بني هاشم في رواية عبد الملك عن جابر وإخفاء صوته صلى الله عليه وآله وسلم في هذا القول يرجح هذه الرواية لأنهم لا يحبون خلافة بني هاشم .. ولا يمكن أن نحمله على الملوك العباسيين لزيادتهم على العدد المذكور ولقلة رعايتهم للآية : ( قل لا أسألكم عليه أجراً إلا المودة في القربى ) فلا بد من أن يحمل هذا الحديث على الأئمة الإثني عشر من أهل بيته وعترته صلى الله عليه وآله وسلم لأنهم كانوا اعلم اهل زمانهم وأجلهم وأورعهم وأتقاهم وأعلاهم نسباً وأفضلهم حسباً وأكرمهم عند الله ... ويؤيد هذا المعنى أي مراد النبي صلى الله عليه وآله وسلم الأئمة الإثني عشر من أهل بيته ويشهد له ويرجحه : حديث الثقلين والأحاديث المتكررة المذكورة في هذا الكتاب وغيرها ... )ينابيع المودة للكنجي الشافعي ص 446 .




              و أيضا حديث الثقلين المتواتر الصحيح المتين

              : ما أخرجه الحاكم عن يحيى بن جعدة عن زيد بن أرقم قال :
              « أخبرني محمد بن علي الشيباني بالكوفة ، ثنا أحمد بن حازم الغفاري ، ثنا أبو نعيم ، ثنا كامل أبو العلاء ، قال : سمعت حبيب بن أبي ثابت يخبر عن يحيى بن جعدة عن زيد بن أرقم ـ رضي الله عنه ـ قال :
              خرجنا مع رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ، حتى انتهينا إلى غدير خم ، فأمر بدوح فكسح في يومٍ ما أتى علينا يوم كان أشدّ حراً منه ، فحمد الله وأثنى عليه وقال : يا أيّها الناس : إنّه لم يبعث نبي قط إلاّ ما عاش نصف ما عاش الذي كان قبله . وإنّي أوشك أنْ أدعى فأجيب ، وإني تارك فيكم ما لن تضلّوا بعده : كتاب الله عزّوجل . ثم قام فأخذ بيد علي ـ رضي الله عنه ـ فقال : يا أيها الناس من أولى بكم من أنفسكم ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم : قال : من كنت مولاه فعلي مولاه .
              هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه » .

              وقال الذهبي في تلخيصه : صحيح . المستدرك على الصحيحين 3|533


              روايات الثقلين في المسند أحمد بن حنبل
              وغيره :
              بالبحث في كتب السنّة نجد روايتين في سنن الترمذي تتّفقان مع روايات مسند الامام أحمد الستة ، التي أشرنا إليها من قبل ، وتذكر هنا الروايات الثمانية ، ثم نتحدّث عنها . روايات المسند هي :
              1 ـ حدثنا عبدالله ، حدثني أبي ، حدثنا أسود بن عامر ، أخبرنا إسرائيل ـ يعني اسماعيل بن أبي إسحاق الملائي ـ عن عطية عن أبي سعيد قال قال رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم : إني تارك فيكم الثقلين ، أحدهما أكبر من الآخر ، كتاب الله ، حبل ممدود من السماء إلى الأرض وعترتي أهل بيتي ، وإنهما لن يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض » 3|14 .
              2 ـ حدثنا عبدالله ، حدثني أبي ، حدثنا أبو النضر ، حدثنا محمد ـ يعني ابن طلحة ـ عن الأعمش ، عن عطية العوفي ، عن أبي سعيد الخدري ، عن النبي صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم قال : إني أوشك أن أدعى فأجيب ، وإني تارك فيكم الثقلين ، كتاب الله عزّوجلّ ، كتاب الله حبل ممدود من السماء الى الأرض ، وعترتي أهل بيتي . وإن اللطيف الخبير أخبرني أنهما لن يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض ، فانظروني بم تخلفوني فيهما ؟ » 3|17 .
              3 ـ حدثنا عبدالله ، حدثني أبي ، ثنا ابن نمير ، ثنا عبد الملك ـ يعني ابن أبي سليمان ـ عن عطية عن أبي سعيد الخدري قال قال رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] : إني قد تركت فيكم الثقلين ، أحدهما أكبر من الآخر : كتاب الله عزّوجل حبل ممدود من السماء إلى الأرض وعترتي أهل بيتي ، ألا إنهما لن يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض » 3|26 .
              4 ـ حدثنا عبدالله ، حدثني أبي ، ثنا ابن نمير ، ثنا عبد الملك بن أبي سليمان ، عن عطية العوفي ، عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم : إني قد تركت فيكم ما إنْ أخذتم به لنْ تضلّوا بعدي : الثقلين ، أحدهما أكبر من الآخر ، كتاب الله حبل ممدود من السماء الى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، ألا وإنهما لنْ يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض » 3|59 .
              5 ـ حدثنا عبدالله ، حدثني أبي ، ثنا الأسود بن عامر ، ثنا شريك ، عن الركين ، عن القاسم بن حسّان ، عن زيد بن ثابت ، قال قال رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم : إني تارك فيكم خليفتين ، كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض ـ أو ما بين السماء الى الأرض ـ وعترتي أهل بيتي ، وإنهما لن يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض » 5|181 ـ 182 .
              6 ـ حدثنا عبدالله ، حدثني أبي ، ثنا أبو أحمد الزبيري ، ثنا شريك عن الركين ، عن القاسم بن حسان ، عن زيد بن ثابت ، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم : إني تارك فيكم خليفتين : كتاب الله وأهل بيتي . وانهما لن يتفرقا حتى يردا عليَّ الحوض جميعاً » 5|189 ـ 190 .


              أمّا رأي أحمد بن حنبل في مسنده فقد ذكر الحافظ السيوطي عن بعض العلماء : أن أحمد شرط في مسنده الصحيح ( تدريب الراوي 1|171 ـ 172 .)
              وذكر قاضي القضاة السبكي بترجمة أحمد من ( طبقاته ) عن عبدالله بن أحمد قال : « قلت لأبي : لم كرهت وضع الكتب وقد عملت المسند ؟ فقال : عملت هذا الكتاب إماماً إذا اختلف الناس في سنّةٍ عن رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم رجع إليه » .
              قال السبكي : « قال أبو موسى المديني : لم يخرج إلاّ عمّن ثبت عنده صدقه وديانته ، دون من طعن في أمانته . ثم ذكر باسناده إلى عبد الله ابن الامام أحمد ـ رحمه الله ـ قال : سألت أبي عن عبد العزيز بن أبان ، قال : لم أخرج عنه في المسند شيئاً ، لمّا حدّث بحديث المواقيت تركته » .
              وأورد السبكي ما ذكره المديني بإسناده إلى حنبل بن اسحاق قال : « جمعنا عمّي ـ يعني الامام أحمد ـ لي ولصالح ولعبدالله ، وقرأ علينا المسند ، وما سمعه معنا ـ يعني تماماً ـ غيرنا ، وقال لنا : إن هذا الكتاب قد جمعته وانتقيته من أكثر من سبعمائة وخمسين ألفاً ، فما اختلف فيه المسلمون من حديث رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم فارجعوا إليه ، فإنْ كان فيه والاّ ليس بحجة » .
              قال السبكي : « قال أبو موسى : ومن الدّليل على أنّ ما أودعه الإمام أحمد ـ رحمه الله ـ مسنده قد احتاط فيه إسنادا ومتناً ، ولم يورد فيه إلاّ ما صحَّ عنده : ما أخبرنا به أبو علي الحداد . قال : أنا أبو نعيم وأنا ابن الحصين وأنا ابن المذهب قال : أنا القطيعي ، ثنا عبدالله قال : حدثني أبي ، ثنا محمد بن جعفر ، ثنا شعبة ، عن أبي التياح قال : سمعت أبا زرعة يحدث عن أبي هريرة عن النبي صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم أنه قال : يهلك أمتي هذا الحي من قريش . قالوا : فما تأمرنا يا رسول الله ؟ قال : لو أنّ الناس اعتزلوهم . قال عبدالله : قال أبي في مرضه الذي مات فيه : إضرب على هذا الحديث ، فإنه خلاف الأحاديث عن النبي . يعني قوله : اسمعوا وأطيعوا .
              وهذا مع ثقة رجال إسناده حين شذّ لفظه مع الأحاديث المشاهير أمر بالضرب عليه . فكان دليلاً على ما قلناه » (.طبقات الشافعية الكبرى 2|31 ـ 33
              وقال شاه ولي الله الدهلوي بعد ذكر طبقةٍ من الكتب : « وكاد مسند أحمد يكون من جملة هذه الطبقة ، فإنّ الإمام أحمد جعله أصلاً يعرف به الصحيح والسقيم . قال : ما ليس فيه فلا تقبلوه » حجة الله البالغة : 134 .
              التعديل الأخير تم بواسطة لواء الحسين; الساعة 21-02-2007, 07:41 PM.

              تعليق


              • #8

                يا هذا أنا أطلب منك الدليل الواضح الذي بنيت عليه معتقدك فاذا أتيتني بدليل لا دلاله فيه فسأرده لك حتى تبين وجه الدلاله ولا يمكن لأحد أن يقبل الدليل الذي لايرى فيه وجها للأستدلال!!!!!!!!!!!!

                وقد بينت لك أن آخر الآيه يناقض أستدلالك وهو موضوعنا لا موضوع لنا هنا غيره فكيف تقول أنه موضوع آخر ؟؟؟

                ذكر الولايه في القرآن لا يقبل بأي دليل بل بدليل واضح لأنها مسألة عقيده معتقد أصل الدين وأصول الدين هي ما يبنى عليه الدين فأذا انهدمت أنهدم الدين فلا بد أن تكون بوضوح لا لبس فيه .

                وتقول لابد من الرجوع الى القرآن والسنه لمعرفة الولي وأنا أقول لك هات من القرآن والسنه الدليل الواضح الذي يثبت الولايه فدليلك لا يثبت معتقدك !!!!!!!!

                ها نحن تنازعنا على الولايه هل هي مراد الله أم لا فنرجع للقرآن والسنه ونرد مسألة الولايه للقرآن أولا فأين هي في القرآن؟؟

                فاذا قال الله عزوجل (محمد رسول الله ) خرست كل الألسن دليل قاطع ساطع لااحتمال فيه
                فلا تقل لي قوله تعالى ( الحج أشهر معلومات ) تعني أن الحج يمكن اداؤه في أي شهر غير مقبول علما وعقلا ومنطقا

                تعليق


                • #9
                  تسجيل متابعة
                  بارك الله فيكم

                  تعليق


                  • #10
                    يا رجل إفهم الكلام فنحن ما زلنا في الآية الأولى ولا أريد أن تبدأ معي بمفاهيم خاطئة .. فأنا الآن لا أتحدث عن تفاصيل هذه الولاية إطلاقا .. وبغض النظر عن كون الآية واضحة أو غير واضحة الدلالة ، وبغض النظر عن موافقتها لعقيدتي أو عدم موافقتها ، فحديثنا الآن ليس عن هذه التفاصيل . فالتفاصيل سوف نبحثها عن قريب إنشاء الله إذا ما استوعبت الكلام حبة حبة ..

                    وإنما نحن نتحدث الآن عن مجرد ذكر الولاية في القرآن فقط ..

                    فكلمة الولاية مأخوذة من كلمة ( ولي ) وهي مفرد جمعها ( أولي ) بضم الألف ، أو ( أولياء ) ..

                    وبما أن الله تعالى قد ذكر في هذه الآية أولي الأمر ( جمع الولي ) وأمرنا بطاعتهم ، فإذا لهذه الأمة أولياء وعلينا طاعتهم وفق هذا النص بإجماع المسلمين ، وبالتالي فإن هؤلاء الأولياء لهم الولاية على الناس بصريح هذه الآية وباتفاق أهل الإسلام سنة وشيعة . فهذا الكلام عام لا يختلف فيه أهل القبلة .

                    هل اتفقنا على هذا القدر أم لا ؟؟

                    يا رجل هذا القدر من الكلام لا خلاف فيه بين المسلمين فلماذا تخشى التقدم في الحوار ؟ وإنما الخلاف يبدأ بعد هذا المحور ، وتحديدا في تحديد هؤلاء الأولياء .. فحكم عقلك يا من تتشدق بالعقل ولا تتردد في الجواب إن كنت تبحث عن الحق والحقيقة ولم تكن من أهل العصبية والجاهلية ، ولكي نتقدم في البحث سريعا ، فالمسألة بسيطة ومهضومة جدا ، ولا تضطرني الى تأكيد كلامي من مصادر أهل السنة ..



                    ( الجمري )
                    التعديل الأخير تم بواسطة الجمـري; الساعة 22-02-2007, 01:25 AM.

                    تعليق


                    • #11
                      أخي المتأمل تسمح لي اخش معاكم ؟؟؟

                      تعليق


                      • #12
                        فضحك الله على رؤس الأشهاد هذا قولك وردك السابق في أول الموضوع وشوفوا رده الأخير واحكموا
                        أخي الفاضل القادسيه أترك لك الكلمه وأتشرف


                        أما صاحب الحال الذي يرثى له .. فيستطيع القارئ التعرف عليه بنفسه بالرجوع لموضوعك الفاشل ويرى كيف جعلناك فيه رياضيا تقفز من موضع لآخر وتتهرب من سؤال لآخر ، حتى آل بك الأمر الى أنك نسيت إشكالاتك ..

                        http://yahosein.org/vb/showthread.ph...d=1#post722484



                        -----------------------

                        على أي حال لا نريد أن نبدأ بتشتيت الموضوع ولندخل في صلب موضوعك الجديد :



                        الآية الأولى


                        ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ )


                        فأولي الأمر جمع ( ولي الأمر ) ، وهذه هي الولاية بكل وضوح وصراحة في الآية الكريمة .

                        ونلاحظ من خلال هذه الآية أن الله أمرنا بطاعة ثلاث جهات : الله ، الرسول ، أولي الأمر . فكما تجب علينا طاعة الله ورسوله فكذا تجب علينا طاعة أولي الأمر .

                        فما قولك قبل الإنتقال للآية الأخرى ؟



                        ( الجمري )

                        ثم تقول في ردك الثاني :
                        لا حول ولا قوة إلا بالله رجع الرجل للصراحة والبطاحة ..

                        أولا : أنت سألتنا عن دليل الولاية من القرآن وقد ذكرناه لك ، فلا تكثر من الكلام الفارغ .. تقول صريح أو غير صريح أو لم يذكر إسما ولا عنوانا فهذا موضوع آخر نبحث فيه بعد أن نخلص من مسألة ذكر الولاية في القرآن .


                        ثانيا : لقد ذكر الله الإحتكام الى الله والى الرسول فقط لأن الولاية من الأمور التي اختلف وتنازع فيها المسلمون قبل وبعد وفاة الرسول يا عبقري ، وبالتالي فلابد من الرجوع الى القرآن أو سنة الرسول لمعرفة الولي ، وهذا ما سنبينه لاحقا ..



                        ( الجمري )


                        شوفوا تناقض واضطراب الجمري لما ضاقت عليه الأرض بما رحبت تنصل ورجع القهقري وقال أنا لم أقل هذا دليل الولايه عند الشيعه بل قصدت الولايه عند الشيعه والسنه بشكل عام

                        يا جمري اتقي الله هذه عقيده أصول الدين لاتتلاعب بها الموضوع برمته هو سؤالي عن ادلتكم في الولايه الكبرى لدى الشيعه وردك الأول والثاني صريح في أن الآيه هي دليلكم الأول
                        أشهدوا على هذا الفرار
                        [/quote]

                        تعليق


                        • #13
                          ( أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس بنيانه على شفا جرف هار فأنهار به في نار جهنم والله لايهدي القوم الظالمين )

                          تعليق


                          • #14
                            لابأس انا منتظرون

                            تعليق


                            • #15
                              لا زلت أنتظر الأدله القاطعه التي تبنى عليها العقائد حيث تبذل في سبيلها الأرواح

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              10 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X