إعـــــــلان

**المختار الشيعي** · 26-03-2007, 01:51 AM

اما الى بقية اهل الجماعة
مازال السؤال مطروحا
من قال ان الخلافة نص
تكون خلافة عثمان باطلة لان عمر ترك الامر شورى بين ستة اشخاص
ومن قال ان النبي لم يوص وترك الامر شورى
فتكون خلافة عمر باطلة لان ابا بكر نص عليه
الرد على المنطق......صعب

**nader850** · 27-03-2007, 12:45 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين.

اخي العزيز صدر الدين ..
انت مصر على السؤال مع انك لم تأتي ببرهان انه لم يقبل بخلافة السته ولم تأتي بدليل على أنه رفض الدخول فيها ...
هم لم يرفض والدليل على ذلك انه لا يوجد دليل انه رفض .. والمقتطفات من نهج البلاغه التي انا أتيت بها وانت اتيت بدليل لم تكتب مصدره..
هذا دليلي من نهج البلاغه:
إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْروَعُمَرَ وَعُثْمانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ،فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ، وَلاَ لِلغَائِبِ أَنْيَرُدَّ، وَإنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَالاَْنْصَارِ،فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُل وَسَمَّوْهُ إِمَاماًكَانَ ذلِكَ لله رِضىً،فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْن أَوْبِدْعَة رَدُّوهُ إِلَى مَاخَرَجَ منه،فَإِنْ أَبَى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيْرَسَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ، وَوَلاَّهُ اللهُ مَاتَوَلَّى.

وأنت أتيت بدليل ولم تضع المصدر ..فأقول هل نهج البلغه معتمد عندكم أكثر من أي كتاب اخر أم لا؟
أذا كان من مصدر اخر فنهج البلاغه أعتقد انه كلام أمير المؤمنين رضي الله عنه ويؤخذ منه اكثر من غيره..أما أن كان من نفس نهج البلاغه فهذا انه معناه هناك تناقض فيما ورد بهم ..
وانا اعتمدت نهج البلاغه
وهذا الكلام من أمير المؤمنين ينسف سؤالك ولكنك هداك الله لا تأتي بدليل وتقول انت تعلم انه كان ....الخ
ما اعلمه انا يختلف في بعضه عما انت تعلمه ولو كنا نعلم كل شيء بالتطابق ما كنا رددنا على بعض .. لكانت أمور مسلمه بها ولا داعي للنقاش..
فالنقاش يكون بالأدله وليس بالكلام الأنشائي ..
والأثباتات التي اتيتك بها تنسف السؤال من اوله ولكنك هداك الله لا تأتي بدليل ومن ثم تعيد السؤال ..
ارجوا الأجابه بالأدله

هدانا وهداكم الله لما فيه الخير والصلاح

**المختار الشيعي** · 27-03-2007, 01:45 AM

يا اخي هداك الله
الم تقرا ماذا كتبت في النهاية؟؟؟
نهج البلاغة الخطبة الشقشقية
نقلتها لك من نهج البلاغة......... عندك النهج مشروحا او نسخة مقسمة الى ابواب؟
لان الخطبة الشقشقية هي الثالثة
اما عن التناقض فلا يوجد وانا اوضحت لك السبب علما ان ما كتبته انت ايضا كان موجها لمعاوية اللعين
فارجوك اخي اقرا ردي ولا تجبرني على التكرار
سلام
اما السؤال فما زال قائما لانه حتى الان لارد عليه

**المختار الشيعي** · 28-03-2007, 01:20 AM

بالفعل اعجزكم ابسط سؤال؟
اجيبوا

**nader850** · 30-03-2007, 03:20 AM

المشاركة الأصلية بواسطة صدر الدين

بالفعل اعجزكم ابسط سؤال؟
اجيبوا

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبة اجمعين

الأخ الكريم صدر الدين:
أنت تتهرب من الأجوبه ولا تجيب عليها..
وتفسر بعض الكلام الذي أضعه لك تفسيرا أنشائيا

لقد قلت سايقا أن علي رضوان الله عليه لم يقبل أن يكون بين السته الذي عينهم عمر بن الخطاب رضوان الله عليه..
نريد دليلا على ذلك:
وسألتك كيف تكون شورى ونص في ان واحد فلم تجب
وسألتك كيف يكون وزيرا لهم وخلافتهم باطله وأجبت كلاما لا يقتع أحدا غيرك

وبالنسبة لخلافة السابقين فسيجيبك عنها سيدنا علي رضوان اله علي ومن هم عترته رضوان الله عليهم جميعا:

ما قاله في خلافة أبو بكر وعمر رضوان الله عليهم :

سئل الإمام علي عليه السلام: لم اختار المسلمون أبا بكر خليفة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم وإماماً لهم؟ فأجاب عليه السلام بقوله: «إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، وإنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنّه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي.

شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: (1/332)، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت (ص:51

بحار الأنوار 33 : 110 (( فكان أفضلهم كما زعمت في الإسلام وأنصحهم لله ولرسوله الخليفة الصديق وخليفة الخليفة الفاروق ولعمري ذكرت أمراً إن تم اعتزلك كله وإن نقص لم يلحقك ثلمه وما أنت والصديق ؟ فالصديق من صدق بحقنا وأبطل باطل عدونا ! وما أنت والفاروق ؟ فالفاروق من فرّق بيننا وبين أعدائنا. وذكرت أن عثمان كان في الفضل تالياً فإن يكن عثمان محسناً فسيجزيه الله بإحسانه وإن يكن مسيئاً سيلقى رباً غفوراً لا يتعاظمه ذنب أن يغفره . ولعمري إني لأرجو إذا أعطى الله الناس على قدر فضائلهم في الإسلام ونصيحتهم لله ولرسوله أن يكون نصيبنا في ذلك الأوفر.

(( أين القوم الذين دعوا إلي الإسلام فقبلوه, وقرؤوا القرآن فأحكموه, وهِيجوا إلي القتـال فولهوا وله اللقاح إلي أولادها, وسَلبوا السيوف أغمادها, وأخذوا بأطراف الأرض زحفاً زحفاً وصفاً صفاً, بعض هلك وبعض نجا, لا يُبشّرون بالأحياء ولا يعزون بالموتى, مُره العيون من البكاء, خُمص البطون من الصيام, ذُبل الشفاه من الدعاء, صُفر الألوان من السَّهر, على وجوههم غبرة الخاشعين, أولئك إخواني الذاهبون, فحُق لنا أن نظمأ إليهم ونعصّ الأيادي على فراقهم )) نهج البلاغة ص ( 177, 178 ) .

وقال الإمام علي رضي الله عنه في مدح الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما (( وكان أفضلهم في الإسلام
كما زعمت وأنصحهم لله ولرسوله الخليفة الصديق والخليفة الفاروق ولعمري أن مكانهما في الإسلام لعظيم وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن ما عملاً )) شرح نهج البلاغة للميثم (( 1 / 31 )).

عن علي بن الحسن أنه : (( قدم عليه نفر من أهل العـراق فقالـوا في أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم، فلما فرغوا من كلامهم، قال لهم: ألا تخبروني أنتم { المهاجرون الأولون الذين أخرجوا من ديارهم وأمـوالهم يبتغون فضلاً من اللـه ورضواناً وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقون }؟ قالوا: لا، قال: فأنتم { الذين تبوأوا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة }؟ قالوا: لا، قال: أما أنتم قد تبرأتم أن تكونوا من أحد هذين الفريقين وأنا أشهد أنكم لستم من الذين قال الله فيهم { والذين جاؤا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا } أخرجوا عني فعل الله بكم )) كشف الغمة جـ2 ص (291) تحت عنوان ( فضائل الإمام زين العابدين ). دار الأضواء ـ بيروت ـ ط. 1405هـ ـ 1985م.

وقد ورد المدح للصديق الأكبر عن أبيه محمد الباقر أيضا كما رواه على بن عيسى الأردبيلي الشيعي المشهور في كتابه : كشف الغمة في معرفة الأئمة : أنه سئل الإمام أبو جعفر عن حليته السيف هل تجوز ؟ فقال نعم قد حلى أبو بكر الصديق سيفه بالفضة ، فقال ( السائل ) : اتقول هذا ؟ فوثب الإمام عن مكانه ، فقال : نعم ، الصديق ، نعم الصديق ، فمن لم يقل له الصديق ، فلا صدق الله قوله في الدنيا والآخرة ".

روي أن أم المؤمنين حفصة بنت عمر بن الخطاب رضي الله عنهما كانت في يوممن الأيام حزينة فبشرها الرسول صلى الله عليه و آله وسلم - لذهاب همها – بقوله: {إنأبا بكراً يلي الخلافة بعدي ثم بعده أبوك. فقالت: من أنبأك هذا؟ قال: نبأني العليمالخبير}

وحى يوحى

[التفسير للقمي ص (352) – ومجمع البيان ج (5) ص (314) -

انظر وقعة صفين: (ص:88)،شرح نهج البلاغة: (15/76).

على منبر الكوفة : علي رضي الله عنه

" لا أوتى برجليفضلني على أبي بكر وعمر إلا جلدته حد المفتري "

الكشي: ترجمة رقم: (257)،معجم الخوئي: (8/153، 326)،

الفصول المختارة 127

وهذا علي بن أبي طالب يمدح عمر بن الخطاب ويشهد بعدالته واستقـامته وذلك من كتاب الإمامية الحجة ( نهج البلاغة ) الذي جمعـه إمامهم (الشريف الرَّضى ) حيث يقول في جزء من خطبته : (( ووليهم والٍ فأقام واستقام حتى ضرب الدين بجرانه )) نهج البلاغة ص (794). ويقول ابن أبي الحديد الشيعي شارح نهج البلاغة : ((...هذا الوالي هو عمر بن الخطاب )) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد جـ4 ص (519) ط دار الفكر.

فهل أنكر علي رضوان الله عليه والاخرون ولايتهم وأدعى أنها باطله؟؟ لا وألف لا

فهم يجيبونك على سؤالك وقد نقلت لك ما قالوا بهم...وما قالوا بخلافتهم
أي بالمعنى الاخر أن سؤالك لم يكن بمحله للتدعى البطلان لأحدهم

أنت قلت انه لم يدخل مع السته :

لم تجب على سؤالي : أثبت لي أنه لم يشارك في السته الذين دخلوا لأختبار الخليفه بعد عمر بن الخطاب رضي الله عنه .. لقد قرأت كتبي كما دعوتني فلم اجد شيئا فهلا دللتني عليه ..
سؤال بسيط انت ذكرته أفلا تستطيع الأجابه عليه؟؟!!
ولن تستطيع الأجابه عليه لانه ليس هناك سندا ولا مقولة انها رفضها .

هدانا الله وأياكم للخير والصلاح