ممثل عبدالملك الحوثي : قمنا بإخلاء 30 موقعاً ولم تنفذ الدولة أول بند في الاتفاق
الأربعاء 02-04-2008 01:38 صباحا

المنبر نت - حوارات ولقاءات
طالب ممثل السيد عبدالملك الحوثي / الشيخ صالح هبرة الحكومة
إعطائهم الحرية للعيش بأمان وممارسة الشعائر الدينية كبقية
أصحاب الديانات الأخرى.
و قال لـ نيوز يمن : أن مطالبهم من قبل الحرب محدودة .. وبعد
الحرب نطالب بخروج المعتقلين وتعويض المتضررين وأساس مطالبنا
إعطاؤنا حرية ممارسة ثقافتنا وطقوسنا الدينية في محافظة صعدة
كبقية محافظات الجمهورية، حيث المذهب الزيدي متواجد في اليمن
منذ أكثر من 1300عام .





وقال :"أن سبب زيارة رئيس الوزراء القطري يأتي في إطار مدى التزام الطرفين في
تنفيذ بنود الاتفاق .كما طالب السلطة اليمنية بتنفيذ بنود الاتفاقية وعدم وضع
صعوبات وعراقيل لإفشال الاتفاق ومن جانبنا ملتزمون بنتفيذها" .

كما أكد اعتقال حفيدي الحوثي الأب في نقطة عسكرية بمدخل صعدة واحتجازهم يومين
أثناء عودتهم من قطر وقد قام الشيخ صالح هبرة بإبلاغ اللجنتين الرئاسية
والقطرية بهذا الشأن في حينه .

وفي إشارة إلى البند السابع وذلك فيما يخص بسط الدولة سلطتها في جميع المواقع
التي يتحصن فيها الحوثيين واتهامهم بعرقلة البند. فأكد أن لا أساس له من الصحة
وقال: نحن مستعدون لتسليم جميع المواقع التي يسيطر عليها أتباعنا للسلطة كما
أنا قد قمنا بإخلاء 30 موقعاً في الفترة الأخيرة .

وقال : ان السلطة لم تنفذ أول بند من بنود الاتفاق وهو إطلاق سراح
المعتقلين على ذمة حرب صعدة سواء المحسوبين عليهم أو المنتسبين إلى المذهب
الزيدي .

وأكد أن السلطة باسطة لسلطتها على جميع المديريات، وأن هناك صعوبة في نزول
أتباعهم من الجبال لعدم تأمين الطريق لنزولهم ولأن الجيش لا زال محتل لمنازلهم
ومزارعهم .ومطلبهم النزول من الجبال قبل أن يكون مطلب السلطة، مشيراً إلى أنهم
تحصنوا في الجبال بعد أن استولت السلطة على منازلهم ومزارعهم وأنه يجب إخلاء
المنازل والمزارع من الجيش لأن هذا من بنود الاتفاق الأولى .

كما استغرب الهبرة اتهامات السلطة لهم بمحاولة إفشال الاتفاق موضحا أن للحكومة
قاموس اتهامات لأتباع السيد عبدالملك الحوثي ومنها ادعاء النبوة وأخرى رفع علم
لحزب في دولة أخرى وخارجين عن الدستور والقانون ومتمردين . وما إلى ذلك من
الاتهامات الباطلة .

وأكد التزامهم بالاتفاق وحرصهم على السلام قائلاً : نحن ملتزمون وقد ثبت ذلك
على أرض الواقع فعندما أقفت السلطة إطلاق النار أوقفناها بعد ساعة . مشيرا بأن
الوساطة القطرية ربما تعود في حالة سارت الأمور حسب الاتفاقية وإذا توقفت
السلطة عن الخروقات وأن من أكبر الأدلة على عدم التزام السلطة بالبنود الموقع
عليها هو عدم إطلاق سراح المعتقلين على ذمة القضية.

http://www.almenpar.org/news.php?action=view&id=556

تصاعد خروقات السلطة لاتفاق قطر وصل لاستهداف قيادات الحوثيين بالطائرات وقتل المسافرين في الطرق العامة
الأربعاء 02-04-2008 10:41 صباحا
المنبر نت - خاص
أفادت مصادر مطلعة في محافظة صعدة عن قيام السلطة صباح يوم أمس
الثلاثاء بضرب عدة مناطق في المحافظة بالطائرات الحربية حيث
استهدفت سوقاَ في آل سالم وألقت العديد من القنابل عليه في
عملية غير ناجحة لاستهداف أحد قادة الحوثيين كما ذكر موقع
الاشتراكي نت، كما تعرضت للقصف أيضاً منطقة الجعملة ومنطقة مجز
.
وقامت الطائرات بفتح حاجز الصوت في سماء منطقة بني معاذ
التابعة لمديرية سحار ومناطق أخرى مما أثار خوف وغضب المواطنين
من نية السلطة البدء في حرب جديدة.





وفي صعيد اخر قامت السلطة يوم أمس بضرب سيارة مدنية تحمل ركاباَ من موقع عسكري
في منطقة (ذعفة ) التابع لمديرية حيدان، أسفر هذا الضرب عن استشهاد المواطن/
عزي محسن المشاط متأثراً بجراحه حيث منع الجيش المواطنين من الاقتراب من
سيارته لإسعافه فاستمر في النزيف حتى الموت بعد هروب من كان برفقته في الصالون
خوفا الا يلقوا حتفهم .
والجدير بالذكر أن هذا الموقع العسكري هو من قام بالاعتداء على المصلين في
مسجد (ذيبان) أثناء أدائهم صلاة الجمعة قبل فترة قريبة , وأكدت مصادر مقربة من
الحوثيين بأن السلطة لا تزال تمارس الاعتداءات المستمرة في حق المواطنين في
جميع مناطق المحافظة بشكل متفاوت .

وينظر بعض المحللين إلى أن مثل هذه التصرفات لا تساعد المساعي والحلول السلمية
بل هي رسالة للوساطة القطرية ولكل من شارك في حقن الدم اليمني برفض السلطة
لتلك المساعي وتصميمها على مواصلة الحرب، حيث أثبتت تلك الخروقات والاعتداءات
والتصرفات غير المسئولة أن السلطة لا تأخذ بعين الاعتبار اتفاق ولا صلح ولا
حقن دماء الأبرياء .

في السياق نفسه أجلت اللجنة الوزارية اليمنية القطرية اجتماعاتها إلى موعد غير
محدد لوزارتي الصناعة والتجارة والدعم الذي تقدمة دولة قطر للتنمية في اليمن
، في رسالة واضحة من الجانب القطري يبدي مدى استيائه من عدم التزام السلطة
باتفاق الدوحة الأول والثاني .

http://www.almenpar.org/news.php?action=view&id=558

اليمن في أتون المحرقة
الأربعاء 02-04-2008 07:57 مساء

أعلنت الحكومة اليمنية يوم الثلاثاء الماضي الحرب على ابناء
الجنوب ، فقد ذكر موقع 26 سبتمبر نت الحكومي العسكري، ان مجلس
الوزراء وجه الجهات العسكرية بما مؤداه قمع الاحتجاجات في
الجنوب





، مبررا ذلك بما يدعيه على المواطنين من تهم جاهزة ومتكررة، وبصفة دائمة من
الخروج على ما يسمى بالقانون والنظام العام،
الجدير ذكره أن الجنوبيين الذين يعانون التهميش ونهب ممتلكاتهم وأراضيهم
ومنحها لأقارب الرئيس، وأعضاء الحزب الحاكم، وتسريحهم من وظائفهم، وقطع أسباب
معايشهم، قد قاموا باعتصامات ومهرجانات سلمية، للمطالبة بحقوقهم، ولكن دون
جدوى، فقد واجهتهم السلطات العسكرية بالقمع المسلح حيث قتل وأصيب واعتقل
العديد منهم، على أيدي القوات العسكرية، خلال العام الماضي ما جعلهم أمام
خيارات صعبة، إما مواصلة المطالبة بحقوقهم ومواجهة القمع، وإما الموت جوعا
وعناءا،
هذا وقد ذكر العديد من وسائل الاعلام غير الرسمية، هذا البطش، ونشرت صورا له،
وأن القوات المسلحة ضربت بعض المناطق بالطيران، ونشرت الدبابات في العديد من
المناطق هناك، واقتحمت المنازل ، واعتقلت أعدادا من المواطنين، وأصابت أعدادا،
كما حالت دون أن يصل المواطنون إلى المراكز الطبية للتبرع بالدم للجرحى
المصابين،
وعلى صعيد المناطق الشمالية، فقد ذكرت تلك الوسائل أن الطيران الحربي قام بضرب
كتاف، والجعملة، وهي مناطق تابعة لأنصار الحوثي، الذين توصلوا بوساطة قطرية،
إلى اتفاق، لايزال يراوح مكانه، إثر رفض السلطة إطلاق سراح المعتقلين، وفق
البند الخاص بذلك والذي مضى على نهاية الوقت المضروب له أكثر من شهر، وكذلك
معالجة الجرحى، والمرضى، حيث لم تباشر بمداواة أي أحد،
كما قامت قواتها بإطلاق النار على سيارة مسافرين في حيدان قتل أحدهم وجرح
العديد منهم، إضافة إلى اعتقالات، لمسافرين تتم في الطرقات، بتهمة إنتمائهم
لجماعة الشباب المؤمن، وذكر أيضا أن عسكر يا من العساكر المرابطين، في جبل
جفان من بلاد جماعة، إغتصب بنتا كانت ترعى وهي من قبيلة الشيخ وحشي بن حدبة
الذي ساند السلطة ضد الحوثيين وتورط معهم في قتل بعض الشباب، العام 2004 حيث
كانوا عائدين من عملية عسكرية،ضد الموقع المذكور، الأمر الذي جعله مطلبا
لأنصار الحوثي،
أما في مأرب، والجوف، ومحافظة صنعاء، وغيرها من المحافظات، فقد خرج الوضع عن
السيطرة تماما، والسلطات غير قادرة على لملمة الوضع أصلا،
هذا ويرى بعض المراقبين، أن الوضع المضطرب في اليمن، سببه أطماع السعودية،
ورغبتها في أن تطل على بحر العرب، حيث شعرت بمعانات أبناء الجنوب، ومدى غضبهم
على السلطات في الشمال، فاستغلت ذلك، ودفعت بالرئيس علي عبد الله، ليغرق في
وحل صعدة أولا، ما أتاح للجنوبيين، في التحرك، وساندت طرف السلطة أولا،
والجنوبيين لاحقا،
ويبد أن السلطات، قد عقدت العزم على مواجهة الجنوبيين، وقمعهم، فقد لوحظ أن
ماكينتها الإعلامية قد بدأت تعمل ضد الجنوبيين، و سنسمع الفتاوى، التكفيرية،
ودعوات السحق، والمحق، خلال الأيام المقبلة، كما لوحظ سحب بعض القوات من صعدة
باتجاه الجنوب، غير أن كل هذه المعالجات التي درجت عليها السلطات في اليمن، لا
تزيد الطين إلا بلة، ولا تزيد الوضع إلا تعقيدا، لأنها تعتمد في حل مشاكلها
على القوة العسكرية، ولذلك لم تتوصل إلى حل أي مشكلة،
كما أن طبيعة النظام، الديكتاتوري، العسكري، وما انطوى عليه من فساد، وقسوة،
واستبداد بالثروة، والانقياد للخارج، قد عقد الوضع على نفسه، لأن الشعب أصبح
في حالة يرثى لها من الجوع، فالكثير أصبح يقتات من براميل القمامة، والمرض،
الذي لا يجد الناس لأنفسهم دواء، والغلاء الفاحش ، وهبوط العملة، والبطالة،
والفقر، وغير ذلك مما يطول تعداده، فقد ولد هذا الوضع وعلى مدى ثلاثين عاما من
حكم الرئيس علي عبد الله، غضبا عارما، ويأسا متأصلا، وكلها إشكالات لا تحل
بالقوة العسكرية، والقمع، وإنما بالإصلاحات السياسية، والاقتصادية،
والإدارية،
فالشعب اليمني الآن بأمس الحاجة إلى حكومة وحدة وطنية ، تعمل على تجاوز كل
السلبيات التي صنعها الاستبداد وحكم الفرد،
وبحاجة إلى أن تتوقف السعودية عن أعمالها التدميرية داخل اليمن، وسياسة صب
الزيت على النار، فليس من الأخوة ، ولا من حسن الجوار ما تفعله باليمن
واليمنيين،
ما لم فليس اليمن عن الصومال ببعيد.
سليم الحاشدي

http://www.almenpar.org/news.php?action=view&id=560

التوتر يخيم على مناطق صعدة إثر قيام الجيش بتنفيذ عمليات جديدة وتقرير دولي يتحدث عن إغلاق الحكومة "عشرات" من المنظمات المدنية باعتبارها موالية لـ"الهاشميين"


الشورى نت – صعدة
( 02/04/2008 )


عاد التوتر ليخيم على مناطق محافظة صعدة مع قيام الجيش بتنفيذ عمليات محدودة تستهدف أنصار الحوثي وقياداتهم، ما يهدد بفشل اتفاق الدوحة الأخير وعودة المواجهات بين الطرفين.

ونقلت مصادر صحفية عن مصادر محلية قولها إن طائرات حربية قامت صباح أمس، الثلاثاء، بضرب مناطق في صعدة واستهدفت أحد قيادات أنصار الحوثي، كما قام الجيش بضرب سيارة

مدنية تحمل ركابا في منطقة ذعفة التابعة لمديرية حيدان، ما أسفر عن مقتل أحد المواطنين ويدعى عزي محسن المشاط، متأثرا بجراحه بعد أن حال الجنود بين المواطنين وبين الوصول إليه لإسعافه ما جعله ينزف حتى الموت.

ونقل موقع "المنبر نت" عن مصادر مقربة من الحوثيين بأن السلطة لا تزال تمارس "الاعتداءات المستمرة في حق المواطنين في جميع مناطق المحافظة بشكل متفاوت".

في صعيد متصل رصد تقرير دولي حديث جملة خروقات من قبل السلطة ضد مؤسسات أهلية ومدنية في البلاد على خلفية حرب صعدة.

وقال التقرير الصادر عن الحركة العالمية من اجل الديمقراطية بعنوان "الدفاع عن المجتمع المدني" إن السلطات اليمنية قامت بإغلاق عشرات من جمعيات والمؤسسات الأهلية بدوافع سياسية ومن بينها مركز بدر العلمي الثقافي بصنعاء، مشيرا إلى أن الحكومة فعلت ذلك اعتقادا منها بأن "هذه المنظمات موالية للهاشميين المنسوب إليهم مساندة الحوثيين في صعدة" وفقا لتعبيره.

http://www.al-shora.net/sh_details.asp?det=9084

النظام المتفلت في اليمن ، يواصل الغدر .
الخميس 03-04-2008 08:15 مساء


لا يزال النظام العسكري الديكتاتوري، العميل، في اليمن، يمارس
عدوانه الحاقد، ضد جماعة الحوثي وأبناء صعدة كافة ، بل وضد
المواطنين والمعارضين، في معظم المحافظات، ويواصل أعمال
الاستباحة، للأعراض، وحياة الناس، وممتلكاتهم،





ففي محافظة صعدة أصبح المواطنون، بعد اتفاقية الدوحة، عرضة لنيران الجيش، فما
أن يمر أحد من حاجز عسكري، أو قريب منه، حتى تمطره قواته بوابل من الرصاص،
1- فقبل يومين مر مسافرون في الطريق العام ليلا في مديرية حيدان فباشرتهم يد
الغدر والاستباحة، بالضرب بالرشاشات الثقيلة والمدفعية،
كما منعت الناس في المنطقة من إسعافهم فتساقطوا في سيارتهم بين قتيل وجريح،
2- وقبل يومين أيضا قام بعض الحواجز باعتقال مسافرين من أحفاد السيد بدر الدين
الحوثي، وتفتيشهم وحجزهم،
3- كما مدت أيادي الخيانة والغدر، مجموعة مرتزقة من المنافقين، بالمال
والسلاح، وذلك في ربوع الحدود، لإحداث فتن بين المواطنين، حيث سقط هناك قتلى
وجرحى،
4- كما قام أحد العساكر في حاجز جبل جفان، من بلاد جماعة، باغتصاب بنت كانت
ترعى، منسوبة إلى قبيلة الشيخ وحشي بن حدبة،
5- واليوم مر بعض المواطنين في الطريق إلى سوق الطلح، فأمطرهم كمين للجيش
بوابل من الرصاص، حيث سقط من في السيارة بين قتيل وجريح،
6- وفي جبل مران، أرسلت إليه تعزيزات عسكرية، وأعدادا إضافية من الجنود، كما
كثف الجيش هناك من زرع البلاد بالألغام المضادة للأفراد،
هذا وقد كانت باكورة غدرهم بعد الاتفاق في الدوحة، أن هاجموا محل ولد حسن ثورة
في يسنم، وكان معه بعض شباب القرية، فاردوهم قتلى،
ولا تزال يد الغدر السلطوي تواصل جرائمها، حيث وطبقا للتجارب المتكررة، فإنها
لن تتوقف ، بواسطة الاتفاقات، والوساطات، وأنها وكما هي عادتها لاتعير
للاتفاقات، والعهود أي اعتبار، لما تعودت عليه من الغدر، طوال عهدها البغيض،
وكونها تعول عليه دائما.
هذا وأما في المحافظات الجنوبية، فقد طال قمع السلطات العسكرية عامة الناس
هناك، فقتلت، واعتقلت، الأعداد منهم، بعنجهية واستكبار، كما صادرت كثيرا من
ممتلكاتهم، وضربتهم بالطيران العسكري، ولا تزال المجزرة قائمة حتى الآن،


http://www.almenpar.org/news.php?action=view&id=563

الأمة نت / متابعات

بيان من المكتب الإعلامي للسيد عبدالملك الحوثي ، يوضح أحداث آل سالم
الأحد 06-04-2008 11:41 مساء
بسم الله الرحمن الرحيم

اليمن – صعدة 6/4/2008م

إن ما حصل في منطقة (آل سالم) هو أن مجموعة من إحدى
القبائل في المنطقة كانت مدعومة من جانب السلطة لإثارة المشاكل
في المنطقة وليست قبلية كما نقلت بعض وسائل الإعلام.






وقامت المجموعة بنصب كمين لمجموعة من أصحابنا في طريقهم إلى السوق أسفر
الاعتداء الغادر عن استشهاد اثنين من أصحابنا وجرح ثلاثة آخرين .
فيما كانت الأمور مرتبة من جانب آخر حيث كان بعضهم قد قام بالتمترس في
الجبال المطلة على الطريق والبعض الآخر تمترس في البيوت المجاورة وقاموا
بإطلاق النار بالمعدلات وغيرها ، عند ذلك اضطررنا للدفاع عن أنفسنا واحتواء
الموقف، كما يشار إلى أنه ترافق مع المشكلة قصف صاروخي ليلة الأحد ونهارها من
قبل السلطة وبشكل عشوائي على المنطقة .
والآن قد تم حل المشكلة في المنطقة
والله المستعان ؛؛
مكتب السيد /
عبد الملك بدر الدين الحوثي
30/ ربيع الأول/1429هـ

http://www.almenpar.org/news.php?action=view&id=572

مقتل تسعة وإصابة آخرين من جماعة علي محسن في آل سالم
الإثنين 07-04-2008 12:20 مساء

المنبر نت - متابعات - الاشتراكي نت

قتل تسعة واصيب اخرون بجراح من عناصر مجموعة قبلية موالية
للسلطة في منطقة ال سالم بصعدة بعد معارك طاحنة مع الحوثيين
تدور منذ مساء الجمعة.

. وكانت المجموعة القبلية المسلحة التابعة للشيخ شايع بختان قد
نصبت كمينا لسيارة كان عليها عدد من انصار الحوثي الجمعة
الماضية ما ادى الى مقتل اثنين واصابة أربعة بجروح من جماعة
الحوثي .





ونشبت على اثر ذلك معركة عنيفة بين الحوثيين ومسلحي بختان الذين ساندتهم قوات
الجيش بالمدفعية الثقيلة التي اطلقت من عدد من المعسكرات. وقد استمر القتال
طوال مساء الجمعة وصباح السبت واسفر عن مقتل تسعة واصابة اخرين بجراح من عناصر
المجموعة القبلية المسلحة ولم يبلغ عن اصابات في اوساط انصار الحوثي. وشكلت
اللجنة الرئاسية لجنة مصغرة للتحقيق حول اسباب انفجار الوضع في ال سالم من
ناحية والنتائج التي اسفر عنها اطلاق الرصاص وقنابل الغاز على سجناء الاصلاحية
منتصف الشهر الماضي من ناحية اخرى. وقالت مصادر في اللجنة الرئاسية
لـ"الاشتراكي نت" إن عدداً من مسلحي ال بختان اعترفوا امام اعضاء اللجنة بان
اللواء علي محسن الاحمر صرف لهم اطقماً عسكرية وقاذفات آر بي جي قبل اسبوع من
الكمين الذي نصبوه في سوق ال سالم ضد انصار الحوثي . ونفى مصدر مقرب من عبد
الملك الحوثي ان يكون قد قتل في الاشتباكات أي من اتباعه كما جاء في وسائل
الاعلام العربية مؤخرا. يذكر ان اللواء علي محسن الاحمر قائد المنطقة الغربية
الشمالية والمسؤول الاول عن قيادة حروب صعدة الاربعة كان قد شارك في المفاوضات
مع الحوثيين وحضر التوقيع على اتفاق الدوحة الاخير والى جانبه عبد الكريم
الارياني مستشار رئيس الجمهورية.


http://www.almenpar.org/news.php?action=view&id=579