إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل لديكم حل ؟؟!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل لديكم حل ؟؟!!


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على سيدنا محمد (ص) وعلى آله الطيبين الطاهرين (ع)

    في هذه الحياة القاسية
    وفي الظروف التي نعيش فيها
    وفي المجتمع الذي ننتمي اليه
    وبملاحظة الفساد المحيط به من جميع الجهات
    كيف ستواجه الحياة وتحافظ على نفسك ؟؟

    نعيش في مجتمع قد تغلغلت فيه افكار الشيطان
    وابتعد الناس فيه عن دينهم واتبعوا هواهم

    ماذا يستطيع الإنسان ان يفعل ؟؟؟

    نبدأ اولا في الحياة داخل المنزل:

    ان اردت ان تشغل التلفاز وتشاهد فيلما مثلا , فهل تستطيع ؟
    لا يستطيع الشاب المؤمن هذه الأيام ان يفعل هذا وبلأخص في هذه الآونة الأخيرة وذلك بفضل المخرجين المحترمين
    حيث انك لا تستطيع ان تجد فيلما يخلوا من افكارهم الفاسدة فهل تشاهد الأخبار فقط ؟؟

    ام انك تفتح الأنترنت ؟؟
    فتأتيك رسالة من هنا أو رسالة من هناك تعكر مزاجك وتحاول ان تفسد اخلاقك
    فإن لم يكن لديك العزيمة الكافية وقعت في شرك الشيطان ولا تتخلص منه الا إذا لحقتك رحمة الله وبعث لك من ينقذك

    وننتقل الآن الى الحياة في الجو المحيط

    تذهب مثلا كي تشتري غرضا من الدكان , فماذا تواجه في الطريق ؟؟
    ترى هنا شابا أطلق العنان للسانة ولم يسلم شيء من لسانه
    وفي الناحية الأخرى ترى فتاة قد خلعت عبائة الحياء عن نفسها وباتت تتجول في الشوارع
    وترى الشبان يلاحقونها , وفي النهاية تقول لماذا يفعلون هذا ؟؟ وكأنها لا تعلم ما السبب !!

    او انك تذهب للجامعة للتتعلم فماذا تجد ؟؟
    يتكرر المشهد السابق ولكن على مستوى ارقى
    ففي الشارع كانا منفصلان اما هنا فتجد الإثنين جالسان معا المسافة بين وجه الشاب والفتاة لا تتجاوز 5 سنتيمتر
    وكل فتاة تكون قد لبست اجمل ثيابها ولم تترك شيئا لم تضعه على وجهها
    وتظن نفسها اصبحت جميلة !!
    وتقول لماذا ينظر الى الشباب هكذا ؟؟
    فأينما نظرت لا ترى غير هذا , فماذا تفعل ؟؟

    يأتي يوم العطلة , وانت تريد ان تتفسح وترفه عن نفسك
    لا تستطيع الذهاب الى البحر لأن شاطئ البحر اصبح اعظم مصيبة هنا ففيه مناظر ...
    ولا تستطيع الذهاب الى النهر أيضا
    و إن ذهبت الى الحديقة العامة يتكرر المشهد في كل زاوية منها
    تذهب وتمرح مع الأصدقا !! فإين تمرح ؟؟ ومع اي اصدقاء ؟؟

    فتكون واقعا بين خيارين
    اولا : ان تذهب وتمرح على حساب دينك
    ثانيا : تبقى في بيتك وتواجه الواقع

    وفي كلتا الحالتين تكون في حرب نفسة هي الأقوى على الإطلاق
    فالشيطان اصبح خبيرا فمنذ النبي آدم وحتى الآن وهو يمارس خداعه للناس ويواكب التطور ويطور اساليبه
    فلقد اصبح خبيرا و يعلم نقاط ضعف الناس فكل واحد منا يكون قد مر مثله على الشيطان أفواج كثيرة

    فكلما خرجت اي نزهة تبدأ حربك مع الشيطان وتساعده كذلك شهوة الإنسان ونفسه الأمارة بالسوء
    وبقى ضميره وحيدا يقاوم ... إفعل .. لا تفعل .. إفعل .. لا تفعل ...

    فتتغلب عليه مرة واثنان وثلاثة و .... ولكنه يوقعك في شركه فتحاول ان تتخلص منه

    فإن أخفقت يأخذ بك الى الهاوية ويتركك فيها ويزين لك الدنيا فأين تكون أصبحت ؟؟!!
    فمرة تطيعه , ومرة تطيع نفسك الامارة بالسوء, ومرة تطيع شهوتك , فتغرق !!

    وإن نجحت فلن يتركك بل سيضاعف عمله عليك وسيتبع معك اساليب جديدة يحاول بها ايقاعك .
    فهل ستنجح كل مرة ؟؟!!

    فماذا تفعل ؟؟؟

    ماذا تجد من حلول في هذه الحالة حيث انك تكون بين خيارين :

    * إما التسليم للأمر الواقع
    * وإما ان تبقى في معزل عن الناس
    وفي الحالتين انت الخاسر

    يطرح البعض حلا يقولن انه هو الحل الصحيح

    يقولون عليك بالزواج

    ولكن الواقع ان المشكلة لا تقتصر على الذين لم يتزوجوا فقط بل انها تواجه المتزوجين ايضا

    صحيح ان الزواج يخفف الكثير من هذه الأشياء ولكن يبقى الكثير من الأشياء بدون حل
    ولو اننا افترضنا ان الزواج سينهي هذه الأشياء فيكون المتزوجون قد نجوا

    وأما الذين لم يتزوجوا فستزداد مشاكلهم , هل تعرفون لماذا ؟؟
    أولا : للأسباب المذكورة سابقا
    ثانيا : لمشاكل الحياة المادية التي يعيش فيها معظم الناس
    ثالثا : لندرة وجود الفتياة الصالحات
    رابعا : للمسؤوليات التي يجب عليهم تحملها بعد الزواج وبالأخص ان لم تكونوا بقدر المسؤولية

    وهذا موضوع طويل جدا ويحتاج الى صفحات كثيرة من الحديث
    سأتكلم عنه بصورة مختصرة

    * اما بالنسبة للأول فقد تكلمنا عنه فيقل تأثيره بعد الزواج

    * اما الثاني وهو الأسباب المادية فهذا امر صعب يجب ان يكون فيه كل المجتمع واع بما فيه الكفاية
    فإي أب سيزوج ابنته هذه الأيام لشاب فقير أو ليس غنيا
    وهو يقول لا اريد ان تتعذب ابنتي في الحياة
    وكأنه نسي ان الله يرزق من يشاء بغير حساب

    * اما الثالث فأين تجد هذه الفتياة
    هم أصلا قلة قليلة وهم يتحلون بصفات جيدة ولكن هؤلاء لا تجدهم لأنهم يبقون في بيوتهم فكيف ستراهم وستتعرف عليهم
    فكيف تجد في هذه الأجواء فتاة مجبولة على حب آل البيت عليهم السلام طاهر الفكر والقول والعمل عفيفة حسنة الخلق وتميز الحق من الباطل

    وهذه لا تكون الا عند فتاة ذات اصل وتعيش في أكناف عائلة عريقة وتكون واعية وفاهمة و... وأيضا من الأمور التي تهم ايضا ان تكون حسنة المظهر كما يعبرون عنها انها جميلة كي تستطيع النظر اليها

    وتريدها ان تكون واعية فاهمة كي تربي لك اولاد يكونوا متمسكين بخط الرسالة وليست جاهلة تريد ان تعلمها انت وتربيها حتى تربي ابنائها فمن المؤكد انها لن تكون مثل الأولى , مهما علمتها , فسيبقى هناك نقص

    مع العلم ان الشباب الفاسدين يعرفون اكثر من غيرهم بهؤلاء الفتيات حيث ان همهم هو مراقبة الفتيات
    ومع انهم فاسدين ولا يخافون الله الا انك تجدهم في امر الزواج يبحثون عن الفتيات العفيفات ويتظاهرون امامهم انهم خييرين ولبساطة الفتياة وطهر افكارهن يصدقن ولا يعرفن الحقيقة إلا بعد فوات الأوان
    كما ان المؤمنين الميسورن يصلن اليهم ايضا , فماذا يفعل المؤمن الفقير ؟؟

    هذا ان كنت قد عرفتها حقا عندما تجدها!!!
    كمن يغوص في البحر كي يستخرج اللؤلؤة من الصدفة الموجودة في الأعماق
    فتراه يبحث كثيرا فيجد عدة صدفات فينظر للمظهر الذي يبان فيختار ما يجده صالحا
    ولكن المشكلة ايضا إذا كان المظهر الذي تبديه الصدفة هو غير ما هي عليه أي تتظاهر انها جيدة
    فبعد هذا التعب في الغوص والبحث يأخذ الصدفة ويفرح بها كثيرا ولكنه عندما يفتحها لا يجد فيها لؤلؤة بل انها تكون مليئة بالأوساخ والشوائب فتضيع احلامه ولا يستطيع عندها ان يستبدلها

    ولنفترض من جديد انه نجح في الحصول على الفتاة الصالحة كما افترضنا ان الزواج ينهي مشاكل النقطة الأولى

    * فهنا ننتقل الى المشكلة الرابعة حول المسؤليات

    فلنفترض ايضا انهما عاشا سعيدين وفهم كلاهما الآخر وأحبه كثيرا

    ولكنهما لم يكونا مؤهلين بما فيه الكفاية لتحمل مسؤولية الأولاد
    فإذا بهما رزقا اطفالا فكيف سيربون الأولاد ؟؟؟
    هل سيبعثوهم الى المدارس ؟؟؟
    التي هي الآن مفسدة للأولاد في هذه الأيام حيث اصدقاء السوء , أم ماذا سيفعلان ؟؟؟
    هل يعزلان أبنائهما عن المجتمع الذي يعيشون فيه ؟؟؟

    فعندما يكبر الآولاد ويرون العالم الخارجي يجدونه مختلف كليا عنهم
    فلا يستطيعون التأقلم معه والدمج بينه وبين مبادئهم
    مع العلم ان هذا افضل حل بالتربية الصالحة ولكن يجب على الأهل في هذه الحالة التفرغ لهاذا الموضوع
    الا وهو اهم المواضيع في هذه المرحلة

    وتأتي مشكلة ثانية انه لو تكن الأحوال ميسورة فستضطر الأم ان تعمل ايضا
    فكيف سيتمكنون من تربية الأبناء ؟؟؟

    هذه وقائع نعيشها ونراها بأعيننا ونسمعها بآذاننا
    فأين حلولها ؟؟
    وكيف سنواجهها ؟؟
    هذا كله إن عرفنا الحق وصدقت معرفتنا

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    فارس حيدر

  • #2
    ليش مصعبة هلقد
    هونا بتهون وصعبة بتصعب

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم

      مشكور اخي على المرور الكريم

      ولكننا نريد حلولا ملموسة وواقعية كي نستفيد ونفيد الناس

      مأجور

      والسلام عليكم

      تعليق


      • #4
        والله بصرحه موضوعك صعب كتير واعتقد ليس له حل

        لانه صعب اي انسان ان يحبس نفسه بلمنزل حتى لا يري الفساد


        وايضا يوجد ارادت الشخص ويحاول ان لا ينظر الى .......



        صدقني يبق عندكم بلدول العربيه ارحم مليون مره من عندنا

        والحمد لله مشين على خط الاسلام ومنتبهين على انفسنا مهم الانسان ان يكون واعي لكل شيء


        وما فينا ان نغير الكون لانه اصبح كله مليء بلفساد


        واشكرك على هذا الموضوع الجيد والمفيد

        تعليق


        • #5
          موضوع كبير و مشكلة تواجة جميع المسلمين خاصة شريحة الشباب مع اختلاف بسيط من دولة لخرى حسب عرف الدوله لكن إيجاد الحل و البحث عنة موضوع يحتاج من المسؤلين مساعدة الشباب على تجاوز هذه المعضلة فالفرق كبير في أحوال المجتمع من أيام أهلنا و بين أيامنا
          علما بان الكثير يعتقد ان هذه المشكلة لا حل لها و لن تحل إلا في دولة المهدي و تدهور الأحوال ما هو غلا سبب من اسباب ظهورة علية السلام و مقاومة الشباب هو جزء من دورهم في إعداد أنفسهم ليكونو من أنصار المهدي علية السلام

          لكن كل شاب و شابه يخاف ان ياتي يوم لا يستطيع فية مقاوةمة الشيطان و نفسه و ليس الحل هو الهروب و الجلوس في المنزل فهذا ضعف و هروب

          شكرا لك اخي الكريم على طرح الموضوع
          لي عودة بإذن الله

          لي إضافه :
          أن الفتاة صارت لال تحبذ فكرة الزواج لأنه لا يوجد الشاب المناسب فالفتيات الصالحات أكثر من الشباب الصالح

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم

            شكرا لكم اخواني على الردود

            ولكن حبذا لو اننا نتناقش بجدية حول هذه المشاكل وطرق حلها

            لا أقول على صعيد كل الناس لأن هذا شبه مستحيل حاليا

            ولكن اتكلم على صعيد الفرد كيف يستطيع المؤمن أن يحافظ على نفسه ؟

            وكيف يستطبع ان يؤثر في الجو المحيط به ؟

            لا أن يتأثر هو

            فالموضوع من الدرجة الأولى في هذه الحياة

            وكل انسان منا سيواجهه أراد ام رفض

            فلنتعاون جميعنا على ايجاد حلول بقدر طاقاتنا ولعلنا نفيد بعضنا البعض في هذه المعضلة

            والسلام عليكم

            تعليق


            • #7
              ومن يتق الله يجعل له مخرجا

              ومن
              يتق الله يجعل له من امره يسرا

              ومن
              يتق الله يكفر عنه سيئاته ويعظم له اجرا

              تعليق


              • #8
                السلام عليكم

                ثالثا : لندرة وجود الفتياة الصالحات
                ]

                يؤسفني هذا الكلام حقا .. ويؤسفني ايضا ان اقول ندرة وجود الرجال الصالحين ..والذي يؤذيني ويحزنني اكثر هو ماقلته (مع العلم ان الشباب الفاسدين يعرفون اكثر من غيرهم بهؤلاء الفتيات حيث ان همهم هو مراقبة الفتياتومع انهم فاسدين ولا يخافون الله الا انك تجدهم في امر الزواج يبحثون عن الفتيات العفيفات ويتظاهرون امامهم انهم خييرين ولبساطة الفتياة وطهر افكارهن يصدقن ولا يعرفن الحقيقة إلا بعد فوات الأوان ) وهذا مايحدث فعلا وحتى بالنسبة للرجال الصالحين فالفتيات اللعوبات تصبح لهن خبرة في الرجال ويعرفن كيف يخترن الرجل المناسب .. هذه اهم المشاكل بل واهم من كل ماذكرته .. ولكن اعتقد لو الشاب او الفتاة اكثرت من الدعاء في اختيار الزوج الصالح او الزوجة الصالحة فبالتاكيد لن يخيبهما الله سبحانه وتعالى ...


                على كل حال لو خليت لقلبت ...

                برايي كلما كان الانسان قريبا من الله سبحانه وتعالى كلما اعانه على تجاوز المشاكل والامور وتيسير الامور الصعبة ..

                نحن لسنا انبياء ومعصومين ولكن يجب ان نحاول ان نتقي الله في كل شئ .. يعني اذا رغبت بالذهاب الى الشاطئ او حديقة عامة بامكانك ان تغض النظر وان تجلس في مكان هادي وبعيد عن الانظار وان شاهدت الافلام فبامكانك ان تغض النظر عن بعض اللقطات الفاضحة وان كانت هناك افكار شاذة في الافلام فحاول مناقشتها مع الاصدقاء والمقربين ممن شاهدوا الفلم واعطاء رايك عسى ولعل يكون نافع ومؤثر في يوم ما ..

                قراءة القران والادعية يوميا ضرورية جدا .. انا عندما اقراها اشعر بالارتياح ولاتهمني الدنيا بشئ بما فيها.. حتى لو لم نستطيع يوميا فعلى الاقل مرة بالاسبوع .. بالتاكيد ستكون لها نتائج ايجابية على افكارنا واهواءنا وانفسنا ..


                تحياتي

                تعليق


                • #9
                  السلام عليكم

                  مشكور اخي لواء الحسين

                  ولكننا نحن نبحث في هذا الصدد وكيف يمكن للإنسان ان يتقي الله

                  فقسم كبير من الناس يريد ان يتقي الله ولكنه لا يقدر بسبب ما ذكرناه في الموضوع

                  واما اختي الكريمة سندس حبيب

                  ما ذكرته عن المشكلة صحصح تقريبا

                  ولهذا أوصانا اهل البيت (ع) ان نختار من لديهم نسب طاهر ايضا

                  فهذا يقلل كثيرا من نسبة هذه الأخطاء والخدع التي يقع فيها بعض الشباب

                  وكما ذكرت حول الدعاء فهذا يشترط في كل عمل يقوم به الإنسان يك يوفقه الله تعالى

                  وأما ما قلته عن عدم النظر وغض البصر فهذا متفق عليه

                  ولكننا نبحث كيف يستطيع الشاب ان يقوي إرادته وعقيدته كي يغض طرفه

                  فالكثير منهم ومع كل أسف لا يستطيع ان يواجه لضعف الإرادة

                  هذا ان كان مقتنعا اصلا أو ان كان متذكر

                  فقسم كبير يقول هذا صار عمل طبيعي عندي ولا انتبه له

                  فنحن نبحث عن رادع يذكره دائما ويردعه عن هذا العمل

                  مشكورة كثيرا

                  والسلام عليكم

                  تعليق


                  • #10
                    السلام عليكم

                    اين انتم ايها الإخوة والأخوات الكرام

                    هذا موضوع ديني إجتماعي خطير

                    وهو مشكلة بلاء تعيشها مجتمعاتنا بأسرها

                    وهي تشكل خطرا كبيرا على دين الإسلام وعلى اهله

                    فما بالكم غافيلن عنه

                    فلتتحفونا بآرائكم وطرق حلكم لهذه المعضلة

                    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    تعليق


                    • #11
                      اخى الكريم .. الطريق كله اشواك تدمى الاقدام ولكن فى الجانب الاخر الجنة وما ادراك الجنة والنعيم..الا تستحق هذه الجنة والنعيم الابدى ان نتحمل ونتحمل ونتحمل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                      تعليق


                      • #12
                        السلام عليكم

                        صدقت اخي ابو تريكه

                        ولكن يجب علينا ان نجد حلولا للمشاكل التي تواجهنا

                        وليس ان نتحمل فقط ونصبر

                        فهذا لا يفيد ابدا وإنما علينا ان نحاول الإصلاح ونمهد الطريق للجيل الصاعد

                        فلو اننا لم نفعل شيئا فإن الأشواك ستنبت بشكل اكبر

                        ولربما ابناؤنا لا يستطيعون حينا ان يواجهوها

                        فماذا نكون فعلنا وواجبنا الحفاظ عليهم

                        والسلام عليكم

                        تعليق


                        • #13
                          كلامك صحيح اخى الكريم فارس ولكنى كنت اقصد بالتحمل الصبر والصبر بالطبع لابد ان يلازمه العمل حتى نحصل على اهدافنا فى الدنيا والاخرة شكرا لك اخى الكريم

                          تعليق


                          • #14
                            السلام عليكم

                            اخي الكريم

                            الظاهر اننا اتفقنا على نفس الفكرة وهي التي نتحدث عنها

                            ولكن تبقى المشكلة التي تحتاج حلا

                            وهي كيف سنواجه هذه الأمور والمشاكل

                            وهذا هو مجال البحث والنقاش

                            فأعطنا ما لديك من حلول

                            والسلام عليكم

                            تعليق


                            • #15
                              أخي الكريم لقد وضعت يدك على الجرح مباشرة.. ولكن الحمد لله فكلامك إن دلّ على شيء إنما يدل على صفاء نيتك وطهارة ممشاك.
                              هنا يأتي دور الحصانة التي يجب أن نتخذها من سلوك أهل البيت عليهم السلام.. ونحاول قدر الإمكان السير على خطاهم لأن فيها نجاتنا بإذن الله تعالى ولا تنس أن الله سبحانه وتعالى يرَ المؤمن ويدفع عنه البلاء ويمده بالعون من حيث لا يدري..
                              وللتذكر دائماً الدعاء بتعجيل فرج مولانا صاحب الزمان أرواح العالمين فداه ليطهر الأرض من الفساد وينشر الإيمان والعدل بين الناس.

                              اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم.

                              أختكم حنين

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X