إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل لديكم حل ؟؟!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    السلام عليكم ؛

    اشكرك اخي الكريم على هذه المبادرة الطيبة التي تفضلت بها وخير الكلام قول رسولل الله صلى الله عليه واله :

    (( من استعف أعفه الله ، ومن استغنى أغناه الله ))

    وعن الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام انه قال :

    (( كل ما أحدث العباد من الذنوب ما لم يكونوا يعملون ،
    أحدث الله لهم من البلاء ما لم يكونوا يعرفونه ))..

    وتفضلوا بقبول فائق احترامي وتقديري ؛؛

    اختكم / نهـر

    تعليق


    • #17
      السلام عليكم

      شكرا لك اختي الكريمة حنين

      والشكر ايضا للأخت نهر_العلقم

      كما بان لي من الردود انكم تردون عن الذين يريدون وجه الله ويسعون اليه وهم متمكنون من دينهم ويعرفونه

      وعندهم ثقة بأنفسهم ويسعون الى إصلاح أنفسهم ويعرفون الطريق الى ذلك

      ولكن المشكلة التي نواجهها هي كيف أننا نريد ان نجل شابا مثلا كان او فتاة

      قد اقتنع ان هذه الأعمال التي يقوم بها خطأ ولكن ليس لديه هذا التصميم الذي لدينا كي يبتعد عنه

      فكيف نستطيع ان نجعله قادرا على اجتناب الحرام

      مع العلم ان معظم الشباب اصبحت لديهم هذه الأشياء عادة فمن الصعب عليهم ان يتركوها

      الا بحالة انهم يبقون على ذكر دائم

      فكيف يستطيع هذا الشاب الطائش الذي يريد الصلاح ان يتذكر دائما

      وكيف يجد رادعا له عن الحرام في مجتمع فاسد

      هذه هي المشكلة التي اتحدث عنها بالنسبة للشباب

      أما الذي هو متدين فهو على علم ويستطيع ان يواجه الأمر أكثر

      أرجوا ان تضعو لنا حلولكم العملية القيمة

      فلعنا نستطيع ان نواجه الشباب ونحن لدينا علاج لمشاكلهم

      والسلام عليكم

      تعليق


      • #18
        السلام عليكم

        اخي المؤمن اسمح لي بالمشاركة مرة اخرى .. لان الموضوع شيق ويستحق المشاركة .

        في واقع الامر ان المتدين لم يولد متدينا (( فالطفل يولد على الفطره ، فابواه يهودناه أو ينصرانه، او يمجسانه )) اخي الكريم .. لا ننسى دور الاسرة في هذا المجال له عامل كبير على نفسية الانسان ، اذا لم يجده في الاسره ، فمن خلال صديق وفي ومخلص ياخذ بيده الى مجالس الذكر ، الى المسجد ، الى الحسينيات ، ولا اخفيك اخي كم من شخص كا ن مسيحيا و استشرق واهتدى بفضل هذه المجالس .

        لا ننسى ايضا وسائل الاعلام تلعب دورا كبيرا في نفسيتنا - فمثلا بدلا من اشاهد ما حرم الله على بعض القنوات الفضائية ، هناك قنوات اخلاقية تثقف ، وتنور ، وتهدي وانا جالسة في بيتي ..

        هناك ايضا الاعمال التطوعية والخيرية المساهمة ، على سبيل المثال ( افتتاح قناة موالية جديدة - بناء حسينية - بناء مسجد - اطعام الفقراء وكسوتهم وان لم يجد ، فلنبحث عنهم فانهم كثر ..الخ من اعمال البر )

        المهم الاخذ بايدي الشباب وحثهم على عمل البر وان لكل عمل جزاء ولكل مطلب ثمن ...

        وجزاك الله خيرا / اختكم نهـر

        تعليق


        • #19
          السلام عليكم

          اختي الكريمة نهر_العلقم

          هذا الموضوع للنقاش وهو مفتوح للجميع

          ولا تحتاجين لأي إذن في الحديث فخذي راحتك وتحدثي بما تجديه مناسبا

          اختي الكريمة صحيح ما ذكرته المتدين لا يخلق متدينا وإنما تأثر بمن يخالطهم من الناس فأصبح كما هو فهذا احتماله ان ينجوا أكثر من غيره

          ومن أهم المسلمات هي ان الأسرة هي العامل الأساسي لمثل هذه الأشياء وهي التي يقع على عاتقها المسؤولية الكبرى في تربية الأبناء

          وأما قصة المجالس
          فهي قضية تتعلق بالعقيدة وتجعل الإنسان يؤمن بأهل البيت (ع) ولا شك ان لها تأثيرات كثيرة على الإنسانن
          ولكن هناك أمر الا وهو ان المجالس اهديه الى التشيع ولكن نحن نبحث عن الحلول للمسائل الفقهية العملية من الحلال والحرام الموجودة في الرسائل العملية التي لا يلتزم بها سوى القلة

          ام بالنسبة لوسائل الإعلام

          فإنها مع مرور الزمن كانت من اكبر المشاكل التي يعاني منها الشباب حيث انها كانت من اكبر وأقوى الوسائل التي نشرت الفساد في مجتمعاتنا

          صحيح ان هذه الأيام اصبح هناك قنوات تهتم بالعقيدة الشيعية وتنشر العقيدة الحقة لهم ولكنها ليست شيئا يذكر بالنسبة للأشياء الاخرى

          فماذا يحب الشباب هذه الأيام
          متى تجد شابا يشاهد التلفاز على شيء خير الأفلام الأجنبية حيث يجعلون القصص في الأفلام مشوقة فينشد الشاب اليهم وينسى غيرهم فيجعلونه يتعلق بأفلام القتال والأفلام القصصية ويدخلون في تفكيره افكارا خاطئة وهو لا يحس بالموضوع

          وبهذا فإن وسائل الإعلام لها سلبيات اكثر

          اما كلمتك الأخيرة
          المهم الاخذ بايدي الشباب وحثهم على عمل البر وان لكل عمل جزاء ولكل مطلب ثمن ...
          فإنها كلمة جوهرية وهي محط بحثنا
          وهي كيف نقوم بهذا العمل
          فهذا هو الموضوع الذي نريد ان نتعمق به ونرى آراء الشبان والشابات ومشاكلهم وكيف يواجهونها كي يصلوا الى بر الأمان

          والسلام عليكم

          تعليق


          • #20
            بسم الله الرحمن الرحيم
            السلام عليكم

            يرفع للنقاش والفائدة

            والسلام عليكم

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة فارس حيدر
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              بسم الله الرحمن الرحيم
              والصلاة والسلام على سيدنا محمد (ص) وعلى آله الطيبين الطاهرين (ع)

              في هذه الحياة القاسية
              وفي الظروف التي نعيش فيها
              وفي المجتمع الذي ننتمي اليه
              وبملاحظة الفساد المحيط به من جميع الجهات
              كيف ستواجه الحياة وتحافظ على نفسك ؟؟

              نعيش في مجتمع قد تغلغلت فيه افكار الشيطان
              وابتعد الناس فيه عن دينهم واتبعوا هواهم

              ماذا يستطيع الإنسان ان يفعل ؟؟؟

              نبدأ اولا في الحياة داخل المنزل:

              ان اردت ان تشغل التلفاز وتشاهد فيلما مثلا , فهل تستطيع ؟
              لا يستطيع الشاب المؤمن هذه الأيام ان يفعل هذا وبلأخص في هذه الآونة الأخيرة وذلك بفضل المخرجين المحترمين
              حيث انك لا تستطيع ان تجد فيلما يخلوا من افكارهم الفاسدة فهل تشاهد الأخبار فقط ؟؟

              ام انك تفتح الأنترنت ؟؟
              فتأتيك رسالة من هنا أو رسالة من هناك تعكر مزاجك وتحاول ان تفسد اخلاقك
              فإن لم يكن لديك العزيمة الكافية وقعت في شرك الشيطان ولا تتخلص منه الا إذا لحقتك رحمة الله وبعث لك من ينقذك

              وننتقل الآن الى الحياة في الجو المحيط

              تذهب مثلا كي تشتري غرضا من الدكان , فماذا تواجه في الطريق ؟؟
              ترى هنا شابا أطلق العنان للسانة ولم يسلم شيء من لسانه
              وفي الناحية الأخرى ترى فتاة قد خلعت عبائة الحياء عن نفسها وباتت تتجول في الشوارع
              وترى الشبان يلاحقونها , وفي النهاية تقول لماذا يفعلون هذا ؟؟ وكأنها لا تعلم ما السبب !!

              او انك تذهب للجامعة للتتعلم فماذا تجد ؟؟
              يتكرر المشهد السابق ولكن على مستوى ارقى
              ففي الشارع كانا منفصلان اما هنا فتجد الإثنين جالسان معا المسافة بين وجه الشاب والفتاة لا تتجاوز 5 سنتيمتر
              وكل فتاة تكون قد لبست اجمل ثيابها ولم تترك شيئا لم تضعه على وجهها
              وتظن نفسها اصبحت جميلة !!
              وتقول لماذا ينظر الى الشباب هكذا ؟؟
              فأينما نظرت لا ترى غير هذا , فماذا تفعل ؟؟

              يأتي يوم العطلة , وانت تريد ان تتفسح وترفه عن نفسك
              لا تستطيع الذهاب الى البحر لأن شاطئ البحر اصبح اعظم مصيبة هنا ففيه مناظر ...
              ولا تستطيع الذهاب الى النهر أيضا
              و إن ذهبت الى الحديقة العامة يتكرر المشهد في كل زاوية منها
              تذهب وتمرح مع الأصدقا !! فإين تمرح ؟؟ ومع اي اصدقاء ؟؟

              فتكون واقعا بين خيارين
              اولا : ان تذهب وتمرح على حساب دينك
              ثانيا : تبقى في بيتك وتواجه الواقع

              وفي كلتا الحالتين تكون في حرب نفسة هي الأقوى على الإطلاق
              فالشيطان اصبح خبيرا فمنذ النبي آدم وحتى الآن وهو يمارس خداعه للناس ويواكب التطور ويطور اساليبه
              فلقد اصبح خبيرا و يعلم نقاط ضعف الناس فكل واحد منا يكون قد مر مثله على الشيطان أفواج كثيرة

              فكلما خرجت اي نزهة تبدأ حربك مع الشيطان وتساعده كذلك شهوة الإنسان ونفسه الأمارة بالسوء
              وبقى ضميره وحيدا يقاوم ... إفعل .. لا تفعل .. إفعل .. لا تفعل ...

              فتتغلب عليه مرة واثنان وثلاثة و .... ولكنه يوقعك في شركه فتحاول ان تتخلص منه

              فإن أخفقت يأخذ بك الى الهاوية ويتركك فيها ويزين لك الدنيا فأين تكون أصبحت ؟؟!!
              فمرة تطيعه , ومرة تطيع نفسك الامارة بالسوء, ومرة تطيع شهوتك , فتغرق !!

              وإن نجحت فلن يتركك بل سيضاعف عمله عليك وسيتبع معك اساليب جديدة يحاول بها ايقاعك .
              فهل ستنجح كل مرة ؟؟!!

              فماذا تفعل ؟؟؟

              ماذا تجد من حلول في هذه الحالة حيث انك تكون بين خيارين :

              * إما التسليم للأمر الواقع
              * وإما ان تبقى في معزل عن الناس
              وفي الحالتين انت الخاسر

              يطرح البعض حلا يقولن انه هو الحل الصحيح

              يقولون عليك بالزواج

              ولكن الواقع ان المشكلة لا تقتصر على الذين لم يتزوجوا فقط بل انها تواجه المتزوجين ايضا

              صحيح ان الزواج يخفف الكثير من هذه الأشياء ولكن يبقى الكثير من الأشياء بدون حل
              ولو اننا افترضنا ان الزواج سينهي هذه الأشياء فيكون المتزوجون قد نجوا

              وأما الذين لم يتزوجوا فستزداد مشاكلهم , هل تعرفون لماذا ؟؟
              أولا : للأسباب المذكورة سابقا
              ثانيا : لمشاكل الحياة المادية التي يعيش فيها معظم الناس
              ثالثا : لندرة وجود الفتياة الصالحات
              رابعا : للمسؤوليات التي يجب عليهم تحملها بعد الزواج وبالأخص ان لم تكونوا بقدر المسؤولية

              وهذا موضوع طويل جدا ويحتاج الى صفحات كثيرة من الحديث
              سأتكلم عنه بصورة مختصرة

              * اما بالنسبة للأول فقد تكلمنا عنه فيقل تأثيره بعد الزواج

              * اما الثاني وهو الأسباب المادية فهذا امر صعب يجب ان يكون فيه كل المجتمع واع بما فيه الكفاية
              فإي أب سيزوج ابنته هذه الأيام لشاب فقير أو ليس غنيا
              وهو يقول لا اريد ان تتعذب ابنتي في الحياة
              وكأنه نسي ان الله يرزق من يشاء بغير حساب

              * اما الثالث فأين تجد هذه الفتياة
              هم أصلا قلة قليلة وهم يتحلون بصفات جيدة ولكن هؤلاء لا تجدهم لأنهم يبقون في بيوتهم فكيف ستراهم وستتعرف عليهم
              فكيف تجد في هذه الأجواء فتاة مجبولة على حب آل البيت عليهم السلام طاهر الفكر والقول والعمل عفيفة حسنة الخلق وتميز الحق من الباطل

              وهذه لا تكون الا عند فتاة ذات اصل وتعيش في أكناف عائلة عريقة وتكون واعية وفاهمة و... وأيضا من الأمور التي تهم ايضا ان تكون حسنة المظهر كما يعبرون عنها انها جميلة كي تستطيع النظر اليها

              وتريدها ان تكون واعية فاهمة كي تربي لك اولاد يكونوا متمسكين بخط الرسالة وليست جاهلة تريد ان تعلمها انت وتربيها حتى تربي ابنائها فمن المؤكد انها لن تكون مثل الأولى , مهما علمتها , فسيبقى هناك نقص

              مع العلم ان الشباب الفاسدين يعرفون اكثر من غيرهم بهؤلاء الفتيات حيث ان همهم هو مراقبة الفتيات
              ومع انهم فاسدين ولا يخافون الله الا انك تجدهم في امر الزواج يبحثون عن الفتيات العفيفات ويتظاهرون امامهم انهم خييرين ولبساطة الفتياة وطهر افكارهن يصدقن ولا يعرفن الحقيقة إلا بعد فوات الأوان
              كما ان المؤمنين الميسورن يصلن اليهم ايضا , فماذا يفعل المؤمن الفقير ؟؟

              هذا ان كنت قد عرفتها حقا عندما تجدها!!!
              كمن يغوص في البحر كي يستخرج اللؤلؤة من الصدفة الموجودة في الأعماق
              فتراه يبحث كثيرا فيجد عدة صدفات فينظر للمظهر الذي يبان فيختار ما يجده صالحا
              ولكن المشكلة ايضا إذا كان المظهر الذي تبديه الصدفة هو غير ما هي عليه أي تتظاهر انها جيدة
              فبعد هذا التعب في الغوص والبحث يأخذ الصدفة ويفرح بها كثيرا ولكنه عندما يفتحها لا يجد فيها لؤلؤة بل انها تكون مليئة بالأوساخ والشوائب فتضيع احلامه ولا يستطيع عندها ان يستبدلها

              ولنفترض من جديد انه نجح في الحصول على الفتاة الصالحة كما افترضنا ان الزواج ينهي مشاكل النقطة الأولى

              * فهنا ننتقل الى المشكلة الرابعة حول المسؤليات

              فلنفترض ايضا انهما عاشا سعيدين وفهم كلاهما الآخر وأحبه كثيرا

              ولكنهما لم يكونا مؤهلين بما فيه الكفاية لتحمل مسؤولية الأولاد
              فإذا بهما رزقا اطفالا فكيف سيربون الأولاد ؟؟؟
              هل سيبعثوهم الى المدارس ؟؟؟
              التي هي الآن مفسدة للأولاد في هذه الأيام حيث اصدقاء السوء , أم ماذا سيفعلان ؟؟؟
              هل يعزلان أبنائهما عن المجتمع الذي يعيشون فيه ؟؟؟

              فعندما يكبر الآولاد ويرون العالم الخارجي يجدونه مختلف كليا عنهم
              فلا يستطيعون التأقلم معه والدمج بينه وبين مبادئهم
              مع العلم ان هذا افضل حل بالتربية الصالحة ولكن يجب على الأهل في هذه الحالة التفرغ لهاذا الموضوع
              الا وهو اهم المواضيع في هذه المرحلة

              وتأتي مشكلة ثانية انه لو تكن الأحوال ميسورة فستضطر الأم ان تعمل ايضا
              فكيف سيتمكنون من تربية الأبناء ؟؟؟

              هذه وقائع نعيشها ونراها بأعيننا ونسمعها بآذاننا
              فأين حلولها ؟؟
              وكيف سنواجهها ؟؟
              هذا كله إن عرفنا الحق وصدقت معرفتنا

              والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              فارس حيدر
              كلامك واقعي و ملموس و لكن فيه نبرة من التعسير أو التيئيس نوعا ما فليس كل القنوات الفضائية متشابهة و ليست كل المواقع الالكترونية كذلك و نفس الأمر في كل ما ذكرت
              و تذكر أخي قول نبينا الكريم في ما معناه "بدأ الدين غريبا و سيعود غريبا فطوبى للغرباء " و فعلا أي متدين و ملتزم يحس بالغربة خاصة إن كان الوسط الذي يعيش فيه بعيد نوعا ما على التدين

              و أنصحك أخي بالبحث عن الرفقة الصالحة و الشباب المؤمن فهو خير زاد بعد تقوى الله و الصديق المتدين يعينك على الحق و على الثبات

              و لك مني التحية

              تعليق


              • #22
                السلام عليكم

                اخي الكريم مغربي حر


                بداية شكرا لك على الرد
                وأهلا وسهلا بك في هذا ا

                والسلام عليكم

                تعليق


                • #23
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  اخي الكريم مغربي حر


                  بداية شكرا لك على الرد
                  وأهلا وسهلا بك في هذا الموضوع

                  كلامك بالنسبة لكلامي فيه بعض الصحة
                  فأنا تعمدت ذكر السلبيات لأنها تطغى بكثرة على الإيجابيات في المواضيع المذكورة
                  وللتنبيه وتوجيه الأنظار الى هذه المخاطر والعمل لتوعية الجيل الصاعد
                  الذي يفتقد الى كثير من المبادئ الأخلاقية والدينية في مختلف المجالات

                  وبالنسبة للدين والمتدين في آخر الزمان
                  فهناك احاديث كثيرة حول هذا الموضوع
                  والقابض على دينه في آخر الزمان كالقابض على جمرة ملتهبة

                  وبالنسبة للرفقة
                  فكلامك سليم تماما حول الموضوع
                  لكن المشكلة تكمن في ندرة وجود مثل هؤلاء الأشخاص
                  وقلة تأثيرهم على المجتمع المحيط
                  وما على الإنسان الا ان يصبر وتقي الله
                  ومن يتق الله يجعل له مخرجا

                  وهنا يكون نطاق البحث
                  كيف يتقي المؤمن ربه ؟
                  وكيف يحافظ على دينه بوجود كل تلك المخاطر ؟

                  أحسنتم اخوتي الكرام
                  بارك الله بكم
                  ولا تنسونا من الدعاء


                  والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة فارس حيدر
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                    وبالنسبة للرفقة
                    فكلامك سليم تماما حول الموضوع
                    لكن المشكلة تكمن في ندرة وجود مثل هؤلاء الأشخاص
                    وقلة تأثيرهم على المجتمع المحيط
                    وما على الإنسان الا ان يصبر وتقي الله
                    ومن يتق الله يجعل له مخرجا

                    وهنا يكون نطاق البحث
                    كيف يتقي المؤمن ربه ؟
                    وكيف يحافظ على دينه بوجود كل تلك المخاطر ؟

                    أحسنتم اخوتي الكرام
                    بارك الله بكم
                    ولا تنسونا من الدعاء


                    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    أعتقد أخي "بما أن موطنك بالجنوب اللبناني فستجد إخوانا لك ملتزمين "سواء شيعة أو سنة" على ما أعرف

                    و لك مني كل تحية

                    تعليق


                    • #25
                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                      اخي الكريم مغربي حر

                      بداية شكرا لك على الرد
                      وعذرا لتأخري في الرد


                      بالنسبة للرفقة
                      فكلامك كلام عام
                      لكن المشكلة تكمن في ندرة وجود مثل هؤلاء الأشخاص
                      حتى في الجنوب اللبناني
                      فالإلتزام ليس فقط العبادات
                      وأنما مشكلة الاخلاق في التعامل ايضا
                      والمشكلة ليست في منطقة محددة وانما بشكل عام
                      وما عسانا الا ان نصبر



                      أحسنتم اخوتي الكرام
                      بارك الله بكم
                      ولا تنسونا من الدعاء


                      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة فارس حيدر
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





                        بالنسبة للرفقة
                        فكلامك كلام عام
                        لكن المشكلة تكمن في ندرة وجود مثل هؤلاء الأشخاص
                        حتى في الجنوب اللبناني
                        فالإلتزام ليس فقط العبادات
                        وأنما مشكلة الاخلاق في التعامل ايضا
                        والمشكلة ليست في منطقة محددة وانما بشكل عام
                        وما عسانا الا ان نصبر



                        أحسنتم اخوتي الكرام
                        بارك الله بكم
                        ولا تنسونا من الدعاء


                        والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                        أكيد عندما أتكلم عن الالتزام فلا أقصد منه العبادات و لكن الالتزام الحقيقي بالدين و التدين الصافي كما كان سيدنا محمد و آله و أصحابه و بعدهم التابعين

                        أما بالنسبة للرفقة فأعتقد أخي أن الرفقة من الوساءل الضرورية للثبات نغم ممكن أي يكونوا قلة "رغم أنهم مثلا بالمغرب سهل جدا أن تجد إخوانا متدينين و سهل جدا أيضا أن تجد العكس " و لكن هذا لا يعني أن نعيش بدون رفقة و بدون اصدقاء أثق فيهم و في دينهم

                        عموما تحياتي لك

                        تعليق


                        • #27
                          اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم يا كريم
                          السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

                          موضوعك واقعي أخي الكريم, الحل العملي هو بوجود مجتمع مؤمن.
                          لأن المشكلة المطروحة أساسا هي مشكلة المحيط و من نلتقيهم و من نتعامل معهم, فحل المشكلة هو في تغير هذا المجتمع, إما أن يتغير المجتمع أو نحن نغير المجتمع بأن ننتقل إلى مجتمع آخر, و لكن أعتقد أن هذه المشكلة أصبحت عامة. فلا يبقى إلا أن نعمل قدر استطاعتنا على أن نعصم أنفسنا من الخطأ و نكثر من الدعاء لله بذلك, بالإضافة إلى البحث عن كل الأسباب المساعدة على ذلك و توفيرها و منها حضور مجالس العلماء.

                          بكل الاحوال لن تزول محن المؤمنين إلا بظهور مولانا المهدي عليه السلام عجّل الله فرجه الشريف

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة يونس حيدر
                            اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم يا كريم
                            السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

                            موضوعك واقعي أخي الكريم, الحل العملي هو بوجود مجتمع مؤمن.
                            لأن المشكلة المطروحة أساسا هي مشكلة المحيط و من نلتقيهم و من نتعامل معهم, فحل المشكلة هو في تغير هذا المجتمع, إما أن يتغير المجتمع أو نحن نغير المجتمع بأن ننتقل إلى مجتمع آخر, و لكن أعتقد أن هذه المشكلة أصبحت عامة. فلا يبقى إلا أن نعمل قدر استطاعتنا على أن نعصم أنفسنا من الخطأ و نكثر من الدعاء لله بذلك, بالإضافة إلى البحث عن كل الأسباب المساعدة على ذلك و توفيرها و منها حضور مجالس العلماء.

                            بكل الاحوال لن تزول محن المؤمنين إلا بظهور مولانا المهدي عليه السلام عجّل الله فرجه الشريف

                            تعليق


                            • #29
                              أعتقد أنه الحل الواقعي هو المسارعة في تحصين أنفسنا و السمو بأرواحنا و جعل قصدنا كله لله و البحث عن أصدقاء و رفقاء مومنين أما قضية انتظار الغيب فاسمحوا لي إخواني فهو أمر من التواكل و العجز و الكسل لا يرضي الله و لا رسوله

                              تعليق


                              • #30
                                السلام عليكم اعزائي
                                تسجيل متابعه
                                نسألكم الدعاء

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X