إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ابوبكر لم يكن مع الرسول في الغار؟؟؟؟؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    متابعين بارك الله فيك

    تعليق


    • #32
      يااخ الدراسة والتحليل لم ينتهيان

      عليك بالصبر مازلنا نحلل وندرس القضية

      الاخ احمد تشكر المرور

      تعليق


      • #33
        6 - إن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) لم يؤثر عنه أي قول أو نص يثبت فيه وجود أبي بكر معه في الغار، ولو كان كذلك لحصل أبو بكر على منقبة عظيمة يستحق بها المديح والإطراء النبوي بينما لم نلحظ ذلك. أي لم نسمع بحديث يقول فيه النبي عن أبي بكر: (هو صاحبي في الغار) مثلاً بل على العكس من ذلك سمعنا النبي (صلى الله عليه وآله) يذمه في كثير من المواطن، فعندما تقدم أبو بكر للزواج من فاطمة (عليها السلام) رفضه، وعندما تقدم عمر رفضه أيضاً، ولكن عندما تقدم أمير المؤمنين (عليه السلام) وافق النبي (صلى الله عليه وآله) وقال له: (أنت لست بدجال) في تعريض واضح منه (صلى الله عليه وآله) بأبي بكر وعمر. [مجمع الزوائد: ج 9 ص 204، طبقات ابن سعد: ج 8 ص 12، الإصابة: ج 1 ص 374].

        ولو كان أبو بكر حاضراً مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) في الغار، وقد نزلت فيه تلك الآية، لما عرض به النبي (صلى الله عليه وآله).

        يضاف إلى ذلك أن معظم الروايات المنقولة عن صحبة أبي بكر للنبي في الغار، منقولة على لسان عائشة وأبي هريرة وأنس بن مالك وعبد الله بن عمر، وهؤلاء مشكوك في روايتهم لأنهم من المحسوبين على أبي بكر نفسه.

        في المقابل لم نجد أحداً من معارضي أبي بكر، كسعد بن عبادة والزبير بن العوام والحباب بن المنذر ومالك بن نويرة وغيرهم من الصحابة، يقر بحضوره الغار، إذ لو كانوا يقرون بذلك لما عارضوا حكمه وتمردوا عليه ورفضوا مبايعته بدعوى أنه (أبو فصيل) أي الذي لا فضائل له أو لقومه.

        تعليق


        • #34
          اخ بارا قبل ان تتسرع في معرفة من كان معه بالغار

          اريدك ان تتمعن في في كل مشاركة طرحتها بالموضوع واريد تعليقك حول الدراسة جزءا جزءا

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة دمعة المنتظر
            اخ بارا قبل ان تتسرع في معرفة من كان معه بالغار

            اريدك ان تتمعن في في كل مشاركة طرحتها بالموضوع واريد تعليقك حول الدراسة جزءا جزءا

            أرجو أن نكتشف في النهاية من كان صاحب النبي في الغار ......!!!!!!

            سأرد عليك جزءا جزءا...
            أول ما يجب أننعلمه أن النبي (صلى الله عليه وآله) قد اعتمد أسلوب السرية التامة في أمر هجرتهتلك الليلة، خاصة بعدما أمر بهجرة جميع المسلمين إلى المدينة، وأبقى علياً (عليهالسلام) لأنه وصيه والقائم مقامه في تأدية حقوق وأمانات الناس المودعةعنده.


            وكان لابد من اعتماد أسلوب السرية لأن كفار قريش كانوا يحيكونالمؤامرات للحيلولة دون وصول النبي (صلى الله عليه وآله) إلى يثرب، حيث سيقود منهناك الدولة التي ستحطم ملكهم وسلطانهم وتقضي على جبروتهم.

            لذا فإن أحداً لميكن عالماً بخروج النبي في تلك الليلة سوى أهل بيته المقربين، علي وفاطمة (عليهماالسلام)، وأم هانئ بنت أبي طالب (عليه السلام).

            ومصادر أهل السنة متفقة علىأن أبا بكر لم يكن عالماً بخروج النبي في تلك الليلة، بل فوجئ بمسألة الهجرة صباحاًفطلب منه أن صحبه، فقبل النبي (صلى الله عليه وآله). [تفسير القرطبي: ج 3 ص 21،تاريخ الطبري: ج 2 ص 102، البحر المحيط لأبي حيان: ج 2 ص 118].

            إن هذهالسرية تتناقض مع الرواية المنقولة، والتي تقول بأن النبي قد خرج من بيت أبي بكرنهاراً وأمام مرأى من المسلمين كلهم! [تاريخ الطبري: ج 2 ص 100].


            كيف تتناقض الرواية مع السرية، النبي لم يخبر أحدا لغاية ما أذن الله له بالهجرة ثم اخبر أبا بكر ليرافقه في هجرته فالسرية كانت عن موعد و وقت الهجرة و بما أن الموعد قد تحدد فلا سرية لرفيقه أبا بكر الذي يريد أن يرافقه... فكيف يخفي الأمر عن من سيرافقه ؟؟؟؟

            فكيف يحرصالنبي على إنجاح مشروع الهجرة وهو يعرض نفسه للقتل هكذا أمام الكفار، ويمشي أمامهمفي النهار في طريقه إلى خارج مكة؟!

            وكيف يمكن ذلك وقد كان الكفار يطلبونه ويلاحقونهفي أي مكان وقد كانوا ليلتها قد أحاطوا بداره متقلدين سيوفهم عزماً على قتله! إنهذا يعني الانتحار! وهذا يضع علامة استفهام كبيرة على مسألة توجه النبي إلى بيت أبيبكر وانطلاقه من هناك صباحاً.

            لقد كان من حرص النبي (صلى الله عليه وآله) على إنجاح الهجرة والتستر عن أعين المجرمين، أن طلب من المسلمين القليلين المتبقينفي مكة عدم الهجرة في تلك الليلة التي سيهاجر فيها، مخفياً عنهم سبب طلبه. وكان منحرصه أن اختار وقت الهجرة ليلاً وفي نهاية شهر صفر لئلا يكون في السماء ضوء القمرفينكشف في الطرقات.

            فبالنظر إلى هذه الحيطة والسرية الكاملتين؛ هل منالمعقول أن يخرج النبي (صلى الله عليه وآله) صباحاً وأمام أعين المشركين؟! بالطبعلا.. لذا فما دامت الرواية تقول أنه قد خرج صباحاً من بيت أبي بكر فإنها تسقطتلقائياً


            خرج النبي من بيته بعد أن ترك سيدنا علي في فراشه و لم يره المشركون المتربصون عند بابه و هي من معجزات النبي بعدما أعمى الله أبصارهم برمي النبي حفنة من التراب على أعينهم...
            هل تنكر معجزات النبي؟؟؟؟؟
            2 - إنالرواية تتقاطع مع روايات أخرى، قد تبدو مضحكة بعض الشيء، حيث يُذكر أن النبي (صلىالله عليه وآله) خرج من بيته متوجهاً مباشرة إلى غار ثور، وفي تلك الأثناء ذهب أبوبكر إلى بيته فلم يجده، فسأل علياً (عليه السلام) فأخبره الإمام بأن النبي في طريقهإلى خارج مكة، فانطلق أبو بكر ليلحق بالنبي وقد كان يحمل جرساً معه، فعندما أدركهظن النبي أن أبا بكر من المشركين فأسرع في المشي حتى يبتعد عنه، ولكن الله جعل شسعنعله ينقطع فانطلق إبهام رسول الله (صلى الله عليه وآله) بالحجر وسالت منه الدماء،الأمر الذي أدى إلى توقف الرسول عن المسير اضطراراً، وعندئذ وصل أبو بكر إليهفاجتمع معاً وسارا خارج مكة! [تاريخ الطبري: ج2 ص 102].


            هذه الرواية غير صحيحة حتى أن الطبري قال (وقد زعم بعضهم) ثم ذكر الرواية فالرواية غير صحيحة و يقول إبن كثير في البداية و النهاية (وقد حكى ابن جرير عن بعضهم‏:‏ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سبق الصديق فيالذهاب إلى غار ثور، وأمر علياً أن يدله على مسيره ليلحقه، فلحقه في أثناء الطريق،وهذا غريب جداً وخلاف المشهور من أنهما خرجا معاً‏.) فهذه الرواية غير صحيحة بإجماع المحدثين و لم يقل أحد أن روايات الطبري كلها صحيحة فهو كان يأتي بروايات الموضوع كلها و لا يأتي بالصحيح فقط......

            إن هذه الرواية توضحجانباً من الكذب والبهتان، فكيف يمكن أن يدخل أبو بكر بيت رسول الله والحال أنالبيت محاصر من قبل المشركين في تلك الليلة العصيبة ولم يكن يسمح لأي أحد بالخروجأو الدخول؟! وكيف له أن يسأل علياً (عليه السلام) وهذا معناه كشف الخطة النبويةلأنه سيتبين لدى المشركين أن هذا النائم ليس محمدا بل علي؟!

            ثم كيف استطاعأبو بكر أن يعرف الزقاق الذي مر فيه رسول الله (صلى الله عليه وآله)؟! وكيف تمكن منتشخيص ورؤية النبي في ذلك الليل الدامس؟!

            أما قضية فلق الإبهام وانقطاع شسعالنعل فربما نحن لسنا بحاجة إلى الرد عليها! فليس مجرد دم يسير خارج من إبهام رسولالله (صلى الله عليه وآله) بجاعل إياه يتوقف عن إكمال مسيرته تجاه المدينة وتهديدمشروع الإسلام كله للخطر كون أحد المشركين يتعقبه.. لقد أُدمي النبي من رأسه إلىأخمص قدميه في رحلته لدعوة أهل الطائف إلى الإسلام عندما رموه (لعنهم الله) بالأحجار، ولكنه لم يتوقف عن أداء مهمته تلك، فكيف يتخلى عن أداء أعظم المهمات بهذهالسهولة؟!

            إن هذه من الأراجيف الواضحة التي تحاول أن تصور أن لأبي بكر منزلةكبيرة عند السماء حتى يجبر الله نبيه على التوقف بإيذائه وإسالة الدممنه!

            إن هذا التناقض يثير علامة استفهام أخرى، فهل ذهب النبي إلى بيت أبيبكر ومن هناك اصطحبه معه، أم توجه مباشرة إلى خارج مكة وفي الطريق أدركه أبو بكر؟! أيهما نأخذ؟!

            خذ الرويات الصحيحة و ليس الضعيفة إن شئت الإنصاف ...!!!!
            الرسول ذهب الى بيت أبي بكر و إصطحبه معه مهاجرا... هذا المتفق عليه.....

            .. إذا تعارضتا تساقطتا.
            كيف تسقط الرواية الضعيفة الرواية الصحيحة ؟؟؟؟!!!!!! إلا إذا صدقت أنت الرواية الضعيفة و المكذوبة !!!!



            3 - هناك شيء غريب في الرواية المزعومة، إذ تذكر أن أسماء بنت أبي بكر كانت موجودة في بيتأبيها عندما وصل النبي (صلى الله عليه وآله) إليه، وأنه استراح فيه قليلاً ثم أخذأبا بكر معه، ومن بعد ذلك كانت أسماء تأخذ إليهما الطعام فيالغار...

            الغرابة هي في: كيف يمكن أن تكون أسماء في مكانين يبعد كل منهما عنالآخر آلاف آلاف الأميال في الوقت نفسه؟!

            إن التاريخ يقول أن أسماء بنت أبيبكر كانت في تلك الفترة مع زوجها الزبير بن العوام في الحبشة!! [الثقات لابن حبان: ج 3 ص 23].


            لا أدري من أين جئت بهذا الكلام فإبن حبان و لا التاريخ يذكر أن أسماء كانت في الحبشة و قت الهجرة، ربما تقصد أسماء أخرى راجع التاريخ جيدا........
            أعتقد أن هذا التحليل قد تساقط من البداية....!!!!

            و سنرد على الباقي لاحقا

            تعليق


            • #36
              فهليعقل أن يتوجه النبي إلى هذا البيت في هذه الليلة الخطيرة التي خططت فيها قريشلقتله ووأد حركة الهجرة؟! هل يعقل أن يلجأ النبي إلى الذين يحاربونه ويرصدونه؟! هليعقل أن يتكلم في ذلك البيت عن الهجرة ويأخذ أبا بكر معه ولا يفترض أن أهلهالمشركين الموجودين في ذلك البيت سوف يكشفون الموضوع لرؤوس الكفر فيقريش؟!


              إن هذا يدلل على أن النبي لا يمكن أن يكون قد ذهب إلى بيت أبي بكرإطلاقاً. خاصة وأن عبد العزى بن أبي بكر كان من جملة الذين جندتهم قريش لملاحقةالنبي (صلى الله عليه وآله).


              المتفق عليه أنه لم يكن في بيت أبا بكر عندما أراد النبي إخباره بمرافقته للهجرة إلا ابنتيه عائشة و أسماء

              5 - لقد أجمعت الروايات على أن النبي (صلى الله عليه وآله) قد توجه من بيته إلى الغار وحيداً فريداً، وهذا أصل وجوهر الحادثة.[ مسند أحمد: ج 1ص 331، المستدرك: ج 3 ص 133، فتح الباري: ج 7 ص 8، سنن النسائي: ج 5 ص 113، شواهدالتنزيل: ج 1 ص 135].

              بل أجمعت الروايات أن ابا بكر رافق النبي الغار و الروايات التي تتحدث عن هجرته منفردا هي روايات ضعيفة.......

              والروايات الملفقة تقول بأن أبا بكر صحب النبي (صلى الله عليه وآله) في طريقه إلىالغار، ولكن ذلك يتناقض بشكل صارخ مع حقائق تاريخية ثابتة.

              أنت حكمت عليها أنها ملفقة...؟؟؟؟!!!!! و أنت لست حجة في ذلك
              جعلت الصحيح ملفقا و الضعيف صحيحيا ؟؟؟!!!!!

              فعندما أخذ المشركون معهم دليلهم كرزبن علقمة الخزاعي لتتبع مسير رسول الله (صلىالله عليه وآله) والقبض عليه، رأى كرز آثار قدمي النبي فقال: (هذه قدم محمدالمشابهة للقدم التي في المقام) ويقصد بها قدم إبراهيم الخليل (عليه السلام) فيمقامه قرب الكعبة. [الإصابة: ج 5 ص 436، من له رواية في مسند أحمد لمحمد بن علي بنحمزة: ص 360، فتوح البلدان للبلاذري: ج 1 ص 64].
              ومادام كرز لم يذكر مشاهدته لآثار قدمي أبي بكر، فإن الإشكال على صحبته للنبي فيهجرته يتعاظم ويكبر.

              والمثير أن عبد العزى بن أبي بكر كان من بين مجموعةالمشركين الذين كانوا يلاحقون النبي (صلى الله عليه وآله) [طالع ترجمة عبد الرحمنعبد العزى بن أبي بكر في تاريخ ابن عساكر وأسد الغابة].

              وذلك يعني أن عبدالعزى الذي هو ابن أبي بكر نفسه، لم يتعرف على قدم أبيه، كما لم يتعرف عليها الدليلكرز الخزاعي. وهذا مما يزيد من الإشكال ويدلل على أن أبا بكر لم يصحب النبي أصلاًفي تلك الرحلة.


              غريب هذا التحليل أنت تقول الدليل الذي يقص الأثر عرف قدم النبي لأنها تشبه قدم سيدنا إبراهيم، لماذا يذكر الدليل قدم أبو بكر فهو يبحث عن النبي و قد وجده من الآثار مع أني حقيقة لا أعرف مدى صحة الرواية لكن أين هو الإشكال؟؟؟؟ هو أخبر عن الأثر الذي يعرفه و هو قدم النبي أما الأقدام الأخرى فلا تهمه و كذلك إبن أبي بكر هل من الضروري أن يعرف قدم والده و هو ليس قاصا للأثر؟؟!!!!
              هل تعرف أنت آثار قدم والدك اذا سار في الطريق إذا كنت شخصا عاديا و لست عالما بقص الأثر...
              إذا فدليلك هذا لا يصح من أي وجه من الوجوه......

              6 - إن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) لميؤثر عنه أي قول أو نص يثبت فيه وجود أبي بكر معه في الغار، ولو كان كذلك لحصل أبوبكر على منقبة عظيمة يستحق بها المديح والإطراء النبوي بينما لم نلحظ ذلك. أي لمنسمع بحديث يقول فيه النبي عن أبي بكر: (هو صاحبي في الغار) مثلاً

              هل سمعت أنت بحديث عن النبي يقول أنه ترك الأمام علي في فراشه يوم الهجرة ليبين فضل الإمام علي كرم الله وجهه... !!!فإستدلالك غير صحيح.....

              بل على العكس منذلك سمعنا النبي (صلى الله عليه وآله) يذمه في كثير من المواطن، فعندما تقدم أبوبكر للزواج من فاطمة (عليها السلام) رفضه، وعندما تقدم عمر رفضه أيضاً، ولكن عندماتقدم أمير المؤمنين (عليه السلام) وافق النبي (صلى الله عليه وآله) وقال له: (أنتلست بدجال) في تعريض واضح منه (صلى الله عليه وآله) بأبي بكر وعمر. [مجمع الزوائد: ج 9 ص 204، طبقات ابن سعد: ج 8 ص 12، الإصابة: ج 1 ص
              374].
              هذا كلام خارج عن الموضوع و لم نسمع أن النبي قد ذم أبا بكر في كثير من المواطن كما تدعي و ليس معنى انه لم يزوجه فاطمه لعيب أو منقصة فيه و لكن النبي رأى أن علي أنسب لفاطمة رضي الله عنهم جميعا..!!!!!!

              في المقابل لم نجد أحداً من معارضي أبي بكر، كسعد بن عبادة والزبير بن العواموالحباب بن المنذر ومالك بن نويرة وغيرهم من الصحابة، يقر بحضوره الغار، إذ لوكانوا يقرون بذلك لما عارضوا حكمه وتمردوا عليه ورفضوا مبايعته بدعوى أنه (أبوفصيل) أي الذي لا فضائل له أو لقومه.


              و لم نجد هؤلاء الذين ذكرتهم ينفون حضور أبو بكر الغار مع أنهم كانوا عندما حدثت عائشة رضي الله عنها و ابو هريرة و أنس بهذه الأحاديث عن مرافقة أبو بكر للنبي في الهجرة. و لم نسمع حتى من أحاديث الشيعة من ينكر حضور ابو بكر الغار!!!!!
              أعتقد أن هذا التحليل قد تساقط و إنهار.....

              تعليق


              • #37
                للرفع ......

                و لا حول و لا قوة إلا بإلله

                تعليق


                • #38
                  7 - جاء في كتاب البداية والنهاية لابن كثير الأموي عن ابن جرير الطبري ما يؤيد هجرة رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلى غار ثور وحده، فخاف ابن كثير من هذه الرواية الصحيحة الدالة على بطلان صحبة أبي بكر فارتجف قائلاً: (وهذا غريب جداً وخلاف المشهور من أنهما خرجا معاً)! [البداية والنهاية: ج3 ص 219، السيرة النبوية لابن كثير أيضاً: ج 2 ص 236].

                  8 - أجمعت الروايات على أن النبي (صلى الله عليه وآله) خرج وحيداً إلى الغار، وهناك سأل الله تعالى أن يبعث إليه من يدله على الطريق، فكان أن التقى النبي بالدليل عبد الله بن أريقط بن بكر حيث تذكر الروايات أن النبي قال له: (يا ابن أريقط.. أأتمنك على دمي؟ فقال ابن بكر: إذا والله أحرسك وأحفظك ولا أدل عليك. فأين تريد يا محمد؟ فقال (صلى الله عليه وآله): يثرب. قال ابن بكر: لأسلكن بك مسلكاً لا يهتدي فيها أحد). [المستدرك: ج 3 ص 133، فتح الباري: ج 7 ص 8، سنن النسائي: ج 5 ص 113، شواهد التنزيل: ج 1 ص 135].

                  فما دام هذا هو الثابت، أي أن النبي خرج مع ابن بكر - وليس أبا بكر - من الغار متوجهاً إلى يثرب (المدينة المنورة)، ومادامت جميع الروايات تذكر أن أهل المدينة وكذلك الذين يسكنون ما بين المدينة ومكة، لم يشاهدوا سوى شخصين اثنين فقط [الطبقات الكبرى لابن سعد: ج 1 ص 230 ،سيرة ابن هاشم: ج 2 ص 100، عيون الأثر: ج 1 ص 248].

                  فإن ذلك يعني أن أبا بكر لم يكن مع النبي (صلى الله عليه وآله) في هجرته، لأن ذلك يتطلب أن يرى الناس ثلاثة أشخاص وليس شخصين فقط.

                  وكما ذكرنا فإن الثابت هو خروج النبي مع دليله ابن بكر، لأنه بدونه لا يستطيع الاهتداء في طريقه إلى يثرب، فهو الخبير بالطرقات والمسالك.

                  تعليق


                  • #39
                    اخ بارا اود ان اعلمك بان الموضوع ليس من اجتهادي في البحث عنه لانه ليس ذا اهمية قصوى فهناك مااهم منه

                    اخي الموضوع كله فحسب انما دراسة تحليلية من وجهة نظر عالم يسمى بالطائي ذكر في اول مشاركة لي بالموضوع

                    وودت ان اشرحها واعرضها للنقاش فقط لاغير

                    ان كانت الدراسة صحيحة فصحيحة وان كانت لا

                    فلن اجبر احد وانت منهم على التمسك بها سواء كانت صحيحة ام لا

                    ارجو ان تكون المعلومة وصلت

                    وان وان وان وان كان ابوبكر في الغار فتاكد انه لن يغير بشيء من نظرتنا له فهو من ماتت مولاتنا وهي غاضبة عليه

                    سنكمل الدراسة

                    تعليق


                    • #40
                      7 - جاء في كتاب البداية والنهاية لابن كثير الأموي

                      لا أدري كيف صار إبن كثير أمويا مع أنه عاش في القرن الثامن الهجري ....!!!!!!
                      عن ابن جرير الطبري ما يؤيد هجرة رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلى غار ثور وحده، فخاف ابن كثير من هذه الرواية الصحيحة الدالة على بطلان صحبة أبي بكر فارتجف قائلاً: (وهذا غريب جداً وخلاف المشهور من أنهما خرجا معاً)! [البداية والنهاية: ج3 ص 219، السيرة النبوية لابن كثير أيضاً: ج 2 ص 236].

                      لماذا يخاف إبن كثير من الرواية، و إذا كان قد خاف من الرواية كما تقول لماذا يذكرها أصلا.. إبن كثير لم يخف و لكن وجد أن الرواية التي رواها الطبري تنافي الروايات الصحيحة فعلق عليها....
                      - أجمعت الروايات على أن النبي (صلى الله عليه وآله) خرج وحيداً إلى الغار،

                      بل الروايات أجمعت على خروج النبي برفقة أبو بكر للغار .....
                      وهناك سأل الله تعالى أن يبعث إليه من يدله على الطريق، فكان أن التقى النبي بالدليل عبد الله بن أريقط بن بكر حيث تذكر الروايات أن النبي قال له: (يا ابن أريقط.. أأتمنك على دمي؟ فقال ابن بكر: إذا والله أحرسك وأحفظك ولا أدل عليك. فأين تريد يا محمد؟ فقال (صلى الله عليه وآله): يثرب. قال ابن بكر: لأسلكن بك مسلكاً لا يهتدي فيها أحد). [المستدرك: ج 3 ص 133، فتح الباري: ج 7 ص 8، سنن النسائي: ج 5 ص 113، شواهد التنزيل: ج 1 ص 135].

                      المتفق عليه في الأحاديث أن النبي و أبو بكر وصلا معا إلى المدينة و إستقبلهما الأنصار و عبد الله بن أريقط هو عبارة عن دليل فقط.

                      فما دام هذا هو الثابت، أي أن النبي خرج مع ابن بكر - وليس أبا بكر - من الغار متوجهاً إلى يثرب (المدينة المنورة)، ومادامت جميع الروايات تذكر أن أهل المدينة وكذلك الذين يسكنون ما بين المدينة ومكة، لم يشاهدوا سوى شخصين اثنين فقط [الطبقات الكبرى لابن سعد: ج 1 ص 230 ،سيرة ابن هاشم: ج 2 ص 100، عيون الأثر: ج 1 ص 248].

                      فإن ذلك يعني أن أبا بكر لم يكن مع النبي (صلى الله عليه وآله) في هجرته، لأن ذلك يتطلب أن يرى الناس ثلاثة أشخاص وليس شخصين فقط.

                      تحليل سقيم فالأحاديث الصحيحة تثبت وصول النبي و أبو بكر المدينة معا كما جاء في البخاري و غيره.

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة دمعة المنتظر
                        اخ بارا اود ان اعلمك بان الموضوع ليس من اجتهادي في البحث عنه لانه ليس ذا اهمية قصوى فهناك مااهم منه

                        اخي الموضوع كله فحسب انما دراسة تحليلية من وجهة نظر عالم يسمى بالطائي ذكر في اول مشاركة لي بالموضوع

                        وودت ان اشرحها واعرضها للنقاش فقط لاغير

                        ان كانت الدراسة صحيحة فصحيحة وان كانت لا

                        فلن اجبر احد وانت منهم على التمسك بها سواء كانت صحيحة ام لا

                        ارجو ان تكون المعلومة وصلت

                        وان وان وان وان كان ابوبكر في الغار فتاكد انه لن يغير بشيء من نظرتنا له فهو من ماتت مولاتنا وهي غاضبة عليه

                        سنكمل الدراسة

                        أخي دمعة المنتظر... أعرف أن هذا التحليل ليس لك و هو إجتهاد من شخص آخر و لكني أعتقد أن مثل هذه التحاليل ربما تكون مضيعة للوقت خصوصا إعتمادها على روايات ضعيفة و خلط كبير يجافي الحقيقة و إعتمادها على تحليلات شخصية لإثبات وجهة نظر الشخص نفسه .
                        و لكن ما أريد قوله أن كره شخصا ما لا يجب أن يحملنا على إختلاق أمور ضده و نكران أمور أخرى و ذلك فقط بسبب كرهنا لذلك الشخص.

                        انا لا أجبرك على تغيير نظرتك لأبي بكر فكل إنسان له عقله و إعتقاداته و هو مسؤول عنها.......

                        و شكرا لك ......

                        تعليق


                        • #42
                          سأكمل الدراسة

                          تعليق


                          • #43
                            9 - الروايات المختلقة التي تقول أن أبا بكر قد خرج مع النبي (صلى الله عليه وآله) إلى الغار، تذكر أيضاً أن أسماء بنت أبي بكر تزودهما بالطعام طوال فترة مكوثهما في الغار والبالغة ثلاثة أيام.
                            إن هذا أمر يتناقض مع العقل والمنطق، لأنه لو كان أبو بكر مهاجراً مع النبي فعلاً لكان من أيسر اليسير على مشركي قريش أن يتعقبوا ابنته التي تخرج كل يوم، ويتتبعوا خطواتها حتى يتوصلوا إلى مكان النبي (صلى الله عليه وآله). خاصة وأن عبد العزى بن أبي بكر وهو أخ أسماء ويسكن معها في البيت نفسه، كان من الذين يلاحقون النبي (صلى الله عليه وآله)، فكان سهلاً عليه ملاحظة أخته وهي خارجة كل يوم حاملة معها الطعام والزاد.
                            على أننا أثبتنا سابقاً أن أسماء لم تكن في مكة أصلاً، إذ كانت مع زوجها الزبير في الحبشة، ضمن مجموعة المسلمين الذين لجؤوا إلى هناك.
                            وهذا التخبط والتضارب يسقط أكذوبة وجود أبي بكر مع النبي (صلى الله عليه وآله) في الغار، وينفي هجرته معه، بل يؤكد أنه قد هاجر مع بقية المسلمين في المجموعة الأولى المتوجهة إلى المدينة. خاصة إذا ما أدركنا أن أبا بكر كان ملازماً دائماً لعمر بن الخطاب في حله وترحاله، وقد ثبت في السير أن ابن الخطاب قد هاجر إلى المدينة قبل هجرة النبي (صلى الله عليه وآله) إليها.

                            تعليق


                            • #44
                              الأخ دمعة المنتظر: يبدو أنك ما زلت مصمما للنهاية على إسقاط هذا الطرح و التحليل و هذه الدراسة

                              9 - الروايات المختلقة التي تقول أن أبا بكر قد خرج مع النبي (صلى الله عليه وآله) إلى الغار، تذكر أيضاً أن أسماء بنت أبي بكر تزودهما بالطعام طوال فترة مكوثهما في الغار والبالغة ثلاثة أيام.
                              إن هذا أمر يتناقض مع العقل والمنطق، لأنه لو كان أبو بكر مهاجراً مع النبي فعلاً لكان من أيسر اليسير على مشركي قريش أن يتعقبوا ابنته التي تخرج كل يوم، ويتتبعوا خطواتها حتى يتوصلوا إلى مكان النبي (صلى الله عليه وآله). خاصة وأن عبد العزى بن أبي بكر وهو أخ أسماء ويسكن معها في البيت نفسه، كان من الذين يلاحقون النبي (صلى الله عليه وآله)، فكان سهلاً عليه ملاحظة أخته وهي خارجة كل يوم حاملة معها الطعام والزاد.

                              ربما لا يدري صاحب التحليل أن أسماء كانت متزوجة من الزبير ذلك الوقت و ليست عزباء تعيش مع أخوها في نفس البيت و هو يجلس في البيت فقط ليراقبها أين تذهب ...!!!!!!

                              على أننا أثبتنا سابقاً أن أسماء لم تكن في مكة أصلاً، إذ كانت مع زوجها الزبير في الحبشة،

                              لا أدري كيف أثبت صاحب التحليل وجود أسماء في الحبشة وقت الهجرة للمدينة فالتاريخ و الروايات تجمع كلها وجود أسماء في مكة وقت هجرة النبي ، إلا إذا أراد صاحب التحليل تغيير حقائق التاريخ ليثبت نظريته الساقطة أصلا....

                              خاصة إذا ما أدركنا أن أبا بكر كان ملازماً دائماً لعمر بن الخطاب في حله وترحاله، وقد ثبت في السير أن ابن الخطاب قد هاجر إلى المدينة قبل هجرة النبي (صلى الله عليه وآله) إليها.
                              تحليل عجيب .... ؟؟!!! هل يجب أن يلازم أبو بكر عمر طوال الوقت.. لا أدري كيف يحلل صاحب التحليل ويخرج بهذه النتيجة العجيبة....!!!!!!!

                              أخي دمعة المنتظر....
                              أرجو منك أن تخبرنا عن إستنتاج صاحب التحليل عمن كان صاحب النبي في الغار وشكرا لك

                              تعليق


                              • #45
                                10 - جاء في أصح كتب أهل العامة ما يثبت حقيقة أنه لم تنزل آية واحدة في القرآن تمدح أبا بكر أو أهله، فقد ورد عن عائشة في صحيح البخاري قولها: (لم ينزل فينا قرآن)! [صحيح البخاري: ج 6 ص 42، تاريخ ابن الأثير: ج 3 ص 199، الأغاني: ج 16 ص 90، البداية والنهاية: ج 8 ص 96 وغيرها كثير].

                                وهنا فلنركز قليلاً: لقد ذكرت عائشة هذا أمام جميع الصحابة والمسلمين الأوائل، وقالت: لم ينزل فينا قرآن. ولو كانت آية: (ثاني اثنين..) نازلة في أبي بكر لما قالت هذا الكلام لأنها تنتقص بذلك أباها وتجرده من مزية واضحة في القرآن. أو على الأقل لرد عليها الصحابة الذين يفترض أنهم متيقنون من حضور أبي بكر في الغار، ولذكروها بالآية وبقضية هجرته مع النبي (صلى الله عليه وآله).

                                لكن شيئاً من هذا لم يحدث، وهو ما يثبت زيف أحاديث حضور أبي بكر في الغار، حتى تلك المسندة إلى عائشة منها. وهذا يوضح أن مسألة حضوره في الغار هي مسألة طارئة ولم تكن معروفة في صدر الإسلام.

                                خاصة أننا إذا تتبعنا التاريخ فإننا لن نجد إشارات واضحة على لسان أبي بكر حول حضوره في الغار، وهجرته مع النبي (صلى الله عليه وآله). مما يدعم كون القضية من اختلاقات السلطة لإثبات مزية لأبي بكر.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                                ردود 13
                                2,137 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                                استجابة 1
                                76 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                                ردود 2
                                343 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X