في شيئ يترقع وشيئ ما يترقع
قلت
طيب هل معنى كلامك ان خوف امامك لم يترتب عليه اي ضرر وان غيابه من حيث التاثير يتساوى مع غيابه ؟؟؟
ان قلت نعم قلنا اذا من الذي اخترع الامامة ثم اوجبها وان قلت لا ليس بسواء قلنا اذا من المخطئ ومن الذي ظلم عباد الله اهو الامام ام الله تعالى الله عن ذلك الذي سمح له بالغيبة
وقولك
فاقول
أولا كذبت مرتين الاولى على نفسك والاخرى علينا كقراء
الطوسي يقول لا علة تمنع من ظهوره إلا خوفه على نفسه من القتل،
والرواية تقول
روى الكليني ج1
عن زرارة قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: إن للقائم عليه السلام غيبة قبل أن يقوم، قلت: ولم؟ قال: إنه يخاف - وأومأ بيده إلى بطنه - يعني القتل
ثم اين ايمانه بقضاء الله وقدره وان الله لا يقبض نفسا الا اذا جاء اجلها ..لا اقصد ان يلقي بنفسه الى التهلكة لكن على اقل تقدير يفعل كما فعل الائمة من قبله حتى اتاهم الاجل المحتوم
ثانيا : اعطني دليلا واحدا يدل على انه اذا قتل الامام الغائب انتهى الدين ؟؟ انت الان بلا امام والدنيا الان دون امام ولا تاثير للامام لا من قريب ولا من بعيد وحجة الله قائمةة بدونه الا ذا كنت تريد ان تقول بان النصراني واليهودي والبوذي معفيون من دخولهم في الاسلام ؟؟ فاذا قلت هم غير معفيون قلنا من يقيم عليهم الحجة ؟؟ اذا قلت المهدي قلنا المهدي غائب واذا قلت العلماء قلنا هاقد قامت حجة الله بدونه ..ولم ينهر الدين ولم يمتحق
ثالثا : سلمنا ؟؟ لكن الا يستطيع الله ان يخلق غير المهدي ؟؟ هل قدرة الله تنتهي عند اثني عشر رجلا من ال محمد ؟؟
الا يحتاج الدين لوجود الامام ...طبعا قد الزمتك اعلاه ولا داعي للالزام مرة اخرى اخرى لكني اقول
تحت اي راية كانت تلك الثورة التي قامت بها الامة هل كانت تحت راية الامام ام تحت راية غيره ؟؟؟
قلت
ثم اعلم يا ( مكوي ) .. ان الخوف من القتل ليس حراماً في ذاته .. ولكن ترتيب الاثر على هذا الخوف هو الحرام ..
اي الكل يخاف القتل في المعركة .. لكن الحرام والكبيرة والعيب ان ترتب على هذا الخوف موقفا عمليا وتتجاوب معه فتقوم بالفرار من المعركة .. والتخلف عنها .. - ثم وضع تبريرات اخرى لهذا الفرار - .
اي جبان تتبعون ؟؟
اي الكل يخاف القتل في المعركة .. لكن الحرام والكبيرة والعيب ان ترتب على هذا الخوف موقفا عمليا وتتجاوب معه فتقوم بالفرار من المعركة .. والتخلف عنها .. - ثم وضع تبريرات اخرى لهذا الفرار - .
اي جبان تتبعون ؟؟
ان قلت نعم قلنا اذا من الذي اخترع الامامة ثم اوجبها وان قلت لا ليس بسواء قلنا اذا من المخطئ ومن الذي ظلم عباد الله اهو الامام ام الله تعالى الله عن ذلك الذي سمح له بالغيبة
وقولك
اما عن الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف .. فان خوفه على الدين .. لا على نفسه .. ويخشى القتل لان في قتله - وفي التوقيت الغير مناسب وهو زمان الغيبة - ضرر على الدين بل محق وانهيار
أولا كذبت مرتين الاولى على نفسك والاخرى علينا كقراء
الطوسي يقول لا علة تمنع من ظهوره إلا خوفه على نفسه من القتل،
والرواية تقول
روى الكليني ج1
عن زرارة قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: إن للقائم عليه السلام غيبة قبل أن يقوم، قلت: ولم؟ قال: إنه يخاف - وأومأ بيده إلى بطنه - يعني القتل
ثم اين ايمانه بقضاء الله وقدره وان الله لا يقبض نفسا الا اذا جاء اجلها ..لا اقصد ان يلقي بنفسه الى التهلكة لكن على اقل تقدير يفعل كما فعل الائمة من قبله حتى اتاهم الاجل المحتوم
ثانيا : اعطني دليلا واحدا يدل على انه اذا قتل الامام الغائب انتهى الدين ؟؟ انت الان بلا امام والدنيا الان دون امام ولا تاثير للامام لا من قريب ولا من بعيد وحجة الله قائمةة بدونه الا ذا كنت تريد ان تقول بان النصراني واليهودي والبوذي معفيون من دخولهم في الاسلام ؟؟ فاذا قلت هم غير معفيون قلنا من يقيم عليهم الحجة ؟؟ اذا قلت المهدي قلنا المهدي غائب واذا قلت العلماء قلنا هاقد قامت حجة الله بدونه ..ولم ينهر الدين ولم يمتحق
ثالثا : سلمنا ؟؟ لكن الا يستطيع الله ان يخلق غير المهدي ؟؟ هل قدرة الله تنتهي عند اثني عشر رجلا من ال محمد ؟؟
على عكس عثمان .. اختار الحياة عندما كان الدين يحتاجه ليقاتل ويُقتل .. كما فرض عليه القتل فرضاً .. حيث ذبح في بيته على يد صحابة النبي صلى الله عليه وآله .. وفي ثورة الامة على ظلمه
تحت اي راية كانت تلك الثورة التي قامت بها الامة هل كانت تحت راية الامام ام تحت راية غيره ؟؟؟
تعليق