إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تحية للجمهورية الاسلامية الايرانية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة رافض للخكارى
    وإذا لم يجبرني أحد فلماذا أنت منزعج وكأنه لايروقك رفض الإئتمار بهم ؟!!!
    علينا ها الكلام يا أستاذ ؟
    أنت أول من يقول مرق مرق بر ضد ولاية فقيه
    خلها على الله ...
    لم أنزعج أيها الكريم لرفضك الإئتمار بهم...

    ما أزعجني هو البعض الذين لا هم لهم سوى محاولات تسقيط الجمهورية....

    و معلوماتهم الوهمية تكون غالباً مستمدة من منافقي خلق.....

    ثانياً .أنا لست أستاذاً....



    بل أستاذة...



    و آخر ما قلته لم أفهم منه شيئاً....

    فحبذا لو تكرمت و شرحت لأختك بطيئة الفهم.....

    تعليق


    • #17
      التحية كل التحية ..و أجمل السلام و أعذب السلام الى مولانا و إمامنا و مرشدنا و قائدنا و ولينا الحجة ابن الحسن مهدي آل محمد عجّل الله فرجه
      السلام عليك يا ولي الله و يا حجة الله
      لا ولي و لا قائد غيرك .. مهما طال الغياب .. روحي لتراب مقدمك الفداء

      تعليق


      • #18
        التحية كل التحية ..
        و أجمل السلام و أعذب السلام الى مولانا و إمامنا و مرشدنا و قائدنا وولينا الحجة ابن الحسن مهدي آل محمد عجّل الله فرجه

        السلام عليك يا ولي الله و يا حجة الله

        لا ولي............. و لا قائد ...............غيرك
        مهما طال الغياب .. روحي لتراب مقدمك الفداء

        تعليق


        • #19
          التحية كل التحية ..و أجمل السلام و أعذب السلام الى مولانا و إمامنا و مرشدنا و قائدنا و ولينا الحجة ابن الحسن مهدي آل محمد عجّل الله فرجه
          السلام عليك يا ولي الله و يا حجة الله

          و التحية كل التحية إلى نوابه في الأرض ....

          و على رأسهم سماحة السيد القائد مرشد الثورة آية الله العظمى السيد علي الخامنئي دام ظله الوارف...

          و لا تحية لأعدائك أيها الجبل الشامخ...

          تعليق


          • #20
            نص خطبة المرجع الروحاني فيما يتعلق بتعيين نائب للقائد بعد الدرس في مسجد محمدية بتاريخ 6-9-1364 هجري شمسي (1985 م)
            بسم الله الرحمن الرحيم
            رغم هذا المقدار من الروايات الكثيرة الواردة في باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والروايات والأدلة المحكمة الدالة على أنه إذا ظهرت البدع فعلى العالم ان يظهر علمه وإلا فعليه لعنة الله.
            أو ما ورد في خطبة المعصوم عليه السلام الشريفة ان الله تبارك وتعالى أخذ على العلماء عهدا ان يستقيموا في مقابل قول الزور ومن يقوم به وأن يثورا للدفاع عن المظلومين، ومع كل هذا نرى أن مولى المتقين علي عليه آلاف التحية والثناء، وضع في مواقف وحصلت حوادث حتى قال:" إن أقول، يقولون حرص على الملك، وإن اسكت يقولوا جزع من الموت ".
            ونحن أيضا حصلت لنا في هذا العصر حوادث تشبه تلك، تحصل أعمال خاطئة، الأعمال كثيرة، أي منها إذا أردنا التكلم عنها، هكذا يقولون: طمع في الملك، وإذا لم نقل: قالوا خاف من التفسيق، خاف من الموت، خاف من القتل، أو خاف من الذهاب الى السجن.
            ولكني اشهد الله على هذه الحادثة التي حصلت أخيرا، وأنا أريد التحدث عنها، أشهد الله أنني لست طامعا في ملك ولا أفكر ان أكون قائدا ولا أنني إذا سكت أكون خائفا من الموت، بل إنني أقوم بواجبي الشرعي، كما أن مولى المتقين علي عليه السلام كان يخالف تلك الجملة التي قالها عندما يكون أصل الإسلام في خطر، والان هذه هي وظيفتنا.
            أنا أرى الإسلام في خطر جدي، أرى عالم التشيع في خطر جدي، ووظيفتي أن أقول، وقولي هذا ليس أنني طامع في ملك.
            قسما بالله الأحد الواحد، ليس لدي طلب، ولست طالبا للملك والقيادة، أنا أرى الإسلام في خطر، أرى روحانية رجال الدين في خطر، أرى مرجعية الشيعة في خطر.
            إن الحكومة الإسلامية التي كان أساس بناءها ان القائد والحاكم يجب أن يعين من قبل الله، ولا دخل للناس في ذلك، والنزاع الذي كان في بدء تشكيل الحكومة الإسلامية هو أن العلماء ورجال الدين كانوا يقولون أنه لا يوجد أي عنوان آخر يكون ميزانا بالرجوع الى آراء المسلمين والناس، ولا يمكننا القول أن مثل هذا الشيء موجود باسم الحكومة الإسلامية، الحكومة الإسلامية هي أن يكون إمام الزمان (ع) قد عين حاكما من قبل الله تعالى.
            في الأصل هذا هو جوهر الاختلاف بين الشيعة والسنة، وإلا فإن أهل السنة ليس لديهم أي خلاف أو مشكلة مع علي (ع) وأولاد علي (ع) في مسألة بيان الأحكام الإلهية.
            أولئك الذين كانوا يذهبون الى بيت علي (ع) ليسألونه الأحكام، أولئك كانوا على استعداد ليهيئوا لأهل بيت العصمة والطهارة أفضل حياة، لو أنهم اكتفوا بالإجابة على المسائل، ولكانوا هيئوا لهم أفضل راحة.
            ولكن النزاع كان أنهم عليهم السلام يقولون: حكومة الإسلام هي اليهة ونحن عينا للحكومة، وأولئك يقولون ان الحكومة ليست إلهية، بل يجب على الناس التعيين.
            إن أساس اختلاف الشيعة والسنة هو هذا.
            وكل النزاع هنا هو هذا، لأنه يجب أن لا يرجع لآراء الناس في تعيين الحاكم، والحاكم يجب ان يعينه امام الزمان عجل الله تعالى فرجه.
            وهؤلاء الرجال لو أنهم جاؤوا من طرق أخرى وقالوا ان زيد أو عمر يليق بالحكومة، وهذا ما فهمناه من قول صاحب الزمان (ع)، رأينا مثلا صا حب الزمان في المنام البارحة مثلا وقال لنا ان نعين زيدا مثلا نائبا. لو حصل مثل هذا لما تكلم أحد.
            ولكن ما حصل الليلة الماضية هو أن هؤلاء الرجال جلسوا معا في غرفة مغلقة.
            وهنا شهدوا– شهادة زور وكذب – أن هذا هو رأي الأكثرية، ثم قالوا ان السيد الخميني انتخب زيدا للمرجعية.
            فهل المرجعية هي في عدد من الأشخاص وعوام الناس حتى يعنوا المرجع؟
            القيادة ليست في يد تلك المجموعة أو تلك، مثل هذا الشيء يؤدي بالحكومة الإسلامية الى الفناء، هذه الحكومة ليست إسلامية، وباسم الإسلام.
            هي أسوأ من تلك الحكومات غير الإسلامية و التي لم يوضع عليها اسم الإسلام.
            أنا أعلن هنا أنني مخالف لهذه الطريقة في الانتخاب.
            هذه الطريقة في الانتخاب مخالفة لأصل أحكام وقوانين الإسلام، هي مغايرة لأصل الحكومة الإسلامية مما يؤدي الى وضع الحومة الإسلامية في خطر السقوط الحتمي.
            وهذا سيكون سببا كما بدؤا في صدر الإسلام تحت عنوان الآراء العامة وحرفوا مسير الخلافة عن المسير الذي عينه الله حتى وصل الأمر بأن أصبح يزيد خليفة للمسلمين.
            وأنا أرى أنه سيكون في يوم ما الحاكم على وطننا الإسلامي وعلى حكومتنا الإسلامية رجل فاسق، فاجر وأكثر من ذلك.
            إذ ليس في الأمر عناء أن يجلس مجموعة ويقولون أنهم قيمون على الناس ويقولون ان الناس انتخبوا...
            أولا: هذا كذب فالناس لم ينتخبوا أحدا..
            ثانيا: حتى ولو كان هذا الكلام صحيحا فهو مخالف لأصل الحكومة الدينية.
            أي منطق هو هذا؟
            أنا لست مرشحا للقيادة، أنا لا أفكر بالقيادة ولكني مخالف لهذه الطريقة في انتخاب القائد.
            هذا يعرض اصل الإسلام للخطر، يعرض اصل الولاية للخطر.
            لا يبقى شيء بعدها من الإسلام.(إذا كانوا قد أبقوا منه شيئا حتى ذلك اليوم )
            ولا من علماء الدين، وهذا يكون سببا لفناء كل هؤلاء.
            حتما للموضوع بحث مفصل ويجب ان يبحث في جلسات متعددة، وما قلته هو بمثابة إشارة لهذا الموضوع وإنشاء الله سأبحثه في وقت آخر.
            الموضوع هو هذا: هذه الطريقة في تعيين القائد مخالفة لقوانين الإسلام الصريحة، وهذه الحكومة غير إسلامية،وباسم الإسلام.
            وهذا النوع من الحكومات ضرره على الإسلام أضعاف تلك الحكومات غير الإسلامية التي لا تحمل اسم الإسلام.
            ضرره أكثر وكأن فرقهما هو كالفرق بين من يقوم أحيانا بمعصية ويكون معترفا بأنها معصية، ولكن حينا آخر يقوم شخص بمعصية ويقول هذا هو حكم الله وهو جائز، والثاني يكون ضرره أكثر من الأول، هذا النوع من الحكومات التي تعمل باسم الإسلام ضد الإسلام وضد القوانين الإسلامية الصريحة هذه ضررها أكثر من الحكومات غير الإسلامية التي لا تدعي الإسلام.
            وبرأيي إنها أسوأ من الحكومة الشيوعية، لذلك فأنا مخالف لهذا النوع من الحكومة، وهنا أعلن مخالفتي، وسأكتب رسالة الى متولي الأمر.
            وسأقدم قدر استطاعتي، وكذلك أريد ان أعلن لكل أولئك المسلمين الذين قدموا كل هؤلاء القتلى وعملوا كل تلك الأعمال وتحملوا الأضرار المالية والروحية وكان هدفهم ان تقام الحكومة الإسلامية والحكومة الإلهية، أعلن لهم أن هذه الحكومة انحرفت عن مسيرها الأصلي ولم تعد حكومة إسلامية.
            وهذه الحكومة مخالفة لكل قوانين الإسلام.
            إذا بقينا أحياء إنشاء الله سأتحدث بشكل مفصل عن هذا الموضوع في الجلسات اللاحقة. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

            http://www.imamrohani.com/arabic/sira/06.htm#03

            تعليق


            • #21
              إعلان تجريم رئيس جمهورية إيران من قبل آية الله العظمى السيد محمد صادق الحسيني الروحاني.

              باسمه تعالى وإليه المشتكى
              مكتب رئاسة الجمهورية
              جناب السيد هاشمي رفسنجاني
              في هذه الأيام تحصل في البلد فجائع قل نظيرها في حكومات القرون الوسطى الاستبدادية، وللأسف فإنها تحصل باسم الإسلام الأصيل وتطبق بعنوان أنها أحكام الحياة الإلهية، فيتم سلب الحرية من أصحاب العزاء الحسيني بحجة أنهم يريدون التطبير، وتغلق أبواب الحسينيات وأماكن العزاء، وتصادر الأموال ويسجن عدد كبير من أولئك وينفى عدد آخر ويضرب ويهان العديد من الأشخاص، ويقتل مجموعة في بعض المناطق, و...
              وأسوأ من كل هذه الفجائع، والتي برأيي يكون ضررها على الحكومة الإسلامية وعلى واجهتها أكثر، وستكون باعثة على زوالها في حال استمرت هي جرأة ما يسمى بالمصطلح الرائج وعاظ السلاطين على كبار رجال الدين الذين يفتخر ويتباهى بهم العالم الإسلامي مثل: الآيات العظام، الخوئي والنائيني وكاشف الغطاء وعشرات الأفراد الآخرين الذين أفتوا بجواز التطبير بحيث جعلهم أسوأ من شريح القاضي.إضافة الى التجرأ في عبارات أخرى استحي من إعادة قولها.
              أليس هذا الشخص مشمولا بالرواية الشريفة: الراد عليهم كالراد علينا وهو على حد الشرك بالله؟
              ألا يملك مسؤول الأعلام وظيفة مراقبة بث الخطب؟ أليس لديكم أنتم الذين أقسمتم أن تكونوا حماة وحراس قانون البلد الأساسي أي وظيفة في هذا المجال؟
              منذ مدة وأنا أفكر في إعلان تجريمكم، وذلك أنه بأي مجوز قانوني، شرعي، إنساني، أخلاقي؟ أغلقتم باب منزلي منذ عشر سنوات، وسجنتموني وحرمتموني من الحريات التي يجب أن يملكها كل المواطنين في البلد قانونا وشرعا.
              ولكن القضية الأخيرة كانت خطرة وغير متوقعة لدرجة أنني مجبر حاليا على الإقدام على ذلك فيما يتعلق بهذا الموضوع الخطير.
              أولا: ضد ذاك الذي تجرأ هكذا وبجسارة على مراجع عالم التشيع الكبار وأعلن أنه مذنب على أساس ما قيل: وأن الذي يتجاسر على مراجع الشيعة تقطع علاقته وارتباطاته بآل بيت العصمة والطهارة، ويعتبر مجرما ومذنبا طبقا للقانون الشرعي.
              ثانيا: أعلن ارتكاب الذنب من قبل رئيس الأعلام ( المرأي والمسموع) بسبب سماحه بنشر مثل هذه الأراجيف.
              ثالثا:أعترض على الدولة بسبب تعاملها بهذه الطريقة مع الناس الذين يقيمون العزاء استنادا لفتوى المراجع.
              رابعا: أعلن ارتكاب جنابكم للذنب، وأنت الذي أقسمت أن تكون حاميا وحارسا لقانون البلد الأساسي.
              وفي النهاية: أقول وبعنوان النصيحة قبل أن يفوت الأوان، فكروا بحل ما لهذا البلد الذي أصبح على شفير الهاوية من الناحية الاقتصادية والسياسية والدينية، وإلا......
              27 محرم 1416 هـ ق. الموافق 5 تير 1374 هـ ش
              محمد صادق الحسيني الروحاني
              http://www.imamrohani.com/arabic/sira/06.htm#06

              تعليق


              • #22
                في الجمهورية هناك طرفين من العمعممين

                فكيف لك بالحكم بان احد الطرفين هو الذي على حق ؟

                الامام يقول اعرف الحق تعرف اهله .

                والحق احق ان يتبع .

                وبالنسبة لقائمين على الجمهورية اشخاص عاديين قابلين للصواب والخطأ
                فلماذا نضعهم في منزلة الامة الاطهار .
                وغيرهم من العلماء تحت الاقامة الجبرية هم الذين على خطأ
                والسيد الخامنئي قال في نعي السيد حسن القمي

                واشار الامام الخامنئی فی بيانه الى جهاد الفقيد الراحل ضد نظام الشاه المقبور، وبياناته التی كانت تبث الحماسة فی القوى المجاهدة، حيث لم تستطع عذابات السجن والنفی ان تخلخل عزمه الراسخ او توقف جهاده حتى انتصار الثورة.

                فلماذ من بداية انتصار الثورة تحت الاقامة الجبرية وحتى عجزه رحمه الله .

                هل السيد الخميني والسيد الخامنئي معصومين فلماذ التناقض الواضح

                لماذ لا نقول كلامي صحيح يحتمل الخطأ
                وكلامك خطأ يحتمل الصواب .

                تعليق


                • #23
                  يا أخوان ما لا أفهمه هو الموقف العدائي للبعض من الجمهورية الإسلامية الإيرانية
                  و إن كنتم لا تعتقدون بولاية الفقيه , لماذا تتهجمون على إيران و لماذا تريدون لنظامها أن يسقط , ماذا فعلت لكم إيران!؟
                  هل سيكون وضع الشيعة أفضل من دون إيران, و هل سيكون الوضع الاقليمي أفضل من دون إيران؟

                  ثم أين الالتزام بدين الإسلام و بكلام الرسول الأعظم و الأئمة الطاهرين عليهم السلام عندما لا يتردد أحدنا في توجيه أسوأ و أشنع العبارت و الاتهامات إلى علماء دين و قادة فقط لأنه اختلف معهم بالرأي!؟ اتقوا الله يا أتباع أهل البيت إن كنتم قولا و فعلا أتباعا لأهل البيت

                  هذا العداء لا يفيد إلا أعداء المذهب و أعداء الإسلام

                  تعليق


                  • #24
                    أعداء إيران ما زالوا يحاربون ايران بشتى الوسائل , حاربوها عسكريا وإستخباراتيا وإقتصاديا وفكريا وثقافيا وإعلاميا ولم يبقى شيىء إلا وجربوه حتى الكذب ونشر الأباطيل وتزييف الحقائق وتضخيم بعض الامور نتيجة حربهم وحصارهم الظالم وكأن الدول الاخرى قطع من جنات الفردوس والنعيم ؟؟ لكن ليعلم الأعداء أن ايران ستبقى شوكه في عيونهم حتى يأذن الله بزوالهم مع جميع الطغاة والمفسدين ولن تستطيعوا ابعاد حب الجمهورية الإسلامية الإيرانية من قلوب الشيعة مهما فعلتم

                    تعليق


                    • #25
                      الجمهورية الاسلامية ستبقى عصيةعلى الجبابرة
                      وستبقى تحمل لواء المهدي

                      حفظها الله من كل سوء

                      تعليق


                      • #26
                        يقول الامام الخوئي قدس سره:

                        لا تثبت الولاية للفقهاء في عصر الغيبة بأي دليل. وإن الولاية تختص بالنبي (ص) والأئمة (ع). وما يمكن اثباته من الروايات أن للفقهاء أمرين هما نفوذ القضاء وحجّية الفتوى، وليس لهم حق التصرف في أموال القاصرين وغيرهم من شؤون الولاية، إلا في الامور الحسبية التي لهم الولاية فيها، ولكن ليس بالمعنى المدعى، وإنما بمعنى نفوذ تصرفات الفقيه أو تصرفات وكيله. وتسقط الوكالة بمجرد موت الفقيه... وهذا من باب الأخذ بالقدر المتيقن، حيث نعلم برضا الله، وهو المالك الحقيقي، بتصرفات الفقهاء الجامعين للشرائط بذلك القدر من التصرف، وعلى هذا فإن الذي يثبت للفقيه هو جواز التصرف وليس الولاية
                        (الامام الخوئي قده، التنقيح في شرح العروة الوثقى،الاجتهاد والتقليد يقلم الميرزا علي الغروي التبريزي، قم 1410 هـ، الطبعة الثالثة، ص 424)

                        تعليق


                        • #27
                          عادت من جديد سوبر ....
                          الى سلسلة النسخ واللصق
                          ونفخ بالونات العبارات الفارغة كي تبدو كبيرة وممتلئة
                          ما الذي تظنون انكم تفعلونه بحق مقدساتكم؟
                          تحتجون على بطلان نهج بعض العلماء بعلماء اخرين ؟؟؟
                          متى كان كلام السيد الروحاني قدس سره او غيره
                          اثبت وامضى من توجيهات الخميني وافكاره ....؟؟
                          حتى يحتج به عليه
                          بل كيف تثبتون ( تجريم ) كبار العلماء وعمالقتهم
                          بكلام علماء ان لم يكونوا اقل منهم فهم ليسوا بارفع منهم درجة ..
                          ثم ان ولاية الفقيه بحث كبير وخطير مختلف تماما عما يكتب هنا
                          فلا تخلطي الاوراق يا سوبر ..
                          والله اني اخاف ان يأتي يوم تنقلون فيه
                          رسالة خرجت من الناحية المقدسة للامام عجل الله فرجه الشريف
                          يكفر فيها كل عمامة في ايران ويتوعدهم بأحر النار
                          ويعلن البراءة من كل من يسير على نهجهم ويخطو خطاهم ويمد يد العون لهم
                          ويحذر الشيعة اذا هم درسوا في حوزات قم دون النجف
                          فانهم قد تركوا طاعة االرحمن الى طاعة الشيطان ......


                          اللهم لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة super SHI3A
                            يقول الامام الخوئي قدس سره:




                            لا تثبت الولاية للفقهاء في عصر الغيبة بأي دليل. وإن الولاية تختص بالنبي (ص) والأئمة (ع). وما يمكن اثباته من الروايات أن للفقهاء أمرين هما نفوذ القضاء وحجّية الفتوى، وليس لهم حق التصرف في أموال القاصرين وغيرهم من شؤون الولاية، إلا في الامور الحسبية التي لهم الولاية فيها، ولكن ليس بالمعنى المدعى، وإنما بمعنى نفوذ تصرفات الفقيه أو تصرفات وكيله. وتسقط الوكالة بمجرد موت الفقيه... وهذا من باب الأخذ بالقدر المتيقن، حيث نعلم برضا الله، وهو المالك الحقيقي، بتصرفات الفقهاء الجامعين للشرائط بذلك القدر من التصرف، وعلى هذا فإن الذي يثبت للفقيه هو جواز التصرف وليس الولاية
                            (الامام الخوئي قده، التنقيح في شرح العروة الوثقى،الاجتهاد والتقليد يقلم الميرزا علي الغروي التبريزي، قم 1410 هـ، الطبعة الثالثة، ص 424)


                            احسنت اختي المؤمنة و بارك الله بك !!
                            و لا تنسي ان جماعة ولاية الفقيه المطلقة الذين يتبنون شعار تكفيري هو "الموت لاعداء ولاية الفقيه" قد اضافوا شعار جديد و هو "النسخ و اللصق" او "القص و اللصق" !!

                            و جميعهم يكرروه الان !!
                            التعديل الأخير تم بواسطة محطم الاصنام; الساعة 21-06-2007, 05:14 PM.

                            تعليق


                            • #29
                              خطبة المنتظري التي ادت الى هجوم انصار ما يسمى حزب الله عليه
                              اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
                              بسم الله الرحمن الرحيم و به نستعين
                              اليوم، يوم المولد السعيد لمولانا أميرالمؤمنين عليه السلام، و إن فخرنا نحن الشيعة اننا من محبي اميرالمؤمنين عليه السلام.
                              انا كررت هذا الأمر عدة مرات ان البعض يظن ان مصطلح -الشيعة- هي عبارة مستحدثة، في حين ان رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم هو من أطلق هذا العنوان على شيعة علي عليه السلام، و قد جاءت أحاديث رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم في هذا الشأن في كتب أهل السنة.
                              في كتاب (المنثور) للسيوطي، المجلد السادس -الطبعة القديمة- في تفسير سورة البينة، ذكرت عدة روايات في هذا الشأن و منها:
                              أخرج إبن عساكر عن جابر بن عبدالله قال: (كنا عند النبي صلى الله عليه و آله و سلم، فأقبل علي (عليه السلام)، فقال (صلى الله عليه و آله و سلم): والذي نفسي بيده إن هذا و شيعته لهم الفائزون يوم القيامة).

                              هنا ذكر رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم، لفظ -الشيعة-، ثم نزل قوله تعالى: (إن الذين آمنوا و عملوا الصالحات اولئك هم خير البرية)، فكان أصحاب النبي صلى الله عليه و آله و سلم إذا أقبل علي عليه السلام قالوا: (جاء خير البرية).
                              و في حديث آخر: (و أخرج ابن عدي و إبن عساكر عن أبي سعيد الخدري قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: (علي خير البرية).
                              و في حديث آخر: (و أخرج إبن عدي عن إبن عباس قال: لما نزل قوله تعالى (إن الذين آمنوا و عملوا الصالحات اولئك هم خير البرية، قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم لعلي عليه السلام هم أنت و شيعتك يوم القيامة راضين مرضيين).

                              و من هنا نعرف ان رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم قد أعطى هذا اللقب لشيعة أميرالمؤمنين عليه السلام.
                              و في حديث آخر: (و أخرج إبن مردويه عن علي عليه السلام، قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم، ألم تسمع قول الله تعالى (إن الذين آمنوا و عملوا الصالحات اولئك هم خير البرية و موعدي وموعدكم الحوض، إذا جئت الأمم للحساب تدعون غرا مجلين).
                              هذه بعض الروايات رويت عن طريق أهل السنة، و تتحدث عن أميرالمؤمنين و شيعته و ذكر فيها مصطلح -الشيعة-.

                              إذن هذا العنوان كان موجودا منذ عهد النبي صلى الله عليه و آله و سلم و لم يكن جديدا، ولكن أعداء الشيعة بسبب عنادهم و معارضتهم كانوا يطلقون مصطلح (الرافضي) على الشيعي، مدعين اننا قد تركنا سنة رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم، في حين ان عقدتينا قائمة على سنة رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم، ومع ذلك ما استطاعوا أن يغيروا هذه الروايات و يقرون أن النبي قد وصف أتباع علي عليه السلام بالشيعة.
                              إذن اهنئكم أيها الإخوة و الأخوات الشيعة و اهنئ جميع الشيعة و كذلك المسلمين المحبين للإسلام و الدين بمولد أميرالمؤمنين عليه السلام، كما اهنئكم بهذا اللقب -الشيعة- الذي أطلقه عليكم رسول الله صلى الله عليه وآله و سلم.
                              لكن كما تعلمون لايمكن أن تكتفوا بالإسم دون العمل، نحن شيعة علي بن ابيطالب عليهما السلام، و الشيعي يعني التابع، فإذا أقول أننى من شيعة الإمام علي عليه السلام، فعلي سلام الله عليه كان مدافعا للإسلام و الحق، و قضى كل عمره من أجل الإسلام.
                              في زمن النبي، كل الفضل يعود لبطولات و تضحيات علي، الذي ضحى من أجل إحقاق الحق و الحقيقة و الدين، و بعد ذلك أيضا بعد رحيل رسول الله و حينما كان خليفة ضحى الكثير من أجل دين الله.
                              كان معينا للفقراء، و حينما كان يرى أرملة لها أيتام يتألم كثيرا و يذهب إلى بيتها و يعطف على أولادها.
                              يقول أميرالمؤمنين عليه السلام في رسالة إلى -عثمان بن حنيف- عامله على البصرة: (الا و إن لكل مأموم إماما يقتدى به و يستضئ بنور علمه، الا و إنكم لاتقدرون على ذلك، ولكن أعينوني بورع و إجتهاد و عفة و سداد)..
                              انا الآن لااريد ان أتلو نص تلك الرسالة كلها، و هي تعتبر من الرسائل الراقية و الرائعة جدا، لقد كتبها سلام الله عليه إلى عثمان بن حنيف عامل اميرالمؤمنين على البصرة، و ذلك حينما دعي إلى وليمة أقامها أحد الأشخاص و دعي فيها الأعيان و الأشراف و الأغنياء من تلك المدينة، و طابت فيها الألوان من الطعام، حينما وصل هذا الخبر عند أميرالمؤمنين عليه السلام، رغم أننا نعرف أن ذلك الوقت لم يكن هاتف، و لافاكس، و لاتلغراف، و لا اي شئ آخر، ولكن مع ذلك كان اميرالمؤمنين لايخفى عليه ذلك، و لم يمر عنه مرور الكرام و لم يقل ليستأنس عاملنا على البصرة و لو ليلة واحدة، بل قال له إن هذا المجلس ليس من شأنك، و لأن في تلك الوليمة كان التبذير جاريا و لم يدعى فيها إلا الأغنياء، و حرم عنها الفقراء و لذلك وبخه أميرالمؤمنين عليه السلام قائلا: غنيهم مدعو و عائلهم مجفو... و إلى آخر الرسالة.
                              إن من الأمور التي إهتم بها أميرالمؤمنين عليه السلام في خطبه و أحاديثه هي مسئلة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر.

                              ربما يعرف بعض الإخوة، إن عدد من أساتذة الجامعة جاءوا عندي و سئلوني عن أمر الأحزاب و ذلك شفاهيا، فقلت لهم أكتبوا اسئلتكم، فكتبوا و انا ايضا كتبت الجواب و ذلك بناءا على أساس الأمربالمعروف و النهي عن المنكر.
                              في بداية رسالتي ذكرت هذه الآية من سورة التوبة، يقول تعالى: (والمؤمنون و المؤمنات بعضهم اولياء بعض، يأمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر).
                              و هنالك آية اخرى في هذه السورة عن المنافقين، حيث يقول تعالى: (و المنافقون و المنافقات بعضهم من بعض)، هنا لم تذكر كلمة (اولياء)، رغم ان المنافقين اصحاب لبعضهم البعض، ولكن كلمة (الولي)، ليس بمعنى الصحبة و الصداقة، بل أنهم ينتمون إلى جبهة واحدة، لكن بالنسبة عن المؤمنين يقول: (والمؤمنون و المؤمنات بعضهم اولياء بعض)، ففي لسان القرآن، الولي بمعنى -صاحب الإختيار-، لكن الولاية أيضا لها مراتب.
                              يقول تعالى: (الله ولي الذين آمنوا)، أي إن لله ولاية، لكن ولاية الله مطلقة، وكذلك عن النبي صلى الله عليه و آله و سلم يقول تعالى: (النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم، و الإمام عليه السلام أيضا له تلك الولاية.
                              ولي الفقيه -إذا كان واجدا للشرائط- له ولاية، لكن هي الولاية العامة كما يقول تعالى في هذه الآية، و الإخوة الذين يعرفون اللغة العربية يعرفون ان (الألف و الللام الموصولة) التي تأتي على إسم الفاعل و المفعول، تعني بتعميم الفعل، و هنا يقول الله تعالى: (المؤمنون و المؤمنات بعضهم أولياء بعض)، أي ان لهم ولاية على بعضهم البعض.
                              و توجد مقدمة لهذه الآية، لماذا؟ و ما هي هذه المقدمة؟، المقدمة هي الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر، و هذا حتى لايتبادر إلى الأذهان اننى إذا أمرت بالمعروف و نهيت عن المنكر، يعنى اني أتدخل في شؤون الآخرين، أو يقول الآخرين: وما شأنك أنت؟ أنا أريد ان أذهب إلى الجحيم، ما شأنك أنت؟!
                              لذلك ذكر الله تعالى هذا الأمر في مقدمة هذه الآية، لكي لايعترض احدا.
                              إن الله تعالى الذي هو ولي الناس، قد جعل هذا المؤمن وليا، إذن بالنسبة عن الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر، جميع الناس لديهم ولاية، و الجميع هنا مسؤول، من الحاكم الكبير حتى الشخص العادي الصغير، و من يرى ظلما أو خطأ أو أمرا مخالفا للشرع، عليه أن يأمر بالمعروف و ينهى عن المنكر، و جميع الناس هنا مسؤولون، و لايجوز لأحد أن يتخذ الصمت إذا رأى ظلما.
                              أحيانا لايستطع الشخص بمفرده أن يأمر بالمعروف و ينهى عن المنكر، بل يتطلب إلى عدة أشخاص، و يتطلب إلى تجمع و تشكل، حيث أن الزمن يفرق الآن، و في كل زمن لابد من المعروف أن ينتشر، و أن يمنع المنكر.
                              مثلا إذا رأينا شخص يعمل خلاف الشرع، هذا أنا استطيع أن أنهيه عن المنكر، لكن احيانا المنكر يستشري في المجتمع، و الفرد الواحد لايستطيع ان ينهى عنه، في هذه الحالة لابد أن يجتمع الناس، هنا يأتي مصطلح (الحزب)، حيث يقول القرآن الكريم: (الا ان حزب الله هم المفلحون).
                              لقد ذكرت في رسالتي الجوابية هاتين الآيتين، و هما متناسبتان لبعضهما.
                              يقول تعالى: (ولتكن منكم امة يدعون إلى الخير، ويأمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر، واولئك هم المفلحون).
                              وفي آية اخرى يقول تعالى: (الا ان حزب الله هم المفلحون).
                              إن (حزب الله) ليسوا هؤلاء الذين يحركهم البعض و يعلمونهم شعارات متعجرفة، و يبعثونهم عند التجمعات ليفتعلون الضجيج، ثم يختفون، هؤلاء ليسوا (حزب الله).
                              إن حزب الله مبني على القيم و المبادئ، و يريد أن يهدي المجتمع إلى الخير و الصلاح و ينشر المعروف في المجتمع، و هذا أمر قد أوجبه الله تعالى في سورة التوبة و في سور اخرى.
                              إن الإمام علي عليه السلام في آخر عمره المبارك، أوصى الحسنين عليهما السلام ولكل من وصله كتابه قائلا: (أوصيكم بتقوى الله و نظم أمركم...) إلى أن يصل إلى مسئلة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر، حيث يقول سلام الله عليه: (لاتتركوا الأمربالمعروف و النهي عن المنكر..)، و إذا تركنا ماذا سيترتب علينا؟، يجيب اميرالمؤمنين عليه السلام على هذا التساؤل و يذكر الأثر الطبيعي لمن يترك ذلك قائلا: (فيولى عليكم شراركم ثم تدعون فلايستجاب لكم).
                              أي إن المسلمين الشيعة المحبين الذين تشتتوا و تفرقوا و كل منهم ذهب إلى عمله و اصبح غير مهتما بالأمور التي تحدث في المجتمع، بالطبع في هذه الحالة ستفرغ الساحة من المؤمنين، و اناس غيرمؤهلين سيسئون الإستفادة من هذا الوضع، و تقع المناصب و المواقع و الإمتيازات بأيديهم، و حينئذ كلما تدعون لايستجاب دعائكم، لأن الأمر كان بيدكم، حيث لماذا لم تهتموا من البداية؟
                              من هنا نعرف ان جميع الناس مسؤولين، و كما يقول الرسول الأكرم صلى الله عليه و آله و سلم: (كلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيته).
                              إذن لابد من الأمربالمعروف و النهي عن المنكر، و حينما يجتمع الناس و يتنظمون، و ينسقون مع بعضهم البعض، و يطلقون على هذا التجمع عنوان (الحزب)، هنا لاتخافوا من كلمة الحزب، فالقرآن الكريم يقول: (الا إن حزب الله هم الغالبون)، و (الا إن حزب الله هم المفلحون).
                              ففي ذلك الحين يمكن للمؤمنين أن يجتمعوا و ينسقوا مع بعضهم البعض لتأسيس الحزب، و أن يخدموا في القضايا و المجالات الإقتصادية و السياسية و في الأمور يحتاجه البلد، فليقدموا اناس أخصائيون، فإذا كنا نعاني من أقلية المؤهلين، كالموظفين او السفراء او الوزراء او العاملين لإدارة الأمور، فليتعلموا و ليعلموا و ليربوا اناس مؤهلين لهذه الأمور، و الأحزاب السياسية في العالم هي التي تدير امور البلاد في كل مكان من العالم.
                              اليوم في هذه الدنيا لايمكن أن تحكم حكومة البطش و القمع، فالناس أصبحوا واعين و استيقضوا من سبات نومهم و غفلتهم، و كل من هو اهلا للمطالعة و القراءة يدرك هذه الأمور.
                              فالحكومات اصبحت بيد الشعب، ونحن ايضا قلنا (الجمهورية الإسلامية)، اي أن الجمهور لابد ان يدير البلد، ولابد من هذا الجمهور أن ينسجم و أن يكون قويا و أن يضع لنفسه برامج.
                              هذه الإنتخابات الي تجرى في البلد، كإنتخابات رئاسة الجمهورية و إنتخابات المجلس و إنتخابات مجلس الخبراء، دائما نرى في أيام هذه الإنتخابات يأتي أناس و يجعلون انفسهم قيما على الناس و يتسلطون عليهم و يصنعون تنظيمات آنية، ثم يتعرضون على إجتماعات الناس، و يسيئوا الإستفادة من قلة الوعي عندهم، و السبب أن الشعب ليس حاضرا في الساحة، و هذه مشكلة بحد ذاتها.
                              لابد ان يكون للناس تجمعات و تشكيلات و أن يصنعوا القوى و الكوادر، و أن يؤسسوا أحزاب.
                              و إن الحزب المطلوب هو الحزب الذي إذا فاز في الإنتخابات، لابد أن يكون له وزيرا جيدا و نائبا جيدا وممثلا و مسؤولا في كل المحافظات و المجالات.

                              في عالمنا اليوم حيث إن البشرية قد تقدمت في جميع المجالات و تهتم في القضايا الإقتصادية و السياسية والدينية و لله الحمد، لابد ان يكون للناس تنظيمات، و أن تكون لديهم صحف، ولابد أن تكون الإذاعة و التلفزيون تحت تصرفهم.
                              الجرائد و الصحف و الإذاعة و التلفزيون ليست للحكومة فقط، إن الحكومة التي تنتخبها الناس، الا يمكن ان تكون الإذاعة و التلفزيون تحت تصرف الناس؟ هل الإذاعة و التلفزيون مختصة لأربعة اشخاص هم على رأس السلطة و يأمرون و يفعلون ما يشاؤون؟!
                              إذا كان لأي واحد من الناس، رأيا يريد قوله، فلابد للإذاعة و التلفزيون أن تنشر رأيه، و لابد للجرائد أن تنشر أحاديث و أفكار و آراء الناس.
                              هذا الأمر معهود و جاري في كل العالم، و نحن إذا أردنا أن نتنازل عن حقوقنا، فإننا سنتضرر و نبقى متخلفين إلى الوراء.
                              اليوم الأمر ليس هكذا بحيث يستطيع شخص او شخصان او ثلاث، ان يتحكموا بمقادير الناس، فالجمهورية تعني حكومة الناس.
                              ولابد من تذكير هذا الأمر، ان الناس بالإضافة إلى إحتياجهم لتأسيس أحزاب و تنظيمات مستقلة، لابد ان يكونوا مستيقضين حين الإنتخابات و ذلك بفهمهم و شعورهم المستقل ينتخبوا افرادا صالحين.
                              إن في دستورنا قد ورد شئ بإسم -ولاية الفقيه-، لكن ولاية الفقيه لاتعني أن لديه كل الصلاحيات، لأن في هذه الحالة سوف لايكون -للجمهورية- معنى، إن ولي الفقيه -مع تلك الشروط التي ذكرت له في الدستور- من أهم وظائفه المهمة، هو أن يكون مشرفا على حركة المجتمع، كي لاينحرف عن مسير الإسلام و موازين الحق، و هذه هي مهمة الفقيه.
                              في النظام الشيوعي للإتحاد السوفيتي، حينما كانوا يريدون ان يقيموا نظامهم على أساس الشيوعية و الماركسية، وضعوا ايدؤولوجية الحزب على رأس أمورهم، لكي يستطيعوا أن ينفذوا برامجهم السياسية و الثقافية و الإقتصادية للبلد، و ذلك طبقا على مبدئهم الماركسي، هذا أمر طبيعي لديهم.
                              لكن نحن الذين نريد أن ندير بلادنا على أساس الإسلام و الشرع، و كذلك الجمهورية، لابد ان يشارك جميع الناس، ولابد أن تكون لديهم أحزاب و تنظيمات، و لابد أن يكون فقيها جامعا للشرائط لكي يشرف على الأمور.
                              طبعا أن الناس هم الذين ينتخبون الحكومة، و رئيس الحكومة (أي رئيس الجمهورية)، لابد أن ينتخبه الناس، و لايحق لأحد أن يفرض احدا عليهم و يتدخل، كما نرى مثلا انهم يجلسون و يرشحون أصدقائهم، حتى مجلس رقابة الدستور لايحق لها ان تتدخل و أن تظلم الناس و تصادر حقوقهم.
                              لايجوز لهم أن يمنعوا فردا صالحا من الناحية الدينية و مطلعا للسياسة و الثقافة و الإقتصاد من المشاركة
                              إن ولي الفقيه لابد أن يكون مشرفا على البلد و الأحزاب و الحكومة فقط، و لاأن يتدخل في كل شئ، بل الحكومة في الجمهورية الإسلامية لابد ان تكون مستقلة، تستطيع أن تعمل بإستقلال تام.
                              انا من إحدى الإنتقادات التي وجهتها للسيد الخاتمي رئيس الجمهورية بعد فوزه في الإنتخابات، حيث أرسلت له برقية، لاأدري هل اعطيت له ام لا، (انا لست مرتبطا به)، وقلت له في تلك الرسالة: انكم بهذا المنوال الذي تسيرون به لاتستطيعون فعل اي شئ، فإذا لم يكن إختيار الوزراء و المسؤولين بيدك، لاتستطيع أن تخطو حتى خطوة واحدة.
                              وقلت له: أنا لو كنت في مكانك، لكنت أذهب مباشرة عند القائد و اقول له: انت منصبك محفوظ و إحترامك ايضا محفوظ و مصون، ولكن 22 مليون فردا من الناس قد صوتوا لي في الإنتخابات، و كل اولئك الـ22 مليون كانوا يعلمون جيدا ان قائد البلد كان قد رشح شخص آخر للرئاسة، و مكتبه و جميع المرتبطين به كانوا يؤيدون ذلك المرشح، لك الــ22 مليون إنتخبوا خاتمي، و هذا يدل على أن الناس يعارضون سياسات القائد، و بصراحة يريدون ان يقولون لك: ايها القائد، إننا نرفضك!.
                              كان على السيد الخاتمي أن يذهب عند القائد و يقول له هذا و يقول إن هؤلاء الــ22 مليون شخص لديهم توقعات كثيرة مني و ينتظرون ان افي بوعودي لهم، و إذا كنت تريد أن تتدخل في أمور الحكومة و في أمر تعيين الوزراء و المسؤولين و أن تفرض علي أشخاص، فأنا لااستطيع أن اعمل شيئا في هذه الحالة، إذن اننى مع شكري العميق للناس، اقدم إستقالتي و اقول لهم: أيها الناس، إنهم يتدخلون في اموري و أنا لااستطيع فعل شئ.
                              على السيد الخاتمي كان يعمل هكذا، و إن الناس لديهم توقعات اخرى من الوزراء ايضا،، و أنا قد أرسلت برقية اخرى إلي الشيخ دري الذي أصبح وزير الأمن و المخابرات، و قلت له: إن مشكلة وزارة المخابرات، لم يكن في وزيرها فقط، بل إن أساس و بنيان هذه الوزارة فاسدة، و ذلك بالرغم من وجود بعض الأشخاص الجيدين، ولكن وزارة المخابرات لابد أن تكون قائمة على أساس صحيح، و إذا كان تريد ان تعين نفس اولئك الأشخاص و الكوادر، و حضرتك فقط تكون جهازا للتوقيع او تجلس في غرفتك في مبنى الوزارة، و حينما يأتون لك بأية مسودة او قائمة تمضي تحتها، فإنك ستكون مغبونا، و إن ما يريده الناس منك هو ان تصلح و تغير الأساس في وزارتك، و لابد ان تكون وزارة الأمن تنسق مع الناس، و لا أن يتصدى أشخاصا مجرمين على رأس الأمور و يفتحون ملفات ضد الأبرياء.
                              إن السيد رئيس الجمهورية، في رأيي كان عليه أن يكون أكثر صرامة، و القائد عليه أن يكتفي بقيادته فقط، و هو الإشراف على امر المجتمع كي لايخالف الشرع، أي إذا كان رئيس الجمهورية او احد وزارئه ينحرفون عن اساس الشرع ينبههم، و لاأن يصنع القائد لنفسه تنظيما تشريفاتية ملوكية، اكبر من كل ملكوك الدنيا!! و لااحد يستطيع أن يصل إليه، و نراه يتدخل في كل أعمال الوزارات و المسؤولين و يتدخل في كل شئ!
                              إن بلد تحكمه عدة مؤسسات، و كل مؤسسة منفصلة عن بعضها، لايمكن أن تدار بشكل صحيح، نحن نرى ان الحكومة من جهة و مجمع تشخيص مصلحة النظام من جهة اخرى، و مكتب القائد من طرف ثالث و كل منهم يريد أن يتسلط و يبرز قدرته!، في هذه الحالة كيف يمكن أن تدار البلد؟
                              لقد اصبحت الحكومة بيد شخصين او ثلاثة، و الناس لادخل لهم في هذه الحكومة، هكذا حكومة تعتبر فاشلة في عالمنا اليوم.

                              قي بعض الأحيان يأتون و يقولون لي: إن كلامك و أحاديثك تضعف الحكومة، لقد سمعت من الشيخ الهاشمي يقول: (إيران ستصبح مثل أفغانستان)!
                              ليس هكذا، انه مخطأ، الحكومة ليس يعني شخص، الحكومة يعني حكومة إسلامية، و اقسم بالله إن هؤلاء الناس حينما يرون ان النظام الإسلامي و الإسلام يتعرض إلى الخطر سيثورون و يقومون.
                              إن الناس قد ثاروا بسبب تمسكهم و حبهم للإسلام، ولكن ظلم المسؤولين و الحكام قد جعلهم ينفرون هكذا من المعممين، و حينما نرى ان المسؤولين دائما يكررون (ولاية الفقيه)، هذا المصطلح ينفر الناس اكثر.
                              لقد سمعت إن الشيخ دري، بعد ما اصبح وزيرا، كلمة يريد ان يخطب، دائما يكرر في خطاباته مصطلح (ولاية الفقيه) (ولاية الفقيه المطلقة)، يا أخي أنت حينما تمدح شيئا اكثر من حده فإنك ستضر ذلك الشئ.
                              اساسا ان الناس يتسائلون ماذا تعني ولاية الفقيه؟!! لكنك حينما تقول لهم إن الناس عليهم أن ينتتخبوا حكومتهم بأنفسهم و ان ولي الفقيه بشرط أن يكون اعلما -مجتهد اعلم و مدير و مدبر- عمله هو أن يكون مشرفا فقط، كي لاتجري امورا خلاف الشرع و القانون.
                              أتذكر حينما طرحت مسئلة إعادة النظر في الدستور، قرأ الشيخ الأميني تلك الاحاديث والروايات التي تدل على ان الذي يطرح للقيادة لابد أن يكون اعلما، وفي ذلك الإجتماع بعد قراءة هذه الروايات، تكلم السيد الخامنئي بكلام، انا قد كتبت نص عبارته و قرأته للإخوة هناك، و هو موجود في المجلد الأول من بيانات شورى إعادة النظر في الدستور في صفحة 194، حيث حينما قرأ الشيخ الأميني تلك الروايات، قال السيد الخامنئي: ( إن هذه الروايتين الإثنين او الثلاث التي ذكرها الشيخ الأميني، لابد أن نعالجها!، حيث كما يقول الشيخ اليزدي إن الأعلم هنا بمعنى الأعلم في أدارة الامر، و فيهم من هو افقه منه و فيهم من هو اعلم منه، هذه الروايات لابد ان يعالجها العلماء و الفضلاء)!!!
                              هنا لابد ان نقول يا حضرة السيد الخامنئي، إن هذه الاحاديث و الروايات لاعلاج لها، و علاجها العمل بها، اولا انها ليست إثنين او ثلاثة وراية، بل 12 رواية و كلها أحاديث صحيحة.
                              لقد كتبت آنئذ تلك الأحاديث، لكن البعض منهم منعني من إرساله، و الآن من الأفضل أن يقرأوها، ومجموعتها 12 رواية و كلها قوية و متقنة.
                              لقد كتبت لهم: إلى أصحاب السماحة آيات الله و حجج الإسلام و السادة المحترمين و أعضاء شورى إعادة النظر في الدستور -دامت بركاتهم-
                              في رواية عن رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: أنهم قد سمعوا رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم يقول عودا و بدءا: (ما ولت امة رجلا قط أمرها و فيهم من هو أعلم منه الا لم يزل أمرهم يذهب سفالا حتى يرجعوا إلى ما تركوا).
                              إذن يجب أن يكون الأعلم هو القائد، أعلم بكتاب الله، و أن يشرف على امر المجتمع، أما إدارة الدولة و البلد، فإنها تكون بيد الناس و هم سيختارون رئيسا لهم، (أي أن تكون جمهورية)، و هذا ما يقوله دستورنا.
                              و الناس أيضا عليهم أن يؤسسوا أحزابا و أن ينتخبوا حكومتهم بأيديهم، و ولي الفقية -إن كان واجدا للشرائط- يكون مشرفا.
                              و أقول لكم أيضا هذا الأمر بأننا نسمع منهم دائما هذه العبارة (الخطوط الحمراء)، ماذا تعني هذه الخطوط الحمراء التي يكررونها دائما؟؟
                              إن الخط الأحمر عندنا هو فقط الله سبحانه و تعالى و النبي صلى الله عليه و آله و سلم، و الإمام المعصوم عليه السلام، و سوى هؤلاء لايوجد لدينا خط أحمر، لقد جاء احد الناس و قال للخليفة الثاني، لو إنحرفت عن الطريق فإنى سأعدلك بسيفي هذا.
                              حتى في زمن النبي صلى الله عليه و آله و سلم كان يأتي الناس و يطرحون آرائهم عند النبي.
                              واقول لكم هذا أيضا، إنه قد إنتهت صلاحية هذه الأفعال التي نراها دائما، حيث كل فترة يحركون بعض الأطفال و الشباب في قم ليتهجموا على شخص ينتقدهم و يحركون اربعة جرائد لتكتب ما تشاء من تهجمات.
                              و لنفرض أنهم يحركون ائمة الجمعة ايضا ليقولوا شيئا، ولكن الجميع يعلم ان ائمة الجمعة منصوبين و يتقاضون اموال و رواتب منهم، إنهم إذا قالوا شيئا او عملوا عملا، فإنهم سيفضحون انفسهم فقط و لا يضرون احد غيرهم.
                              إن هذه الأفعال لاتجدي و لاتنفعهم، و إنتهت صلاحيتها و لابد أن يغيروا أساليبهم و منهاجهم.
                              هنا لابد أن نقول للسيد الخامنئي، الذي يزعم انه يجب من معالجة هذه الروايتين او الثلاث، لابد أن نقول له اولا انها ليست روايتين او ثلاث، بل 12 رواية، و ثانيا لابد من العمل بها، حضرته يقول لابد ان نفكر في البحث عن علاجه، الفكرة الصحيحة هى العمل بها، ثم إذا كنا نريد أن نغض النظر عن أمر قيادتك، لايمكن ان نصمت و نغض النظر عن المرجعية، فإنك لست في شأن و مقام المرجعية!
                              انا قبل هذا ايضا نصحته و نبهته، حينما كنا على أعتاب رحيل المرحوم آية الله الأراكي، حيث أرسلت له رسالة حول بعض الأمور بواسطة الشيخ المؤمن، وقد وصلت تلك الرسالة بيده.
                              في الفقرة السابعة من رسالتي كتبت له: (إن المرجعية الشيعية كانت مستقلة طوال التأريخ، ولها قدرتها المعنوية الخاصة و المستقلة، لذلك ليس لائقا لكم ان تخدش إستقلاليتها بيدكم، و ان تكون الحوزات العلمية عميلة و تابعة للحكومة، ان ذلك سيكون مضرا للإسلام و التشيع، و اعلموا ان عملائكم مهما حاولوا أن يجعلوا منكم مرجعا، و ان يعطوكم موقعا كموقع الإمام، فإنهم لن يتمكنوا من ذلك، إذن لاتسمحوا ان تدنس قداسة الحوزة بالمسائل الدبلوماسية من قبل مؤسساتكم.
                              إن الحرس الفلاني في قم كيف يسمح لنفسه ان يحرك عددا من الأطفال و الشباب ليتجموا على الحوزة؟!
                              إن في مصلحة الإسلام و الحوزات العلمية و كذلك في صلاحكم أنتم أن يعلن مكتبكم رسميا: بما ان لديكم مشاغل كثيرة و ان ادارة البلاد على عاتقكم، لذلك فإنكم معذورين عن الإجابة على المسائل الشرعية، و من الآن فصاعدا لانجيب على المسائل الشرعية، و ارجعوا تلك الرسائل رسميا إلى المراجع و الحوزات العلمية ، و حتى الوجوه الشرعية لابد أن تعاد إلى الحوزة).
                              هذه الرسالة أرسلتها في تاريخ 12/8/73 [2/نوفمبر/1994]، حينما كان الشيخ الأراكي راقدا في المستشفى.
                              وفي ذلك الحين نقل لي الشيخ المؤمن حدثا: (ان احدهم يذهب إلى قم و يجلس في مكتب خامنئي و يرد على المسائل الشرعية بناءا على فتاوى خامنئي!، فقلت كيف يمكن ذلك و الخامنئي ليس لديه رسالة عملية؟ فقال: نحن نجيب ذلك بناء على كتاب تحرير الوسيلة للإمام!، قلت: لكن الناس يريدون فتاواه، فقال: إن فتاوى الخامنئي كفتاوى الإمام، و نحن نجيبهم على كتاب تحرير الإمام!).
                              ألا يعتبر هذا إستهزاءا و تحثيرا للمرجعية الشيعية؟!
                              لقد جاءوا ليلة بعد وفاة الشيخ الأراكي و حركوا جماعة من الشباب في الشارع الذي يؤدي إلى مكتب رابطة مدرسي الحوزة، كما يحركون اليوم ايضا ثلاثة أو أربعة أشخاص، بعضهم قد جاء من طهران، وكما قيل لم يتجاوز عددهم سبعة او ثمانية أشخاص، كما فرضوا زورا اشخاصا كمراجع، في حين انهم لم يكونوا في مقام المرجعية و الإفتاء، و بذلك حولوا المرجعية الشيعية إلى اداة بيدهم و بدلوها إلى ملعبة للأطفال و ذلك بواسطة اشخاص من وزارة الإستخبارات.
                              هذه مصائب كبيرة قد إبتلينا بها في هذا البلد.
                              اللهم بحق محمد و آل محمد، إحفظ إستقلال بلد الإمام الحجة عجل الله تعالى فرجه .
                              اللهم ارفع هموم و غمم الأمة.

                              اللهم شافي مرضانا.
                              اللهم بحق محمد و آل محمد عجل فى فرج مولانا صاحب الزمان.
                              اللهم اكتب اسماءنا في قائمة شيعة اميرالمؤمنين عليه السلام.
                              واعتذر من جميع الأخوة
                              والسلام عليكم جميعا و رحمة الله و بركاته.

                              تعليق


                              • #30
                                و لا تنسي ان جماعة ولاية الفقيه المطلقة الذين يتبنون شعار تكفيري هو "الموت لاعداء ولاية الفقيه"


                                لم نقل يوما الموت للسنة مثلا ..
                                حتى نقول الموت لاخواننا في الولاية الذين يختلفون معنا ببعض الجزئيات
                                وصفحتنا والحمد لله بيضاء في تقبل الاخر مهما اختلفت اطروحاته عن افكارنا
                                ويدنا دوما ممدودة للم الشمل وتوحيد الكلمة ..
                                واعتقد ان المثل الذي يتحدث عن بيت الزجاج معروف للجميع

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                8 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X