تسجيل متابعة مع الشكر و التقدير

ليس لك الحكم على أي شخص قبل إسلامه، فالإسلام يجب ما قبله، و قد فرح النبي بإسلام عمر أكثر مما فرح بإسلام الكثير من كبار الصحابة لأن النبي يعلم مدى القوة و النصر الذي سيقدمه عمر الفاروق لأمة الإسلام، و تحقق للنبي ما ظن في عمر الفاروق، فنصر الله عمر و نصر الإسلام على يده و أطفأ الله على يده نار المجوس و حرر مسرى النبي و نشر الإسلام في أرجاء الأرض و عدل بين الناس في أيامه ما لم يجده الناس فيمن بعده.

المحاولة الثانية :


لدى عودة النبي صلى الله عليه وآله من غزوة تبوك :

لا أدري ما القصة هنا، فأين هي الرواية التي تدعيها بغض النظر عن الوليد بن جميع أم سواه..... هات الرواية ...!!!!! لنناقشها

المحاولة الثالثة ( والاخيرة لانها نجحت مع الاسف )

كلام إنشائي و إستنتاجات واهية تدل على ضحالة الإستنتاج، فيفندها ما ذكرته أنا من قبل في ردي.. فالنبي مرض و توفي في بيت السيدة عائشة زوج النبي ، فلو فرضنا صحة إستنتاجاتك بأن السيدة عائشة و ... و عمر دسوا السم للنبي - وهذا كذب- فيكون النتيجة على الأقل أن يطلب النبي إخراجه من بيت السيدة عائشة خصوصا وجود بيت إبنته السيدة فاطمة رضي الله عنها حيث كان البيت مفتوحا للنبي للمكوث فيه لكنه لم يفعل و بقي في بيت زوجه و حبيبته السيدة عائشة بنت خليفته من بعده أبو بكر الصديق، و هذا إكرام لأبي بكر و لإبنته و تأكيدا لقيمة و دور أبي بكر و رؤية النبي المستقبلية لمن سيخلفه عليه السلام.
إلا إذا أردت الكذب هنا ببعض إستنتاجاتك و القول أن النبي كان مغلوبا على أمره...حاشاه و هو مؤّيد من رب العالمين......

فماذا تقول أنت هنا ........؟؟؟؟!!!!!!!

الرابعة ...عندما قال قولته المشهورة : ان الرجل ليهجر ..

هذا كلام كذب لم يقله الفاروق عمر......

أخيرا .... بالنسبة لرأيك في عمر و أبا بكر فأنت حر فيما تؤمن به و لكن الكذب و الإفتراءات فهذه لست حرا بها و التاريخ الصحيح هو الذي يبقى و ليس الترهات ......


البراء

الى كاتب هذا الموضوع الذى لا يقرا القران او يقراه ولا يفهمه

الم تسمع قوله تعالى :

(((( والله يعصمك من الناس )))))

وذلك درا على الجهبذ الذى يقول :

(((( المحاولة الثالثة ( والاخيرة لانها نجحت مع الاسف ) :هي عندما تمكن ابا بكر وعمر من خلال ابنتيهما عائشة وحفصة من قتل النبي الاكرم بالسم : ))))


هداك الله يا اخى .

ويا جهبذ (( أفن مات او قتل انقلبتم على اعقابكم))؟؟؟

والكثير من الانبياء قتلوا ومنهم يحيى بن زكريا وكما تعلم القران يشهد بان بني اسرائيل كانوا يقتلون التنبياء واليهود حاولت قتل عيسى بن مريم

اما ((والله يعصمك من الناس)) فهذا في حادثة الغدير خاصة لعظم الامر والخطر وراجع الاية في كتب التفسير تجد انها نزلت بعد حجة الوداع وليس في مكة ولا في المدينة قبل حجة الوداع

وانت راجع بنفسك حادثة العقبة التي لا يتكلم بها ائمة اهل السنة والجماعة ابدا راجعها وستعرف انه بعض الصحابة ارادوا اغتيال الرسول الاعظم صلى الله عليه واله وصار حذيفة بن اليمان صاحب سرالنبي في المنافقين الذين فضحوا انفسهم بفعلتهم تلك
ولو فضحت اسمائهم في ذلك اليوم لخرج امثالك ليسئل نفس الاسئلة التي تسئلها لكن بتاثير اكير واخطر هو انه كما انت اليوم تشكك في الرسول الاعظم هو في ذلك اليوم سيشكك في الرسول الكريم ويتهدم الدين الاسلامي كله وينجح المنافقون في خطتهم
لكن الله عز وجل نصب عليا هاديا من بعد النبي ليحفظ الدين والمسلمين من هؤلاء يبقى الحق واضحا والباطل واضحا
وراجع الاية __انما انت منذر ولكل قوم هاد)) فمن الهاد في امة محمد صلى الله عليه واله؟

[حسنا فعلت اخيرا .. فقد اقتنعت اخيرا بالمناقشة في الموضوع .. وهذا امر تشكر عليه ..
صحيح ان المحاولة جاءت قبل اسلامه المزعوم .. لكنها تُحسب عليه في نهاية المطاف .. ثم ان من كانت شخصيته مليئة بالحقد على النبي الاكرم صلى الله عليه وآله الى هذه الدرجة .. كيف تحول في لحظة الى النقيض ؟؟ ان فشله في محاولة الاغتيال هو الذي دفعه لاعلان اسلامه بسرعة .. لدوافع معروفة ..

هاهي الرواية من مصادركم :
عن أبي الطفيل عامر بن واثلة -رضي الله عنه- قال : [ لما أقبل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من غزوة تبوك أمر منادياً فنادى : ((إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أخذ العقبة ، فلا يأخذها أحد))
فسار رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في العقبة ؛ يقوده حذيفة ، ويسوقه عمار ، إذ أقبل رهط متلثمون على الرواحل ، فغشوا عماراً ، وهو يسوق برسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، وأقبل عمار يضرب وجوه الرواحل ، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لحذيفة : (( قُدْ قُدْ ، ويا عمار: سُقْ سُقْ ))
فأقبل عمار على القوم فضرب وجوه رواحلهم ، حتى هبط رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من العقبة ، فلما هبط ، ورجع عمار قال: ((يا عمار ، هل عرفت القوم؟))
فقال عمار -رضي الله عنه- : قد عرفت عامة الرواحل ، والقوم متلثمون.
قال -صلى الله عليه وسلم- : ((هل تدري ما أرادوا ؟)).
قال عمار -رضي الله عنه- : الله ورسوله أعلم .
قال -صلى الله عليه وسلم- : ((أرادوا أن ينفروا برسول الله -صلى الله عليه وسلم-فيطرحوه)).
قال فسأل عمار -رضي الله عنه- رجلاً من أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال: نشدتك بالله كم تعلم كان أصحاب العقبة؟
قال: أربعة عشر رجلاً .
فقال : إن كنت فيهم فقد كانوا خمسة عشر.
قال: فعذر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- منهم ثلاثة ؛ قالوا: والله ما سمعنا منادي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، وما علمنا ما أراد القوم.
فقال عمار : أشهد أن الاثني عشر الباقين حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد ].
تخريج القصة
أخرج الحديث بطوله الإمام أحمد في المسند(5/453) ، والطبراني في المعجم الكبير –كما في مجمع الزوائد(1/110-111)- ، والبزار في مسنده(7/227رقم2800) ، والضياء في المختارة(8/220-222رقم260،261) من طرق عن الوليد بن عبد الله بن جميع عن أبي الطفيل -رضي الله عنه- به
ورواية البزار إلى قوله : ((فيطرحوه)) .
ورواه عن الوليد بن عبد الله بن جُميع: يزيد بن هارون ومحمد بن فضيل وعبيد الله بن موسى العبسي
وفي رواية البزار وهي من طريق عباد بن يعقوب الرواجني عن محمد بن فضيل عن الوليد بن عبد الله بن جميع عن أبي الطفيل عن حذيفة به .
والطريق الأول أولى لأنه تتابع عليه ثقتان حافظان وهما: يزيد بن هارون وعبيد الله بن موسى العبسي .
ولعل الطريقين محفوظان .
ولا يضر هذا الاختلاف ؛ لأن الإسناد الأول موصول إلى أبي الطفيل ، وهو صحابي ، ولعله أخذه من حذيفة أو عمار -رضي الله عنهما- ، ورواية البزار تبين أنه أخذه من حذيفة -رضي الله عنه- والله أعلم.
وأصل الحديث في صحيح مسلم .
فقد رواه مسلم في صحيحه(4/4124رقم2779) وغيره من طريق الوليد بن جميع حدثنا أبو الطفيل -رضي الله عنه- قال: ((كان بين رجل من أهل العقبة ، وبين حذيفة بعض ما يكون بين الناس فقال: أنشدك بالله كم كان أصحاب العقبة؟
قال: فقال له القوم: أخبره إذ سألك ، فقال : كنا نخبر أنهم أربعة عشر ، فإن كنتَ منهم فقد كان القوم خمسة عشر ، وأشهد بالله أن اثني عشر منهم حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد ، وعذر ثلاثة ، قالوا: ما سمعنا منادي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، ولا علمنا بما أراد القوم ، وقد كان في حرة فمشى ، فقال: ((إن الماء قليل فلا يسبقني إليه أحد ، فوجد قوماً قد سبقوه فلعنهم يومئذ)).

[........؟؟؟؟!!!!!!!
لن اناقشك في كون النبي صلى الله عليه وآله قد مات وهو في بيت عائشة بزعمك .. او لا .. وهذا لن يفيدك كثيرا بعد ان تعلم ان عملية الاغتيال تمت في الساعات الاخيرة من حياة النبي صلى الله عليه وآله .. وقاموا بسقيه السم بدل الدواء .. وهذا واضح في اصل الموضوع .. فراجعه .

[هذه قضية مفروغ منها .. ولم اسمع احدا انكر هذا القول لعمر .. حتى من السنة .. فعلى ماذا تعمتد انت في كلامك ؟؟ ماهي مرجعيتك في الاحاديث وهذا ما ثبت عند السنة قبل الشيعة .. تماما كحادثة اغتيال النبي في تبوك التي لم تسمع عنها وهي ثابتة في مصادر السنة !
[اجل .. لقد بقي التاريخ الصحيح .. وهذا الموضوع انما يذكر بذلك التاريخ الصحيح الذي يفضح حقيقة عمر وكفره وقيامه بقتل النبي الاكرم صلى الله عليه وآله .. ولم تبق الترهات التي تعتبر هذا الزيدق الكافر خليفة لرسول الله صلى الله عليه وآله .. فارجو ان تتبع صحيح التاريخ وتترك ترهاته .

السلام على من اتبع الهدى ....... أما بعد :

فمهما قلتم وكذبتم يا رافضة فهذا لن يغير من الحق شيئا ، فالنبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم يحب أبو بكر ويحب عمر ويحب عثمان ويحب علي رضي الله عنهم جميعا .

وعلي رضي الله عنه وأرضاه يحب أبو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم جميعا وهم أيضا يحبونه ويحبون أهل بيته

ونحن بدورنا نحبهم جميعا فنحن نحب علي ونحب فاطمة ونحب الحسن والحسين رضي الله عنهم

فندعوا الله عز وجل أن يجمعنا بأبي بكر وعمر وعثمان وعلي وفاطمة والحسن والحسين في الجنة .

أما أنتم فأرجوا أن تدعوا بهذا الدعاء :

(( اللهم لا تجمعنا بأبي بكر وعمر يوم القيامة في مكان واحد ))

نسأل الله أن يستجيب لدعائكم

ما شاء الله عمر يهرب منه الشيطان ولا يهرب من النبي هل عمر افضل من النبي او هل عمر معصوم لو قلنا هذا في علي لانقلبت الدنيا فوق رؤؤسنا هذا غلو الشيعة كفرة الشيعة كذا

[quote=اين صدر الخلائق][

هداية الله له و دعاء النبي لعمر هو الذي شرح صدره للإسلام و هداه للرشاد.

و ما علاقة عمر هنا في الموضوع، لا ينكر أحد وجود المنافقين زمن النبي و هم مذكورين في القرآن الكريم، و هم الذين كانوا يتخلفون في المعارك و يثبطون المسلمين و معلوم أن عمر الفاروق شهد كل المعارك مع النبي و لم يتخلف أبدا ......


معلوم أن النبي قد بدأ يظهرعليه المرض في بيت زوجه السيدة ميمونة و ليس في بيت السيدة عائشة، و هو الذي طلب أن يعالج في بيت السيدة عائشة، و كان بإمكانه أن يطلب بأن يعالج في بيت السيدة فاطمة و إبن عمه علي بن أبي طالب رضي الله عنه و لكنه لم يفعل، و بقي في بيت السيدة عائشة، و قد إستمر مرض النبي قبل وفاته 13 يوما على قول الأكثر و هي مدة كافية ليطلب نقله و علاجه حيث يشاء ، لكنه بقي في بيت السيدة عائشة تعظيما لقدرها و قدر أبيها الذي سيخلف المسلمين من بعده .



هات نص الحديث بهذه الصيغة التي ذكرتها من الكتب الصحيحة عند أهل السنة ....!!!!


إذا كان التاريخ هو كما تؤمن به أنت كحكايات ألف ليلة وليلة فعلى التاريخ السلام، و لكن التاريخ ليس كذلك.....

التاريخ هو أحداث و مواقف و أفعال الناس و ليس ما يكذب عنهم بما يناقض التاريخ نفسه، و يكفي عمر فخرا ما فعل لدين الله من نصرة لدينه و أنه قد مات شهيدا في محرابه حيث كان يصلي بالمسلمين على يد مجوسي عدوا لله و للإسلام ....

اين صدر الخلائق

اي اجابه الله يهديك ان يأكل سم وهو يعلم ؟!!
وكان يستطيع ان لا يأكله .
هذا اسمه انتحار ان تأكل اكل مسمم

ماذا لو علمت اني سممت لك طعامك اتأكله ؟
وهل الله يأمر ان نقتل انفسنا بأيدينا ؟


لو قلت لي انه لا يعلم الغيب وانهم سمموه وهو لايعلم
كان هذا اقرب للمنطق والعقل .

[QUOTE=bara]هذا هو التاريخ الاسود وليس الف ليلة وليلة الذي خلفه ابو بكر وعمر وابنتيهما عليهم لعائن الله .. ولك ان تصنع تاريخاً من عند نفسك ومن خيالاتك على طريق حكايات الف ليلة وليلة التي استشهدت بها .

[/quote]

الهي آمين

هكذا يكون الدعاء .. اما دعائك السابق فانه لا يُعد دعاءً .. فكأنك تسئل الله ان يجمعك مع المؤمن والكافر في يوم القيامة !! عندما تتمنى ان تكون مع محمد وآله الاطهار .. مع الكفرة قادة اهل النار : ابو بكر وعمر وعثمان ..

يقاتلون في سبيل الله فيقتلون وُيقتلون ..
فاقتلوا انفسكم ان كنتم صادقين ...
اذا كان المؤمن العادي مطالب بان يقتل نفسه في سبيل الله .. الا تعتقد ان النبي صلى الله عليه وآله مستثنى من ذلك .. وقد عرض نفسه للقتل من اجل دين الله ... اجل كان يعلم بوجود السم .. ولكن يعلم ايضا ان الله شاء له ان يتناوله .. وان يُقتل بسببه .. فهل ترى النبي سيخالف مشيئة ربه ؟!!
تماما كما خرج في احد مثلا وهو يعلم ان رباعيته ستُكسر ولكنه لم يتردد في خوض غمار القتال .. حتى لو علم انه سيُقتل ..
وقد علم الكثير من اصحاب النبي بانهم يُقتلون في معركة معينة لكنهم لم يترددوا في خوض تلك المعركة .. ما دامت تلك مشيئة الله سبحانه .. كما فعل عمار عليه السلام الذي اخبره النبي صلى الله عليه وآله بكيفية مقتله في صفين .. فلم يتردد في المشاركة فيها تحت راية امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام .

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام علي الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلي ال بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين

إقتباس, ابن صدر الخلائق
يقاتلون في سبيل الله فيقتلون وُيقتلون ..
فاقتلوا انفسكم ان كنتم صادقين ...
اذا كان المؤمن العادي مطالب بان يقتل نفسه في سبيل الله .. الا تعتقد ان النبي صلى الله عليه وآله مستثنى من ذلك ..

أعجب ما أعجب بأنكم لا تفرقوا بين الجهاد في سبيل الله والإنتحار
فالجهاد واجب علي كل مسلم والإنتحار محرم
فإنك إستشهدت بالأيتين لتثبت صحة قولك البعيد كل البعد عن الصحه
الايه الاولي :
يقاتلون في سبيل الله فيقتلون وُيقتلون ..التوبه -111

هنا الأيه تتكلم عن الجهاد في سبيل الله
الايه الثانيه :
فاقتلوا انفسكم ان كنتم صادقين ...

صدقني لا أعلم هل هذه أيه من القرأن الكريم أم تم تأليفها لتتماشي مع أهوائكم.
لقد بحثت عن هذه الأيه فلم أجد لها موقعآ في القرأن الكريم ,, فمن أين أتيت بها

وهل إنك عندما تنتقي الأيات حسب هواك تراه صوابآ, لأضع لكم الايه ونفهم لمن نزلت

قال تعالي : وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرحيم )البقره

فهنا نبي الله موسي عليه السلام هو من طلب من قومه بأن يقتلوا أنفسهم , وليس كما زعمت أن الطلب هو من الله تعالي
فبعد أن كفروا بأنعم الله وعبدوا العجل فقال لهم موسي عليه السلام
بأن ذنبهم عظيم فعليهم أن يتوبوا بقتل أنفسهم

إقتباس, ابن صدر الخلائق
اجل كان يعلم بوجود السم .. ولكن يعلم ايضا ان الله شاء له ان يتناوله .. وان يُقتل بسببه .. فهل ترى النبي سيخالف مشيئة ربه ؟!!

أجمل ما كتبته بجهل هو,,فهل ترى النبي سيخالف مشيئة ربه ؟!!
طبعآ الرسول صلي الله عليه لا يخالف الله تعالي ...وكيف يخالف الله تعالي
والله يقول ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما . ومن يفعل ذلك عدوانا وظلما فسوف نصليه نارا وكان ذلك على الله يسيرا ) سورة النساء

فكيف يقتل نفسه والله أمرنا أن لا نقتل أنفسنا
كما أن معلمنا ورسولنا محمد صلي الله عليه وسلم يأمرنا أن لا نقتل أنفسنا

وثبت في الصحيحين عن النبي عليه الصلاة والسلام انه قال : " من قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يُلجم بها بطنه في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا ، ومن قتل نفسه بسُم فسمّه في يده يتحسّاه في نار جهنم ... الحديث )

فلعل أحقاد الفرس علي سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه ما زالت تقص عليكم قصص ألف ليله وليله إلي يومنا هذا... وأنتم لا حول لكم ولا قوه .
يعني أنت تقتل نفسك وتقول هذه مشيئة الله... العقل نعمه
هدانا الله وهداكم
النابغه

[
ويُقتلون : عندما يخرج المجاهد في سبيل الله فهو يعلم انه سيُقتل كما وعده الله تعالى في كتابه .. فلماذا يخرج وهو يعلم انه سُيقتل ؟؟ الجواب الذي لا تريد ان تعرفه : انه يفعل ذلك تسليماً لامر الله تعالى الذي شاء له ان يُقتل في سبيله ..
فان يعلم المجاهد بانه سوف يُقتل لا يدعوه ذلك الى عدم الاقدام .. بحجة علمه بذلك ..
والنبي الاكرم صلى الله عليه وآله ايضاً .. اقدم في المعارك وكان معرضا للقتل في اية لحظة .. وقد كُسرت رباعيته في احد .. فكان مسلما لامره تعالى .. وعندما شاء الله له ان يُقتل بالسم شربه .. لان الله اختار له الشهادة بالسم .. لا بالسيف ..
ولو قُتل النبي بالسيف مثلا في احد .. لقلت نفس الاشكال .. لماذا خرج الى احد وهو يعلم بالغيب انه سوف يُقتل ؟؟
[Q

UOTE]
الايه الثانيه :

[
اجل .. هذه هي عقيدتكم الفاسدة في انبياء الله تعالى .. فانت ترى ان موسى طلب منهم قتل انفسهم .. وليس الله من طلب منهم .. فهل موسى كان يطلب من الناس حسب هواه .. تماماً كما قال عمر لعنه الله ان النبي ليهجر .. والله تعالى يقول : وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يُوحى .
فمتى تعرفون قدر انبياء الله العظام ..؟؟ انك لا تقبل مني ان انقل آية بالخطأ .. واقمت الدنيا ولم تقعدها .. رغم انك فهمت الاية مما نقلته لك .. فهل تقبل ان ينقل النبي كلاماً يحسبه الناس من عند الله وهو من عند نفسه ومن هواه ؟؟؟ ما لكم كيف تحكمون ؟؟ .
[/QUOTE]
نحن مهتدون والحمد لله .. بولاية علي امير المؤمنين عليه السلام .. اما انت فاذا اردت الهداية فان طريقها يبدأ بالبراءة من ائمة الضلالة والكفر ابو بكر وعمر وعثمان .. وتولي ائمة الهدى والايمان محمد واهل بيته عليه وعليهم السلام .

كلهم ائمة هدى وخير

طيب مدام هم كفره لمذا يزوج علي بن ابي طالب ابنته لعمر ابن الخطاب؟؟؟

ولمذا يسمي ابنائه بأسم عمر وابوبكر ؟؟

اليس هذا بدليل على حب علي بن ابي طالب لهم وان العلاقه بينهم كانت طيبه
وليس كما تزعمون .