إعـــــــلان

**باسييف** · 13-08-2007, 11:21 PM

الاخت/ريحانه،،،
المشكله ان كتبكم ليس فيها شىء صحيح،،،،ولاحتجاج لا يكون الا بصحيح لا بسقيم

**عرين الأسد** · 27-09-2007, 12:43 PM

الأخ الكريم باسييف اعانك الله وسدد خطاك

أقول للأخوه الشيعه ان هذا الموضوع طرح كثيرا وكانت نهايته الهروب
من الأخوه الشيعه للموضوع او تغير الموضوع
عندي سؤال بسيط...بعد أذنك أخي باسييف

عند اصابة عمر بن الخطاب رضي الله عنه أوصى الى ستة أشخاص
لأختيار شخص منهم ليكن خليفه للمسلمين ومنهم علي بن أبي طالب رضي الله عنه ...
لماذا لم يرفض المعصوم وقال انا لا أدخل
بقرعه انها لي وأنا احق بها من أي شخص اخر وذكرهم بحديث الغدير وما الى ذلك؟
وأن كان رضي بذلك ..وهو أمام معصوم يعلم الغيب (حسب ادعاءهم) فكيف يدخل مع السته و يعلم سلفا انه خاسر ؟؟؟

وأذا دخل القرعه فهذا يعني انه لم يطالب بها سابقا والا لطالب بها بدون الدخول بالشورى ورفض الدخول بالأنتخاب .

بالنسبه للموضوع نفسه فالأئمه انفسهم يقرون بذلك

بحار الأنوار 33 : 110 (( فكان أفضلهم كما زعمت في الإسلام وأنصحهم لله ولرسوله الخليفة الصديق وخليفة الخليفة الفاروق ولعمري ذكرت أمراً إن تم اعتزلك كله وإن نقص لم يلحقك ثلمه وما أنت والصديق ؟ فالصديق من صدق بحقنا وأبطل باطل عدونا ! وما أنت والفاروق ؟ فالفاروق من فرّق بيننا وبين أعدائنا. وذكرت أن عثمان كان في الفضل تالياً فإن يكن عثمان محسناً فسيجزيه الله بإحسانه وإن يكن مسيئاً سيلقى رباً غفوراً لا يتعاظمه ذنب أن يغفره . ولعمري إني لأرجو إذا أعطى الله الناس على قدر فضائلهم في الإسلام ونصيحتهم لله ولرسوله أن يكون نصيبنا في ذلك الأوفر.

ثم أيضا:

سئل الإمام علي عليه السلام: لم اختار المسلمون أبا بكر خليفة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم وإماماً لهم؟ فأجاب عليه السلام بقوله: «إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، وإنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنّه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي.

شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: (1/332)، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت (ص:51

أيضا عن الباقر:

وقد ورد المدح للصديق الأكبر عن أبيه محمد الباقر أيضا كما رواه على بن عيسى الأردبيلي الشيعي المشهور في كتابه : كشف الغمة في معرفة الأئمة : أنه سئل الإمام أبو جعفر عن حليته السيف هل تجوز ؟ فقال نعم قد حلى أبو بكر الصديق سيفه بالفضة ، فقال ( السائل ) : اتقول هذا ؟ فوثب الإمام عن مكانه ، فقال : نعم ، الصديق ، نعم الصديق ، فمن لم يقل له الصديق ، فلا صدق الله قوله في الدنيا والآخرة ".

روي أن أم المؤمنين حفصة بنت عمر بن الخطاب رضي الله عنهما كانت في يوم من الأيام حزينة فبشرها الرسول صلى الله عليه و آله وسلم - لذهاب همها – بقوله: {إن أبا بكراً يلي الخلافة بعدي ثم بعده أبوك. فقالت: من أنبأك هذا؟ قال: نبأني العليمالخبير}

وحى يوحى

[التفسير للقمي ص (352) – ومجمع البيان ج (5) ص (314) -

انظر وقعة صفين: (ص:88)،شرح نهج البلاغة: (15/76).

هدانا الله وأياكم

**باسييف** · 28-09-2007, 06:25 AM

الاخ العزيز/عرين الاسد
بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء ونحن ننتظر رد كل من يقول حاججونا من كتبنا فدونكم كتبكم واقوال ائمتكم/

أقول للأخوه الشيعه ان هذا الموضوع طرح كثيرا وكانت نهايته الهروب
من الأخوه الشيعه للموضوع او تغير الموضوع
عندي سؤال بسيط...بعد أذنك أخي باسييف

عند اصابة عمر بن الخطاب رضي الله عنه أوصى الى ستة أشخاص
لأختيار شخص منهم ليكن خليفه للمسلمين ومنهم علي بن أبي طالب رضي الله عنه ...
لماذا لم يرفض المعصوم وقال انا لا أدخل
بقرعه انها لي وأنا احق بها من أي شخص اخر وذكرهم بحديث الغدير وما الى ذلك؟
وأن كان رضي بذلك ..وهو أمام معصوم يعلم الغيب (حسب ادعاءهم) فكيف يدخل مع السته و يعلم سلفا انه خاسر ؟؟؟

وأذا دخل القرعه فهذا يعني انه لم يطالب بها سابقا والا لطالب بها بدون الدخول بالشورى ورفض الدخول بالأنتخاب .

بالنسبه للموضوع نفسه فالأئمه انفسهم يقرون بذلك

بحار الأنوار 33 : 110 (( فكان أفضلهم كما زعمت في الإسلام وأنصحهم لله ولرسوله الخليفة الصديق وخليفة الخليفة الفاروق ولعمري ذكرت أمراً إن تم اعتزلك كله وإن نقص لم يلحقك ثلمه وما أنت والصديق ؟ فالصديق من صدق بحقنا وأبطل باطل عدونا ! وما أنت والفاروق ؟ فالفاروق من فرّق بيننا وبين أعدائنا. وذكرت أن عثمان كان في الفضل تالياً فإن يكن عثمان محسناً فسيجزيه الله بإحسانه وإن يكن مسيئاً سيلقى رباً غفوراً لا يتعاظمه ذنب أن يغفره . ولعمري إني لأرجو إذا أعطى الله الناس على قدر فضائلهم في الإسلام ونصيحتهم لله ولرسوله أن يكون نصيبنا في ذلك الأوفر.

ثم أيضا:

سئل الإمام علي عليه السلام: لم اختار المسلمون أبا بكر خليفة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم وإماماً لهم؟ فأجاب عليه السلام بقوله: «إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، وإنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنّه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي.

شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: (1/332)، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت (ص:51

أيضا عن الباقر:

وقد ورد المدح للصديق الأكبر عن أبيه محمد الباقر أيضا كما رواه على بن عيسى الأردبيلي الشيعي المشهور في كتابه : كشف الغمة في معرفة الأئمة : أنه سئل الإمام أبو جعفر عن حليته السيف هل تجوز ؟ فقال نعم قد حلى أبو بكر الصديق سيفه بالفضة ، فقال ( السائل ) : اتقول هذا ؟ فوثب الإمام عن مكانه ، فقال : نعم ، الصديق ، نعم الصديق ، فمن لم يقل له الصديق ، فلا صدق الله قوله في الدنيا والآخرة ".

روي أن أم المؤمنين حفصة بنت عمر بن الخطاب رضي الله عنهما كانت في يوم من الأيام حزينة فبشرها الرسول صلى الله عليه و آله وسلم - لذهاب همها – بقوله: {إن أبا بكراً يلي الخلافة بعدي ثم بعده أبوك. فقالت: من أنبأك هذا؟ قال: نبأني العليمالخبير}

وحى يوحى

[التفسير للقمي ص (352) – ومجمع البيان ج (5) ص (314) -

انظر وقعة صفين: (ص:88)،شرح نهج البلاغة: (15/76).

هدانا الله وأياكم

**أميري حسين-5** · 28-09-2007, 11:54 AM