لائحة المسوليين العراقيين الذين يتم محاكمتهم إلى جانب صدام:
صدام حسين: الرئيس السابق للعراق والقائد العام للقوات المسلحة، اعتقلته قوات الاحتلال الأمريكي في 13 ديسمبر 2003، ويواجه 7 تهم بارتكاب "جرائم ضد الإنسانية"، تشمل استخدام الغاز ضد الأكراد في حلبجة (1988) ، وحملة الأنفال ضد الأكراد (1987)، وقمع التمرد الشيعي (1991) والحرب ضد إيران (1980-1988) وغزو الكويت (1990-1991) وقتل رجال دين شيعة (1980 و1999) وقتل عشيرة البارزاني التي ينتمي إليها الزعيم الكردي مسعود البارزاني في الثمانينيات. 
طه ياسين رمضان: نائب الرئيس العراقي السابق، وكان قائدا للجيش الشعبي المعروف بالقوة الضاربة لصدام، اعتقلته قوات الاحتلال الأمريكي في 18 أغسطس 2003، ويواجه اتهامات بالمشاركة في احتلال الكويت، إضافة إلى اتهام بضلوعه في قمع انتفاضة الشيعة عام 1991، وكذلك مقتل عشرات الآلاف من الأكراد في مدينة حلبجة بعد ضربها بقنابل الغاز السام عام 1988.

طارق عزيز: نائب رئيس الوزراء العراقي السابق، وهو مسيحي من أكثر القيادات العراقية المعروفة في الغرب، استسلم لقوات الاحتلال الأمريكي في 24-4-2003، وقد اتهم باعتباره عضوا في مجلس قيادة الثورة بالمشاركة في الحرب على إيران والكويت.

عبد حمود التكريتي: سكرتير الرئيس العراقي السابق، وأحد أقرب مساعديه، وكان يظهر بجواره بصورة دائمة، عرف عنه إدارة عدد من شئون الدولة العراقية، اعتقلته قوات الاحتلال الأمريكي في 18-6-2003، وقد وجه له القاضي تهمة واحدة هي الاشتراك في جريمة القتل العمد للعراقيين جنوبي العراق عام 1991.

على حسن المجيد: مستشار الرئيس العراقي السابق، وقائد المنطقة العسكرية الجنوبية، وكان يعرف باسم علي الكيماوي، كما أنه ابن عم صدام حسين، اعتقلته قوات الاحتلال الأمريكي في 21-8-2003، بعد أن أعلنت في تقارير سابقة أنه قتل في غارة شنتها مقاتلاتها على منزله في البصرة، ويواجه المجيد تهمة القتل العمد باستخدام الغاز السام ضد الأكراد عام 1988، ومشاركته في حرب إيران.

سلطان هاشم أحمد: وزير الدفاع العراقي السابق، استسلم في 19 سبتمبر/أيلول 2003، وقد وجهت إليه اتهامات بالمشاركة في القتل العمد باستخدام الغاز ضد الأكراد في حلبجة (1988)، والمشاركة في عمليات الإبادة الجماعية المعروفة باسم عمليات "الأنفال" ضد الأكراد عام 1987، وكان قد أشيع عن سلطان أنه تعاون مع قوات الاحتلال الأمريكية أثناء غزوها للعراق.

عزيز صالح النعمان: القائد الإقليمي السابق لحزب البعث، وقائد مليشيا حزب البعث العراقي، اعتقل في 22-5-2003، اتهم بالضلوع في الجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبت ضد المواطنين الكويتيين، إضافة إلى ضلوعه في تدمير الأماكن المقدسة للمسلمين الشيعة خلال فترة الثمانينيات.

برزران ابراهيم التكريتي: مسئول سابق في حزب البعث، والمدير السابق لجهاز الاستخبارات العراقية، كما أنه أخ غير شقيق لصدام، وجهت إليه اتهامات بتعذيب وقتل آلاف المعارضين للنظام، إضافة إلى ضلوعه في قتل عشيرة البارزاني التي ينتمي إليها الزعيم الكردي مسعود البارزاني في 1983.

وطبان ابراهيم التكريتي: مسئول سابق في حزب البعث ووزير الاستخبارات العراقية، كما أنه أخ غير شقيق لصدام، ويحتل المرتبة رقم 51 في القائمة الأمريكية للمطلوبين العراقيين، وشغل أيضا منصب وزير الداخلية السابق، وقد تم اعتقاله في 13-4-2003، واتهم بالقتل العمد خلال مشاركته في قمع تمرد الشيعة 1991.

محمد حمزة الزبيدي: قائد منطقة الفرات الأوسط لحزب البعث، والنائب السابق لرئيس الوزراء وعضو مجلس قيادة الثورة، تم اعتقاله في 21-4-2003، واتهم بالقتل العمد خلال مشاركته في قمع تمرد الشيعة 1991.



تعليق