انتو وش سالفتكم ماعندك غير الفاروق رضي الله عنه تتكلمون فيه
واحد يقول انه سكير ومايصوم رمضان
والثاني يتكلم عن عدله وبتمسخر فيه
والثاث يعترض على لقبه
ماعندكم مواضيع هادفه تنفع البشريه غير الرجوع للماضي والطعن فيه
والمصيبه انكم ماتقتنعون وتصرون على العند اجل مافيه فايده من المواضيع
هدنا الله واياكم

شفت ان عمر ما عنده سالفه حتى دعوتك عليك ماهي لك ..

عمر عسى ماعمر هذا قليل الأدب الوقح اللي يوجه كلمة موجعه إلى الرسول

مزعلك الكلام عنه ..

ما زعلك لما قال للنبي كلمته التي أوجعت قلب الرسول صلى الله عليه و آله ..؟والله ما أقدر أقولها ..

ما زعلك لما مكر بآل المصطفى عليه وآله السلام

تذكر :

((يوم ننادي كل أُناسٍ بإمامهم ))..

و راح تكتشف إنه ما عنده سالفة لما تبحث عن جواب و صدقني ما بتلقاه ..

لعنة الله عليك يا ظالم بنت رسول الله

بارك الله بيك أخي صدر الدين وجعلها الله في ميزان حسناتك .

اي حسنات الله يرحم والديك يطعن بالفاروق رضي الله عنه
وتقوله حسنات الله ينور دربك ودربه لنور الحق

الرد على الفاروق

نعم هكذا علامنا من التاريخ ان الخليفة الثاني قد فرق بين العرب وغيرهم في العطاء وهذا مخالف الشرع الله تعالى والاحاديث كثيرة في صحاح والكتب

روح اقراء تاريخ عدل وبعدين تعال تكلم
هدنا الله واياكم

روايات بلا إسناد ... لا نقبلها أبداً أبداً .. وخاصة أن الطبري ذكر في مقدمة كتابه : ( تاريخ الطبري ) .. أنه ينقل الروايات فقط وأنت أيها القارىء عليك التمحيص عن صحة الرواية من عدمها في النظر لإسناد الرواية .
إرجع لمقدمة الكتاب لتعرف هذا الأمر .


ولنفرض جدلاً أن لقب الفاروق ( مُـلفــّـق ) .. هل نطعن في عقيدة من لا يعترف بهذا اللقب ؟؟؟ .
هي مجرّد ألقاب فقط لا دخل لها بالعقيدة .. ولا تستحق الجدال أو إفراد مواضيع لمناقشتها والأخذ والعطاء حولها .


هدانا الله وإياك لما فيه الخير .

وهل فيه غيرها ؟؟؟ .
(( إنه يهجر )) .

أتحداك أن تـُـثبت أن عمر قالها .. لا من كتبنا ولا من كتبك .. أتحداك .

ففي كتاب تاريخ المدينة المنوّرة تأليف ابن شبّه البصري ، الذي هو من علماء القرن الثالث ، وأيضا في كتاب حياة الصحابة الكاندهلوي، وأيضاً في بعض المصادر الاخرى ، أن الذين لقّبوا عمر بن الخطاب بالفاروق هم اليهود .
وهناك نصّ في هذه الكتب بان النبي (ص) لم يلقّب هذا الرجل بهذا اللقب على الاطلاق ، وعلى العكس بالنسبة لامير المؤمنين علي (ع) ، ففي المصادر الكثيرة أنّ من القابه من رسول الله الفاروق ، أي الفاروق بين الحق والباطل .

ومن أكاذيبهم الفاضحة، مارووه في وجه تسميته بالفاروق.
قال القاري في شرح المشكوة:
«وذكر أهل التفسير عن ابن عبّاس أيضاً: (إنّ منافقاً خاصم يهوديّاً، فدعاه اليهودي الى النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) ودعاه المنافق إلى كعب بن الاشرف، ثمّ إنّهما إحتاكما إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، فحكم لليهودي فلم يرض المنافق، وقال: نتحاكم الى عمر، فقال اليهودي لعمر: قضى لي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)فحكم فلم يرض بقضائه وخاصم إليك، فقال عمر للمنافق: أكذلك؟ قال نعم، فقال: مكانكما حتّى أخرج إليكما، فدخل فأخذ سيفه ثمّ خرج، فضرب به عنق المنافق حتى برد، وقال: هكذا أقضي لمن لم يرض بقضاء الله ورسوله، فنزلت (أَلَمْ تَرَ إلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إلى الطَّاغُوتِ)(1)
____________
(1) النساء الاية: 60.

قيل، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): «ما كنت أظنّ أن يجترئ عمر على قتل مؤمن»، فأنزل الله تلك الاية، فهدر دم ذلك الرجل، وبرئ عمر عن قتله ظلماً، وقال جبرئيل (عليه السلام): إنّ عمر فرّق بين الحقّ والباطل، فسمي الفاروق)»(1) إنتهى.

(1) مرقاة المفاتيح لعلي القاري: 10 / 401 (6045).
وهذا من الكذب الذي لا يستريب فيه إلاّ من هو أعفك سفيه، فقطع الله شراً سيف واضعه، وكسر أسنان فيه، ما نقل من قول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): «ما كنت أظنّ... الخ»، صريح في أنّ هذا الرجل الذي قتله عمر كان مؤمناً، وأنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أنكر قتل عمر إيّاه وإستبعد وقوعه، فكيف يهدر الله دم المؤمن؟!، وكيف يقول جبرئيل: إنّ عمر فرق بين الحقّ والباطل؟!، وكيف يسمّيه بالفاروق؟!.

الفاروق هو لقب الامام علي عليه السلام
اما الطاغوت فهو لقب عمر بن صهاك رضي الله بلعنه

أمير المؤمنين علي ابن ابي طالب هو الفاروق و الصديق الأكبر

والله يلعن عمر

اختي الفاضله ياليت تترفعين شوي عن اللعن مراعاه لشعور الاخرين
وياليت تجبين لي دليل واحد يثبت ان على كرم الله وجه لعن الفاروق
او الصديق و ذو النورين
واذا كان لم يلعنهم بلسانه فبمن انتم تقتدون
هدنا الله واياكم

اكيد لقب امين الامه لابي لؤلؤه المجوسي