المشاركة الأصلية بواسطة Rawiyh
X
-
شكرا اختى الفاضلة عاشقة الحسين على ردك الذى عطر الموضوع ويبدو ان الموضوع اثار حقد الوهابية مرة اخرى فانبرى عضو وهابى يسمى نفسه الحسن والحسين وهو يزيدى وهابى من متابعتى لردوده ليهاجم فى موضوع ناد عليا ولكنه نال منى ما يستحقه وعندى المزيد فى كل وقت لهم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يا كريم
اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد وال محمد وآخر تابع له على ذلك اللهم العن العصابة التي جاهدت الحسين وشايعت وبايعت وتابعت على قتله اللهم العنهم جميعا ، اللهم خص أنت أول ظالم باللعن مني وابدأ به أولا ثم اللعن الثاني والثالث والرابع اللهم العن يزيد خامسا والعن عبيد الله ابن زياد وابن مرجانه وعمر ابن سعد وشمرا وال أبي سفيان وال زياد وال مروان إلى يوم القيامة
لعن الله الشجرة الأموية الخبيثة الملعونة ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة aak_110بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يا كريم
اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد وال محمد وآخر تابع له على ذلك اللهم العن العصابة التي جاهدت الحسين وشايعت وبايعت وتابعت على قتله اللهم العنهم جميعا ، اللهم خص أنت أول ظالم باللعن مني وابدأ به أولا ثم اللعن الثاني والثالث والرابع اللهم العن يزيد خامسا والعن عبيد الله ابن زياد وابن مرجانه وعمر ابن سعد وشمرا وال أبي سفيان وال زياد وال مروان إلى يوم القيامة
لعن الله الشجرة الأموية الخبيثة الملعونة ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اللهم العن ال ابي سفيان جميعا والعن محبيهم والمترضين لهم .اما اخواننا المصريين مثل نار على علم معروفيين بحبهم الشديد لآل نبيهم وهذا الشئ سيجعل لورنس ينفجر من غيضه عجيب . ازيدك لورنس من الشعر بيت المغاربه اكتشفت عندهم هذا الحب الشديد حسب الي تعرفت عليهم ليس مثل حب البلوشي الذي على الطريقه البوذيه .لا حب وغيره على آل المصطفى حقيقيه ويكرهون الباطل ال ابي سفيان العين اللهم العن معاويه اللهم العن يزيد الخسيس الذي احرق قلب حبيب الله وقلب بضعته الزهراء روحي فداء خدامها وقلب حارق قلوب الكفار والمشركيين والمنافقيين الأسد الغالب علي ابن ابي طالب ع
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
تحية طيبة وبعد ,
بصراحة .. لا أدري من أين أقوم ببداية كتابتي
المهم ..
أتوكل على الله وأستعين به ..
موقف أهل السنة من يزيد .. أننا لا نحبه .. ولا نسبه
لأن السب واللعن مش من الإسلام .. هكذا علمني سيدنا علي بن أبي طالب .. رضي الله عنه وأرضاه
فأقول لأبي تريكة .. الذي يلعن ويسب في كل رد له
يا أبا تريكة .. إتقي الله .. فكل شخص سيحاسب بمفرده .. يوم ( يفر ) المرء من أخيه .. وأمه .. وأبيه .. وصاحبته وبنيه .. لكل إمرىء منهم يومئذ شأن يغنيه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لأن السب واللعن مش من الإسلام .. هكذا علمني سيدنا علي بن أبي طالب .. رضي الله عنه وأرضاه
مع ان ابن تيميه سب الشيعه في كتبه
بل قال عن الاشاعرة انهم مخانيث المعتزلة !!
كلمة مخانيث هي مدح عندكم او سب وشتم!
ماهذا التناقض عندكم يااتباع يزيد مغتصب نساء الصحابة والتابعين
يقولون لايجوز السب وهم من اقذر الناس واحطهم ولسانهم لايخلو من السب والشتم والقذف للشيعه
من يدخل منتدياتهم يرى قذارة اللسان في كل رد حتى يخيل المرء انهم تربوا في البارات والخمارات
طهروااللسانتكم بعدها تكلموا عن السب والشتم
اما ان هذه الاخلاق المزعومة لاتأتي الاعند الدفاع عن اميركم يزيد !!
لعنة الله على قاتل الامام الحسين حفيد نبي الامة
وحشر الله النواصب مع يزيد هادم الكعبة وشارب الخمر والناصبي الذي مثل بجثث احفاد النبي صلى الله عليه واله وسلمالتعديل الأخير تم بواسطة رافضية حتى الموت; الساعة 02-02-2009, 12:29 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السلام عليكم
سئل حجة الإسلام أبو حامد الغزالي عمن يصرح بلعن يزيد بن معاوية ، هل يحكم بفسقه أم لا ؟ و هل كان راضياً بقتل الحسين بن علي أم لا ؟ و هل يسوغ الترحم عليه أم لا ؟ فلينعم بالجواب مثاباً.
فأجاب :
لا يجوز لعن المسلم أصلاً ، و من لعن مسلماً فهو الملعون ، و قد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : المسلم ليس بلعان ، - المسند (1/405) و الصحيحة (1/634) و صحيح سنن الترمذي (2/189) - ، و كيف يجوز لعن المسلم ولا يجوز لعن البهائم وقد ورد النهي عن ذلك - لحديث عمران بن الحصين قال : بينما رسول الله في بعض أسفاره و امرأة من الأنصار على ناقة ، فضجرت فلعنتها ، فسمع ذلك النبي فقال : خذوا ما عليها و دعوها فإنها ملعونة ، قال عمران : فكأني أراها الآن تمشي في الناس ما يعرض لها أحد. جمع الفوائد (3/353) - ، و حرمة المسلم أعظم من حرمة الكعبة بنص النبي صلى الله عليه وسلم - هو أثر موقوف على ابن عمر بلفظ : نظر عبد الله بن عمر يوماً إلى الكعبة فقال : ما أعظمك و أعظم حرمتك ، و المؤمن أعظم حرمة منك ، و هو حديث حسن ، أنظر : غاية المرام في تخريج أحاديث الحلال و الحرام للشيخ الألباني (ص197) - ، و قد صح إسلام يزيد بن معاوية و ما صح قتله الحسين ولا أمر به ولا رضيه ولا كان حاضراً حين قتل ، ولا يصح ذلك منه ولا يجوز أن يُظن ذلك به ، فإن إساءة الظن بالمسلم حرام و قد قال الله{اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم }[ الحجرات /12] ، و من زعم أن يزيد أمر بقتل الحسين أو رضي به ، فينبغي أن يعلم أن به غاية الحمق ، فإن من كان من الأكابر والوزراء ، و السلاطين في عصره لو أراد أن يعلم حقيقة من الذي أمر بقتله و من الذي رضي به و من الذي كرهه لم يقدر على ذلك ، و إن كان الذي قد قُتل في جواره و زمانه و هو يشاهده ، فكيف لو كان في بلد بعيد ، و زمن قديم قد انقضى ، فكيف نعلم ذلك فيما انقضى عليه قريب من أربعمائة سنة في مكان بعيد ، و قد تطرق التعصب في الواقعة فكثرت فيها الأحاديث من الجوانب فهذا الأمر لا تُعلم حقيقته أصلاً ، و إذا لم يُعرف وجب إحسان الظن بكل مسلم يمكن إحسان الظن به . و مع هذا فلو ثبت على مسلم أنه قتل مسلماً فمذهب أهل الحق أنه ليس بكافر ، و القتل ليس بكفر ، بل هو معصية ، و إذا مات القاتل فربما مات بعد التوبة و الكافر لو تاب من كفره لم تجز لعنته فكيف بمؤمن تاب عن قتل .. و لم يُعرف أن قاتل الحسين مات قبل التوبة و قد قال الله {و هو الذي يقبل التوبة عن عباده ، و يعفوا عن السيئات و يعلم ما تفعلون}[ الشورى /25] فإذن لا يجوز لعن أحد ممن مات من المسلمين بعينه لم يروه النص ، و من لعنه كان فاسقاً عاصياً لله الله . و لو جاز لعنه فسكت لم يكن عاصياً بالإجماع ، بل لو لم يلعن إبليس طول عمره مع جواز اللعن عليه لا يُقال له يوم القيامة : لِمَ لَمْ تلعن إبليس ؟ و يقال للاعن : لم لعنت و مِنْ أين عرفت أنه مطرود ملعون ، و الملعون هو المبعد من الله و ذلك علوم الغيب ، و أما الترحم عليه فجائز ، بل مستحب ، بل هو داخل في قولنا : اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات ، فإنه كان مؤمناً و الله أعلم بالصواب.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق