إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

يا مؤمنين : يبشركم الرئيس أحمدي نجاد بقرب ظهور إمام زمانكم من على منبر الأمم المتحدة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يا مؤمنين : يبشركم الرئيس أحمدي نجاد بقرب ظهور إمام زمانكم من على منبر الأمم المتحدة

    بسم الله الرحم الرحيم
    يا الله
    تعجز يداي عن وصف الشعور عندما بدأ الرئيس الإيراني يتحدث عن الإمام الموعود عليه السلام وتبشيره بقرب ظهور الإمام عليه السلام
    إن شاء الله نضع لكم نص الخطاب لاحقا
    هنيئا لنا في هذا المؤمن الذي زلزل الأمم المتحدة ورؤساء الوفود في جميع دول العالم بكلماته التاريخية التي ذكرت الناس بأنبياء الله والإمام المهدي أرواحنا لتراب مقدمه الفداء
    اللهم عجل لوليك الفرج واحفظ الممهدين لظهوره وأصحابه رضوان الله تعالى عليهم
    يا الله

  • #2
    أخي العزيز أظن أن الرئيس نجاد حفظه الله قد خاطب القوم بلغة لا يفهمونها, ربما يكون لبعض كلامه الذي قاله في الجامعة الأمريكية صدى على مستوى العالم الإسلامي و لكني لا اظن ان الأمريكان يفهمون هذه اللغة

    و لعنة الله على الصهاينة و أتباعهم الذي وجهوا له العبارات المؤذية في مقر الجامعة

    اللهم عجل فرج مولانا صاحب العصر و الزمان و اجعلنا من جنده و اتباعه المخلصين

    تعليق


    • #3
      بانتظار الخطبة ومشكورين سلفا

      تعليق


      • #4
        هذا موقع الرئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية أحمدي نجاد

        http://www.ahmadinejad.ir/

        تعليق


        • #5
          الف شكر لك اخي على الموقع
          رمضان كريم

          اللهم عجل فرج مولانا صاحب العصر و الزمان و اجعلنا من جنده و اتباعه المخلصين

          تعليق


          • #6
            عجل الله فرج مولانا صاحب الزمان ..

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة يونس حيدر
              أخي العزيز أظن أن الرئيس نجاد حفظه الله قد خاطب القوم بلغة لا يفهمونها, ربما يكون لبعض كلامه الذي قاله في الجامعة الأمريكية صدى على مستوى العالم الإسلامي و لكني لا اظن ان الأمريكان يفهمون هذه اللغة

              و لعنة الله على الصهاينة و أتباعهم الذي وجهوا له العبارات المؤذية في مقر الجامعة

              اللهم عجل فرج مولانا صاحب العصر و الزمان و اجعلنا من جنده و اتباعه المخلصين
              ربما شعوب العالم الغربي لن تفهم كلامه ولكن الحكومة الأمريكية تعرف جيدا مغزى كلامه

              ونعم أتفق معاك في أن جزء كبير من خطابه موجها بالدرجة الأولى إلى شعوب وحكومات عالمنا الإسلامي ولكنه بالنهاية ألقى الحجة على جميع الشعوب

              تعليق


              • #8
                الله ينصرك يا محمود أحمدي نجاد

                تعليق


                • #9
                  اللهم عجل لوليّك الفرج


                  منصور إن شاء الله ومنصورين يا شيعة الكرار

                  دائماً منصورين يا مواليين ..

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة Al-7osayni
                    ربما شعوب العالم الغربي لن تفهم كلامه ولكن الحكومة الأمريكية تعرف جيدا مغزى كلامه

                    ونعم أتفق معاك في أن جزء كبير من خطابه موجها بالدرجة الأولى إلى شعوب وحكومات عالمنا الإسلامي ولكنه بالنهاية ألقى الحجة على جميع الشعوب
                    اللهم صل على محمد وآل محمد

                    احسنتم ....

                    و هو المطلوب


                    ,.,

                    تعليق


                    • #11
                      رجل عظيم لعالم عظيم
                      ننتظر الخطاب
                      ولكم جزيل الشكر



                      والحمد لله

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة سيناء الرافدين
                        بانتظار الخطبة ومشكورين سلفا

                        تعليق


                        • #13
                          مات التصبر في انتظارك ايها المحي الشريعـــــــــــة
                          فأنهض فما ابقى التحمل غير احشـــأء جزوعـــــــــــه

                          تعليق


                          • #14
                            نص الخطاب كما وعدناكم

                            هنا نضع لكم النص الكامل لخطاب الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد عن افتتاح دورة الانعقاد الثاني والستين في الجمعية العامة للأمم المتحدة وفيه يبشر جميع الشعوب والحكومات بقرب ظهور صاحب الأمر صلوات الله وسلامه عليه والشكر كل الشكر للأخ الكريم الفاضل بوحيدر ( غدير الكويت ) الذي قام مأجورا في ترجمة نص الخطاب بأكمله أسأل الله أن يجزيه خير الجزاء وأن يوفقه في حياته الدنيا وأن يحشره مع محمد وآل محمد صلوات الله وسلامه عليهم
                            الآن نترككم مع نص الخطاب التاريخي


                            بسم الله الرحمن الرحیم
                            الحمدلله رب العالمين و السلام و الصلوه علي سيدنا و نبينا محمد و آله الطاهرين و صحبه المنتجبين


                            «اللهم عجل لوليك الفرج والعافيه و النصر و اجعلنا من خير انصاره و اعوانه والمستشهدين بين يديه»

                            السيد الرئيس ، المندوبين المحترمين ، سيداتي سادتي،
                            كم انا مسرور و ممتن للباري تعالى الذي اعطاني هذه الفرصة مرة أخرى للمشاركة بهذا اللقاء العالمي المهم.
                            في عالمنا الحاضر الملئ بالشغب و في ظل هيمنة أصحاب الحناجر العالية الذين يهددون العالم و في الوقت الذي لا تستطيع به القوى الكبرى من حل المشاكل الحاضرة، و عالم ترتفع فيه نسبة عدم الثقة في المحافل الاقليمية و الدولية، عالم يستهدف الامن النفسي للمجتمعات بالشائعات، و عالم تسود فيه خيبة الامل على مدى فاعلية قرارات و تحركات المنظمات الدولية لتأسيس سلام و امن دائمين، و عالم تضعف فيه جهود حماية حقةق الانسان.
                            أنا أخطط لاتحدث و أشرح عن الجذور لهذه المشاكل و طرق الخروج منها و بعض التحديات المبدئية التي يواجهها عالمنا. سأتحدث أيضا عن الحاجة لتعديل الموقف الحالي و توقعاتي لمستقبل لامع و آمل و سأتحدث أيضا عن عودة ظهور الجمال و السمو،و الطيبة و الكرامة ، العدالة و ازدهار كل المواهب الانسانية المقدسة ، و سيطرة الحب الالهي و تحقيق الوعد الالهي الذي كان على لسان كل الانبياء المقدسين و الاولياء الصالحين.
                            بعدها سأقدم بين يدي عدالتكم المسألة النووية في ايران على حقيقتها و اختبار الارضية لقياس مقدار الثقة و الفاعلية و الانتصار. و نهاية خطابي سأقدم اقتراحاتي لكم.
                            أصدقائي و زملائي الاعزاء،
                            كما تعلمون جميعا أن عالمنا الحاضر يواجه العديد من التحديات المهمة و المتنوعة و التي سأعلق على البعض منها:
                            1. المحاولات المنظمة لتفكيك أساس الاسرة و التقليل من حالة المرأة. الاسرة هي المدرسة الانسانية العظيمة و المقدسة التي تعتبر المركز للحب و التعاطف الطاهر المتبادل للامهات و الاباء و الاطفال. الاسرة هي البيئة الامنة لتربية الاجيال الانسانية و ارضية خصبة لازدهار العواطف و المشاعر. هذه المدرسة لطالما احترمت من قبل مختلف الامم و الاديان و الثقافات.
                            اليوم نحن نشاهد هذا الغزو المنظم من قبل أعداء الانسانية لتفكيك هذه المدرسة الاصيلة، انهم يستهدفون هذه المرسة النبيلة عن طريق الترويج للعنف و تحطيم حدود العفة و الشرف.
                            وجود المرأة و التي تمثل الجمال المقدس و قمة الطيبة و العاطفة و الطهارة، هذا الوجود كان هدفا للاستثمارات الثقيلة على مدى عقود سابقة من قبل أصحاب القوى و ملاك الاعلام و الاغنياء.
                            في بعض المجتمعات هذا المخلوق الحبيب تم الحط من قدره و جعلوا منها مجرد اداة مجردة للدعاية و داسوا على كل حدود العفة و الطهارة و الجمال.
                            هذه تضليل ضخم للمجتمع الانساني و للاجيال القادمة و تدمير لا يصلح لتماسك المجتمع.
                            النقطة الثانية: الانتشار الواسع لمخالفة حقوق الانسان و الارهاب و الاحتلال.
                            مع الاسف الشديد تقوم بعض القوى المعروفة بمخالفة حقوق الانسان بشكل واسع ، و خصوصا تلك القوى التي تدعي بأنها المحامي لهذه الحقوق، تجهيز السجون السرية و محاولات الخطف و المحاكمات و العقوبات السرية و التجسس على المكالمات الهاتفية و فتح الرسائل الخاصة، كل هذا اصبح مألوف و سائد. انهم يحاكمون العلماء و المؤرخين فقط لانهم قالوا ارائهم في مسائل عالمية مهمة. انهم يستخدمون حجج مختلفة لاحتلال الامم المستقلة و يسببون الخوف و الانقسام لتلك الامم و بعدها يستخدمون الموقف السائد من الانقسامات كعذر و سبب لاستمرار احتلالهم.
                            لقد تم احتلال فلسطين لمدة 60 عاما من قبل الكيان الصهيوني الغاصب كتعويض للخسائر التي تكبدوها في الحرب في اوروبا. لقد تم تهجير الشعب الفلسطيني و جزء من هذا الشعب يعيش تحت ضغط عسكري ثقيل و حصار اقتصادي او مسجونين في سجون اجوائها بغيضة. يتم حماية المحتلون و مدحهم في حين يتم الضغط على الشعب الفلسطيني البرئ سياسيا و عسكريا و اعلاميا.
                            الشعب الفلسطيني محروم من الماء و الكهرباء و الادوية بتهمة انه يريد الحرية. و يتم استهداف حكومته المنتخبة من الشعب.
                            يتم تنظيم الارهابيين للهجوم على ارواح و ممتلكات الناس تحت عناية سياسيين و عساكر القوى الكبرى.
                            يقوم القساة الصهاينة باغتيال الفلسطينيين في بيوتهم و مدنهم و يتم اعطاء هؤلاء القساة ميداليات السلام و الدعم من قبل القوى الكبرى.
                            و من جانب اخر يقوم الصهاينة بتجميع بعض اليهود المحرومين من كل انحاء العالم و توزيعهم على الاراضي المحتلة بشكل عشوائي تحت ذريعة توفير الخير و فرص العمل و الغذاء لهم و يعرضونهم لحصار قاسي و ضغوط نفسية و تهديد مستمر.
                            يمنعون هؤلاء الناس من العودة الى مواطنهم الاصلية باستخدام القوى و بتوزيعهم عشوائيا ليزرعوا فيهم الكراهية للمواطنين الاصليين لهذه الارض. (الفلسطينيين)
                            لقد تم احتلال العراق تحت ذريعة التخلص من دكتاتور و بسبب وجود أسلحة الدمار الشامل. لقد تم التخلص من الدكتاتور الذي كان مدعوما من نفس القوى المحتلة و لم يكتشف وجود اي نوع من اسلحة الدمار الشامل، و لكن ما زال الاحتلال مستمرا و ذلك باعذار مختلفة. لا يكاد يعدي يوما من غير مقتل العديد من الناس او جرحهم و حتى هجرتهم ، و الاحتلال يرفض فقط تحمل المسئولية و الذنب بل يتحدث في تقاريره عن سوق جديدة لاسلحته نتيجة لمجازفة جيوشه. هم رفضوا حتى ان يقوم الشعب بكتابة دستوره و رفضوا ان يقوم الشعب بالتصويت لاختيار ممثليه بالمجلس الوطني و الحكومة. و لا يملكون الشجاعة حتى لاعلان هزيمتهم و الانسحاب من العراق.
                            و مع الاسف الشديد نحن نشهد هذه الحقيقة المرة التي تقوم بها بعض القوى بعدم اعطاء اي قيمة لاي شعب و لا للانسانية و الشئ الوحيد الذي يهمهم هو أنفسهم و احزابهم و مجاميعهم.
                            حقوق الانسان في نظرهم ما هي الا معادلة لتستفيد منها شركاتهم و اصدقائهم. الحقوق و الاسم الجيد للشعب الامريكي يتم التضحية به من اجل الرغبات الانانية لهؤلاء الاشخاص الذين يمسكون بالقوة.
                            ثالثا: الاعتداءات على الثقافات المحلية و القيم الوطنية.
                            الثقافة هي التعبير عن الهوية و مفتاح الحياة للشعوب و الاساس لتفاعلهم مع الاخرين.
                            يتم الاعتداء الواسع و المدمر على الثقافات المحلية التي هي رسل التوحيد و الحب و الاخوة بحركة منظمة.
                            يتم اهانة العادات الوطنية و القيم و يتم السخرية و الافتراء على ذات و رموز الشعوب و الامم، و الهدف من هذا كله هو الترويج الاعمى للنزعة الاستهلاكية و الكفر بالله و بالقيم الانسانية و بذلك يسهل على تلك القوى الكبرى سلب خيرات الشعوب.
                            رابعا:ينتشر الفقر و الامية و الحرمان الصحي و الفجوة بين الفقراء و الاغنياء في انحاء العالم و في نفس الوقت تسلب معظم اجزاء البيئة الطبيعية في آسيا و أفريقيا و امريكا الجنوبية بالسيطرة السياسية و الاقتصادية للدول الكبرى على تلك المناطق.
                            حالة الفقر و الحرمان حالة خطرة جدا و اليكم بعض الارقام الصادرة من الامم المتحدة:
                            في كل يوم يذهب حوالي 800 مليون انسان للنوم و هم جوعى و حوالي 980 مليون يعانون من الفقر المطلق اي بمصروف يومي يقل عن واحد دولار.
                            معدل حياة الانسان في 31 دولة اي ما يعادل 9% من مجموع سكان العالم، يصل هذا المعدل الى 46 سنة اي اقل بـ 32 سنة عن المعدل الطبيعي لحياة الانسان في دول اخرى.
                            النسبة بين الفقر و الغنى تصل الى حوالي 1/40 في بعض اجزاء العالم.
                            معظم السكان في بعض الدول محرومون من الحصول على التربية و التعليم.
                            في بعض الدول النامية تصل معدلات الاجهاض الى 450 حالة لكل 100000 حمل في حين يصل هذا المعدل الى 7 لكل 100000 حمل في الشعوب الغنية. و معدل وفيات الاطفال حديثي الولادة يصل الى 59 في الدول النامية و يصل الى 6 في الدول الغنية.
                            ثلث حالات الاجهاض في العالم اي ما يعادل 50000 حالة يوميا تحدث نتيجة للفقر. أنا أعتقد أن هذا العدد يعرض بوضوح الحالة المأساوية التي تسود الاقتصاد العامي.
                            خامسا: تجاهل القيم النبيلة و الترويج للكذب و الخديعة.
                            بعض القوى تضحي بالقيم الانسانية من ضمنها الثقة و الصراحة و الطهارة من اجل تقديم اهدافهم. انهم ينشرون الخداع و الكذب بين الدول و الناس. انهم يكذبون جهارا ، و يحكمون على الاخرين من غير اي اساس و يتعاملون بعكس المعايير القانونية و يدمرون مناخ الثقة و الصداقة. انهم يتخلون عن الاخلاقيات و القيم النبيلة في علاقاتهم مع الاخرين و يستبدلونها بالانانية و التفوق لذاتهم على غيرهم و العداوة لفرض العدالة و احترام و حب الغير و يعادون العواطف و الصراحة. انهم يضحون كل ما هو جميل في هذه الحياة لاشباع جشععهم و طمعهم.
                            سادسا: مخالفة قوانين الشرعية الدولية و عدم احترام قراراتها:
                            بعض ممن شاركوا بانفسهم بصياغة القوانين الدولية يقومون بصراحة و وضوح بمخالفة هذه القوانين و يطبقون سياسات عنصرية تمييزية و ازدواجية بالمعايير. لقد وضعوا قوانين لنزع السلاح و لكنهم يقومون يوميا باختبار اجيال جديدة من الاسلحة الفتاكة. لقد وضعوا الامم المتجدة و لكنهم لا يحترمون حق تقرير المصير و الاستقلالية لشعوب العالم. انهم يلغون المعاهدات الرسمية بانفسهم و لا يطبقون قوانين حماية البيئة. معظم المخالفات للشرعية الدولية تقوم بها بعض القوى العالمية.
                            سابعا: تصاعد التهديدات و سباق التسلح:
                            عندما لا تملك بعض القوى المنطق فانهم يلجأون الى لغة التهديد. سباق التسلح العالمي يهدد امن العالم. الشعوب الاوروبية كانت ضحية لحربين عالميتين و للعديد من النزاعات المخربة و كانوا معرضين لنتائج مخيفة للحرب الباردة على مدى عقود. يعيش الاوروبيون اليوم تحت ظلال التهديد و مصالحهم و امنهم و اراضيهم معرضة لخطر سباق التسلح الذي تقوم به بعض القوى الكبرى.
                            القوة الارهابية تسمح لنفسها ببناء نظام صاروخي يجعل حياة الناس ي هذه القارة حياة مرة و يمهد الارضية لسباق التسلح. بعض الحكام السطحيين يحاولون الظهور بمظهر القوي مثل الطفل الذي يحصل على مسدس مائي بلاستيكي و يشعر بانه قوي و يبدأ باطلاق النار بدون صبر على كل شي و في اي وقت و يهدد الاخرين و ينشر ظلال عدم الشعور بالامان على الشعوب و الاقاليم.
                            ثامنا: عدم فاعلية الالية الدولية لمواجهة هذه التحديات و نشر السلام و الامن الدائمين:
                            تفتقر المنظمات الدولية و الياتها الى القدرة على حل المشاكل و التحديات. و تفتقر القجرة على وضع العدالة في العلاقات و المساواة و السلام و الاخوة والامان في اي مكان. من الصعب ايجاد اي حكومة او شعب يضع الامال على تلك الاليات لحماية حقوقه و الدفاع عن اسقلاله و التكامل الاقليمي و المصالح الوطنية.
                            اصدقائي و زملائي الاعزاء،
                            التحديات اكبر من تلك التي عددتها و انا اعرف انه بامكانكم ان تعرضوا المزيد منها اذا اردتم حلها و لكن انا اخترت ان احصر نفسي بالتحديات التي ذكرتها.
                            الان السؤال المهم و الحاسم يتعلق بجذور و مسببات هذه التحديات. التحليل الدقيق و العلمي يقول بان جذور الحالة الحاضرة يتكون من عاملين رئيسيين:
                            من دون ادنى شك ، يقع العامل الاول في العلاقات العالمية لفترة ما بعد الحرب العالمية ، ان المنتصرون بالحرب العالمية رسموا خارطة طريق للسيطرة على العالم و صاغوا قوانينهم لتحقيق مصالحهم الشخصية بدلا من ان يصيغوها على اساس العدالة. و لذلك الاليات الناتجة عن تلك الصياغة للقوانين لا تستطيع ايجاد الحلول للمشاكل العالمية منذ 60 عاما. بعض القوى الكبرى ما زالت تحمل روحية الانتصار في الحرب العالمية و حقها في حرية التصرف و الادارة العالمية حتى اتجاه تلك الدول التي لم يكن لها اي تدخل في تلك الحرب. و يقوموا باهانة الشعوب الاخرى و ابتزازها بشكل يشابه تصرف الاقطاعيين مع الفلاحين بعصر القرون الوسطى. انهم يعتبرون انفسهم اسياد كل الاخرين و لا يحسبون اي حساب لاي حكومة او منظمة دولية.
                            الاصدقاء، السيد الئيس، السيدات و السادة،
                            من بين كل المنظمات الغير فاعلة و مع كل الاسف يحتل مجلس الامن المرتبة الاولى من حيث تلك الحالة المزرية.
                            لقد قاموا بخلق ظروف تسمح لبعض القوى بالحصول على حقوق حصري و خاصة لينقضوا اي قرار لا يريدونه و كانوا هم المدعي و هم القاضي و هم الجلاد. انه من الطبيعي ان لا تحصل الدول التي تخالفهم على حقوقها في هذا المجلس.
                            و مع الاسف الشديد شهدت الانسانية هذا في الحروب الطويلة، مثل حروب كوريا و فيتنام و حرب الصهاينة ضد الفلسطينيين و لبنان و حرب صدام ضد الشعب الايراني و الحروب الاثنية في اوروبا و افريقيا. احد اعضاء مجلس الامن يكون احد اطراف النزاع او ان يكون داعما لاحد الاطراف ضد الطرف الاخر و عادة ما يكون هذا الطرف هو المعتدي او هو المشكلة بحد ذاته.
                            انظروا الى العراق، في البداية قاموا باحتلال البلد و من ثم اخذوا الاذن من مجلس الامن الذي هو نفس المجلس الذي يملك فيه المحتلون حق النقض الفيتو.
                            أين يستطيع الشعب العراقي ان يشتكي؟ و اى أين يأخذون دعاويهم المطالبة بحقوقهم؟
                            كلنا رأينا ماذا حدث في لبنان، بعض القوى اخرت قرارات مجلس الامن لانهم كانوا ياملون ان ينتصر الصهاينة، و لكن عندما يأسوا من انتصار ذلك الكيان الغاصب ، وافقوا على وقف اطلاق النار، و لكن وظيفة مجلس الامن هي منع توسع الخلاف، و تطبيق وقف اطلاق النار و نشر السلام و الامان. الى أين يستطيع الشعب اللبناني ان يذهب ليشتكي؟
                            سعادة السيدات و السادة،
                            واقع بعض القوى الاحتكارية منع مجلس الامن من القيام بواجباته التي هي حماية السلام و الامن بناءا على مبدأ العدالة. لقد لوثت مصداقية المجلس و تم تدمير مدى فاعليته بالدفاع عن عن حقوق اعضائه. العديد من الشعوب فقدوا الثقة بهذا المجلس.
                            بعض الاليات الخرى مثل الاليات النقدية و المصرفية تقع في نفس الخانة و الحالة و تحولت الى ادوات لفرض تمنيات بعض القوى الكبرى.
                            هذا دليل على ان هذه الاليات لا تملك القدرة للرد على الاحتياجات الحالية و ايجاد الحلول للمشاكل و التحديات الراهنة و تأسيس علاقات عادلة.
                            الزملاء الاعزاء،
                            مرة اخرى لا يوجد ادنى شك ان العامل الثاني هو ان بعض القوى تتجاهل الاخلاق و القيم المقدسة و تعاليم الانبياء و التوجيهات الالهية. كيف يقوم الشريرين الذي لا يستطيحون ان يتحكموا و يديروا انفسهم ، ان يحكموا الانسانية و يرتبوا شئونها؟
                            مع كل الاسف، لقد نصبوا انفسهم آلهة، انهم عبيد لانفسهم و نزواتهم و رغباتهم بالحصول على كل شي لانفسهم.
                            ان الكرامة الانسانية و حياة و ممتلكات الناس ليست بتلك الاهمية عند هؤلاء الناس. لقد جرحت الانسانية جرحا عميقا بسبب وجود هذه القوى المعوقة في جسد الانسانية. اليوم، الاسباب الجذرية لكل المشاكل التي تواجه البشرية هي تجاهل القيم الانسانية و الاخلاقيات و أيضا الادارة المعوقة للانسانية.
                            أصدقائي، سيداتي سادتي،
                            الحل الوحيد لتحسين حالة الانسان هو بالرجوع الى التعاليم المقدسة للانبياء، التوحيد، احترام كرامة الانسان، تدفق الحب و المشاعر في كل العلاقات و الروابط و القوانين، و بعدها يمكن ان نبني صرحنا بالاعتماد على ما ذكرته.
                            لانهاء هذا الموضوع ادعو الجميع للاصطفاف في جبهة الاخوة و الصداقة و السلام المبنية على التوحيد و العدالة تحت اسم "الائتلاف من اجل السلام" للحماية من الغزو و العجرفة و انتشار ثقافة العواطف و العدالة. انا بهذا اعلن انه بمساعدة كل الامم المستقلة و الراغبة بالسلام ، ان الجمهورية الاسلامية في ايران ستسير في هذا الطريق.
                            التوحيد و العدل و الحب للانسانية يجب ان يسيطروا على اركان الامم المتحدة، و هذه المنظمة يجب ان تكون مرجعا للعدالة و كل عضو فيها يجب ان يتمتع بمساعدة روحية و قانونية متساوية.
                            يجب ان تكون الجمعية العمومية للامم المتحدة اهم ركن من اركان منظمة الامم المتحدة لانها تمثل المجتمع الدولي، يجب ان تكون حرة بعيدا عن ضغوطات و تهديدات القوى الكبرى، و يجب ان تأخذ المقاييس المطلوبة لاصلاح الهيكل التنظيمي للامم المتحدة و خاصة تغيير الحالة الحاضرة لمجلس الامن و التعريف بهيكلية جديدة مبنية على العدالة و الديموقراطية من اجل ان نكون مستجيبين لمتطلبات حاضرنا و لكي نستطيع مواجهة التحديات الحالية الى ان نصل الى استقرار و امن قابل للحفاظ عليه.
                            سعادة الحضور،
                            المسألة النووية الايرانية هي مثال واضح لاداء تلك الاليات و افكارهاالسائدة.
                            كما تعرفون جميعا ان ايران هي عضو رسمي في الوكالة الدولية للطاقة النووية و قد التزمت بقوانين و تشريعات الوكالة و تعاونت تعاونا كاملا معها في جميع النواحي، كل اعمالنا النووية كانت و ما تزال سلمية و شفافة.
                            بالاستناد الى قانون الوكالة الدولية للطاقة النووية الذي يقول بانه كل عضو له عد من الحقوق و التعهدات، في الحقيقة ،ان كل عضو له الحق ان يسلك الطريق السلمي و تحت مراقبة الوكالة و بمساعدة الاعضاء الاخرين في الوصول الى الدورة الكاملة للوقود.
                            الى هذه اللحظة انجزت ايران كل التزاماتها و لكنها حرمت من المساعدة التقنية للاعضاء الاخرين و احيانا من مساعدة الوكالة نفسها.
                            لمدة 5 سنين ، حاولت بعض القوى المشار اليها سابقا ان تمنع الشعب الايراني من حقوقه بضغوطاتها على الكالة الدولية. لقد اخرجوا المسألة النووية الايرانية من اطارها القانوني و قاموا بتسييس الاجواء ليفرضوا رغباتهم.
                            ايران لم توفر جهدا لبناء الثقة و لكن لا شي يرضيهم سوى الايقاف الكامل للنشاطات النووية الايرانية حتى تلك المتعلقة بالبحث العلمي و المجالات الجامعية. لقد كانوا دائما خلف حرمان ايران من حقوقها الثابتة. و لذلك حتى المراكز التي لا علاقة لها بالانشطة النووية قاموا باغلاقها . و بعد 3 سنوات من المباحثات و محاولة بناء الثقة، وصل الشعب الايراني الى قناعة عازمة بانه الاهنمام الرئيسي لتلك القوى هو التقدم العلمي لايران و ليس احتمالية انحراف ايران عن قوانين و تشريعات الوكالة.
                            لو استمر هذا الاتجاه لما كان من فرصة لدى ايران للتمتع بحقوقها و لا حتى في العشرين سنة القادمة. و لذلك اتخذنا القرار بمتابعة المسألة بقنواتها القانونية عن طريق الوكالة الدولية بعيدا عن الفروض السياسية و اللاشرعية التي تفرضها القوى المستكبرة. بالطبع كان و لا يزال الشعب الايراني مستعدا لمباحثات بناءة.
                            عن طريق الاساءة لمجلس الامن ، قامت القوى المستكبرة مرارا باتهام ايران و قاموا بتهديدات عسكرية ضدها خلال العامين المنصرمين و لكن و الفضل للايمان بالله و للوحدة الوطنية استطاعت ايران المضي قدما خطوة خطوة و الان لدى بلادنا القدرة على انتاج الدورة الكاملة للوقود على نطاق صناعي لاستخدامها في الاغراض السلمية.
                            لحسن الحظ، حاولت الوكالة مؤخرا استعادة دورها القانوني كمساعدة لحقوق اعضائها و مراقبة الانشطة النووية. نحن نرى ذلك طريقا صحيحا تبنته الوكالة. في السابق ، تمنوا ان يسيسوا الحالة النووية الايرانية بطريق غير قانوني و لكن اليوم ،و الشكر لمقاومة الشعب الايراني ، عادت المسألة لمسارها الصحيح في الوكالة الدولية و انا اعلن رسميا انه قد تم اغلاق الملف النووي الايراني برأينا و رجع كأمر عادي تشرف عليه الوكالة الدولية.
                            اليوم هناك العديد من الاسئلة التي طرحت من قبل بعض القوى داخل الوكالة تتعلق بالنشاط النووي الايراني و نحن كنا و ما زلنا مستعدين لمحادثات بناءة مع كل الاعضاء.
                            اود أن اشكر كل الشعوب و الدول التي دافعت عن الحق القانوني لشعبي و كذلك اقدم امتناني للدول الاعضاء في حركة عدم الانحياز و اصدقائنا الاخرين في مجلس الامن و مجلس حكام الوكالة و كل خبراء الوكالة و امينها العام على اصرارهم لاتباع القانون.
                            و او د كذلك ان اعلن بان الامة الايرانية على عكس بعض القوى المستكبرة على استعداد لتوفير خبراتها للاعضاء الاخرين في البرامج التعليمية بناءا على التزاماتنا بالوكالة و تحت اشرافها.
                            الان اود ان اتطرق في الحديث عن هؤلاء الذين يطوقون الامة الايرانية على مدى 5 سنين، الذين ضايقوا و اتهموا شعبنا الذي ساهم في اثراء التاريخ العالمي و الحضارة العالمية ، اريد ان انصحهم ان يتعلموا من افعالهم السابقة. لقد اساؤوا معاملة الشعب الايراني و يجب ان يكونو اكثر حذرا مع الشعوب الاخرى و ان لا يقوموا بالتضحية بتكامل المنظمات العالمية من اجل رغباتهم الغير شرعية. شعوب العالم اليوم واعية و حذرة و مقاومة. اذا اصلحتم انفسكم كل العالم سيتصلح.
                            الشعوب صالحة بالفطرة و تستطيع ان تخرج من المشاكل بسلام. يجب عليهم ان يجربوا ان يخدموا شعوبهم و يعلموا ان غيرهم من الشعوب ليسوا بحاجة لمساعدتهم. لم بفوت الوقت لهذه القوى لكي تعود الى الجادة المستقيمة و يتركوا التعجرف و طاعة الشيطان
                            و العودة الى طريق الله.
                            الا يتمنون ان يتطهروا من خطاياهم و اتباع طريق الله ؟ الا يريدون الايمان بالله؟
                            الايمان بالله يعني الايمان بالصراحة و الثقة و الطهارة و العدالة و الحب للاخرين!
                            انا ااكد لهم انهم سيستنفعون من الطهارة و الصراحة و العدالة و الحب و احترام كرامة الانسان. يمكنهم ان يتاكدوا ان هذه الشعارات مناسبة و قيمة و جميلة اكثر من غيرها لدى شعوب العالم.
                            هذه دعوة كل انبياء الله المقدسين من آدم الى نوح الى ابراهيم الى موسى و عيسى المسيح و محمد رسول الله (صلى الله عليه و اله و سلم) اذا استجابوا لهذه الدعوة فسينجون و اذا لم يستجيبوا سيكون مصيرهم كمصير الامم السابقة سيتساقطون مثلما تساقطوا.
                            يقول الله في القران الكريم(سنضع الآيات ان شاء الله لاحقا )
                            الذي لا يستجيب للنداء المقدس، يجب ان لا يعتقد انه اضعف الله في الارض، ليس له صاحب الا الله و هو مغمور بالظلمة.
                            لم يقولوا شيئا من عند انفسهم و لا يمكنهم الهروب من سيادة حكم الله و قدره.
                            في هذا الاجتماع المهمه اريد ان اذكرهم بكلمات الله تعالى التالية التي ذكرت بالقرآن الكريم:
                            ..................... ( سنضع الآيات ان شاء الله لاحقا )
                            الا ينظرون الى القوى و الحكومات التي كانت من قبلهم؟ اذا كان الناس في السابق قد امتلكوا شيئا لكانوا احتفظوا به و لم يجعلونكم تمتلوكنه الان، لقد دمرهم الله بسبب ذنوبهم و لم يستطع احد حمايتهم من قدر الله.
                            عليهم ان يعلموا ان الطرق و العادات التي تعتمد على الاضطهاد و عد العدالة ستدمر، الا يشاهدون علامات اليقظة و المقاومة المبنية على التوحيد و الاحسان و الروح المطالبة بالعدالة لشعوب العالم؟ الم يلاحظوا سقوط الامبراطوريات الوشيك؟
                            اتمنى ان يكون هنالك جواب عملي لهذه الدعوة.
                            اصحاب السعادة،
                            لا يجب على الدول و الشعوب اطاعة ظلم بعض القوى. هذه القوى فقدت كفائتها لقيادة العالم للاسباب التي ذكرتها سابقا و نتيجة لافعالهم الشنيعة.
                            انني اعلن رسميا بان عصر العلاقات الناشئة في الفترة ما بعد الحرب العالمية الثانية و التي تعتمد على الافكار المادية و على العجرفة و السيطرة ، اعلن رسميا بان هذا العصر قد انتهى الان.
                            تعدت الانسانية الجرف الخطر، و عصر التوحيد و الطهارة و الانجذاب و احترام الاخرين و العدالة و حب السلام الحقيقي قد بدأ.
                            انه الوعد المقدس بان الحق سينتصر و الارض يرثها العباد الصالحون. انتم ايها الاحرار و المؤمنين و شعوب الارض، ثقوا بالله.
                            انتم، يا من تلتمسون القيم العليا، اينما كنتم، حاولوا تمهيد الارضية لتحقيق هذا الوعد المقدس العظيم عن طريق خدمة الناس و البحث عن العدالة.
                            عصر الظلمات سينتهي، السجناء سيعودون الى بيوتهم ، الاراضي المحتلة ستتحرر، العراق و فلسطين ستتحرران من سيطرة المحتلين و الناس في اوروبا ستتحرر من ضغوطات الصهاينة، الحكومات المحبة للانسانية ستحل محل الحكومات العدوانية و المسيطرة، الاخلاق الانسانية ستعود، النكهة المسرة للعدالة ستتخلل عالمنا و سيعيش الناس معا بطريقة اخوية.
                            الكفاح في هذا الطريق لاعطاء الحكم للعبد الصالح الموعود هو في الحقيقة العلاج الاخير لجروح الانسانية، الحل لكل المشاكل، المؤسس للحب و الجمال و العدالة و السعادة في كل انحاء العالم.
                            هذا الاعتقاد و الجهد هو المفتاح للوحدة و العلاقات البناءة بين الشعوب و الدول ، شعوب العالم و كل باحث عن العدالة.
                            من دون ادنى شك، الرجل الموعود الذي سيخلص العالم و الرسالة السماوية الاخيرة ستأتي. بالشراكة مع كل المؤمنين و الباحثين عن العدالة و الحسنات، سيقوم هذا الرجل الموعود بتأسيس المستقبل اللامع و يكلأ الارض قسطا و عدلا. هذا وعد الله، و لذلك سيتحقق. تعالوا معا لكي يكون لنا دور في تحقيق كل هذا المجد و الجمال.
                            اتمنى المستقبل اللامع لكل البشرية و فجر الحرية للبشر و حكم الحب و العاطفة في كل العالم و التخلص من الاضطهاد و الكراهية و العنف. الامنية التي اعتقد ستتحقق في المستقبل القريب


                            ومرة أخرى أتقدم بجزيل الشكر للأخ غدير الكويت على جهوده الواضحة وأسأل الله أن يقضي حوائجه بحق محمد وآل محمد

                            تعليق


                            • #15
                              بسم الله الرحم الرحيم
                              يا الله
                              تعجز يداي عن وصف الشعور عندما بدأ الرئيس الإيراني يتحدث عن الإمام الموعود عليه السلام وتبشيره بقرب ظهور الإمام عليه السلام
                              إن شاء الله نضع لكم نص الخطاب لاحقا
                              هنيئا لنا في هذا المؤمن الذي زلزل الأمم المتحدة ورؤساء الوفود في جميع دول العالم بكلماته التاريخية التي ذكرت الناس بأنبياء الله والإمام المهدي أرواحنا لتراب مقدمه الفداء
                              اللهم عجل لوليك الفرج واحفظ الممهدين لظهوره وأصحابه رضوان الله تعالى عليهم
                              نحن نتمنى ظهور الامام الحجة المنتظر عليه السلام روحي فداه
                              لكن من هو أحمدي نجاد لكي يبشرنا
                              حبيبي هناك علامات واردة في النصوص ستظهر قبل ظهور الامام الحجة
                              فأرجوكم دعونا من هذه التفاهات
                              بعد قليل ستجعلون أحمدي نجاد وصي
                              بالله عليكم كفوا عن هذا وارجعوا الى روايات الائمة عليهم السلام

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              11 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              13 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X