بسم الله الرحمن الرحيم
1- الأمان لأهل الأرض:
- علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن الفضيل، عن أبي حمزة قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: أتبقى الأرض بغير إمام؟ قال: لو بقيت الأرض بغير إمام لساخت.
- علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن الفضيل، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال: قلت له: أتبقى الأرض بغير إمام؟ قال: لا، قلت: فانا نروي عن أبي عبد الله عليه السلام أنها لا تبقى بغير إمام إلا أن يسخط الله تعالى على أهل الأرض أو على العباد، فقال: لا، لا تبقى إذاً لساخت.
- وهناك أحاديث من طرق أهل السنة تحاكي ما تقدم ما معناه : (النجوم أمان لأهل السماء ، وأهل بيتي أمان لأهل الأرض)
2- يقبل الله به الأعمال:
- الصلاة لا تقبل إلا بالصلاة على محمد وآل محمد
وبما أن الصلاة عمود الدين إن قبلت قبل ما سواها وإن ردت رد ما سواها..صح
- قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (من مات بغير إمام مات ميتة جاهلية)
طبعاً لا يمكن لكل من هب ودب عبر التاريخ لمجرد أنه جلس على الكرسي أن يكون إمام بالمعنى الذي يريده ويقصده الرسول في الحديث
وقد وضح الإمام الحسين-سيد شباب أهل الجنة- ذلك بخروجه وشهادته ، حتى لا يتوهم الناس ذلك في مثل يزيد وغيره من الطواغيت الذين يتسلطون على الأمة. وطبعاً وفي المقايل لا يمكن أن يكون الإمام الحسين قد مات ميتة جاهلية..صح
3- ثبوت استمرار الفيض الإلهي على الأرض:
وذلك من خلال استمرار وبقاء ليلة القدر التي تتنزل الملائكة والروح فيها بأمر الله
يقول تعالى: ( يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنْذِرُوا أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاتَّقُونِ) (النحل:2)
لاحظ قوله (على من يشاء) لا ما يشاءه الناس
يقول تعالى: إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2) لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ (3) تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ (4) سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ (5)
يقول تعالى: ( يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ )(النساء: من الآية59)
أولي الأمر بالنسبة لذلك الأمر الذي تتنزل الملائكة والروح به فهم ولاته
يقول تعالى: ( فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ ، أَمْراً مِنْ عِنْدِنَا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ) (الدخان:4- 5)
راجع هنا إذا أحببت:
http://www.14masom.com/14masom/14/mkalat/030.htm
http://www.shiastudies.com/arabic/modules.php?name=Content&pa=showpage&pid=534
والسلام.
1- الأمان لأهل الأرض:
- علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن الفضيل، عن أبي حمزة قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: أتبقى الأرض بغير إمام؟ قال: لو بقيت الأرض بغير إمام لساخت.
- علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن الفضيل، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال: قلت له: أتبقى الأرض بغير إمام؟ قال: لا، قلت: فانا نروي عن أبي عبد الله عليه السلام أنها لا تبقى بغير إمام إلا أن يسخط الله تعالى على أهل الأرض أو على العباد، فقال: لا، لا تبقى إذاً لساخت.
- وهناك أحاديث من طرق أهل السنة تحاكي ما تقدم ما معناه : (النجوم أمان لأهل السماء ، وأهل بيتي أمان لأهل الأرض)
2- يقبل الله به الأعمال:
- الصلاة لا تقبل إلا بالصلاة على محمد وآل محمد
وبما أن الصلاة عمود الدين إن قبلت قبل ما سواها وإن ردت رد ما سواها..صح
- قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (من مات بغير إمام مات ميتة جاهلية)
طبعاً لا يمكن لكل من هب ودب عبر التاريخ لمجرد أنه جلس على الكرسي أن يكون إمام بالمعنى الذي يريده ويقصده الرسول في الحديث
وقد وضح الإمام الحسين-سيد شباب أهل الجنة- ذلك بخروجه وشهادته ، حتى لا يتوهم الناس ذلك في مثل يزيد وغيره من الطواغيت الذين يتسلطون على الأمة. وطبعاً وفي المقايل لا يمكن أن يكون الإمام الحسين قد مات ميتة جاهلية..صح
3- ثبوت استمرار الفيض الإلهي على الأرض:
وذلك من خلال استمرار وبقاء ليلة القدر التي تتنزل الملائكة والروح فيها بأمر الله
يقول تعالى: ( يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنْذِرُوا أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاتَّقُونِ) (النحل:2)
لاحظ قوله (على من يشاء) لا ما يشاءه الناس
يقول تعالى: إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2) لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ (3) تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ (4) سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ (5)
يقول تعالى: ( يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ )(النساء: من الآية59)
أولي الأمر بالنسبة لذلك الأمر الذي تتنزل الملائكة والروح به فهم ولاته
يقول تعالى: ( فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ ، أَمْراً مِنْ عِنْدِنَا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ) (الدخان:4- 5)
راجع هنا إذا أحببت:
http://www.14masom.com/14masom/14/mkalat/030.htm
http://www.shiastudies.com/arabic/modules.php?name=Content&pa=showpage&pid=534
والسلام.
تعليق