معلوم لدينا ومن المسلمات ان الزهراء عليها السلام
هي خير وعاء للائمة عليهم السلام
والزهراء ومن صفاتها والقابها البتول الصديقة
هذه المراة التي كان يبجلها ويكرمها رسول الله
ويُعْظِم من شانها ليس فقط لكونها ابنته بل لانها
ذو مكانة عظيمة عند بارئها
فلما نجد السماء تتدخل في نشأتها وتكوينها
كأن ياتي جبرئيل عليه السلام بتفاحة
ويطلب من النبي ان يتقاسمها مع خديجة عليها السلام لم يكن امر اعتباطي ابدا
بل امر حكيم صادر من احكم الحكماء
فالزهراء خلقت من ثمار الجنة وقول رسول الله انه لما كان يشتاق الى الجنة كان يشم الزهراء سلام الله عليها يؤكد انها لكذلك
كما نشاهد تدخل السماء في نشاتها
نجد السماء تتدخل في تزويجها لما ابت تزويجها
من كل من تقدم لابيها مهما كان شانه وعظمة مكانته او عقيدته او عشيرته
وكان جوابه صلى الله عليه واله وسلم
أمرها موكول الى الله
ومن اراد ان يعرف عظمة مكانة خديجة
سلام الله عليها نجده من عظمة مكانة الزهراء سلام الله عليها
فمثلما اختارت السماء ان تكون الزهراء وعاء للائمة لانهم آية طهر
فاختارت السماء الطاهرة خديجة عليها السلام
ان تكون وعاء الطهر للزهراء عليها السلام
بان لا تدنسها الجاهلية بانجاسها ولا من مدلهمات ثيابها
وعليه فالطهر ونقاء الثوب من الدنس
له اولويات واحكام وعليه اقول
واني على يقين انها ماكانت مشركة قط ولا عبدت صنم قط بل كانت من الموحدين
من الذين يكتمومن ايمانهم
يتبع ان شاء الله
هي خير وعاء للائمة عليهم السلام
والزهراء ومن صفاتها والقابها البتول الصديقة
هذه المراة التي كان يبجلها ويكرمها رسول الله
ويُعْظِم من شانها ليس فقط لكونها ابنته بل لانها
ذو مكانة عظيمة عند بارئها
فلما نجد السماء تتدخل في نشأتها وتكوينها
كأن ياتي جبرئيل عليه السلام بتفاحة
ويطلب من النبي ان يتقاسمها مع خديجة عليها السلام لم يكن امر اعتباطي ابدا
بل امر حكيم صادر من احكم الحكماء
فالزهراء خلقت من ثمار الجنة وقول رسول الله انه لما كان يشتاق الى الجنة كان يشم الزهراء سلام الله عليها يؤكد انها لكذلك
كما نشاهد تدخل السماء في نشاتها
نجد السماء تتدخل في تزويجها لما ابت تزويجها
من كل من تقدم لابيها مهما كان شانه وعظمة مكانته او عقيدته او عشيرته
وكان جوابه صلى الله عليه واله وسلم
أمرها موكول الى الله
ومن اراد ان يعرف عظمة مكانة خديجة
سلام الله عليها نجده من عظمة مكانة الزهراء سلام الله عليها
فمثلما اختارت السماء ان تكون الزهراء وعاء للائمة لانهم آية طهر
فاختارت السماء الطاهرة خديجة عليها السلام
ان تكون وعاء الطهر للزهراء عليها السلام
بان لا تدنسها الجاهلية بانجاسها ولا من مدلهمات ثيابها
وعليه فالطهر ونقاء الثوب من الدنس
له اولويات واحكام وعليه اقول
واني على يقين انها ماكانت مشركة قط ولا عبدت صنم قط بل كانت من الموحدين
من الذين يكتمومن ايمانهم
يتبع ان شاء الله
تعليق