حديث الثقلين وتصحيح الألباني له:
"[ من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ] . صحيح انظر طرقه وشواهده في الكتاب فهي كثيرة . وأولها عن أبي الطفيل عنه قال : لما دفع النبي صلى الله عليه وسلم من حجة الوداع ، ونزل غدير خم ، أمر بدوحات فقممن ، ثم قال : كأني دعيت فأجبت ، وإني تارك فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر : كتاب الله ، وعترتي أهل بيتي ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما ، فإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ، ثم قال : إن الله مولاي وأنا ولي كل مؤمن . ثم إنه أخذ بيد علي رضي الله عنه فقال : من كنت وليه ، فهذا وليه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه . صحيح ."
الوصلة للحديث
وهنا لفظ آخر في النص على خلافة أهل البيت أيضا يصححه الألباني أيضا:
"4222 - إني تارك فيكم خليفتين : كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء و الأرض و عترتي أهل بيتي و إنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض( حم طب ) عن زيد بن ثابت . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 2457 في صحيح الجامع "
الوصلة للحديث
وهنا لفظ آخر أيضا بتصحيح الألباني:
"4223 - إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أحدهما أعظم من الآخر كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض و عترتي أهل بيتي و لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض فانظروا كيف تخلفوني فيهما( ت ) عن زيد بن أرقم . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 2458 في صحيح الجامع "
الوصلة للحديث
تعليق