الادمان على المخدرات في ايران: لقد حققت ايران انجازا عظيما في مجال المخدرات حيث سجلت اعلىنسبة ادمان في العالم لا يتقدم عليها احد. وجاء في تقرير للأمم المتحدة لكارل فيكمن طهران : إيران الأولى عالمياً في إدمان المخدرات بسبب البطالة.. جاء فيه. وطبقالتقرير المخدرات العالمي عام 2005 الذي اصدرته الامم المتحدة عن مدمني الافيون فيالعالم، توجد في ايران اعلى نسبة من المدمنين في العالم، اذ ان 2.8 في المائة منالسكان الذين تزيد اعمارهم عن 15 سنة مدمنون على نوع من المخدرات، والى جانب ايرانتوجد دولتان فقط في العالم تتعدى نسبة المدمنين فيهما 2 في المائة وهما موريشيوسوقيرغيزستان. ان بعض الادارات الحكومية تعتقد ان عدد المدمنين يصل الى 4 ملايينشخص، فإن ذلك يضع ايران على قمة عدد السكان المدمنين في العالم على المواد المخدرةبما في ذلك الهيروين. صناعة الخمور محليا في ايران: ذكرت صحيفة كهيان امس ان عشرة اشخاص قضوا في قم (جنوب طهران)، بسبب تناولهم خمورامغشوشة مصنعة محليا.وأكدت 'أن كمية كبيرة من الخمور المغشوشة بيعت في الثاني منابريل في قم. ونقل عدد ممن تناولوها الى المستشفيات (...) وبحسب سكان في قم فقدتوفي عشرة اشخاص'، مشيرة الى ان المسؤولين المحليين لم يدلوا بعد بأي تصريح حول هذهالقضية. وفي مايو 2006 توفي خمسة عشر في سيرجان جنوب ايران بسبب تناولهم كحولامغشوشة. وفي يونيو 2004 توفي 22 ايرانيا واصيب 93 بالتسمم في شيراز (جنوب) للاسباب عينها. ويحظر تعاطي الخمور في ايران ويتعرض من يخالف هذا الحظر للسجنوالجلد. غير ان هذا الحظر لم يحل دون حصول حركة تهريب ناشطة للخمور الىايران.
بغاء الايرانيات في الامارات : وقد جاء في تقرير نشره موقع عارف نيوز الاخباري المقرب من اليمين الايراني ، عنالاتجار بالنساء الايرانيات في الامارات العربية، ان الفتيات الايرانيات هن الأغلىسعرا في سوق التجارة الجنسية في الامارات، وان ا العرب يدفعون مبالغ ضخمة للفتياتالايرانيات ويفضلوهن على سائر بائعات الهوى من البلدان الاخرى، ويفضلون الفتاة التيلاتتجاوز العشرين عاما.
وقد كانت وكالة الانباء الوطنية أول من نشر تحقيقياعن الاتجار بالفتيات الايرانيات في الامارات، وقد حمل التحقيق عنوان :"الملائكةالتعساء" وشكل التحقيق صدمة للايرانيين، وقد اعلنت السلطة القضائية عن اعتقال اعضاءفي ثلاث عصابات لتهريب الفتيات الايرانيات، وتوالت التحقيقات عن هذه الظاهرة فيالصحف اليومية والدوريات الشهرية، ولم تتوقف حتى بعد التصريحات التي أدلى بها رئيسلجنة مكافحة الفساد الاجتماعي،الذي اعتبر اثارة هذا الموضوع مؤامرة خارجية تهدف الىتشويه صورة المجتمع الايراني.
الأخ الجابري طالبناك بالمصادر وليس بكلام إنشائي تعبيري لا أعلم من أي موقع مقتبسه !!
نريد مصدر الكلام المنقول
التاريخ والمصدر !!
لا كلام إنشائي لا نعلم من أين أتيت به !!
ثانيا : كل ما قلته حالات فردية تحدث في أي دولة فكيف تحكم على الحكومة الإيرانية بهذه الإتهامات الجائرة !!
إيران الأولى عالمياً في إدمان المخدرات بسبب البطالة
هل هذا يعني أن الحكومة الإيرانية تروج الإدمان في العالم !!
ذكرت صحيفة كهيان امس ان عشرة اشخاص قضوا في قم (جنوب طهران)، بسبب تناولهم خمورامغشوشة مصنعة محليا.
أم هذا هو دليل ترويج الحكومة الإيرانية للخمر !!
وقد جاء في تقرير نشره موقع عارف نيوز الاخباري المقرب من اليمين الايراني ، عنالاتجار بالنساء الايرانيات في الامارات العربية، ان الفتيات الايرانيات هن الأغلىسعرا في سوق التجارة الجنسية في الامارات،
أخاف هذا هو دليل ترويج الحكومة الإيرانية للدعارة !!
إن كانت هذه أدلتك ومصادرك فاسمح لي خيبت أملي فيك !!
ويارب لما تقوى ايران الاسلامية كمان وكمان وتقلب المائدة فوق اسرائيل وامريكا
إن شاء الله هذا ما سيحصل قريبا بإذن الله ونصره وعونه وسيذهب أعداء الجمهورية الإسلامية إلى الجحيم فلقد حاربوها عند الشدة بأقلامهم وأسلحتهم وأموالهم وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين
%75 من الشعب العراقي قتلتهم إيـــران و 25% الأمريكان
هنيئـاً لكم هذه الدولـه التي تسبـح في دمـاء المسلمين
و السبب صدام المتسبب مع سيده و مولاه امريكا... تنكرون ما فعل صدام و تتهمون ايران... لا اله الا الله يا للقلوب المتحجرة.... و اشكرك يا الاخت السفيرة على الموضوع القيم و المفيد... و جزاك الله خير الجزاء انشاءالله و حفظ الله ايران من كل سوء..
استمتع مع ايران اليوم.....والله اني لأتمنى ان تزول هذه الدولة عن وجه الارض وننتهي من امبراطورة فارس الى الابد....
الدعارة في إيران صناعة مزدهرة- طهران -عباس كريمى-باحث ايراني يكشف الكاتب عن جانب مهم من الحياة الإجتماعية في إيران وهو تفشىالرذيلة! مع توفر البديل (الشرعي) الذى سموه زواج المتعة، مما يكشف عن خطأ الزعمبأن زواج المتعة فيه حل للمشاكل الإجتماعية، بل لفهم الناس حقيقته زادوا في الرذيلةبستار المتعة!!....... أن المراقبين لاحظوا ظاهرةخطيرة في المجتمع الإيراني، وهي ظاهرة الدعارة التي تحولت إلى مؤسسة كبيرة، وباتتعلنية وتستقطب عددا ًهائلا من الفتيات من الطبقات الفقيرة، بحيث ارتفع عدد القضاياالمضبوطة يومياً من 10 في عام 2001 إلى 36 في العام الماضي. وعندما قام النظامالإسلامي في إيران العام 1979، صار البغاء على قمة المحظورات في البلاد. ولكن لميعد ممكناً تجاهل الوضع اليوم في ظل التزايد السريع للبغاء كمشكلة في البلاد. وتقولجميلة كاديفار عضو البرلمان الإيراني وعضو الفصيل النسائي في البرلمان: إن مبعثقلقنا الرئيسي يكمن في انتشار هذا الاتجاه بشكل كبير. وتقول تارانة "23عاماً" التي تمارس البغاء في طهران: إن والدها مدمن ودائما ما كانت هناكانتهاكات بدنية تتعرض لها في المنزل.تتابع: " في ظل عدم وجود نقود وعدم توافرالفرصة للتعليم والزواج، ماذا كان عسى أن أفعل كي أعيش؟". وتمكنت تارانة من استئجارشقة صغيرة مع أمها وشقيقتيها الأصغر سناً وتقول إنها تعمل لتوفر حياة كريمة لهن. أمي تعلم من أين تأتي النقود، ولكن كلتينا تحاول تجاهل الأمر ونتحدث دائماً عن شركةوهمية أعمل فيها، وشقيقتاي تصدقان الحكاية. تتقاضى تارانة من زبائنها، التيتصر على أنهم من أصول اجتماعية طيبة، ما يتراوح من 60 إلى 150 دولاراً ويتجاوزدخلها الشهري 250 دولاراً أي خمسة أضعاف دخل أسرة متوسطة في إيران. ويتراوح عددالعاملات بالدعارة في إيران بين 300 ألف إلى 500 ألف طبقاً لإحصاءات غيرمؤكدة. ومن النماذج الأخرى التي تداولتها التقارير الاجتماعية الإيرانيةالأهلية قصة "فاطمة"، حيث أثارت زيارات يقوم بها غرباء لبيت فاطمة " 32 عاما " شكوكالمواطنين الساكنين في أحد أحياء مدينة همدان " غرب إيران " لذلك اتصلوا بالشرطةللتحقيق فى الأمر, وتم وضع البيت تحت المجهر البوليسي, وتبين أن فاطمة وبالتعاون معابتها سحر "15عاما " حولت بيتها إلى مركز دعارة, حيث تقوم بعد سفر زوجها لإنجازمأموريات إدارية إلى المحافظات الأخرى, باستقطاب الفتيات الهاربات وتقديمهن للرجالالأثرياء. وانتهت عملية الرصد بدهم المنزل من قبل عناصر الشرطة, وتم القبض علىثلاثة " عملاء " وفاطمة ةابنتها سحر, وأمرأة شابة حاولت الاختفاء وتدعى كبرى "26عاما " ومما ذكرته كبري في إفادتها: " لم أكن مرتاحة مع زوجى, وكنا نتشاجرباستمرار, وبعد شجار حاد فى أحد الأيام قررت الهرب من البيت وذهبت إلى منتزهالمدينة, وهناك التقيت فاطمة وابنتها وتحدثت لهما عن معاناتى, فاصطحبتنى فاطمة إلىبيتها زاعمة أنها ستساعدنى في تيسير أمورى, وبعد ذلك أجبرتنى على ممارسة الدعارةولقد أذعنت للأمر مكرهة إذ لا ملاذ لي " أما فاطمة فاعترفت بذنبها وذكرت: " بما أنزوجى كان كثير السفر, استغللت هذا الأمر وقمت بالتعاون مع ابنتى بالاحتيال علىالنساء والفتيات الهاربات بذريعة توفير ملاذ لهن ومن ثم كنا نجرهن. إلى مستنقعالرذيلة ونقدمهن هدية للأغنياء". ويسدل المراقبون على انتشار الفساد بواقعةوردت في سجلات الشرطة، وهي أنه في يوم واحد أوقفت الشرطة 148 شخصا بينهم 44 امرأةفي مدينة مشهد "حيث تقوم واحدة من أهم العتبات المقدسة". وذلك في أكبر حملة مداهماتضد أوكار البغاء منذ قيام الثورة الإسلامية العام 1979. وأوضحت التقارير أنالموقوفين يشكلون أعضاء 11 شبكة " للشر والفساد والبغاء والاغتصاب "، كما قال قائدالشرطة في مشهد "شمال شرق" غاوا أكبيا. ووجهت إلى الرجال المعتقلين "تهمةالقوادة" فيما تأكد للشرطة أن معظم المعتقلات من النساء وعددهن 44 تتراوح أعمارهنبين 15 و 30 عاماً وهن صاحبات سوابق في سلوكيات بعيدة عن الإسلام. وأوضحقائد الشرطة في المدينة أن قوات الأمن "كشفت وأغلقت " ثمانية بيوت للبغاء وصادرت " هواتف نقالة وأسلحة بيضاء وأفلاما إباحية وكميات من الكحول". إضافة إلى سياراتودراجات نارية.
وكان أحد سكان مشهد سعيد هنائي قد شنق في 17أبريل " نيسان" الماضي، بعد أن أدين بقتل ست عشرة مومساً في المدينة بين عامي 2000 و2001، وقامالرجل بخنق ضحاياه قبل أن يتركهن أجساداً هامدة في أماكن مختلفة منمشهد. ويعتبر الخبراءالاجتماعيون أن انتشار الدعارة أحد مظاهر فشل النظام، بحيث سرى الفساد في المجتمعالإيراني.
ويرون أن انتشار الدعارة من نتائج فشل سياسات النظام وانتشارالفساد في المجتمع، إذ أصبحت الدعارة الناجمة عن الفقر والقيود والضغوط الاجتماعيةتسجل أرقاماً قياسية.
للسبب ذاته، سجل معدل سن الزواج لدى الفتيات في المدنوالأرياف رقما قياسيا أيضا، حيث وصل مؤخرا حسب التقارير والبيانات الرسمية إلى أكثرمن 22 سنة، كما انتشر إدمان المخدرات بشكل واسع للغاية لدرجة تحولت معها هذهالمشكلة المتفاقمة إلى إحدى أخطر الآفات الهدامة في المجتمع. فوفقاً للإحصائياتالرسمية، يزيد عدد المدمنين في إيران اليوم على مليون و200 ألف، فضلا عن ذلك هناكأكثر من 800 ألف إيراني يتعاطون المخدرات للتسلية دون الوصول إلى مستوىالإدمان.
وحسب المصادر ذاتها، انخفض معدل سن المدمنين على المخدرات خلالالسنوات القليلة الماضية من 36 سنة إلى 26 سنة.
وتجدر الإشارة إلى أنالتقارير التي تقدمها الجهات الرسمية في هذا الخصوص لا تعكس، لاعتبارات معروفة، عمقالأزمات الاجتماعية التي يعاني منها الشعب الإيراني في الوقت الراهن، فالإحصاءاتالأقرب إلى الواقع، لا تقل عن ضعف الأرقام التي تقدمها التقارير والبياناتالحكومية. ويقول مسؤولون حكوميون إن ظاهرة الدعارةتسئ إلى الثورة الإسلامية وتقدم صورة قبيحة عنها, وخاصة أن هذه الشبكات تصدر فتياتإيرانيات للعمل في الدعارة في دول خليجية وفي أوروبا أيضاً وأن هذه العملية تحولتإلى نوع من الرقيق الأبيض، وأنها تشمل فتيات قاصرات.
وإذا كان يتم القبضعلى فتيات البغاء والقوادين والزبائن بشكل منتظم, فإن الشرطة لا تجد مكانا ًيؤويالمعتقلات. وفي ظل وجود نحو 30 ألف شخص حامل لفيروس "إتش آى في" ـ المسبب لمرضالإيدز ـ في إيران، فكرت الإدارة الاجتماعية بوزارة الداخلية في خطة للإشراف علىالدعارة للحد من الأمراض التي تنتقل جنسياً، لكن الخطة أثارت احتجاجات داخل الدوائرالدينية، وكان مآلها الفشل.
وطبقاً لهذه الخطة كان من المفترض تحويلالمواخير إلى "منازل للفضيلة " وإضفاء الشرعية على البغاء في صورة زواج مؤقت، وهوتقليد معروف في إيران تستطيع غير المتزوجات أو المطلقات من خلاله إقامة علاقاتجنسية مع الرجال بشكل شرعي.
المخدرات في ايران: وفي تقرير دولي اعربت الامم المتحدة عن قلقها من تزايد مشكلة المخدرات، التي باتت تعيق تقدم العراق ونأمل في ان يضع قادة العراق قضية المخدرات على رأس قائمة الاولويات.
وفيما اصبح العراق معبرا للمخدرات من ايران وافغانستان نحو دول الخليج وافريقيا يساور القلق الهيئة الوطنية لمكافحة المخدرات في العراق ومسؤوليين آخرين من تدفق متزايد من دون ضوابط امنية كافية للزوار الايرانيين (اكثر من 1500 زائر يوميا) وبينهم وسطاء مندسون ينقلون المخدرات حسب وقائع ضبط سابقة للاجهزة الامنية في النجف وكربلاء تمكنت فيها من ضبط اعداد من المهربين بين هؤلاء الزوار.
وفي تصريحات سابقة لوزير الداخلية العراقي شيروان الوائلي 'ايران هي المسؤولة عن انتشار المخدرات في العراق'، فيما علق مسؤول امني ايراني بالقول: اننا نعاني من المشكلة نفسها.
اما على الصعيد الداخلي فقد شهدت ايران في السنوات الاخيرة انتشار ظاهرة الادمان على المخدرات بين صفوف الاحداث الذين لم يبلغوا السن القانوني، ونقلا عن وكالة فارس للانباء فان مدمن على المخدرات يضاف الى تعداد المدمنين في ايران في كل ثلاث دقائق، وتحتل ايران الرتبة الاولى فياستعمال المواد المخدرة في العالم، حسب تقرير مكتب المخدرات والجرائم التابع للأمم المتحدة،وقد تصدرت ايران القائمة متخطية كل من روسيا وقرقيزستان ولائوس وهي البلدان الأكثر استعمالا للمخدرات في العالم.
وتتفاوت الأحصائيات المرتبطة بعدد المدمنين ومستعملي المخدرات في ايران،فالاحصائيات الصادرة عن اشخاص ومؤسسات مقربة من الجهات الرسمية،تقلص الرقم الىمليون ونصف المليون، وقد اعتمدت تقارير الامم المتحدة على الاحصاء الرسمي الايرانيوقدرت عدد المدمنين باقل من مليوني نسمة، لكن الرقم الحقيقي يفوق هذا التعدادبضعفين، حسب احصائيات وزارة الصحة الايرانية، ويرى الصحافي جمشيد ان تعداد المدمنينفي ايران تحول الى موضوع سياسي، وهو يغفل بذلك الجوانب الانسانية والسبل الكفيلةبمساعدة المدمنين للعودة الى الحياة الطبيعية، ومن المفروض على السلطات الايرانيةان لاتنقاد للتوظيف السياسي للمشاكل الاجتماعية من قبل الخصوم، فهي مشاكل رائجة فيالجتمعات المتحضرة والمتقدمة ايضا، ولايمكن ان ننقد مشروعا فضائيا اميركيا بسببوجود نسبة عالية من المدمنين على الكوكائين مثلا، ومن المؤسف ان المعارضة الايرانيةتنتقد المشاريع العمرانية بسبب وجود مشاكل اجتماعية، وهي بذلك تنطلق من منطق خاطئوسوء فهم،وكأنها ستقضي بشكل تام على جميع المعضلات الاجتماعية في حال استلامهاللسلطة. نادر جلالي طالب جامعيمقيم في باريس، ذكر لابلاف ان السبب الرئيس في استعمال المخدرات هو النظرةالايجابية للترياق في الثقافة الايرانية، اذ لايعد استعماله عيبا او نقضا للاخلاق،ومن المعروف انه كان يقدم للضيف كدليل على حسن الضيافة، المشكلة المهمة التي أود أنأشير اليها ان الشاب الايراني لا يلجأ لاستخدام المخدرات من أجل الاستمتاع كما هوالحال مع الشبا الاوربي، وانما يلجأ له كملاذ وكهرب للتخلص من الضغوط النفسيةوالاقتصادية ولهذا السبب تترك المخدرات آثارا سلبية مضاعفة منها الاكتئاب والمشاكلالاجتماعية، وقد قرأت مؤخرا أن 60 بالمئة من حالات الطلاق هي بسبب المخدرات كما اننسبة عالية من حوادث السير تحدث للسبب نفسه
تعليق