وقبل وفاة فاطمة رضي الله عنها رضت على ابوبكر رضي الله عنه
ysm1 أنت تضحك الثكلى
كفاك بلاهة
والحمد لله الذي جعل اعدائنا من الحمقى
من أغضب فاطمة سلام الله عليها
-يروي البخاري عن عائشة أم المؤمنين : " أن فاطمة بنت النبي صلى الله عليه [ وآله ] وسلم أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه [ وآله ] وسلم مما أفاء الله - ص 81
عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر، فقال أبو بكر : إن رسول الله صلى الله عليه [ وآله ] وسلم قال : لا نورث ، ما تركناه صدقة. . . إلى قولها : فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة [ ( عليها السلام ) ] منها شيئا ، فوجدت فاطمة على أبي بكر
في ذلك فهجرته ، فلم تكلمه حت توفيت ، وعاشت بعد النبي [ ( صلى الله عليه وآله ) ] ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا ، ولم يؤذن بها أبا بكر ، وصلى عليها [ ( عليها السلام ) ] " ( 1 ) . صحيح البخاري 5 : 139 - طبعة 1314 ه مصر . ويروي البخاري أيضا : " . . . فغضبت فاطمة بنت رسول الله ( ص ) ، فهجرت أبا بكر ، فلم تزل مهاجرته حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله [ ( صلى الله عليه وآله ) ] ستة أشهر . قالت عائشة : فكانت فاطمة تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله [ ( صلى الله عليه وآله ) ] من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة ، فأبى أبو بكر عليها ذلك " ( 2 ) . صحيح البخاري : كتاب الخمس - باب فرض الخمس ، وصحيح مسلم : كتاب الجهاد .
ومن حيث إن عليا ( عليه السلام ) وابن عباس وأبا سعيد الخدري رضي الله عنهم ، رووا : " أنه لما نزل قوله تعالى : ( وآت ذا القربى حقه ) دعا رسول الله [ ( صلى الله عليه وآله ) ] فاطمة فأعطاها فدكا " ( 1 ) ، فمن حيث ذلك يكون النبي ( صلى الله عليه وآله ) قد نحل الزهراء ( عليها السلام ) فدكا ، وصارت ملكا لها في حياته ( صلى الله عليه وآله ) . شواهد التنزيل للحسكاني 1 : 388 ، الدر المنثور للسيوطي 5 : 273 - 274 ، ينابيع المودة 119 .
احسنتِ أختي الغالية كربلائية قد ألقمتي الناصبي yshm1المعتوه حجراً على عقله المتخلف زاده الله حماقه
وشكراً لـ مدحك لي يا اختي الغالية كربلائية ياأبنة أطهر الأراضي فإن خادمة لأهل البيت عليهم السلام روحي فداهم وخادمة للموالين
اختي كربلائية نسألكم الدعاء ولا تنسينا عندما تزورين الإمام الحسين روحي فداه وأبا الفضل العباس
تعليق