الروايه من صحيح مسلم (كتاب الحيض) باب القدر المستحب من الماء في غسل الجنابة رقم الحديث 754
وحدثني عبيد الله بن معاذ العنبري، قال حدثنا أبي قال، حدثنا شعبة، عن أبي بكر بن حفص، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، قال دخلت على عائشة أنا وأخوها، من الرضاعة فسألها عن غسل النبي، صلى الله عليه وسلم من الجنابة فدعت بإناء قدر الصاع فاغتسلت وبيننا وبينها ستر وأفرغت على رأسها ثلاثا . قال وكان أزواج النبي صلى الله عليه وسلم يأخذن من رءوسهن حتى تكون كالوفرة .
سألها الصحابي عن غسل النبي من الجنابه 00 فكيف طبقت ذلك عملياً!!00 وإذا كان هناك ساتر فما فائدة التطبيق!
أنا لا اقبل بهذه الروايه دفاعاً عن شرف النبي 00 فهل يقبل الوهابيه بها أم لازالوا يسمون خزعبلات مسلم بالصحيح!!

وفي العيون عن الرضا عليه السلام في حديث عصمة الأنبياء قال وأما محمد وقول الله عز وجل وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه فإن الله تعالى عرف نبيه صلى الله عليه وآله أسماء أزواجه في دار الدنيا وأسماء أزواجه في الاخرة وإنهن امهات المؤمنين واحدى من سمى له زينب بنت جحش وهي يومئذ تحت زيد بن حارثة فأخفى اسمها في نفسه ولم يبده لكيلا يكون أحد من المنافقين يقول أنه قال في إمرأة في بيت رجل أنها إحدى أزواجه من أمهات المؤمنين وخشي قول المنافقين قال الله عز وجل وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه يعني في نفسك وأن الله عز وجل ما تولى تزويج أحد من خلقه إلا تزويج حوا من آدم وزينب من رسول الله بقوله عز وجل فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها وفاطمة من علي عليه السلام.
تعليق