المشاركة الأصلية بواسطة تحصيل اليقين
و إن كانوا أخواني؟ هل يعني هذا أن أعمالهم كلها مقبولة؟
هلا تفضلت وذكرت لنا أسماء المراجع الذين حرموا التطبير طبعاً أسماء مراجع معروفين بالعدالة والعلمية؟؟؟؟
2: الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء
3: السيد أبو الحسن الأصفهاني
4: السيد محسن الأمين العاملي
5: السيد الخميني
6: السيد حسين البروجردي
7: السيد الخوئي
8: الشيخ محمد علي الاراكي
9: السيد محسن الحكيم
10: السيد هبة الدين الشهرستاني
11: الشيخ عبد الكريم الجزائري
12: السيد مهدي القزويني
13: السيد محمد الصدر
14: الشيخ محمد الخالصي
15: الشيخ اللنكراني
16: الشيخ إسماعيل الصالحي المازندراني
17: السيد محمد الأبطحي
18: الميرزا جواد التبريزي
19: السيد محمد باقر الحكيم
20: و غيرهم من علماء ماضون.
أما العلماء الذين على قيد الحياة فمنهم:
1: السيد القائد
2: السيد محمد حسين فضل الله
3: السيد السيستاني
4: السيد كاظم الحائري
5: الشيخ حسين النوري الهمداني
6: الشيخ الصانعي
7: الشيخ المظاهري
8: الشيخ مسلم ملكوتي
9: الشيخ الجناتي
10: الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
11: الشيخ محمد الصادقي الطهراني
12: الشيخ جعفر السبحاني
13: السيد عبد الكريم الأردبيلي
14: السيد محمد تقي المدرسي (ترك أمر التطبير للعرف)
15: و غير هؤلاء لا أتذكر أسمائهم.
و إذا أردت الفتاوى فأنا جاهز.
و لا ننسى كبار المجتهدين مثل السيد هاشم معروف الحسني و الشيخ محمد هادي معرفة و غيرهم من علماء لهم ثقل كبير في المجتمع الشيعي.
ثم أن كان التطبير مضر للصحة فلماذا قالوا بأستحبابه؟؟؟ كيف يقولون بأنه مستحب ثم يقولون بأنه مضر للصحة فهو حرام ...تفضل أجب
لكن التطبير فيه ضرر معتد به, و أستطيع أن أثبت ذلك لك إن أردت؟
ثم هلا بينت لنا ما هو الضرر وما الفرق بين كيفية التطبير وكيفية الحجامة...تفضل أجب
مواضع الحجامة
في الجسم أربعة عشر موضعا :أحدها الفقرة وهو مؤخر الرأس والكاهل وهو وسط القفاء، الأخدعين وهما فوق العنق من الجانبين جميعا، الزمن وهو تحت الفك الأسفل من الخلف الكتفين، العصعص على عجب الذنب، الزندين وهما وسط الذراعين، الساقين، العرقوبين والأمراض المختلفة التي تعالجها الحجامة وأنها مرتبطة بمواقع الحجامة فمثلا يقول عن حجامة الأخدعين انها تنفع من الأوجاع الحادثة في الرأس والرمد والشقيقة والخناق ووجع أصول الأسنان وعن حجامة العصعص يقول انها تنفع من بواسير المقعدة وقروح الأسفل .
كيفية الحجامة:
توضع كاسة الحجامة اولا فارغة وتمص مصا معتدلا ولا يطال وضعها( من دقيقتين إلى أربع دقائق )، وإنما توضع سريعا وتنزع سريعا لتقبل الأخلاط إلى الموضع إقبالا مستويا ويكرر ذلك ويوالي حتى يرى الموضع وقد احمر وانتفخ وظهرت حمرة الدم فحينئذ يشرط ويعاود المص رويدا رويدا ثم ينظر في حال الأبدان فمن كان من الناس رخص اللحم متخلخل المسام فيشرط شرطة واحدة لا غير لئلا يتقرح الموضع ويوسع الشرط ويعمق قليلا ويعاد المص في رفق وتحريك لطيف فان كان في الدم غلظ فيشرط مرتين في المرة الأول لفتح طريق لطيف الدم ومائيته وأما الثانية فلاستقصاء إخراج الدم الخليط وان كان الدم الغليظ عكراً جدا فيكرر الشرط مرة ثالثة لتبلغ الغاية، ويصف الحد المعتدل في الشرط العميق بأنه عمق الجلد فقط.كيفية عمل الحجامة بالصور:

تنبهات هامة قبل الحجامة يجب مراعاة الاتي
ان لايكون في حالة شبع اي على الاقل ان يكون امتنع عن الاكل لمدة ثلاث ساعات ولا جوع وان لا يكون خائفا
وان لا يكون مريض بالقلب يستعمل جهاز لتنظيم ضربات القلب
ان لايكون مريضا بالفشل الكلوي يقوم بعملية الغسيل
ان لا تكون حرارته مرتفه أو ان يكون يشعر بالبرودة
ان يدلي بالعملومات الكاملة عن حالته الصحية بكل دقة فلكل مريض معاملة خاصة تناسب حالته
بعد الحجامة
يجب ان يدفى نفسه جيدا
ان لا يبذل اي مجهود ويرتاح على الاقل مدة اربع وعشرين ساعة
ان لا يستحم لمدة يوم وليلة الا عند الضرورة في جو دافىء
يجب ان يمتنع عن أكل مشتقات الحليب والاكلات الدسمة لمدة اربع وعشرين ساعة
-------------------------------
هل رأيت الفرق الشاسع؟

التطبير مباح حسب الأصل ولم يذكر نص على حرمته بل العكس هناك دلالات على أستحبابه لذلك لا تقول بأنه بدعة وأرجوا منك أن تخفف عصبيتك ولا تتهم من خالفك بمسألة بسيطة بتهم تزيد سيئاتك وتقلل حسناتك ....
ثم أنا حر في رأيي.. أنتم ترونها شعيرة مقدسة, أنا أراها بدعة و خرافة؟ هل في ذلك مشكلة إذا كنت أتبع السيد القائد في ذلك؟
ثم يا أخي ما هو الضرر تفضل وبين لنا ذلك رجاءاً

http://www.akhbar-alkhaleej.com/source/wednesday/5.pdf
حالة وفاة سجلت لدى الشيخ عبد الأمير الجمري (قدس سره):
سؤال10-ما رأي سماحتكم بالتطبير؟
جواب10-كم يؤسفني أن أقول بأنه وسط هذا التوجه المبارك كان من بيننا من لم يواكب هذا التطور والتنقية لأساليب الموكب والارتفاع بالموكب عن كل ما يسيء إلى المذهب وإلى الدين الإسلامي بشكل عام. كم يؤسفنا أن نعرف بأن أفراداً لا نعرف إلى ماذا يهدفون، سعوا وبذلوا الكثير من الجهد والوقت من أجل التغرير بالبعض لحرف مسيرة الموكب الحسيني والعودة به إلى الوراء، إلى وضع سيء قد أنقدنا الله منه بفضل فتاوى وتوجيهات المراجع والأعلام من هذه الأمة. وكم كانت هذه العودة للتطبير مأساوية، وما هو موقف هؤلاء الذين عملوا من أجل عودته الآن، وهل سيبرؤون أنفسهم من مسئولية دم هذا الشاب الذي تُرك بعد سقوطه من جراء التطبير ينزف حتى الموت! ولدى اسرة الفقيد شهادة الوفاة من الطبيب الشرعي وهي دليل واضح على ادانة القائمين بالتغرير وحرف مسيرة الموكب.وأرجو أن أنبّه هنا إلى أن تقوّل البعض على أحد كبار مراجعنا وهو آية الله الشيخ جواد التبريزي (دام ظله) تقولٌ ثبت بطلانه، حيث استلمت البارحة رسالة بالفاكس تحمل فتوى سماحة الشيخ (دام ظله) الذي أدُعي عليه بأنه أفتى بشرعية التطبير وحاصل التحرير الذي وردني أنه يتضمن جواب على سؤالين:السؤال الأول: ما هو نظركم المبارك في ما يخص بإقامة الشعائر الحسينية خاصة الزنجيل والتطبير؟ الجواب: كل جزعٍ على مصائب سيد الشهداء وأهل بيته وأصحابه (ع) مطلوب ومأجور عليه واللطم ولو بالزنجير المتعارف عند المواكب كالضرب على الرأس والفخذين والبكاء والعويل كل ذلك داخل الجزع وأما التطبير ففي دخوله فيه تأمل فالأفضل الاقتصار على ما ذكرنا والله العالم.السؤال الثاني: ما رأي سماحتكم في مسألة التطبير؟ الجواب: دخول التطبير في قضية الجزع على سيد الشهداء (ع) وأهل بيته وأصحابه(ع) غير محرز فينبغي للمؤمنين اختيار ماهو محرز كالبكاء واللطم على الصدور وإقامة المواكب وإخراجها إلى الأماكن العامة بقدر الإمكان في العزاء، وفقكم
الله لخدمة أهل البيت (ع) وجزاكم الله خيراً في الدنيا والآخرة.
هذا هو رأي سماحة آية الله الشيخ التبريزي وكل من السؤالين وجوابهما معروض على موقعنا بالإنترنت.
والآن أرجو أن أعرف ما هو موقف القائمين على موكب التطبير من أسرة الفقيد وتحميلهم إياهم المسئولية ضمن بيان أصدرته هذه العائلة وهو يفيض ألماً وحزناً وهجوماً عنيفاً على المتصدين لموكب التطبير والمتسببين في وفاة إبنهم. وأتساءل ثانية إن كانت هذه الحادثة المأساوية ستجعل هؤلاء يعيدون النظر في موقفهم وينظرون جيداً إلى العواقب قبل فوات الأوان، خاصة أنهم في طريقهم لتمييز أنفسهم وإبعادهم عن الآخرين في وقتٍ نحن أحوج ما نكون فيه للتلاحم ونبذ الفرقة. وأن هؤلاء الذي تكلمت في الشأن والذي يخصهم أخوةٌ وأبناءٌ لنا، نريد لهم الخير، آلامهم آلامنا، وآمالهم آمالنا، فأرجو أن يعيدوا النظر في الأمر، وأسال الله لهم التسديد والتوفيق والبعد عن كل ما لا يليق بهم. (حديث الجمعة 18/5/2001م).
http://www.aljamri.org/RQ/3aza.htm

تعليق