*مقولة فضل الله:
يقول عن شهادة الأئمّة بالسم أو القتل، و عن الحديث الشريف : "ما منّا إلا مسموم أو مقتول" ما نصّه:
{القضيّة لا تزال محلّ جدل تأريخي}
يقول عن شهادة الأئمّة بالسم أو القتل، و عن الحديث الشريف : "ما منّا إلا مسموم أو مقتول" ما نصّه:
{القضيّة لا تزال محلّ جدل تأريخي}
(الندوة، طبع1417، ص293-294)
{و هناك قول بأن الزهراء أنّ الله أرسل –و هو غير ثابت- إليها ملكاً بعد وفاة أبيها ليؤنسها و يحدّثها بأمور العالم}
(مجلّة الموسم، العدد 21-22 ،ص318، س1153)
يقول السيد:
وأكرمها بنزول الملك عليها
http://arabic.bayynat.org.lb/ahlalbe...-fast-f3m5.htm
*مقولة فضل الله:
س- يقول الإمام الخميني في كتابه "الحكومة الإسلاميّة" : إنّ لأئمّتنا عليهم السلام مكانة لا يصلها ملك مقرّب و لا نبي مرسل. ما هي الطريقة لمعرفة ذلك؟
ج- هناك نظريّة تدل على أنهم أفضل من الرسل و هناك جماعة يستثنون أولي العزم، مسألة خلافيّة و ليست مسألة إجماعيّة. و كما قلنا، هذه من الأمور التي لا تمثّل أي نوع من أنواع مسؤوليّتنا. نحن مسؤوليّتنا فقط أن نعتقد بالأئمّة أنهم أوصياء رسول الله و خلفاء رسول الله (صلى الله عليه و آله)، أما هم أفضل من الملائكة، أفضل من الأنبياء، أو ليسوا أفضل، فهذه من الأمور التي ليست جزء من العقيدة و ليست جزءاً من الخط.
س- يقول الإمام الخميني في كتابه "الحكومة الإسلاميّة" : إنّ لأئمّتنا عليهم السلام مكانة لا يصلها ملك مقرّب و لا نبي مرسل. ما هي الطريقة لمعرفة ذلك؟
ج- هناك نظريّة تدل على أنهم أفضل من الرسل و هناك جماعة يستثنون أولي العزم، مسألة خلافيّة و ليست مسألة إجماعيّة. و كما قلنا، هذه من الأمور التي لا تمثّل أي نوع من أنواع مسؤوليّتنا. نحن مسؤوليّتنا فقط أن نعتقد بالأئمّة أنهم أوصياء رسول الله و خلفاء رسول الله (صلى الله عليه و آله)، أما هم أفضل من الملائكة، أفضل من الأنبياء، أو ليسوا أفضل، فهذه من الأمور التي ليست جزء من العقيدة و ليست جزءاً من الخط.
سئل الشيخ ناصر مكارم الشيرازي:
بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرجاء الإجابة على هذين السؤالين بخصوص المفاضلة بين الأئمة عليهم
السلام والأنبياء الذين كانوا قبل النبي محمد صلي الله عليه واله وسلم
من الأفضل أهل البيت أم الأنبياء ما عدا النبي محمد؟
وهل المفاضلة بين الأنبياء و ما عدا الرسول محمد وأهل البيت من الأمور
العقائدية التي يجب أن يحدد المؤمن موقفه منها بعبارة أخرى هل للمؤمن أن
يتوقف في هذا الأمر ولا يقطع بأفضلية الأئمة على الأنبياء أو بالعكس ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
:: بعد تحية والسلام؛
جواب: الاولى والانسب ترك هذه المقايسات التي لا ثمرة لها عملاً.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
مكتب سماحة آية الله العظمي مكارم الشيرازي / قسم الاجوبة والاستفتاءات.
و سئل الشيخ محمد إسحاق الفياض:
بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرجاء الإجابة على هذين السؤالين بخصوص المفاضلة بين الأئمة عليهم
السلام والأنبياء الذين كانوا قبل النبي محمد صلي الله عليه واله وسلم
من الأفضل أهل البيت أم الأنبياء ما عدا النبي محمد؟
وهل المفاضلة بين الأنبياء و ما عدا الرسول محمد وأهل البيت من الأمور
العقائدية التي يجب أن يحدد المؤمن موقفه منها بعبارة أخرى هل للمؤمن أن
يتوقف في هذا الأمر ولا يقطع بأفضلية الأئمة على الأنبياء أو بالعكس ؟
الجواب
بسمه تعالى
ج1 – إن الأئمة الأطهار (ع) أفضل من الأنبياء السابقين غير أولوا العزم منهم وهم أصحاب الكتب والرسالة
ج2 – ليست من الأمور العقائدية حتى يجب الاعتقاد بها.
و السلام.
تعليق