تويت
ذا هم ثلاثه في الغار
كما ثبتها لكم شيوخكم
فلماذا ذكر القران اثنين اين ذهب الثالث
كما ثبتها لكم شيوخكم
فلماذا ذكر القران اثنين اين ذهب الثالث
-
-
سل مشايخك يجيبوك ..المشاركة الأصلية بواسطة ALSA8ER
سل الطوسي والطبطبائي والكاشاني والمجلسي والطبرسي والصدوق والمفيد والحسن العسكري
...
فهؤلاء هم من قالوا بأن الصاحب هو أبو بكر ..
وبعدين السؤال ساذج ...
يعني بن أريقط لا يستطيع أن يختفي براحلتين بعيداً عن أعين المشركين ؟
طبعاً لا ...بل يستطيع فهو داهية الصحراء العليم بدهاليزها وقد فعل واختبىء بعيداً حتى انتهت زوبعة التفتيش فظهر بالرواحل واستكمل النبي وأبو بكر الرحلة .تعليق
-
لادليل على ذلك
ان ابوبكر كان في الغار
ولا اكو دليل يذكر ان الدليل كان خارج الغار
ولا احد ذكر من الصحابه ان ابو بكر كان في الغارتعليق
-
الدليل على أن أبو بكر كان هو الصاحب الروايات الصحيحة في هذا الشأن ..وإجماع علماء الأمة شيعتهم قبل سنتهم على أنه هو صاحب الغار .المشاركة الأصلية بواسطة ALSA8ERتعليق
-
انا لايهمني كتابة الانشاء
لماذا لم تتبجح بها امكم ولا ذكرها الصحابه ولاهو ايضا
وقد ذكر لك روايه ان ابو بكر كان في المدينه ولم يكن في مكه
واخر صحابي خرج مع الفاطميات هو الامام علي عتعليق
-
انا لايهمني كتابة الانشاء
لماذا لم تتبجح بها امكم ولا ذكرها الصحابه ولاهو ايضا
وقد ذكر لك روايه ان ابو بكر كان في المدينه ولم يكن في مكه
واخر صحابي خرج مع الفاطميات هو الامام علي ع
لا يوجد إنشاء يا شاطر ....
علماء مذهبك الذين هم حجة عليك أكدوا أنه هو الصاحب في الغار ....تعليق
-
لقد أجمعت الروايات على أن النبي (صلى الله عليه وآله) قد توجه من بيته إلى الغار وحيداً فريداً، وهذا أصل وجوهر الحادثة.[ مسند أحمد: ج 1 ص 331، المستدرك: ج 3 ص 133، فتح الباري: ج 7 ص 8، سنن النسائي: ج 5 ص 113، شواهد التنزيل: ج 1 ص 135].
والروايات الملفقة تقول بأن أبا بكر صحب النبي (صلى الله عليه وآله) في طريقه إلى الغار، ولكن ذلك يتناقض بشكل صارخ مع حقائق تاريخية ثابتة.
فعندما أخذ المشركون معهم دليلهم كرزبن علقمة الخزاعي لتتبع مسير رسول الله (صلى الله عليه وآله) والقبض عليه، رأى كرز آثار قدمي النبي فقال: (هذه قدم محمد المشابهة للقدم التي في المقام) ويقصد بها قدم إبراهيم الخليل (عليه السلام) في مقامه قرب الكعبة. [الإصابة: ج 5 ص 436، من له رواية في مسند أحمد لمحمد بن علي بن حمزة: ص 360، فتوح البلدان للبلاذري: ج 1 ص 64].
ومادام كرز لم يذكر مشاهدته لآثار قدمي أبي بكر، فإن الإشكال على صحبته للنبي في هجرته يتعاظم ويكبر.
والمثير أن عبد العزى بن أبي بكر كان من بين مجموعة المشركين الذين كانوا يلاحقون النبي (صلى الله عليه وآله) [طالع ترجمة عبد الرحمن عبد العزى بن أبي بكر في تاريخ ابن عساكر وأسد الغابة].
وذلك يعني أن عبد العزى الذي هو ابن أبي بكر نفسه، لم يتعرف على قدم أبيه، كما لم يتعرف عليها الدليل كرز الخزاعي. وهذا مما يزيد من الإشكال ويدلل على أن أبا بكر لم يصحب النبي أصلاً في تلك الرحلة.
تعليق
-
والمثير أن عبد العزى بن أبي بكر كان من بين مجموعة المشركين الذين كانوا يلاحقون النبي (صلى الله عليه وآله) [طالع ترجمة عبد الرحمن عبد العزى بن أبي بكر في تاريخ ابن عساكر وأسد الغابة].
وذلك يعني أن عبد العزى الذي هو ابن أبي بكر نفسه، لم يتعرف على قدم أبيه، كما لم يتعرف عليها الدليل كرز الخزاعي. وهذا مما يزيد من الإشكال ويدلل على أن أبا بكر لم يصحب النبي أصلاً في تلك الرحلة.
تعليق
-
يا صقر ...
قلتم:
" ومادام كرز لم يذكر مشاهدته لآثار قدمي أبي بكر، فإن الإشكال على صحبته للنبي في هجرته يتعاظم ويكبر
من قال بأنه لم يشاهدها ؟
كونه لم يذكرها فهذا لا يعني أنه لم يشاهدها ويتعرف عليها ...لكن الذي شد انتباهه هو أنه نجح في ضبط آثار الهدف -النبي
- ففرحته بهذا جعلته لا يهمه آثار صاحبه ...
فهم يريدون النبي أولاً ..
وقولك :
" وهذا مما يزيد من الإشكال ويدلل على أن أبا بكر لم يصحب النبي أصلاً في تلك الرحلة.
أنت تطعن في أقوال علمائك ومشايخك ..
بل وفي أقوال إمام معصوم عندك وهو الحسن العسكري .
تعليق
-
اذكرلي الروايه للامام العسكري ع لنتحقق
ولماذا لم يذكر القران انهم ثلاثهتعليق
-
بسيطة ..عموماً سأذكر لك عدد من أقوال علمائك لتتأكد من إجماعهم ..ونختمهم بكلام العسكري في تفسيره الشهير :
- كتاب الكافي للكليني (329 هـ) الجزء 8 صفحة262
377 - حميد بن زياد عن محمد بن أيوب عن علي بن أسباط عن الحكم بن مسكين عن يوسف بن صهيب عن أبي عبد الله ( ع ) قال : سمعت أبا جعفر ( ع ) يقول : إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أقبل يقول لأبي بكر في الغار : أسكن فإن الله معنا وقد أخذته الرعدة وهو لا يسكن فلما رأى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حاله قال له : تريد أن أريك أصحابي من الأنصار في مجالسهم يتحدثون فأريك جعفرا وأصحابه في البحر يغوصون
4- التبيان للطوسي (460 هـ) الجزء 5 صفحة 221
قرأ يعقوب وحده { وكلمة الله هي العليا } بالنصب على تقدير وجعل كلمة الله هي العليا ومن رفع استأنف، وهو أبلغ لأنه يفيد أن كلمة الله العليا على كل حال. وهذا أيضا زجر آخر وتهديد لمن خاطبه في الآية الأولى بأنهم إن لم ينصروا النبي صلى الله عليه وآله ولم يقاتلوا معه ولم يجاهدوا عدوه { فقد نصره الله } أي قد فعل الله به النصر حين أخرجه الكفار من مكة { ثاني اثنين }. وهو نصب على الحال أي هو ومعه آخر، وهو أبو بكر في وقت كونهما في الغار من حيث { قال لصاحبه } يعني أبا بكر { لا تحزن } أي لا تخف. ولا تجزع { إن الله معنا } أي ينصرنا. والنصرة على ضربين: احدهما - يكون نعمة على من ينصره. و الآخر - لا يكون كذلك، فنصرة المؤمنين تكون إحساناً من الناصر إلى نفسه لأن ذلك طاعة لله ولم تكن نعمة على النبي صلى الله عليه وآله. والثاني - من ينصر غيره لينفعه بما تدعوا إليه الحكمة كان ذلك نعمة عليه مثل نصرة الله لنبيه صلى الله عليه وآله.
5- الإفصاح للمفيد (413 هـ) صفحة185
أما خروج أبي بكر مع النبي صلى الله عليه وآله فغير مدفوع وكونه في الغار معه غير مجحود واستحقاق اسم الصحبة معروف
6- تفسير مجمع البيان للطبرسي (ت 548 هـ) الجزء 5 صفحة 57
المعنى: ثم أعلمهم الله سبحانه أنهم إن تركوا نصرة رسوله لم يضرُّه ذلك شيئاً كما لم يضره قلة ناصريه حين كان بمكة وهمَّ به الكفار فتولّى الله نصره فقال {إلا تنصروه فقد نصره الله} معناه إن لم تنصروا النبي صلى الله عليه وسلم على قتال العدوّ فقد فعل الله به النصر {إذ أخرجه الذين كفروا} من مكة فخرج يريد المدينة {ثاني اثنين} يعني أنه كان هو وأبو بكر {إذ هما في الغار} ليس معهما ثالث أي وهو أحد اثنين ومعناه فقد نصره الله منفرداً من كل شيء إلا من أبي بكر والغار الثقب العظيم في الجبل وأراد به هنا غار ثور وهو جبل بمكة.
{إذ يقول لصاحبه} أي إذ يقول الرسول لأبي بكر {لا تحزن} أي لا تخف {إن الله معنا} يريد أنه مطّلع علينا عالم بحالنا فهو يحفظنا وينصرنا.
7- مختصر بصائر الدرجات لحسن بن سليمان الحلي (ق 9) صفحة29
موسى بن عمر بن يزيد الصيقل عن عثمان بن عيسى عن خالد بن يحيي قال قلت لأبي عبد الله ع سمى رسول الله صلى الله عليه وآله أبا بكر صديقا فقال نعم انه حيث كان معه أبو بكر في الغار
8- التفسير الصافي للفيض الكاشاني (1091 هـ) الجزء 2 صفحة 344
{ (40) إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ } إن تركتم نصرته فسينصره الله كما نصره { إذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِىَ اثْنَيْنِ } لم يكن معه إلاّ رجل واحد { إذْ هُمَا فِي الغَارِ } غار ثور وهو جبل في يمنى مكة على مسيرة ساعة { إذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ } وهو أبو بكر { لاَ تَحْزَنْ } لا تخف { إنَّ اللهَ مَعَنَا } بالعصمة والمعونة.
9- بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) ج19 ص33 باب 6 : الهجرة ومباديها ومبيت علي على فراش النبي
وقال في قوله تعالى : " إلا تنصروه فقد نصره الله " : أي إن لم تنصروا النبي صلى الله عليه وآله على قتال العدو فقد فعل الله به النصر " إذ أخرجه الذين كفروا " من مكة فخرج يريد المدينة " ثاني اثنين إذ هما في الغار " يعني أنه كان هو وأبو بكر في الغار ليس معهما ثالث وأراد به هنا غار ثور وهو جبل بمكة " إذ يقول لصاحبه " أي إذ يقول الرسول صلى الله عليه وآله لأبي بكر : " لا تحزن " أي لا تخف " إن الله معنا " يريد أنه مطلع علينا عالم بحالنا فهو يحفظنا وينصرنا
12- تفسير الميزان للطباطبائي (1412 هـ) الجزء 9 صفحة 279
قوله تعالى: { إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار } ثاني اثنين أي أحدهما، والغار الثقبة العظيمة في الجبل، والمراد به غار جبل ثور قرب منى وهو غير غار حراء الذي ربما كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يأوي إليه قبل البعثة للأخبار المستفيضة، والمراد بصاحبه هو أبو بكر للنقل القطعي.
13- تفسير تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة/ الجنابذي (14 هـ
{ إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ ٱللَّهُ } تذكيرٌ لهم بنصرته له (ص) حين لم يكن له معاون حتّى يتحقّق عندهم نصرته بدونهم استمالةً لقلوبهم { إِذْ أَخْرَجَهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ } حين شاوروا في أمره بالإجلاء والحبس والقتل في دار النّدوة كما سبق { ثَانِيَ ٱثْنَيْنِ } يعنى لم يكن معه إلا رجلٌ واحدٌ وهو أبو بكرٍ { إِذْ هُمَا فِي ٱلْغَارِ } غار ثورٍ وهو جبل في يمنى مكّة على مسيرة ساعةٍ {إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ } والإتيان بالمضارع للإشارة إلى انّه كرّر هذا القول لعدم سكونه عن اضطرابه { إِنَّ ٱللَّهَ مَعَنَا } ومن كان معه لا يغلب فلا تحزن من اطّلاع الأعداء وغلبتهم،
ونختم بقول إمامنا وسيدنا ومولانا الحسن العسكري عليه الصلاة والسلام في تفسيره :
" أرضيت أن تكون معي يا أبا بكر تطلب كما أطلب ، وتعرف بأنك الذي تحملني على ما أدعيه ، فتحمل عني أنواع العذاب ؟
قال أبو بكر : يا رسول الله ! أما أنا لو عشت عمر الدنيا أعذب في جميعها أشد عذاب لا ينزل علي موت صريح ولا فرح ميخ ، وكان ذلك في محبتك لكان ذلك أحب إلي من أن أتنعم فيها وأنا مالك لجميع مماليك ملوكها في مخالفتك ، وهل أنا ومالي وولدي إلا فداءك ،
فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : لا جرم أن اطلع الله على قلبك ، ووجده موافقا لما جرى على لسانك ، جعلك مني بمنزلة السمع والبصر ، والرأس من الجسد ، والروح من البدن "
( تفسير الحسن العسكري ص 164 ، 165 ط إيران )
هذه هي أقوال علمائك الذين هم حجة عليك ..تعليق
-
فما في السند: فان هذا التفسير منسوب للامام الحسن العسكري(ع) وقد ضعف راوياه وفصل الكلام في ذلك العلامة الابطحي في خاتمة تحقيقة لهذا التفسير, فراجع.
وأما في المتن: فان الرواية طويلة قد اختصرها هذا المدلس المحرف! فان فيها بعد الامر بترك علي في فراشه: (وآمرك أن تستصحب أبا بكر فانه ان (لاحظ هنا اداة الشرط ان) آنسك وساعدك ووازرك وثبت على ما يعاهدك ويعاقدك كان في الجنة من رفقائك وفي غرفاتها من خلصائك)، فمن الواضح أن ما وعد به أبا بكر موقوف على ما ذكر من الشرط بعد اداة الشرط أن، أي موقوف على الوفاء بالعهد.تعليق
-
عليكم إذاً ألا تحتجوا بتفسير العسكري لأن أحد علماؤكم ضعفه \...المشاركة الأصلية بواسطة ALSA8ER
ولم تعلق على باقي علمائك الذين أثبتوا الصحبة للصديق سلام الله عليه .تعليق
-
ونفس شئ لباقي التفاسيرالمشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمدتعليق
-
جميل جداً ...المشاركة الأصلية بواسطة ALSA8ER
هذا رائع ..المرجع الديني الصقر ..
يبطل أقوال كبار علماء الشيعة ويبطل الإحتجاج بتفاسيرهم ...
الله الله ...
شكراً ...
أنت بهذا رفضت مذهبك ...
قبل أن ترفض مذهبنا ...
عموماً السنة والشيعة يؤمنون بوجود أبو بكر في الغار ..واعتقد أنك الآن لا تتبع السنة ..ولا تتبع الشيعة الذين أنكرت أكبر تفاسيرهم وقلت بعدم صحة آرائهم ....
أنت مستعد للطعن في علمائك كي تنطعن في ابي بكر ...
برافو عليك يا ريت كل المحاورين زيك .تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 26
7,665 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
04-11-2025, 05:46 AM
|
تعليق