لا داعي للتطاول على العلماء با أخي ..
يمكننا أن نختلف لكن بشكل محترم وحضاري .

بعد الهجره فاين الرسول حتى يصلي وراء الاخرين

الرسول في مسجد المدينة ..وفي قباء الذين يعملون طوال التهار يمكن أن يصلي بهم سالم ...
لا شيء في هذا ...
وربما الرسول لم يكن في المدينة وقتها بل في أي مهمة دعوية خارج المدينة ..
عادي هذا أمر معتاد .

جوابك يفند ان ابو بكر هو خليفة الرسول عند خروجه

المهم عندنا
لماذا لم يذكر القران العدد وهم ثلاثه وقال انهم اثنين فاين ابو بكر في القضيه

لأن الثالث لا قيمة له وهو الدليل ..
فهو ليس بمسلم ..
وأخذ أجره ورحل ..فلم يذكر ؟
ليس بالمثل أو القدوة ..
وليس بالمسلم ...
أما الصديق فهو مثل وقدوة لهذا أدخل في معية الله رسوله ..وهو تشريف للا ريب ..
ولا يعقل أن يدخل بن أريقط الكافر في هذه المعية .

كيف ليس له قيمه ابو بكر ليس له قيمه ولم يضيف الى الرسول الا الخوف والرعب ان وجد
وهذا يدل على ان الموجود مع الرسول هو قليل الايمان
فابو بكر هو ليس به معنا وعبث وهل الله عبثي
اذا هو ال=ليل كان في الغار مع الرسول وليس ابو بكر

يا أخي ..
أبو بكر أضاف للنبي العون والنصرة وهذا ما أقر به مشايخك ...
ومن قال قليل الإيمان ..؟؟
هل قليل الإيمان يدخل في معية الله لرسوله ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
تعقل الأمور ..
صحبة أبو بكر ثابتة عند كل الأمة .

اذ يقول لصاحبه
هنا تكمن المشكلة بالنسبة لابناء العامة!
فهم يعتقدون ان كلمة صاحبه هي الفضل الذي لا يضاهيه فضل!
فلنعرج على كلمة الصاحب بالقرآن الكريم فقط!! حتى نعرف هل تعد منقبة وفضيلة ام العكس ببعض الآيات القرآنية!!؟

سورة الكهف آية رقم35 ماذا تقول هذه الآية؟؟
قال له صاحبه وهو يحاوره اكفرت بالذي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سواك رجلاً

سورة يوسف آية رقم39 تقول (يا صاحبي السجن أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار )
اعتقد ان القرآن الكريم قد بين ان كلمة صاحب ليست بمنقبة وان كانت تعد منقبة وفضيلة فاصحاب يوسف عليه السلام بالسجن من الفضلاء!! مع ان احدهم يسقي الحاكم الخمر!!!!!!!
ونستنتج ان كلمة اذ يقول لصاحبه ليست بفضيلة لابي بكر بتاتا!

ناتي لكلمة لا تحزن
هل حزن ابي بكر طاعة للنبي ام معصية؟!!
ان كانت طاعة فلم النبي ينهاه عن هذه الطاعة؟!! وان كانت معصية فقد نهاه النبي عن تلك المعصية!!! وقد شهد القرآن بمعصيته تلك!!
ونعتقد بان كلمة لا تحزن فضيحة اكثر منها منقبة وفضيلة!!


وهنا ناتي لختام الآية الكريمة (فأنزل الله سكينته عليه )
بما ان صاحبه معه بالغار!! فلماذا نزلت السكينة على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم )فقط..!؟ لماذا لم تنزل عليهما؟!
واليكم بعض الآيات التي تبين ان السكينة نزلت على النبي والمؤمنين!!
لاحظوا انها نزلت على المؤمنين فقط! ولم تشمل الكل؟!

فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وألزمهم كلمة التقوى
(سورة الفتح آية رقم 26)

ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها
( سورة التوبة آية 27)

بسم الله ..
أيها الصقر ..
قلتم:
" هنا تكمن المشكلة بالنسبة لابناء العامة!
فهم يعتقدون ان كلمة صاحبه هي الفضل الذي لا يضاهيه فضل!
فلنعرج على كلمة الصاحب بالقرآن الكريم فقط!! حتى نعرف هل تعد منقبة وفضيلة ام العكس ببعض الآيات القرآنية!!؟

راجع أيضاً سورة الكهف ..
قال تعالى :
" إن سالتك عن شيء بعدها فلا تصاحبني "
ها معناه أن موسى كان يصاحب الخضر ...
فالصخبة ليس معناها الكفر ..
والفضل ليس في هذا فقط ..بل في :" إن الله معنا "
فمعية الله للنبي فضل ..وإدخال الصديق فيها فضل أيضاً ..
وهذا ليس بموضوعنا ...
هو كان في الغار سواء أثبت أنت الفضل أم لا .

ناتي لكلمة لا تحزن
هل حزن ابي بكر طاعة للنبي ام معصية؟!!
ان كانت طاعة فلم النبي ينهاه عن هذه الطاعة؟!! وان كانت معصية فقد نهاه النبي عن تلك المعصية!!! وقد شهد القرآن بمعصيته تلك!!
ونعتقد بان كلمة لا تحزن فضيحة اكثر منها منقبة وفضيلة!!

هذا معناه أنك أثبت أنه بالغار لهذا بدأت تناقش المنقبة ...
هذا عظيم جداً .

عموماً نجيبك ...
8- التفسير الصافي للفيض الكاشاني (1091 هـ) الجزء 2 صفحة 344
{ إذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ } وهو أبو بكر { لاَ تَحْزَنْ } لا تخف { إنَّ اللهَ مَعَنَا } بالعصمة والمعونة.

هل عصمة الله ومعونته تكون لشخص حزنه لم يكن لله ؟
طبعاً ..
وشيخك الطبطبائي وضح وأكد أن حزنه إنمت هو لحال النبي وتكاثر الأعداء عليه ...
راجع تفسير الطبطبائي .

من قال لك انه في الغار
اريد ان اوصلك انه الذي مع النبي غير مسلم

لا مسلم ..وإلا ما قال له فيه :
" إن الله معنا "
معية الله لنبيه لا يدخل فيها كافر مطلقاً .
والمسلم الداخل في المعية هو الصديق بينما الخارج منها هو الدليل المشرك بن أريقط .
وعصمة الله ومعونته للنبي لا يدخل فيها كافر ...
فإن الله معنا قال بها شيخك أنها عصمة ومعونة ..للنبي وصاحبه ..وهذه أشياء لا تكون لكافر .

انه غير مسلم وليس كافر
وهل تريد القران ان يقول ان الله معي
حتى تنهار عزيمة الاخر
انت لاتفقه ببلاغه القران
فعندما تخاطب رجل نقول له انا ام نحنوا من باب الاحترام والتقدير
راجع كيف يخاطب الزعماء الرعيه فيقولون نحنول وهو فرد وحتى العلماء يقول نحنوا وهو فرد
اذهب وادرس البلاغه والخطابه ووو
حتى تفهم
اذا
هم اثنا فاين ابو بكر في القضيه

أيها الصقر ..
قلتم:
" وهل تريد القران ان يقول ان الله معي
حتى تنهار عزيمة الاخر
فلتنهار ما دامت عزيمة كافر منافق كما تدعون ...
لكنه لم يكن بالكافر ..ولا بالمنافق ..إنه صديق هذه الأمة ..
وقولك :
" فعندما تخاطب رجل نقول له انا ام نحنوا من باب الاحترام والتقدير
راجع كيف يخاطب الزعماء الرعيه فيقولون نحنول وهو فرد وحتى العلماء يقول نحنوا وهو فرد
اذهب وادرس البلاغه والخطابه ووو
حتى تفهم
اذا
النبي لا يدخل أحد في معية الله من تلقاء نفسه ..ومعية الله التي هي تشريف لنبيه لا يدخل فيها كفار ...
وقولك :
" هم اثنا فاين ابو بكر في القضيه
قلنا لك الاثنين هما النبي وأبو بكر ...
أما الثالث وهو الدليل المشرك بن أريقط فلا يهمنا لأنه أخذ أجره وذهب ...فلا مثل فيه ولا قدوة كي يذكر في مقام معية الله ونصرته ومعونته .