من ضمن بعض المحاولات للدفاع
عن الخروج عن امر الامام عليه السلام
في ان لا تخمش عليه وجها ووو
قالوا انه ليس نهيا عن الفعل بقدر ماهو نهي كي لا يشمت بهم الاعداء
اقول وان فرضنا انه كذلك
ومع ذلك لم يطعن امره فلقد لطمن وخمشن الخدود والوجوه واولهن السيده زينب عليها بالرواية التي يسمونها نطح المحمل
هذا واحد
اثنين
تفضلوا هنا
****
جاء في زيارة الناحية
وأسرع فرسك شاردا إلى خيامك ، قاصدا محمحما باكيا ، فلما رأين النساء جوادك مخزيا ، ونظرن سرجك عليه ملويا ، برزن من الخدور ناشرات الشعور ، على الخدود لاطمات الوجوه سافرات ، وبالعويل داعيات ، وبعد العز مذللات ، وإلى مصرعك مبادرات ، والشمر جالس على صدرك ، ومولغ سيفه على نحرك ، قابض على شيبتك بيده ، ذابح لك بمهنده ، قد سكنت حواسك ، وخفيت أنفاسك ، ورفع على القناة رأسك .
///
برزن من الخدور ناشرات الشعور ، على الخدود لاطمات الوجوه سافرات ،وبالعويل داعيات
ناشرات الشعور
فسرها احدهم بانهن نشرهم شعرهن تحت الحجاب
وهذه بلا قرينة بل تفسير من عنده الواضح من ظاهر الكلام بيّن
الامر الاخر
اللطم وهو مدعاة لشماتة الاعداء ولن يعملن بوصية الامام بل خرجن على امره
ثالثا
سافرات الوجوه
اقول كن منقبات وخرجن عن امر الله ورسوله وامر الامام
سافرات الوجوه
واي طعن اكبر باهل بيت الرسالة من هذا
وبالعويل داعيات
فليس من بعد هذا العويل من شماتة للعدو بهن وهذا ما امر به الامام ووصى ولم يطاع
عن الخروج عن امر الامام عليه السلام
في ان لا تخمش عليه وجها ووو
قالوا انه ليس نهيا عن الفعل بقدر ماهو نهي كي لا يشمت بهم الاعداء
اقول وان فرضنا انه كذلك
ومع ذلك لم يطعن امره فلقد لطمن وخمشن الخدود والوجوه واولهن السيده زينب عليها بالرواية التي يسمونها نطح المحمل
هذا واحد
اثنين
تفضلوا هنا
****
جاء في زيارة الناحية
وأسرع فرسك شاردا إلى خيامك ، قاصدا محمحما باكيا ، فلما رأين النساء جوادك مخزيا ، ونظرن سرجك عليه ملويا ، برزن من الخدور ناشرات الشعور ، على الخدود لاطمات الوجوه سافرات ، وبالعويل داعيات ، وبعد العز مذللات ، وإلى مصرعك مبادرات ، والشمر جالس على صدرك ، ومولغ سيفه على نحرك ، قابض على شيبتك بيده ، ذابح لك بمهنده ، قد سكنت حواسك ، وخفيت أنفاسك ، ورفع على القناة رأسك .
///
برزن من الخدور ناشرات الشعور ، على الخدود لاطمات الوجوه سافرات ،وبالعويل داعيات
ناشرات الشعور
فسرها احدهم بانهن نشرهم شعرهن تحت الحجاب
وهذه بلا قرينة بل تفسير من عنده الواضح من ظاهر الكلام بيّن
الامر الاخر
اللطم وهو مدعاة لشماتة الاعداء ولن يعملن بوصية الامام بل خرجن على امره
ثالثا
سافرات الوجوه
اقول كن منقبات وخرجن عن امر الله ورسوله وامر الامام
سافرات الوجوه
واي طعن اكبر باهل بيت الرسالة من هذا
وبالعويل داعيات
فليس من بعد هذا العويل من شماتة للعدو بهن وهذا ما امر به الامام ووصى ولم يطاع
تعليق