هناك مسألة يحاول البعض خداع الاخرين وهي انهم يسألون عن اثبات صحة سند رواية الوصية (جهة النفي) في محاولة لجعل الكرة في ملعب الآخر ، على مين يابة :-

هناك طريقين لردع هذا الأسلوب:

أولا : من هو المدعي براوية الخمش ونشر الشعور ، الطرف الاول بقيادة القوامي وحزبه أم الطرف الثاني المتمثل بالاخ أميري حسين ومن معه؟

جهة الاخ أميري حسين تنفي صحة صدور هذا الفعل ، والنفي لم يكن لولا إدعاء سبقه اي لابد من وجود شيء لكي يتم نفيه (وهو خمش الوجوه ونشر الشعور) ، ومادام هناك إدعاء سبق النفي اذن على الذي ادعى أن يؤكد ادعاءه بدليله هو أولاً وهو صحة سند الرواية ، وليس يُطلب من النافي أولا اثبات صحة دليله.

فيجب ان نبيّن من الذي سبق من : هل النفي يسبق الادعاء أم الادعاء يسبق النفي؟
لايقل ان النفي يسبق الادعاء الا من خف عقله وهؤلاء ماعدنا شغل وياهم.

ثانياً : في حالة إيراد الرواية على ضعف سندها ، هنا يتحرك المتن ولاعلاقة له بعد بالسند ، بمعنى مادمنا قبلنا بسند رواية الإدعاء على ضعفه علينا أن نقبل بسند رواية النفي على ضعفها ايضا ولانطالبها بصحة السند ، لأن قبول السند تم على الطرفين على الرغم من ضعفه ، فهنا تتصارع المتون فيما بينها وليس متن الادعاء مع سند النفي.

يابة انتوا عليمن جايين تضحكون، روحوا اضحكوا على عقولكم بدل ماتفتحون مواضيع جديدة.

اطلع بره موشغلك شغلك الفسق كما اعترفت انت بانك فاسق

اين العضو اميري حسين من اثبات صحة سند حديث الوصية

الله يحفظك اخوية الكبير أميري حسين
والله انت نِعم الأخ في المنتدى ، ولم يخرج منك الا حقا
فإذا عنك وبجانبك الحق لم ندافع فعن من ندافع؟

الله ينصرك ويوفقك دنيا وآخرة.

يا هذا

كلاماتك موجود في الموضوع و لااحد يقدر ينكرها

ومنها:

قولك هذا
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

ولسنا بحاجة الى ان نجعل من زينب عليها السلام وهي تخرج عن امر امام زمانها الامام الحسين عليه السلام لما نهاها ان لاتشق عليه جيبا ولا تخمش خدا

يا هذا و كثير الكلام لاتفر منا و منا


انت تدعي ان الحسين عليه نهي السيدة زينب عليها السلام عن الخمش و الشق ..... و لذا تعتبر انت الخمش و الشق من السيدة زينب خروجا من السيدة على الامام الحسين عليه السلام.


و نحن الشيعة الحسين عليهالسلام من حقنا ان نطالبك باثبات صحة السند الحديث


و الشيعة ينظرون الىطلبي هل هو من حقنا ام لا


و اما صندوق المرض هو ليس انسان محترم حتى يدخل في الدفاع عنك

انت صاحب الموضوع و انت تسبب الهجمة على الشعائر لذا عليك الاثبات وهذه نقطة السودى عليك اذا لم تقدر الاثبات الاثبات

نضع أمام الجميع كلمات العضو اميري:


اليكم بعض كلمات العضو اميري:


معقول ان امر المعصوم هو امر الله
والراد عليه راد على الله
واللامعقول
ان نجعل من عقيلة كربلاء السيدة زينب عليها السلام
اول من يرد كلام المعصوم




--------------------------


ولسنا بحاجة الى ان نجعل من زينب عليها السلام وهي تخرج عن امر امام زمانها الامام الحسين عليه السلام لما نهاها ان لاتشق عليه جيبا ولا تخمش خدا ولكن نتمسك بانها ضربت راسها وشجته وادمته بالمحمل
ولسنا بحاجة الى تكرار احداث انها ابدا لم تحدث ولم تكون على ارض واقع كربلاء
كما نسمعها مرارا
----------------------
ومتى سوف يحترم ارباب المنابر عقولنا ويحدثونا بالمعقول دون الحاجة الى اللا معقول والتلاعب بالمشاعر والعواطف
لاستدرار الدمعة ولو بواسطة الحجر
----------------------------

ولسنا بحاجة الى الخرافات التي تضحك المخالفين علينا وتتخذ من بعض ارباب المنابر باب للسخرية من العلماء والمذهب بشكل عام بسببهم
فمتى تنقح كل تلك الروايات البالية
ومتى يجبر صاحب المنبر ان لايقول ما يسئ الى المذهب والدين والعقيدة
وان لا يدافع عنها وكانها من المسلمات
ومتى نحن الذين نجلس عند المنبر نعي حقيقة كربلاء لكي نقف امام مثل هكذا روايات قد تضحك الثكلى يوم ثكلها
-----------
فاننا اخذنا من الحسين فقط الدمعة
ولا شئ غير الدمعة

---------
والراد على المعصوم راد على الله
والسيدة زينب عليها السلام عالمة غير معلمة
محدثة
لكنها تعصي امام زمانها
فهل هذا المعقول عندكم
لما يامرها الامام عليه السلام ان لا تخمش عليه خدا او وجها ولا تشق جيبا
نراها
تضرب راسها وتشجه
فهل ياترى هذا يوافق ويطابق امر المعصوم
لها
وان كانت العقيلة هي اول من تخرج على امر امامها
فكيف بشيعتهم
--------------

انظروا كيف العضو اميري يهجم على السيدة زينب عليها السلام و الفاطميات


يقول:

من ضمن بعض المحاولات للدفاع
عن الخروج عن امر الامام عليه السلام
في ان لا تخمش عليه وجها ووو
قالوا انه ليس نهيا عن الفعل بقدر ماهو نهي كي لا يشمت بهم الاعداء
اقول وان فرضنا انه كذلك
ومع ذلك لم يطعن امره فلقد لطمن وخمشن الخدود والوجوه واولهن السيده زينب عليها بالرواية التي يسمونها نطح المحمل
هذا واحد
اثنين
تفضلوا هنا
****
جاء في زيارة الناحية

وأسرع فرسك شاردا إلى خيامك ، قاصدا محمحما باكيا ، فلما رأين النساء جوادك مخزيا ، ونظرن سرجك عليه ملويا ، برزن من الخدور ناشرات الشعور ، على الخدود لاطمات الوجوه سافرات ، وبالعويل داعيات ، وبعد العز مذللات ، وإلى مصرعك مبادرات ، والشمر جالس على صدرك ، ومولغ سيفه على نحرك ، قابض على شيبتك بيده ، ذابح لك بمهنده ، قد سكنت حواسك ، وخفيت أنفاسك ، ورفع على القناة رأسك .

///
برزن من الخدور ناشرات الشعور ، على الخدود لاطمات الوجوه سافرات ،وبالعويل داعيات
ناشرات الشعور
فسرها احدهم بانهن نشرهم شعرهن تحت الحجاب
وهذه بلا قرينة بل تفسير من عنده الواضح من ظاهر الكلام بيّن
الامر الاخر
اللطم وهو مدعاة لشماتة الاعداء ولن يعملن بوصية الامام بل خرجن على امره
ثالثا
سافرات الوجوه
اقول كن منقبات وخرجن عن امر الله ورسوله وامر الامام
سافرات الوجوه
واي طعن اكبر باهل بيت الرسالة من هذا
وبالعويل داعيات
فليس من بعد هذا العويل من شماتة للعدو بهن وهذا ما امر به الامام ووصى ولم يطاع

يقول ايضا العضو اميري:


والامر الاخر ان تسائلي هو كيف الخروج عن امر الامام عليه السلام
لما طلب عدم الفعل
وينسب الى السيدة زينب عليها انها خالفته واتت به
كشق الجيب وخمش الوجه ونطح المحمل
وهذا واحد من عدة اسئلة وجهتها
كيف تخرج على امر امامها
وان جاء بعنوان لا تشمت بي الاعداء
---------

وجزع العقلية عليها السلام وخروجها عن امر الامام
---
خروج السيده زينب على امر مولاها
في قوله لا تخمشي عليّ خدا
فنطحت راسها
-
---

اللامعقول
حصان يقتل المئات ومن بعد ذلك ينطح راسه بعامود الخيمة او اي عامود في ارض الطف مرارا ويقتل نفسه {انتحر}
اللامعقول
التطبير والزنجيل من اصول الدين اوفروعها

اللامعقول
ان زينب عليهاالسلام ام المصائب تجزع وبجزعها تخرج عن وصية الامام عليه السلام
------


الخمش او شق الجيب او نطح المحمل كله من الجزع
وكله يؤدي الى شماتة العدو الذي نهى عنه الامام واوصى به السيدة زينب ونهاها عنه
---------


نسئل العضو امير مرةاخرى:


كيف تقول الامام الحسين عليه السلام نهى السيدة زينب عليها السلام عن الخمش و الشق و اريد مرة اخرى اثبات صحة السند

هل أنتم شيعة الله عليكم انتو شيعة لو شنو ليش هاي الطريقة بالنقاش صلوا على محمد و آل محمد

رواية خمش الوجوه كما قالوا الاخوان مرسلة و اتوا بالدليل و الاهم من ذلك هل قرأتم الروايه التي تحملونها مثل قميص عثمان هناك أمر بها لاحظوه لونته لكم بالأحمر ركزوا عليه


تمرضني، إذا اعتزل أبي في خباء له وعنده جون مولى أبي ذر الغفاري وهو يعالج سيفه ويصلحه وأبي يقول:
يا دهر أفّ لك من خليل *** كم لك بالإشراق والأصيل
من صاحب أو طالب قتيل *** والدهر لا يقنع بالبديل
وانما الأمر الى الجليل *** وكلّ حيٍّ سالك سبيلي
فأعادها مرتين أو ثلاثاً حتى فهمتها، وعرفت ما أراد، فخنقتني العبرة فرددتها ولزمت السكوت وعلمت أن البلاء قد نزل، وأما عمتي فانها سمعت ما سمعت وهي امرأة ومن شأن النساء الرقة والجزع، فلم تملك نفسها أن وثبت تجرُّ ثوبها وانها لحاسرة حتى انتهت اليه فقالت: واثكلاه ليت الموت أعدمني الحياة، اليوم ماتت أمي فاطمة وأبي علي وأخي الحسن، يا خليفة الماضين وثمال الباقين، فنظر اليها الحسين عليه السّلام فقال لها: يا أخيّة لا يذهبن حلمك الشيطان وترقرقت عيناه بالدموع، وقال: لو تُرك القطا لنام فقالت: يا ويلتاه أفتغتصب نفسك اغتصاباً؟ فذاك أقرح لقلبي وأشد على نفسي، ثم لطمت وجهها وهوت الى جيبها فشقته وخرت مغشياً عليها. فقام اليها الحسين عليه السّلام فصب على وجهها الماء وقال لها: ايهاً يا أختاه، اتقي الله وتعزي بعزاء الله، واعلمي أن أهل الأرض يموتون وأهل السماء لا يبقون وان كل شيء هالك الاّ وجه الله الذي خلق الخلق بقدرته، ويبعث الخلق ويعيدهم وهو فرد وحده، جدي خير مني وأبي خيرٌ مني وأمي خيرٌ مني وأخي خيرٌ مني، ولي ولكل مسلم برسول الله صلّى الله عليه وآله أسوة، فعزاها بهذا ونحوه وقال لها: يا أخية اني أقسمت عليك فأبري قسمي لا تشقي علي جيباً ولا تخمشي علي وجهاً ولا تدعي علي بالويل والثبور، إذا أنا هلكت، ثم جاء بها حتى أجلسها عندي، ثم خرج الى أصحابه فأمرهم أن يقرب بعضهم بيوتهم من بعض وأن يدخلوا الأطناب بعضها في بعض، وأن يكونوا بين البيوت فيستقبلون القوم من وجه واحد والبيوت من ورائهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم قد حفت بهم الاّ الوجه الذي يأتيهم منه عدوهم. ورجع عليه السّلام الى مكانه، فقام الليل كله يصلي ويستغفر ويدعو ويتضرع، وقام أصحابه كذلك يصلون ويدعون ويستغفرون»(

ألم يكونوا عطاشى و الماء ممنوع عنهم من أين أحضر الماء الإمام ليرشه على وجه العقيلة ؟ طبعا هو إمام معصوم و لو أراد الماء لطلبه من الله و وجده أمامه قبل أن يرتد إليه طرفه و لكن الحسين إختار الشهادة مظلوما

و ثانيا لماذا رش الماء فقط على وجهها الطاهر و لم يدعها تشرب الماء ؟

أو على الأقل ترك الأطفال يشربون ؟

لو ركزتم على هذه الأمور لتبينتم أن الرواية مرسلة و بها شيء يوجب التحقق منه .

من قبل سمعت أحد الخطباء يقول أن أمر شق الجيب كان في أرض المعركة فقط و لكنني بحثت فوجدتها مرسلة

و قرأتها بتمعن فوجدت أمر الماء هذا .

نضع أمام الجميع كلمات العضو اميري:


اليكم بعض كلمات العضو اميري:


معقول ان امر المعصوم هو امر الله
والراد عليه راد على الله
واللامعقول
ان نجعل من عقيلة كربلاء السيدة زينب عليها السلام
اول من يرد كلام المعصوم




--------------------------


ولسنا بحاجة الى ان نجعل من زينب عليها السلام وهي تخرج عن امر امام زمانها الامام الحسين عليه السلام لما نهاها ان لاتشق عليه جيبا ولا تخمش خدا ولكن نتمسك بانها ضربت راسها وشجته وادمته بالمحمل
ولسنا بحاجة الى تكرار احداث انها ابدا لم تحدث ولم تكون على ارض واقع كربلاء
كما نسمعها مرارا
----------------------
ومتى سوف يحترم ارباب المنابر عقولنا ويحدثونا بالمعقول دون الحاجة الى اللا معقول والتلاعب بالمشاعر والعواطف
لاستدرار الدمعة ولو بواسطة الحجر
----------------------------

ولسنا بحاجة الى الخرافات التي تضحك المخالفين علينا وتتخذ من بعض ارباب المنابر باب للسخرية من العلماء والمذهب بشكل عام بسببهم
فمتى تنقح كل تلك الروايات البالية
ومتى يجبر صاحب المنبر ان لايقول ما يسئ الى المذهب والدين والعقيدة
وان لا يدافع عنها وكانها من المسلمات
ومتى نحن الذين نجلس عند المنبر نعي حقيقة كربلاء لكي نقف امام مثل هكذا روايات قد تضحك الثكلى يوم ثكلها
-----------
فاننا اخذنا من الحسين فقط الدمعة
ولا شئ غير الدمعة

---------
والراد على المعصوم راد على الله
والسيدة زينب عليها السلام عالمة غير معلمة
محدثة
لكنها تعصي امام زمانها
فهل هذا المعقول عندكم
لما يامرها الامام عليه السلام ان لا تخمش عليه خدا او وجها ولا تشق جيبا
نراها
تضرب راسها وتشجه
فهل ياترى هذا يوافق ويطابق امر المعصوم
لها
وان كانت العقيلة هي اول من تخرج على امر امامها
فكيف بشيعتهم
--------------

انظروا كيف العضو اميري يهجم على السيدة زينب عليها السلام و الفاطميات


يقول:

من ضمن بعض المحاولات للدفاع
عن الخروج عن امر الامام عليه السلام
في ان لا تخمش عليه وجها ووو
قالوا انه ليس نهيا عن الفعل بقدر ماهو نهي كي لا يشمت بهم الاعداء
اقول وان فرضنا انه كذلك
ومع ذلك لم يطعن امره فلقد لطمن وخمشن الخدود والوجوه واولهن السيده زينب عليها بالرواية التي يسمونها نطح المحمل
هذا واحد
اثنين
تفضلوا هنا
****
جاء في زيارة الناحية

وأسرع فرسك شاردا إلى خيامك ، قاصدا محمحما باكيا ، فلما رأين النساء جوادك مخزيا ، ونظرن سرجك عليه ملويا ، برزن من الخدور ناشرات الشعور ، على الخدود لاطمات الوجوه سافرات ، وبالعويل داعيات ، وبعد العز مذللات ، وإلى مصرعك مبادرات ، والشمر جالس على صدرك ، ومولغ سيفه على نحرك ، قابض على شيبتك بيده ، ذابح لك بمهنده ، قد سكنت حواسك ، وخفيت أنفاسك ، ورفع على القناة رأسك .

///
برزن من الخدور ناشرات الشعور ، على الخدود لاطمات الوجوه سافرات ،وبالعويل داعيات
ناشرات الشعور
فسرها احدهم بانهن نشرهم شعرهن تحت الحجاب
وهذه بلا قرينة بل تفسير من عنده الواضح من ظاهر الكلام بيّن
الامر الاخر
اللطم وهو مدعاة لشماتة الاعداء ولن يعملن بوصية الامام بل خرجن على امره
ثالثا
سافرات الوجوه
اقول كن منقبات وخرجن عن امر الله ورسوله وامر الامام
سافرات الوجوه
واي طعن اكبر باهل بيت الرسالة من هذا
وبالعويل داعيات
فليس من بعد هذا العويل من شماتة للعدو بهن وهذا ما امر به الامام ووصى ولم يطاع

يقول ايضا العضو اميري:


والامر الاخر ان تسائلي هو كيف الخروج عن امر الامام عليه السلام
لما طلب عدم الفعل
وينسب الى السيدة زينب عليها انها خالفته واتت به
كشق الجيب وخمش الوجه ونطح المحمل
وهذا واحد من عدة اسئلة وجهتها
كيف تخرج على امر امامها
وان جاء بعنوان لا تشمت بي الاعداء
---------

وجزع العقلية عليها السلام وخروجها عن امر الامام
---
خروج السيده زينب على امر مولاها
في قوله لا تخمشي عليّ خدا
فنطحت راسها
-
---

اللامعقول
حصان يقتل المئات ومن بعد ذلك ينطح راسه بعامود الخيمة او اي عامود في ارض الطف مرارا ويقتل نفسه {انتحر}
اللامعقول
التطبير والزنجيل من اصول الدين اوفروعها

اللامعقول
ان زينب عليهاالسلام ام المصائب تجزع وبجزعها تخرج عن وصية الامام عليه السلام
------


الخمش او شق الجيب او نطح المحمل كله من الجزع
وكله يؤدي الى شماتة العدو الذي نهى عنه الامام واوصى به السيدة زينب ونهاها عنه
---------


نسئل العضو امير مرةاخرى:


كيف تقول الامام الحسين عليه السلام نهى السيدة زينب عليها السلام عن الخمش و الشق و اريد مرة اخرى اثبات صحة السند

للرفع

للرفع

أخي العزيز سماحة المسلم الشيعي،،

لا أدري حضرتك أين كنت حينما أنا كنت أدرس في الحوزة علوم الحديث و الرجال؟ ربما كنت تلعب مع الأطفال في الأزقة! على كل حال لا يهم، لكن ما يهم هو ميزان دقتك و تأكيدك في الدفاع عن الشعائر الحسينية التي إنما هي شعائر الله، وفقك الله للدفاع عنها، لكن في الرد على أقوالك أخي الكريم أقول:

أولا: ليس الأمر هكذا بأن المرسل لا يفيد في إثبات الحكم الشرعي، بل ان معرفة حكم الكثير من المكروهات و المستحبات تستفاد من المرسلات.

و ثانيا: حتى فيما يرتبط بالمحرمات و الواجبات، فإن هذا الأمر يرتبط بالمبنى الرجالي، حيث أن للمرسل عدة تقسيمات، و المرسل الذي يكون من الثقة فهو محل قبول و إعتبار مشهور العلماء، كما هو العهد في مرسلات إبن أبي عمير و البزنطي و صفوان بن يحيى و ..إلخ، أو مرسلات الصدوق الذي أورد في كتابه أكثر من ألفين مرسل، و كذلك قد إقتبس الفقهاء الكثير من الأحكام الشرعية من الروايات المرسلة، بل حتى بعض القواعد الأصولية كإصالة البراءة استنبطت من المرسلات.

و ثالثا: ليس الأمر أبدا بهذه الصورة أن يقال مادام ان الإستناد بالمعصوم غير محرز فلا يجوز أن نقول ان الإمام عليه السلام قد نهى أو لا، فهذا يرتبط بالمبحث الذي نبحثه، و بعض المرسلات تعتبر حجة في الفقه، لكن لا حجية للمرسل في المعارف، و أما في القصص و المواعظ و المصائب فليس المرسل فحسب بل لا إشكالية حتى في نقل المسموعات حتى و لو افتقد إلى مصدر، و معظم وقائع الطف تعتبر مرسلة، و اللهوف كله مرسل، و كذلك مقتل أبي مخنف و ...
لذلك يمكن ان نقول حين قراءة المقتل أو نقل المصائب أن الإمام قد نهى، أما هل نستطيع أن نستنبط الحكم الشرعي في الحرمة أو الوجوب من هذا المرسل فإن ذلك مرتبط بنوع الحديث.


و رابعا: اعتماد أعاظم الفقهاء على رواية ما يطمئن النفس إلى صحتها، فإنه في عالم الحوزات يكون اعتماد الأصحاب على رواية ولو كانت ضعيفة جابرا لها، كما يكون إعراضهم عنها ولو كانت صحيحة موهنا لها.

لذلك أطلب منك أخي العزيز أن تضيف على معلوماتك بهذا الشأن، لتعرف أن حديثا ما في مبحث ما لا ينافي مع عدم قابلية إستناده في مبحث آخر.

أما حول أصل الرواية، فإن الرواية لا تخدم المعارضين للشعائر و لا تدل على صحة مقاصدهم المشؤومة ، و إنما هو مقيد بظرف زمان خاص، و في غير ذلك المقطع الزمني لا يعتبر جائز فحسب و إنما مستحب، كما قامت مولاتنا الحوراء زينب سلام الله عليها بشق جيبها في مجلس يزيد، و سبب ذلك النهي في ذلك المقطع الزمني كان بسبب جمع العيال و الأيتام و الحفاظ عليهم من بطش الأعداء و و وطأ الخيول، حيث الوقت لم يكن وقت عزاء و جزع و إنما كان يجب ملاحظة أمور هامة، و طلب الإمام إنما كان بسبب تقديم الأهم على المهم.

والله أفلح من طبر...

أخي الكريم الشيعي الجعفري،
لقد قرأت أقوال السيد الخوئي و أطلعت عليها، لكن حسب الظاهر حصل سوء تفاهم و قد أوضحته، و إلا فإنه واضح و مسلّم أنه ليس لا إشكالية في شق الجيب و اللطم و.. لسيد الشهداء و المعصومين فحسب و إنما هو مستحب أيضا و يعتبر من الشعائر، و هذا إستثناء لهم سلام الله عليهم.

نضع أمام الجميع كلمات العضو اميري:


اليكم بعض كلمات العضو اميري:


معقول ان امر المعصوم هو امر الله
والراد عليه راد على الله
واللامعقول
ان نجعل من عقيلة كربلاء السيدة زينب عليها السلام
اول من يرد كلام المعصوم




--------------------------


ولسنا بحاجة الى ان نجعل من زينب عليها السلام وهي تخرج عن امر امام زمانها الامام الحسين عليه السلام لما نهاها ان لاتشق عليه جيبا ولا تخمش خدا ولكن نتمسك بانها ضربت راسها وشجته وادمته بالمحمل
ولسنا بحاجة الى تكرار احداث انها ابدا لم تحدث ولم تكون على ارض واقع كربلاء
كما نسمعها مرارا
----------------------
ومتى سوف يحترم ارباب المنابر عقولنا ويحدثونا بالمعقول دون الحاجة الى اللا معقول والتلاعب بالمشاعر والعواطف
لاستدرار الدمعة ولو بواسطة الحجر
----------------------------

ولسنا بحاجة الى الخرافات التي تضحك المخالفين علينا وتتخذ من بعض ارباب المنابر باب للسخرية من العلماء والمذهب بشكل عام بسببهم
فمتى تنقح كل تلك الروايات البالية
ومتى يجبر صاحب المنبر ان لايقول ما يسئ الى المذهب والدين والعقيدة
وان لا يدافع عنها وكانها من المسلمات
ومتى نحن الذين نجلس عند المنبر نعي حقيقة كربلاء لكي نقف امام مثل هكذا روايات قد تضحك الثكلى يوم ثكلها
-----------
فاننا اخذنا من الحسين فقط الدمعة
ولا شئ غير الدمعة

---------
والراد على المعصوم راد على الله
والسيدة زينب عليها السلام عالمة غير معلمة
محدثة
لكنها تعصي امام زمانها
فهل هذا المعقول عندكم
لما يامرها الامام عليه السلام ان لا تخمش عليه خدا او وجها ولا تشق جيبا
نراها
تضرب راسها وتشجه
فهل ياترى هذا يوافق ويطابق امر المعصوم
لها
وان كانت العقيلة هي اول من تخرج على امر امامها
فكيف بشيعتهم
--------------

انظروا كيف العضو اميري يهجم على السيدة زينب عليها السلام و الفاطميات


يقول:

من ضمن بعض المحاولات للدفاع
عن الخروج عن امر الامام عليه السلام
في ان لا تخمش عليه وجها ووو
قالوا انه ليس نهيا عن الفعل بقدر ماهو نهي كي لا يشمت بهم الاعداء
اقول وان فرضنا انه كذلك
ومع ذلك لم يطعن امره فلقد لطمن وخمشن الخدود والوجوه واولهن السيده زينب عليها بالرواية التي يسمونها نطح المحمل
هذا واحد
اثنين
تفضلوا هنا
****
جاء في زيارة الناحية

وأسرع فرسك شاردا إلى خيامك ، قاصدا محمحما باكيا ، فلما رأين النساء جوادك مخزيا ، ونظرن سرجك عليه ملويا ، برزن من الخدور ناشرات الشعور ، على الخدود لاطمات الوجوه سافرات ، وبالعويل داعيات ، وبعد العز مذللات ، وإلى مصرعك مبادرات ، والشمر جالس على صدرك ، ومولغ سيفه على نحرك ، قابض على شيبتك بيده ، ذابح لك بمهنده ، قد سكنت حواسك ، وخفيت أنفاسك ، ورفع على القناة رأسك .

///
برزن من الخدور ناشرات الشعور ، على الخدود لاطمات الوجوه سافرات ،وبالعويل داعيات
ناشرات الشعور
فسرها احدهم بانهن نشرهم شعرهن تحت الحجاب
وهذه بلا قرينة بل تفسير من عنده الواضح من ظاهر الكلام بيّن
الامر الاخر
اللطم وهو مدعاة لشماتة الاعداء ولن يعملن بوصية الامام بل خرجن على امره
ثالثا
سافرات الوجوه
اقول كن منقبات وخرجن عن امر الله ورسوله وامر الامام
سافرات الوجوه
واي طعن اكبر باهل بيت الرسالة من هذا
وبالعويل داعيات
فليس من بعد هذا العويل من شماتة للعدو بهن وهذا ما امر به الامام ووصى ولم يطاع

يقول ايضا العضو اميري:


والامر الاخر ان تسائلي هو كيف الخروج عن امر الامام عليه السلام
لما طلب عدم الفعل
وينسب الى السيدة زينب عليها انها خالفته واتت به
كشق الجيب وخمش الوجه ونطح المحمل
وهذا واحد من عدة اسئلة وجهتها
كيف تخرج على امر امامها
وان جاء بعنوان لا تشمت بي الاعداء
---------

وجزع العقلية عليها السلام وخروجها عن امر الامام
---
خروج السيده زينب على امر مولاها
في قوله لا تخمشي عليّ خدا
فنطحت راسها
-
---

اللامعقول
حصان يقتل المئات ومن بعد ذلك ينطح راسه بعامود الخيمة او اي عامود في ارض الطف مرارا ويقتل نفسه {انتحر}
اللامعقول
التطبير والزنجيل من اصول الدين اوفروعها

اللامعقول
ان زينب عليهاالسلام ام المصائب تجزع وبجزعها تخرج عن وصية الامام عليه السلام
------


الخمش او شق الجيب او نطح المحمل كله من الجزع
وكله يؤدي الى شماتة العدو الذي نهى عنه الامام واوصى به السيدة زينب ونهاها عنه
---------


نسئل العضو امير مرةاخرى:


كيف تقول الامام الحسين عليه السلام نهى السيدة زينب عليها السلام عن الخمش و الشق و اريد مرة اخرى اثبات صحة السند