يـعـنـي ؛ عـنـدمـا تُـسـطِّـر لـنـا كـلـمـات نـصـفـهـا مـن [ تـنـظـيـرات الـسـيـد الـشـيـرازي ]
و أُخـرى مـن [ بـقـايـا الـكُـتـب الأثـريَّـة فـي أحـد الـمـقـابـر ] ، يـحـق لـي أن أتَّـهـمـك بـ [ الـسَّـرقـة ] ؟!
و صـراحـةً ؛ لا أدري مـا عـلاقـة مُـشـاركـتـي بـ [ ردك ] ! ، أشـعـرُ أنَّـك تـقـرأُ فـي [ خـيـالـك ] و
تـأتِ مُـتَّـهـمـًا هـذا و ذاك !

أضـف مـزيـدًا إلـى ذلـك ؛ مـن الَّـذي ادَّعـى إلـمـامَـهُ بـ [ الـمـعـصـوم ] ؟! ، هُـنـاك فـرق مـا بـيْـن أن
أعـرف [ تـكـلـيـفـي الـشَّـرعـي ] تِـجـاه [ الـمـعـصـوم ] ، و بـيْـن أن أدَّعِ إلـمـامـًا شـامـلًا كـامـلًا بـكُـل
مـا [ يُـمـثِّـل هـذا الـمـعـصـوم ] !

بـالـمُـنـاسـبـة ؛ فـي أي كُـتـب الـشـهـيـد الـدكـتـور شـريـعـتـي ، ورد ذاكَ الـكـلامُ نـصَّـاً ؟! ، و مـع أنَّ
الـعـمـائـم الـصَّـفـويَّـة تُـفـتِ بـحُـرمـة الإطـلَّاع عـلـى كُـتُـبِـه ، فـمـا بـالـك تـهـتـك حُـرمـة تـلـك الـفـتـاوى ،
و تـقـرأ مـا لا يـنـصـحُـكَ بـه أسـيـادك ؟! ، رُبَّـمـا [ مُـصـطـلـح الإسـتـحـمـار ] أرهـقَ [ فـضـولـك ] ! ، ..

عـلـى أيَّـة حـال ، كُـن بـالـمـرصـاد ، فـإنَّ [ عـصـى مـوسـى ] سـتـلـقـفُ مـا تـصـنـعـون ، عـنـدهـا
[ خَـابَ كُـلُّ سَـحَّـار ] ، و كـمـا أكـرمـنـا الله بـ [ الإمـام الـخُـمـيْـنـي ] الَّـذي أخـرس الـجـمـيـع ، و انـتـصـر
بـانـتـصـار الإمـام الـحُـسـيْـن ، فـلا يـأس ، و لا خـوف ، الله مـعـنـا ، ..






طـيِّـب ؛ إلـعـن مـن الـيـوم إلـى مـلـيـار سـنـه ، الـمـهـم إنـو الله سـبـحـانـه
يـعـلـم ، إنـي صـادق بـمـحـبـة أهـل الـبـيـت ، شـعـورًا و انـتـمـاءًا ، و يـعـلـم
إنـك بـالـكـذب فـاتـح مـدارس ، فــــ مـا فـيـه داعـي تـسـاومـنـي عـلـى شـي
مـا تـقـدر تـثـبـتـه فـي ذاتـك ، و أقـبـح مـا فـيـك لـمـا تـردد كـلام مـجـتـبـى
إنـو [ الـخـمـيـنـي نـاصـبـي ، و الـخـامـنـئـي أيـضـًا ] ! ، إذا هـذولا عـنـدكـم
بـــ [ الـوصـف هـذا ] ، وش أنـتـظـر مـنـكـم ؟! ، يـعـنـي نـاقـصـنـا شـلَّـة تـكـفـيـر ؟!


إرحـم نـفـسـك بـس ، و إحـتـرم ربـك ، و لا تـحـكـم بـــ مـا لا تـعـلـم ، طـيِّـب يـا ، ..

بـس [ الـلَّات ] مـا عـنـدهـا فـضـل ، يـعـنـي بـالـطـريـقـه هـذي
تـشـوه صـورة الـسـلـفـيـيـن ، أو الـسـطـحـيـيـن ، يـعـنـي عـلـى حـسـب
إنـتـمـائـك ، أمَّـا بـالـنـسـبـة لـي ، فـــ عـادي ، [ وجـهـة نـظـر ] ،


بـالـمُـنـاسـبـة ؛ [ الـحـمـاريـة ] <_ إذا إخـت الـسـطـحـيـة ، فــــ أنـا
انـتـقـدهـا ، بـس إذا قـصـدك إنـو الـلـي [ يـسـتـخـدم عـقـلـه ] فـي عـمـلـيَّـة
اسـتـيـعـاب الـواقـع ، يـكـون [ حـمـار ] ، فــ [ هـنـاك تـفـسـيـريـن ] ،
إمَّـا إنـو [ انـت مـا عـنـدك عـقـل ] ، أو إنـك تـعـتـبـر [ كـل إنـسـان مُـفـكِّـر ]
بـمـثـابـة [ الـحـمـار ] ، فـــ انـت تـخـالـف الـقُـرآن بـالـطـريـقـه هـذي ، ..


عـطـيـتـك إهـتـمـام :p ، بـس إنـبـسـط