إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

البراك رؤية الله في المنام حاصلة في الدنيا وواقعة كما ذكر أهل العلم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    اذا كان الله يتجلى للعباد في منامهم كما قال امير المؤمنين فلم تنكرون علينا ذلك اذا قاله علي ع ؟!
    كمال هناك فرق كبير فإن قول أمير المؤمنين علي عليه السلام ولكن تدركه القلوب بحقائق الإيمان
    فيقصد بها حقائق الإيمان
    فإن الله لايرى لشدة ظهوره
    وسنفتح موضوعا حول رؤية اهل السنة لربهم في الجنة ان شاء الله
    أستغفر الله أفهم من كلامك بإن لله شكل؟؟؟؟؟؟؟
    اعوذ بالله من كلام الجهلاء
    لن نرى الله جل وعلا لا في الدنيا ولا في الآخرة

    تعليق


    • #47
      اولاً كل الشكر للعزيزة أنوار الولاية
      بارك الله بيك

      : كمال البارحة دخلت الموضوع و حسيت انك ما فهمت كلمة ( يتجلى) .

      فهل تظن ( التجلي ) هي (رؤية الله) جهرةً ؟

      إن كان نعم فأعوذ بالله وأبرأ إلى الله من قولك .

      وإن كان لا فعلاما استشكالك؟؟؟؟

      تعليق


      • #48
        بسم الله الرحمن الرحيم

        لم يقل البراك بأن من رأى الله في نومه فقد رآه على حقيقته، أما ما يفهمه المرء من قوله هو إمكانية رؤية الله في المنام بما يسمح عقل المرء له بذلك من هذه الرؤية و لذلك يقول البراك في نهاية كلامه
        ((ولا ريب أن من رأى في المنامما يظنه الرب، فإننا لا نقبل دعواه ولا نردها لعدم ما يعول عليه في القبول أو الرد،
        بل نقول: الله أعلم بذلك.))


        زميلنا

        اولا: في علم الأصول في بحث دلالة الإلفاظ على الظاهر او غيره عندما يقول الإنسان العاقل كلاما وهو في معرض الجد نحمل كلامه على الظاهر إلا أن يأتي لنا دليل او توجد قرينة تصرف الكلام على غير ظاهره ولهذا عندما يقول إنسان انني رايت شيئا فمعنى ذلك انه راه في المنام لا انه راى شيئ آخر ، وإلا لقال انني رايت هذا الشيء وهو مختلف او متغير او غير ذلك.

        ثانيا: البراك ليس في معرض إنكار رؤية الله أو في معرض إنكار من يعتقد أنه رأى ربه لا انه يظن أنه راى ربه ، إذ كيف ينكرها وهو القائل انه ذلك مما دلت عليه السنة وهو مما هو ممكن وواقع ، بل هو القائل ( ولا نردها )
        إنما البراك في معرض عدم التعويل على ما ظن انه راه لأنه قد يكون صحيحا ما راه وهو الله وقد لا يكون ولا يمكن التعويل على ما يحتمل فيه كلا الأمرين

        الخلاصة أن البراك لم يرد بل اوكل الامر لله لأنه هو من يعلم هل من قال انه رأى ربه راه او لم يره، ولم ينكر البراك الرؤية.


        فالظن لا يعني الحقيقة، و إنما هو ظن فقط بما يمكن لعقل المرء أن يتخيله


        انت تتكلم عمن ظن ونحن نتكلم عمن رأى بلا ظ ن وهناك وهناك فرق بين من يظن أن من رأه الله وبين من يقطع بان ما راه هو الله والبراك يقول لقد دلت السنة على ان الله يرى وهذا يعني ان هناك من يقطع بذلك لا انه يظن.فلا تختلط عليك الأمور.

        لا أدري أين التدليس !!!


        البراك لم يضع فرض الإمكان وحدة مع ان هذا وحده كافي في النقض عليه ،بل ايضا وضع فرض الوقوع حيث قال: (وقد حُكي الاتفاق كما ورد في السؤال على إمكان ووقوع رؤية الله فيالمنام،) فهو يفرض وقوعه .

        أعتقد أن المشكلة لديكم هو بالقول ( رؤية الله في المنام)
        و لنبتعد قليلاً عن العقيدة و الفقه، فنقول هناك شيء يؤمن به الإنسان هو الله له صفات و أسماء معينة ( طبعاً تختلف عنها بما لدى البشر من صفات و أسماء)
        فالعقل البشري ربما يحاول - سواءً برغبة الإنسان أو بعدم رغبته كحالة النوم مثلاً- تخيل أو رؤية الله في نومه. و هذا مما سمح له عقله بهذا الفعل و لكن الحقيقة تقول بما نؤمن به بأنه تعالى ( لا تدركه الأبصار) و ( ليس كمثله شيء) فمهما حاول ذلك العقل التخيل فلا يمكن أن يحيط بما لدى الله من صفات جل جلاله فهذا ليس بمقدور البشر. فهذا المقصود برؤية الله في المنام فالعقل البشري في نومه لا يمكن لأحد أن يتحكم به أو أن يحدد تخيلاته. و هذا ما قصده العلماء من رؤية الله. و لم يقل أحد منهم بأنه قدر رأى الله على حقيقته، و من قال ذلك فهو كاذب مهما كان و من أي مذهبِ كان.


        هذا رايك انت لا رأي من قال أن السنة دلت على رؤية الله وهو ممكن وواقع .

        ولو أن الأمر عندهم كما تقول لم يقولوا أنه الله بل قالوا ان ذلك خيالات باطلة او احلام باطلة لا انه الله كما يقولون.

        لا أدري من أين جئت بمثل هذا الكلام، فهو ليس كلام علمي ولا فقهي!!!


        اعذرك فيما تقول فطبيعة الإنسان انه ينكر ما لا يعرفه ، ويكفي في الرد عليك القول الذي نقوله لبعضنا ( هذا موجود في ذهنك لا في الواقع).


        فعندما نقول أن شخصاً رأى الله فهذا يعني أنه رأى ما تخيله دماغه من رؤية الله في نومه و لكنه حقيقة لم يرى الله الذي يعجز دماغه في الحقيقة عن الإحاطة بما لا يمكن تصوره و لا تخيله


        إن لم ير الله فكيف يقول العلماء ان ذلك دلت عليه السنة وهو امر ممكن وامر واقع ؟

        ما يكون خيالا لا يمكن ان يقول العلماء عنه انه الله بل يقولون عنه انه خيال وان الله غير ممكن الرؤية فضلا عن الوقوع...

        و مثاله من يقول رأيت أثناء نومي أني في الجنة، فدماغه صور له ذلك و لكنها ليست الحقيقة، ففي الجنة ما لا عين رأت و لا خطر على قلب بشر....



        عندما يرى أنه في الجنة فيمكن ان يكون واقعا راى نفسه في الجنة بوجوده الذهني بحسب ما هو موصوف في الأحاديث ويمكن ان يكون الشيطان صور له ذلك فيكون خاطئا في رؤياه

        ولكن عندما يقول أنه رأى ربه فهذا معناه أنه راى ربه لآ الشيطان لا يتمثل بالله ، إلا إن قلتم أن الشيطان لا يمكن ان يتمثل بالرسول ويمكن ان يتمثل بالله فهذا امر آخر...

        اما نحن فنقول كل من قال ذلك فهو من الشيطان لان الله لا يمكن من حيث الإمكان الرؤية فكيف بالوقوع.؟؟؟!!!

        زميلنا إن لم اجد جديدا فلن اتعب نفسي بالرد.


        ل








        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة كربلائية حسينية
          بسمه تعالى
          المشاركة الأصلية بواسطة كربلائية حسينية

          شكرا لجوابك أخي الفاضل ..

          و لكن الله ليس كمثله شيء لا الجنة و لا غيرها و لا يستطيع العقل أن يتصوره ...
          الجنة موصوفة بالقرآن الكريم و يستطيع العقل البشري ان يحددها بمكان و زمان .. فهي بالنهاية شيء ..

          أما المعصومين (ع) نعم اخي هم مثل رسول الله في الحكم .. من رآنا فقد رآنا فإن الشيطان لا يتمثل بصورنا ..

          فلا نستطيع الإستشهاد بتصورنا للجنة أو رؤيتنا للمعصوم .. برؤية الواحد القهار الذي لا تدركه الأبصار و لا العقول ..

          نعود لفكرتنا الرئيسية كيف يرى الإنسان الله بمنامه و على اي صورة ...( تعالى رب العزة عن تحديده بصورة ) ..

          أقول .. إن الدليل العقلي والنقلي قائم بعدم إمكان رؤيته من الأساس كما هو مقرر عندنا ..

          و أرى أن مثل هكذا إعتقادات بإمكانية رؤية الله تعالى بالمنام لهو من ترسبات من يقرأه هؤلاء من أن الله محدود

          بمكان و زمان و له يد و رجل و ينزل للأرض الخ الخ الخ و كلها بالطبع معتقدات خاطئة تماما ...
          أختي الفاضلة:

          قلت سابقاً إن ما يحدث في النوم هو عبارة عن أحلام لا علاقة لها بالواقع، و لكن ربما يكون لها دلالات فعندما رأى سيدنا يوسف الكواكب و الشمس و القمر يسجدون له كانت هذه تعبيراً عن سجود والديه وإخوته له في الواقع و لكن في الحقيقة الكواكب لم تسجد له، و حتى كيفية سجود الكواكب له لا يمكن تصورها فكيف يمكن لكرة أن تسجد ولكن دماغ سيدنا يوسف صور له هذا السجود دون معرفة الكيفية التي سجدت فيها الكواكب له.
          فما يحدث في الأحلام لا يمكن قياسها على الحقيقة من حيث الكيفية أو الصفات.
          و هذا ينطبق على رؤية الله في النوم، فلا يمكن قياس الرؤية بما هو عليه الواقع في الحقيقة من حيث صفات الله فلا يمكن ان تدرك بالعقل البشري.
          لذلك فرؤية الله في النوم - و هو طبعاً ليس الله على حقيقته- ربما تشير إلى تعبير أو إشارة يحدث مع المرء في حياته، فلذلك قال العلماء بأن رؤية العبد لله هي بحسب إيمانه و لكن لا يمكن أن تقارب الحقيقة بحال من الأحوال من حيث الصفة أو الكيفية.
          و من قال رأيت الله على حقيقته فهو كاذب لأن ذلك ما لا يقدر عليه البشر.

          الخلاصة: ما يسمى برؤية الله في المنام هي ما يصوره دماغ الإنسان له من تلك الرؤية و لكن لا علاقة لها بحقيقة الله. و النائم لا يمكن أن يتحكم بعقله خلال نومه، لذلك فهو معذور في ما يرى في نومه.

          بواسطةnaji1
          ........
          ........
          زميلنا إن لم اجد جديدا فلن اتعب نفسي بالرد.
          أخي يبدو أن الحديث صار يتكرر و لذلك أعتقد أني سأكتفي هنا.

          تعليق


          • #50
            بسم الله الرحمن الرحيم

            قلت سابقاً إن ما يحدث في النوم هو عبارة عن أحلام لا علاقة لها بالواقع، و لكن ربما يكون لها دلالات فعندما رأى سيدنا يوسف الكواكب و الشمس و القمر يسجدون له كانت هذه تعبيراً عن سجود والديه وإخوته له في الواقع و لكن في الحقيقة الكواكب لم تسجد له، و حتى كيفية سجود الكواكب له لا يمكن تصورها فكيف يمكن لكرة أن تسجد ولكن دماغ سيدنا يوسف صور له هذا السجود دون معرفة الكيفية التي سجدت فيها الكواكب له.
            بل الكواكب هي من سجدت له في رؤياه ،وفي الواقع كان سجود والديه واخوته تأويل ما رأى من سجود الكواكب ، فهو رأى في منامه حقيقة وواقعا أن احدى عشر كوكبا و الشمس و القمر له ساجدين فلا تختلط عليك الأمور نحن نتكلم عن الرؤية في المام وانت تتكلم عن الخارج نحن نتكلم عن الوجود الذهني او العقلي الذي يرى فيه الإنسان الحلم وانت تتكلم عن الوجود الخارجي .

            فما يحدث في الأحلام لا يمكن قياسها على الحقيقة من حيث الكيفية أو الصفات.
            و هذا ينطبق على رؤية الله في النوم، فلا يمكن قياس الرؤية بما هو عليه الواقع في الحقيقة من حيث صفات الله فلا يمكن ان تدرك بالعقل البشري.

            لذلك فرؤية الله في النوم - و هو طبعاً ليس الله على حقيقته- ربما تشير إلى تعبير أو إشارة يحدث مع المرء في حياته، فلذلك قال العلماء بأن رؤية العبد لله هي بحسب إيمانه و لكن لا يمكن أن تقارب الحقيقة بحال من الأحوال من حيث الصفة أو الكيفية.
            و من قال رأيت الله على حقيقته فهو كاذب لأن ذلك ما لا يقدر عليه البشر.
            نفس الجواب السابق يرد عليك فهناك وجودان وجود ذهني ووجود خارجي والبراك الآن يتكلم عن الوجود الذهني او الرؤية المنامية لا الخارجية فلا تخلط .

            تعليق


            • #51
              بسم الله الرحمن الرحيم

              رأيت ربي في صورة شاب أمرد له وفرة جعد قطط في روضة خضراء
              الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: ابن تيمية - المصدر: تلبيس الجهمية - الصفحة أو الرقم: 7/290
              خلاصة حكم المحدث: صحيح
              التعديل الأخير تم بواسطة naji1; الساعة 19-01-2011, 05:14 PM.

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X