إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تحريف القرآن عندالشيعة(18)عالماللمثال لاالحصر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تحريف القرآن عندالشيعة(18)عالماللمثال لاالحصر

    قائمة بمن يقول بتحريف القرآن نسأل الله السلامة
    (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون)
    امتلأت الآية بالمؤكدات من (إن)واللام وإظهار الضمير(له)

    ولكن عند التالية اسماؤهم اعتراض
    1 - الشيخ المفيد

    2- ابوالحسن العاملي

    3-نعمة الله الجزائري
    4-محمد باقر المجلسي
    5-سطان محمد الخراساني
    6 - العلامه الحجه السيد عدنان البحراني
    7-علي القمي
    8-النوري الطبرسي وأكرموه لما جمع الفي رواية تدل على تحريف القرآن
    بدفنه في الحجرة المروزية
    9-الخوئي
    10-العياشي
    11-الفيض الكاشاني
    12-احمد بن منصور الطبرسي
    13-المحدث يوسف البحراني
    14-الميثم البحراني
    15-الكليني
    16-بو جعفر محمد بن الحسن الصفار
    17-الأردبيلي
    18-مرشد الأنام كريم الكرماني

  • #2
    الف شكر اخي وبارك الله بك

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم

      بقي عليك أن تثبت هذا الشيئ.
      ودون ذلك خرط القتاد

      تعليق


      • #4
        استاذ باذنجان...

        ممكن الدليل على قول كل من ورد اسمه أعلاه يؤمن بتحريف القرآن ؟؟

        ثم ما رأيك بقول عائشه أن هناك آية أكلها الداجن ؟؟ و قول أبوموسى الأشعري أن سورة براءه كانت تعدل سورة البقره ؟ و قول عمر في آية الرجم المزعومه؟؟

        عن عائشة : " لقد نزلت آية الرجم ، ورضاعة الكبير عشراً . ولقد كان في صحيفة تحت سريري ، فلما مات رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم وتشاغلنا بموته ، دخل داجن فأكلها ".
        المصدر: سنن ابن ماجة ج1ص 625-626ح1944.

        أخرج مسلم في صحيحه أن عائشة قالت : " كان فيما أنزل من القرآن ( عشر رضعات معلومات يحرمن ) ثم نسخن ب‍ ( خمس معلومات ) ، فتوفي رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم وهن فيما يقرأ من القرآن " . المصادر: صحيح مسلم ج4ص167 ، سنن الدارمي ج2ص157 ، المصنف للصنعاني ج7ص467وص470 ، سنن الترمذي ج3ص456 ، السنن الكبرى للبيهقي ج7ص454ح 15397، مشكل الآثار للطحاوي ج3ص6 ، النسائي ج6ص100 ، سعيد بن منصور ص976 ، المحلى لابن حزم 11ص191 ، موطأ مالك ج2ص117 ، مسند الشافعي ج1ص220 وغيرها .



        قال الزيلعي في نصب الراية : " قلت روى البخاري ومسلم عن ابن عباس أن عمر بن الخطاب خطب فقال : إن الله بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق ، وأنزل عليه الكتاب فكان فيما أنزل عليه آية الرجم فقرأناها ووعيناها ورجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا من بعده ، وإني حسبت إن طال بالناس الزمان أن يقول قائل ما نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله فالرجم حق على من زنى من الرجال والنساء إذا كان محصنا إن قامت البينة أو كان حمل أو اعتراف ، وأيم الله ! لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله عز وجل لكتبتها )
        المصادر: نصب الراية للحنفي الزيلعي ج3ص318 ، وهي في صحيح البخاري ج 4 ص 122 ( باب رجم الحبلى من الزنا ) وص 115 ، وفي صحيح مسلم ج5ص116 كتاب الحدود ( باب رجم الثيب من الزنى ).


        أخرج مسلم في صحيحه : " عن أبي الأسود ظالم بن عمرو قال : بَعثَ أبو موسى الأشعري إلى قرّاء أهل البصرة ، فدخل عليه ثلاثمائة رجلٍ قد قرءوا القرآن . فقال : أنتم خيار أهل البصرة وقرّاؤهم . فأتلوه ولا يطولن عليكم الأمد فتقسوا قلوبكم كما قست قلوب من كان قبلكم ، وإنـّـا كنّـا نقرأ سورةً كنّـا نشبِّهـها في الطّول والشّدة ببراءة ، فأنْسيتُها ، غير أنّي قد حفظت منها : ( لو كان لابن آدم واديان من مالٍ لابتغى وادياً
        ثالثاً ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلاّ التراب ) وكنّا نقرأ سورة كنّا نشبـّـهها بإحدى المسبِّحات فأنسيتها غير إنّي حفظت منها ( يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون فتكتب شهادةٌ في أعناقكم فتُسألون عنها يوم القيامة )" .
        المصادر:صحيح مسلم ج3ص100 كتاب (الزكاة باب كراهية الحرص على الدنيا) وبشرح النووي ج7ص139،140 ، وعن المسند الجامع ج11ص414 (أبو موسى الأشعري) ،الإتقان في علوم القرآن ج2ص25 (ذكر جزء الحديث الأخير فقط)



        و اسمع أقوال أكابر علماؤكم:
        قال الحافظ ابن عبد البر في التمهيد : " وروى أبو نعيم الفضل بن دكين قال حدثنا سيف عن مجاهد قال : كانت الأحزاب مثل سورة البقرة أو أطول ، ولقد ذهب يوم مسيلمة قرآن كثير ، ولم يذهب منه حلال ولا حرام " المصدر: التمهيد في شرح الموطأ ج4ص275 شرح حديث21.

        قال الحافظ عبد الرزاق الصنعاني في المصنف : " قال سفيان الثوري : وبلغنا أن أناسا من أصحاب النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم كانوا يقرؤون القرآن أصيبوا يوم مسيلمة فذهبت حروف من القرآن " . المصدر: المصنف للصنعاني ج7ص330 ذيل حديث 13363.

        قول أبي بكعب:
        أخرج أحمد بن حنبل في مسنده : " حدثنا عبد الله ثنا خلف بن هشام ثنا حماد بن زيد عن عاصم بن بـهدلة عن زر عن أبي بن كعب أنه قال : " كم تقرؤون سورة الأحزاب ؟ قلت : ثلاثا وسبعين آية . قال : قط ! لقد رأيتها وأنّها لتعادل سورة البقرة وفيها آية الرجم ! قال زرّ : قلت وما آية الرجم ؟ قال : ( الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم ) "
        المصادر: مسند أحمد ج5ص132ح21245 ، السنن الكبرى للنسائي (باب الرجم) ، الإتقان للسيوطي ج2ص25، ط الحلبي ، المسند الجامع ج1 أبي بن كعب (باب القرآن)ص 53-54 .




        تحب أن أزيدك أم يكفي؟؟

        تعليق


        • #5

          بغض النظر عن الأسماء المذكورة أعلاه وأن أكثرها مكذوب عليهم .. أقول :

          أولا : المقدمة خاطئة ، فالآية الكريمة لا تدل على سلامة القرآن من التحريف ، وإنما تدل على سلامته من الخروج عن مسمى ( الذكرية ) ، وكذلك لا يجوز الإستدلال بها على سلامة القرآن لأنها جزء من القرآن الذي يُشك في سلامته .

          ثانيا : القول بتحريف القرآن لا يخرج الإنسان عن الملة ، وقد اتفق المسلمون جميعا على أن مسألة التحريف هي من المسائل الإجتهادية لا أكثر و لا أقل .

          ثالثا : إن كان المقصود بالتحريف الزيادة في القرآن ، فقد اتفقت الإمامية أنه سليم من الزيادة ، وإن كان المقصود بالتحريف ( النقيصة ) ففي الصحابة والتابعين وتابعي التابعين من أنقص من القرآن آيات وسور بشهادة ابن تيمية ، وإضافة الى ذلك فإن جميع المالكية يحذفون من القرآن كل بسملاته ما عدى بسملة الفاتحة . فيا ترى هؤلاء محرفون أو مجتهدون ؟



          ( الجمري )

          تعليق


          • #6
            الحمدلله كفاني السيد جمبري مؤونة الرد على الأعضاء

            وذلك باعترافه أن القرآن مشكوك في سلامته
            وأن الآية لاتعني أنه محفوظ من الزيادة

            وأن قول الله(لايأتيه الباطل من بين يديه ولامن خلفه)

            كل هذا يضرب به عرض الحائط

            لأنه من المستحيل تكوين ديانتين مرجعها القرآن فقط

            واحتاج الشيعة الى الطعن فيه مع أنه متواتر عندنا عن علي
            فبقي القرآن كماهو دليلا لنا
            وانتم احتجتم الى كلام اخر

            أشكر كل من شاركوا لأني وصلت الى ماأريد من رد سماحة اية الله السيد جمبري
            وهنا يقف النقاش ويبقى للقارئ الخيار في أي الفريقين يختار

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة مطفئ الموبذان
              الحمدلله كفاني السيد جمبري مؤونة الرد على الأعضاء

              وذلك باعترافه أن القرآن مشكوك في سلامته
              وأن الآية لاتعني أنه محفوظ من الزيادة

              وأن قول الله(لايأتيه الباطل من بين يديه ولامن خلفه)

              كل هذا يضرب به عرض الحائط

              لأنه من المستحيل تكوين ديانتين مرجعها القرآن فقط

              واحتاج الشيعة الى الطعن فيه مع أنه متواتر عندنا عن علي
              فبقي القرآن كماهو دليلا لنا
              وانتم احتجتم الى كلام اخر

              أشكر كل من شاركوا لأني وصلت الى ماأريد من رد سماحة اية الله السيد جمبري
              وهنا يقف النقاش ويبقى للقارئ الخيار في أي الفريقين يختار
              بسم الله الرحمن الرحيم

              السلام على شيعة علي بن أبي طالب سلام الله عليه.

              الحمد لله على نعمة العقل

              سألناه عن أدلته فقال كفانا الجمري مؤنة الرد

              بحثنا في أقوال الجمري حفظه المولى عز وجل فلم نجد فيه أنه يقول بتحريف القرآن. فمن أين جاء فهمك بهذا الشيئ؟

              تعليق


              • #8
                لاشكر على واجب



                ولكن ما بالك غضيت الطرف عن تحريفات الصحابة ؟؟



                ----------------------

                المعذرة للأخ المعتمد في التاريخ فقد جاءت مشاركتي بعده مباشرة دون الإنتباه لكلامه .


                ( الجمري )

                تعليق


                • #9
                  السلام عليكم
                  اولاً انصح الاخ مطفىء الموبذان او اي كان اسمه ان يقرأ كتاب اصل الشيعة والتشيع فهو كتاب ربما يغير نظرتك عن الشيعة وهو كتاب مبسط وليس معقد هذا اولاً
                  ثانياً التحريف موجود في كتبكم (الصحاح) فأرجو الرد على الروايات التي كتبها احد الاعضاء وهذا ثانياً
                  واخيراً اين الدليل على ان هؤولاء الاشخاص يعتقدون بالتحريف ربما ستعطيني روايات من كتبهم وانا اجيبك نحن لسنا مثلكم مجرد ان نسمع ان فلان الف كتاباً فكل ما في هذا الكتاب صحيح (وهذا في نظركم) فلربما وقع هذا الكتاب في ايدي غير امينة فتلاعب فيه

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة الجمـري
                    بغض النظر عن الأسماء المذكورة أعلاه وأن أكثرها مكذوب عليهم .. أقول :

                    أولا : المقدمة خاطئة ، فالآية الكريمة لا تدل على سلامة القرآن من التحريف ، وإنما تدل على سلامته من الخروج عن مسمى ( الذكرية ) ، وكذلك لا يجوز الإستدلال بها على سلامة القرآن لأنها جزء من القرآن الذي يُشك في سلامته .

                    ثانيا : القول بتحريف القرآن لا يخرج الإنسان عن الملة ، وقد اتفق المسلمون جميعا على أن مسألة التحريف هي من المسائل الإجتهادية لا أكثر و لا أقل .

                    ثالثا : إن كان المقصود بالتحريف الزيادة في القرآن ، فقد اتفقت الإمامية أنه سليم من الزيادة ، وإن كان المقصود بالتحريف ( النقيصة ) ففي الصحابة والتابعين وتابعي التابعين من أنقص من القرآن آيات وسور بشهادة ابن تيمية ، وإضافة الى ذلك فإن جميع المالكية يحذفون من القرآن كل بسملاته ما عدى بسملة الفاتحة . فيا ترى هؤلاء محرفون أو مجتهدون ؟



                    ( الجمري )
                    سلام الله عليك أخونا الجمري
                    تقبل الله منكم صالح الأعمال

                    تعليق


                    • #11
                      الاخ السداوي

                      عادي مادام القرآن نفسه محرف

                      كل شي يمكن يكون محرف

                      وكذا مااحد يقدر يحرجك
                      ولاتقدر تثبت لأحد ان دينك صحيح

                      ليش

                      لان التحريف يمكن في الايات اللي تستدلون بها انتم
                      مع انكم ماتستدلون بشي صريح

                      تعليق


                      • #12
                        أما الرد على من قال ان عندنا تحريف
                        فأقول الموضوع يتحدث عن التحريف عندكم

                        اعترفوا

                        قولو نعم القرآن محرف
                        ثم قولو وانتم ياسنة تقولون القرآن محرف

                        بعدين اذا ماقدرنا نرد مانتهمكم ولاعاد ننقل كلام علماؤكم في التحريف

                        تعليق


                        • #13
                          كنت أجهز نفسي للرد على صاحب الموضوع

                          لكن رد الجمري فاجأني و أخصرني عن الكلام

                          المشاركة الأصلية بواسطة الجمـري
                          بغض النظر عن الأسماء المذكورة أعلاه وأن أكثرها مكذوب عليهم .. أقول :

                          أولا : المقدمة خاطئة ، فالآية الكريمة لا تدل على سلامة القرآن من التحريف ، وإنما تدل على سلامته من الخروج عن مسمى ( الذكرية ) ، وكذلك لا يجوز الإستدلال بها على سلامة القرآن لأنها جزء من القرآن الذي يُشك في سلامته .

                          ثانيا : القول بتحريف القرآن لا يخرج الإنسان عن الملة ، وقد اتفق المسلمون جميعا على أن مسألة التحريف هي من المسائل الإجتهادية لا أكثر و لا أقل .

                          ثالثا : إن كان المقصود بالتحريف الزيادة في القرآن ، فقد اتفقت الإمامية أنه سليم من الزيادة ، وإن كان المقصود بالتحريف ( النقيصة ) ففي الصحابة والتابعين وتابعي التابعين من أنقص من القرآن آيات وسور بشهادة ابن تيمية ، وإضافة الى ذلك فإن جميع المالكية يحذفون من القرآن كل بسملاته ما عدى بسملة الفاتحة . فيا ترى هؤلاء محرفون أو مجتهدون ؟



                          ( الجمري )
                          لا كلام بعد هذا الكلام

                          تعليق


                          • #14
                            العلامة الجمبري
                            1-اذا كان مسمى الذكرية هو المحفوظ فالقرآن كله ذكر(وإنه لذكر)فكله محفوظ
                            2-لما رأيتم أنه لامهرب من المسائلة عن التحريف وعلمتم أنه من ضروريات مذهبكم
                            هونتم من شأنه حتى لاتقعون في فخ أنتم فيه واقعون
                            3-وإذا كنت تشك في سلامة القرآن فكيف تستدل علينا بآيات تزعم أنها في علي

                            وهنا اخبرك ماموقع الإيمان بالتحريف عندكم
                            1 - قال أبو الحسن العاملي : " وعندي في وضوح صحة هذا القول " تحريف القرآن وتغييره " بعد تتبع الأخبار وتفحص الآثار ، بحيث يمكن الحكم بكونه من ضروريات مذهب التشيع وانه من أكبر مقاصد غصب الخلافة " [المقدمه الثانية الفصل الرابع لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار وطبعت كمقدمه لتفسير (البرهان للبحراني)].
                            2 - العلامه الحجه السيد عدنان البحراني : إذ قال : " وكونه : أي القول بالتحريف " من ضروريات مذهبهم " أي الشيعة " [مشارق الشموس الدرية ص 126 منشورات المكتبة العدنانية - البحرين].
                            وكذلك علامتكم المجلسي

                            أليس هو مصحح رواية أن القرآن الذي نزل به جبريل سبع عشرة ألف آية قم قال عقبها ما نصه:
                            « هذا الخبر وكثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره» (مرآة العقول12/525). ويعلن بصراحة أن « الأخبار مستفيضة بأنه سقط من القرآن آيات كثيرة» (بحار الأنوار35/24). ولهذا يكرر القول في كل مناسبة بأن « التأليف يخالف التنزيل» (بحار الأنوار20/57 و22/67 و89/66).

                            أما الكلام عن تحريفه عندنا فهو موضوع آخر


                            أما موضوعنا هنا فهو عن تحريفه عندكم


                            التعديل الأخير تم بواسطة مطفئ الموبذان; الساعة 18-07-2007, 02:16 AM.

                            تعليق


                            • #15
                              اضغط على هذا الرابط لتعرف ما هو رأي علماء شيعة أهل البيت في مسألة تحريف القرآن الكريم:

                              أقوال علماء و مراجع و شخصيات الشيعة في نفي التحريف عن القرآن الكريم
                              التعديل الأخير تم بواسطة جعفر الحر; الساعة 18-07-2007, 02:29 AM.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X