الامر الذي كان سيكتبه الرسول صلى الله عليه وسلم إما ان يكون أمرا جديدا وأما ان يكون امرا مكررا الغرض منه التاكيد
طيب
القول بانه امر جديد يعارض صريح القرآن ( اليوم أكملت لكم دينكم)....وهذا اتهام لله عزوجل بانه قبض روح رسوله قبل ان يقرر لهم هذا الامر الجديد الذي لن يضلوا بعده
القول بانه أمر مكرر والغرض منه التوكيد يجعلنا نتاكد من صحة موقف عمر رضي الله عنه الذي اراد من خلاله اراحة الرسول صلى الله عليه وسلم فالموجود بين ايدينا كاف وواف ويعصمنا من الضلالة
كنت تكرر السؤال مرات ومرات ولما وصلتك الاجابة صمت واندحرت
ها هي الردود المفحمة .....فردها علي ان استطعت
1) والرسول صلى الله عليه وسلم اخرج الجميع بمن فيهم القائلين بكتابة الكتاب ولو كان الغضب موجها لعمر لاخرجه الرسول صلى الله عليه وسلم منفردا ......فتأمل و انتبه لهذه النقطة لعلك تجد فيها ما يلين قلبك
2)لماذا لم يأمر الرسول صلى الله عليه وسلم بطرد عمر فقط ومن معه لكي يكتب الكتاب ؟؟؟؟
3) لم يكن احد من الصحابة يعرف متى يموت الرسول صلى الله عليه وسلم ....والاهم من هذا كله هو ان عمرا رضي الله عنه لم يصدق ان الرسول قد مات لولا ان وقف الصديق وقفته المشهورة .......الشاهد أن عمر رضي الله عنه كان يعتقد بان الرسول صلى الله عليه وسلم سيتعافى من مرضه وحينها يمكنه كتابة الكتاب
4) الامر الذي كان سيكتبه الرسول صلى الله عليه وسلم إما ان يكون أمرا جديدا وأما ان يكون امرا مكررا الغرض منه التاكيد
طيب
القول بانه امر جديد يعارض صريح القرآن ( اليوم أكملت لكم دينكم)....وهذا اتهام لله عزوجل بانه قبض روح رسوله قبل ان يقرر لهم هذا الامر الجديد الذي لن يضلوا بعده القول بانه أمر مكرر والغرض منه التوكيد يجعلنا نتاكد من صحة موقف عمر رضي الله عنه الذي اراد من خلاله اراحة الرسول صلى الله عليه وسلم فالموجود بين ايدينا كاف وواف ويعصمنا من الضلالة
هذه هي اجوبتي فأين ردودك ايها الهارب
يأأبو مروحيــة
صبــرك فإني أراك ذا خبط وخلــط وكانك قد مسك جنــون مع أن شيعي حقيقي كان رفيقا بك
لا شــك أن أمــر النبي صلى الله عليــه وآلـه وبارك وسلم بقيامهم لم يجعل التقريع على من شاء أن يطيعـه ويأتي بالكتاب..
ومعلوم أن حال اعتيادي أن يصرف رسول الله صلى الله عليـه وآلـه من عنـده لأن ما نهى عنــه وأراد كتابة الكتاب من أجــل التحذير منه قد وقع إن تنازع الناس بين أهل الطاعة والمرجفون ..
وإنّما عدل رسول الله ( ) عن الكتابة ، لإنّ كلمة عمر بن الخطاب : (دعو الرجل فإنّه ليهجر أو ليهذي أو قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القران حسبنا كتاب الله) ولغو اكثر الحاضرين على ما قاله عمر ونصرتهم إياه ، هذه الكلمة التي آذت النبي ( ) اضطرّته الى العدول عن الكتابة ، اذ لم يبق بعدها أثر لكتابة الكتاب سوى الفتنة والاختلاف من بعده في أنّه هل هجر فيما كتبه ـ والعياذ بالله ـ أو لم يهجر ، كما اختلفوا في ذلك واكثروا اللغو واللغط نصب عينيه ، فلم يتسنّ له يومئذ اكثر من قوله لهم : قوموا عنّي .
ولو اصرّ فكتب الكتاب للجّوا في قولهم ّ هجر ، ولأوغل أشياعهم في إثبات هجره ـ والعياذ بالله ـ فسطروا به أساطيرهم ، وملأوا طواميرهم ردّا على ذلك الكتاب وعلى من يحتجّ به .
لهذا اقتضت حكمته البالغة أن يضرب صلّى الله عليه وآله وسلم عن ذلك الكتاب صفحاً لئلا يفتح هؤلاء المعارضون وأولياؤهم باباً الى الطعن في النبوة ـ نعوذ بالله وبه نستجير ـ وقد رأى ( ) أن علياً وأولياءه خاضعون لمضمون ذلك الكتاب سواء عليهم أكتب أم لم يكتب ، وغيرهم لا يعمل به ولا يعتبره لو كتب ، فالحكمة ـ والحال هذه ـ توجب تركه ، إ ذ لا أثر له بعد تلك المعارضة سوى الفتنة كما لا يخفى . وأنكر عمر موت النبي .. حتى يقطع الطريق على طرح تجديد البيعة لعلي !!
• أول عمل بعد وفاة النبي : • أن يحمل السيف في المسجد وخارجه مهدداً ... حتى أزبد شدقاه !! » مسند أحمد / ج: 3 ص: 196 : ... ثم أرخى الستر فقبض من يومه ذلك فقام عمر فقال : إن رسول الله لم يمت ولكن ربه أرسل إليه كما أرسل إلى موسى فمكث عن قومه أربعين ليلة والله إني لأرجو أن يعيش رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يقطع أيدي رجال من المنافقين وألسنتهم يزعمون أو قال يقولون أن رسول الله عليه وسلم قد مات . » كنز العمال / ج: 7 ص: 243 : 18772 ـ عن أنس بن مالك قال : لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بكى الناس فقام عمر في المسجد خطيباً فقال : لأسمعن أحداً يقول أن محمداً قد مات ، وإن محمداً لم يمت ولكنه أرسل إليه ربه كما أرسل إلى موسى ابن عمران فلبث عن قومه أربعين ليلة ، والله إني لأرجو أن يقطع أيدي رجال قوم وأرجلهم يزعمون أنه مات ( ابن سعد كر ) . » الدر المنثور / ج: 2 ص: 81 : وأخرج البيهقي في الدلائل عن عروة قال لما توفي النبي صلى الله عليه وسلم قام عمر بن الخطاب فتوعد من قال قد مات بالقتل والقطع فجاء أبو بكر فقام إلى جانب المنبر وقال : إن الله نعى نبيكم إلى نفسه وهو حي بين أظهركم ونعاكم إلى أنفسكم فهو الموت حتى لا يبقى أحد إلا الله قال الله " وما محمد إلا رسول " إلى قوله" الشاكرين " فقال عمر هذه الآية في القرآن والله ما علمت أن هذه الآية أنزلت قبل اليوم وقال قال الله لمحمد صلى الله عليه وسلم إنك ميت وإنهم ميتون . وسيرة ابن هشام / ج: 4 ص: 220 • حاول العباس إحباط حركة عمر... ودفن النبي ثم أخذ البيعة لعلي ! » سنن الدارمي / ج: 1 ص: 39 : ... فقام عمر فقال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يمت ولكن عرج بروحه كما عرج بروح موسى والله لا يموت رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يقطع أيدي أقوام وألسنتهم فلم يزل عمر يتكلم حتى أزبد شدقاه مما يوعد ويقول فقام العباس فقال أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد مات وإنه لبشر وأنه يأسن كما يأسن البشر أي قوم فادفنوا صاحبكم فإنه أكرم على الله من أن يميته إماتتين أيميت أحدكم إماتة يميته إماتتين وهو أكرم على الله من ذلك ؟! أي قوم فادفنوا صاحبكم فإن يك كما تقولون فليس بعزيز على الله أن يبحث عنه التراب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم والله ما مات حتى ترك السبيل نهجاًواضحاً فأحل الحلال وحرم الحرام ونكح وطلق وحارب وسالم ما كان راعي غنم يتبع بها صاحبها رؤوس الجبال يخبط عليها العضاة بمخبطه ويمدر حوضها بيده بأنصب ولا آداب من رسول الله صلى الله عليه وسلم كان فيكم أي قوم فادفنوا صاحبكم . قال وجعلت أم أيمن تبكي فقيل لها يا أم أيمن تبكي على رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت إني والله ما أبكي على رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا أن أكون أعلم أنه قد ذهب إلى ما هو خير له من الدنيا ، ولكني أبكي على خبر السماء انقطع قال حماد خنقت العبرة أيوب حين بلغ ههنا . » كنز العمال / ج: 7 ص: 244 : 18773 ـ ( مسند عمر ) عن عكرمة قال : لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : إنما عرج بروحه كما عرج بروح موسى ، وقام عمر خطيباً يوعد المنافقين وقال : إن رسول الله صلى الله عليه وآلـه سلم لم يمت ، ولكن إنما عرج بروحه كما عرج بروح موسى ، لا يموت رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يقطع أيدي أقوام وألسنتهم فلم يزل عمر يتكلم ، حتى أزبد شدقاه فقال العباس : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يأسن كما يأسن البشر ، وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد مات فادفنوا صاحبكم ، أيميت أحدكم إماتة ويميته إماتتين هو أكرم على الله من ذلك ، فإن كان كما تقولون فليس على الله بعزيز أن يبحث عنه التراب فيخرجه إن شاء الله ، ما مات حتى ترك السبيل نهجاً واضحاً ، أحل الحلال وحرم الحرام ، ونكح وطلق وحارب وسالم ، وما كان راعي غنم يتبع بها صاحبها رؤوس الجبال يخبط عليها العضاه بمخبطة ، ويمدر حوضها بيده بأنصب ولا أدأب من رسول الله صلى الله عليه وسلم كان فيكم . ( ابن سعد خ ق في الدلائل ) . وسنن الدارمي / ج: 1 ص: 38 • وحصحص الحق .. لقد رد المسلمون مقالة عمر قبل أبي بكر .. وكانت أحداث ..!! » البداية والنهاية / ج: 5 ص: 263 : وروى الحافظ البيهقي : من طريق ابن لهيعة ، ثنا أبو الأسود ، عن عروة بن الزبير في ذكر وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم . قال : وقام عمر بن الخطاب يخطب الناس ويتوعد من قال مات بالقتل والقطع ، ويقول : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم في غشية لو قد قام قتل وقطع ، وعمرو بن قيس بن زائدة بن الأصم بن أم مكتوم قائم في مؤخر المسجد يقرأ ( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل ) الآية والناس في المسجد يبكون ويموجون لا يسمعون ، فخرج عباس بن عبد المطلب على الناس . فقال : يا أيها الناس ، هل عند أحد منكم من عهد من رسول الله صلى الله عليه وسلم في وفاته فليحدثنا . قالوا لا ! قال : هل عندك يا عمر من علم ؟ قال : لا ! فقال العباس : إشهدوا أيها الناس أن أحداً لا يشهد على رسول الله بعهد عهده إليه في وفاته ، والله الذي لا إله إلاهو لقد ذاق رسول الله صلى الله عليه وسلم الموت !! • هل اضطر أبو بكر أن يؤيد موت النبي .. لأن خطة عمر فشلت ؟!! » كنز العمال / ج: 7 ص: 245 : 18775 ـ عن عروة قال : لما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم قام عمر بن الخطاب يخطب الناس ويوعد من قال مات بالقتل والقطع ويقول : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم في غشيته لو قد قام قتل وقطع ، وعمرو بن أم مكتوم قائم في مؤخر المسجد يقرأ : ( وما محمد إلا رسول ) إلى قوله ( وسيجزي الله الشاكرين ) والناس في المسجد قد ملأوه يبكون ويموجون لا يسمعون فخرج العباس بن عبد المطلب على الناس فقال : أيها الناس هل عند أحد منكم عهد من رسول الله صلى الله عليه وسلم في وفاته فليحدثنا ؟ قالوا : لا قال : هل عندك يا عمر من علم ؟ قال : لا ، قال العباس : أشهد أيها الناس أن أحداً لا يشهد على النبي صلى الله عليه وسلم بعهد عهده إليه في وفاته ، والله الذي لا إله إلا هو ، لقد ذاق رسول الله صلى الله عليه وسلم الموت ، فأقبل أبو بكر من السنح على دابته حتى نزل بباب المسجد ، ثم أقبل مكروباً حزيناً ، فاستأذن في بيت ابنته عائشة ، فأذنت له فدخل ورسول الله صلى الله عليه وسلم قد توفي على الفراش ، والنسوة حوله فخمرن وجوههن واستترن من أبي بكر إلا ما كان من عائشة ، فكشف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فحنا عليه يقبله ويبكي ويقول : ليس ما يقول ابن الخطاب بشيءٍ ، توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده رحمة الله عليك يا رسول الله ما أطيبك حياً ، وما أطيبك ميتاً ، ثم غشاه بالثوب ثم خرج سريعاً إلى المسجد يتوطأ رقاب الناس حتى أتى المنبر ، وجلس عمر حين رأى أبا بكر مقبلاً إليه ، فقام أبو بكر إلى جانب المنبر ثم نادى الناس ، فجلسوا وأنصتوا ، فتشهد أبو بكر وقال : إن الله نعى نبيكم إلى نفسه ، وهو حي بين أظهركم ونعاكم إلى أنفسكم فهو الموت حتى لا يبقى أحد إلا الله قال الله تعالى : ( وما محمد إلا رسول ـ إلى قوله ـ وسيجزي الله الشاكرين ) فقال عمر : هذه الآية في القرآن ؟ فوالله ما علمت أن هذه الآية أنزلت قبل اليوم ، وقال : قال الله لمحمد : ( إنك ميت وإنهم ميتون ) ثم قال : قال الله تعالى : ( كل شئ هالك إلاوجهه له الحكم وإليه ترجعون ) وقال : ( كل من عليها فان ، ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام ) وقال : ( كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة ) ، ثم قال : إن الله عمر محمداً صلى الله عليه وسلم وأبقاه حتى أقام دين الله وأظهره أمره ، وبلغ رسالة الله ، وجاهد في سبيل الله ، ثم توفاه الله على ذلك ، وقد ترككم على الطريق ، فلن يهلك هالك إلا من بعد البينة والشفاء ، فمن كان الله ربه فإن الله حي لا يموت ، ومن كان يعبد محمد ويقول له إلهاً فقد هلك إلهه ..!! ثم قال : عندكم صاحبكم !! ثم خرج ... فاجتمع إليه المهاجرون أو من اجتمع إليه منهم ! فقال انطلقوا إلى إخواننا من الأنصار فإن لهم في هذا الحق نصيباً !! قال فذهبوا حتى أتوا الأنصار !!! قال فإنهم ليتؤامرون إذ قال رجل من الأنصار منا أمير ومنكم أمير فقام عمر وأخذ بيد أبي بكر فقال سيفان في غمد إذن لا يصطحبان ثم قال من له هذه الثلاثة إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا مع من فبسط يد أبي بكر فضرب عليها ثم قال للناس بايعوا فبايع الناس أحسن بيعة !!
وإنّما عدل رسول الله ( ) عن الكتابة ، لإنّ كلمة عمر بن الخطاب : (دعو الرجل فإنّه ليهجر أو ليهذي أو قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القران حسبنا كتاب الله) ولغو اكثر الحاضرين على ما قاله عمر ونصرتهم إياه ، هذه الكلمة التي آذت النبي ( ) اضطرّته الى العدول عن الكتابة ، اذ لم يبق بعدها أثر لكتابة الكتاب سوى الفتنة والاختلاف من بعده في أنّه هل هجر فيما كتبه ـ والعياذ بالله ـ أو لم يهجر ، كما اختلفوا في ذلك واكثروا اللغو واللغط نصب عينيه ، فلم يتسنّ له يومئذ اكثر من قوله لهم : قوموا عنّي .
لا ادري إن كان هذا كلامك ام هو نسخ ولصق
ولكن الا تعرف انه يجب على المحاور ان يتمتع بالامانة العلمية و ان يبتعد عن الكذب و الافتراء
تقول
لإنّ كلمة عمر بن الخطاب : (دعو الرجل فإنّه ليهجر أو ليهذي أو قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القران حسبنا كتاب الله)
هل ممكن ان تثبت صحة كلامك او نقلك برواية صحيحة ؟؟؟
لهذا اقتضت حكمته البالغة أن يضرب صلّى الله عليه وآله وسلم عن ذلك الكتاب صفحاً .
تريد القول أن الرسول صلى الله عليه وسلم غير رأيه ولم يعد يريد كتابة الكتاب
يعني ان الرسول وحاشاه ان يفعل إنصاع لأمر لم يكن يريده ......هذا منتهى القدح في رسول الله صلى الله عليه وسلم
لئلا يفتح هؤلاء المعارضون وأولياؤهم باباً الى الطعن في النبوة ـ نعوذ بالله وبه نستجير ـ
هؤلاء كانوا ينتظرون الكتاب فقط لكي يطعنوا في النبوة ؟؟؟
ما هذا الفهم القاصر ؟؟؟
لو كانوا يريدون الطعن في النبوة لما انتظروا هذا الكتاب
حجة ضعيفة وهزيلة
وقد رأى ( ) أن علياً وأولياءه خاضعون لمضمون ذلك الكتاب سواء عليهم أكتب أم لم يكتب، وغيرهم لا يعمل به ولا يعتبره لو كتب ،فالحكمة ـ والحال هذه ـ توجب تركه ، إ ذ لا أثر له بعد تلك المعارضة سوى الفتنة كما لا يخفى
إذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعلم أن أولياء علي رضي الله عنه خاضعون لمضمون الكتاب وغيرهم لن يعمل به فلماذا اراد كتابته اصلا، ....كان من الحكمة ان لا يقترح كتابته منذ البداية ويتجنب كل الذي حصل
الامر الاخر والذي هو كالشوكة في الحلق
ما مصلحة الانصار وباقي الصحابة في تفضيل عمر و ابي بكر على علي رضي الله عنهم .....هل يؤمنون بالنبي ويجاهدون معه ويتحملون معه كل ما تحملوه من ايواء ونصرة ....ثم في نهاية المطاف يكذبون كتابا يكتبه ....هذا لا يقول به عاقل
هنا ايضا حجة ضعيفة وباهتة .
وأنكر عمر موت النبي .. حتى يقطع الطريق على طرح تجديد البيعة لعلي !!
افتراء وكلام من غير دليل
أنا الان استطيع ان ادعي ما اشاء .....هههه
هل ممكن ان تثبت لنا كلامك هذا ؟؟؟؟
اما شعي حقيقي ، فقد ثبت انك بطيئ الفهم ولحد الساعة لم تنتبه ال اني قد اجبتك
في البدء عزيزي كان هذا القول من مقولي أو منقولي فلا ضير في ذالك
واما الأمانة العلمية فهي أن لا انتحل أني صاحب قصيـدة أو مصنفا أو نثرا ادبيا أو أورد قتوى من غير ان أذكــر صاحبــها
أما شيء من العقائد والمفاهيم الفقهية فليس من الضرورة أن أذكر أن المقال لي أو لغيري
هذا شيء
والشيء الثاني فإن مقالة عمر في رزيــة الخميس ثابتة صحيح في مصادر جمه وبالفاظها المتغيرة
تجده في : صحيح البخاري 1/32 كتاب العلم / باب كتابة العلم و 4 / 7 كتاب المرضى / باب قول المريض قوموا عني و 4/271 كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة / باب كراهية الخلاف و 2/178 كتاب الجهاد والسير / باب هل يستشفع إلى أهل الذمة و 4/62 باب الجزية والموادعة مع أهل الذمة والحرب , صحيح مسلم 3/1259 كتاب الوصية / باب ترك الوصية و 3/1257 كتاب الوصية / باب ترك الوصية , مسند أحمد 1/24 و 222 و 3/346
اما إشكالك علينا حين قلنا بأن من المقتضى أن يضرب عن كتابة الكتاب صفحا بعد أن بدأ عمر وأصحابه باللغط في مجلسه بانه قدح في رسول الله إذ انصاع لأمر لا يريده !!
فهذا محض افتراء منك حيث أنك أشكلت على تعليلنا وقلت انها حجة حجة ضعيفة وهزيلة وأنا أقول لك كيف ضعيفة وقد ابتدر رجالاتكم إلى الطعن فيها وأنه يهجر غلبه الوجع فا اصبح يهذي
وكل هاتيك الحجج صريحة وواضحه
أما انتفاع الأنصار فانظر مافعله سعد بن عباده أحد شيوخهم وكبراؤهم يظهر لك مدى انتفاع الأنصار واعني بعضهم لا كلهم وكذال ابقية الصحبة
تعليق