بسم الله الرحمن الرحيم
HA4ever
لا علاقة الأحاديث التى ذكرتها بكلمة يهجر
شيعى حقيقى
تحديناك ان تاتى بحديث صحيح يثبنت أن سيدنا عمر قاهر المجوس قال أن النبى يهجر و بالطبع لم و لن تستطيعوا لا من البخارى و لا من غيره ... و تذكر نطلب حديث صحيح فلا تنسى .
كلام لا يرد عليه ... فهو قاهر المجوس و هى حقيقة أم ما قلته عنه فكلام .............
بقية كلامك عن أن سيدنا عمر هو الذى قال ( غلبه الوجع ) سأتماشى معك فى أنه هو الذى قال بل أكثر من ذلك و كل ما تريد ... بل من الممكن ان أقر لك بكفره و نناقش على هذا الأساس ... المهم أن تجيبوا على الأسئلة التى حيرتكم و أعجزتكم .
أسئلة أخى منتصر
أسئلة العبد لله
فهل من مجيب أم كلكم مثل الجمرى ؟؟؟
HA4ever
لا علاقة الأحاديث التى ذكرتها بكلمة يهجر
شيعى حقيقى
تحديناك ان تاتى بحديث صحيح يثبنت أن سيدنا عمر قاهر المجوس قال أن النبى يهجر و بالطبع لم و لن تستطيعوا لا من البخارى و لا من غيره ... و تذكر نطلب حديث صحيح فلا تنسى .
اولا عمر بالنسبة إليك قاهر المجوس ، اما بالنسبة لي : فعجل منحوس
بقية كلامك عن أن سيدنا عمر هو الذى قال ( غلبه الوجع ) سأتماشى معك فى أنه هو الذى قال بل أكثر من ذلك و كل ما تريد ... بل من الممكن ان أقر لك بكفره و نناقش على هذا الأساس ... المهم أن تجيبوا على الأسئلة التى حيرتكم و أعجزتكم .
أسئلة أخى منتصر
أولا
بما أنك انك تعتقد أن فعل عمر رضي الله عنه هو رد لأمر الله
لمذا لم ينبري أسد الله الغالب حيدرة عليه السلام لمواجهة عمر والتصدي له ....والله إن هذا لطعن صريح في سيدنا علي كرم الله وجهه فالساكت عن الحق شيطان أخرص
ثانيا
هناك من يقول ان عمر أغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم
فلماذا لم يأمر الرسول صلى الله عليه وسلم بطرده ومن معه لكي يكتب الكتاب ؟؟؟؟
ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم اخرج الجميع بمن فيهم القائلين بكتابة الكتاب
ثالثا
لم يكن احد من الصحابة يعرف متى يموت الرسول صلى الله عليه وسلم ....(حتى ان عمرا رضي الله عنه لم يصدق ان الرسول قد مات لولا ان وقف الصديق وقفته المشهورة) .......
الشاهد أن عمر رضي الله عنه كان يعتقد بان الرسول صلى الله عليه وسلم سيتعافى من مرضه وحينها يمكنه كتابة الكتاب
رابعا
الامر الذي كان سيكتبه الرسول صلى الله عليه وسلم إما ان يكون أمرا جديدا وأما ان يكون امرا مكررا الغرض منه التاكيد
طيب
القول بانه امر جديد يعارض صريح القرآن ( اليوم أكملت لكم دينكم)....وهذا اتهام لله عزوجل بانه قبض روح رسوله قبل ان يقرر لهم هذا الامر الجديد الذي لن يضلوا بعده
القول بانه أمر مكرر والغرض منه التوكيد يجعلنا نتاكد من صحة موقف عمر رضي الله عنه الذي اراد من خلاله اراحة الرسول صلى الله عليه وسلم فالموجود بين ايدينا كاف وواف ويعصمنا من الضلالة
خامسا
لو كان الرسول صلى الله عليه وسلم بصدد كتابة أمر عظيم لا يمكن للمسلمين الاستغناء عنه لما جاز له ان يتركه فيما بعد لقوله تعالى { بلغ ما أنزل إليك }، وهو عليه الصلاة السلام لم يترك تبليغ أمور الدين الاخرى لمخالفة من خـالفه ومعاداة من عاداه
وإن دل هذا على شيء إنما يدل على ان الامر محمول على الندب وليس على الوجوب ...وقد عاش النبي صلى الله عليه وسلم 4 ايام بعد ذلك ولم يكتب الكتاب
بما أنك انك تعتقد أن فعل عمر رضي الله عنه هو رد لأمر الله
لمذا لم ينبري أسد الله الغالب حيدرة عليه السلام لمواجهة عمر والتصدي له ....والله إن هذا لطعن صريح في سيدنا علي كرم الله وجهه فالساكت عن الحق شيطان أخرص
ثانيا
هناك من يقول ان عمر أغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم
فلماذا لم يأمر الرسول صلى الله عليه وسلم بطرده ومن معه لكي يكتب الكتاب ؟؟؟؟
ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم اخرج الجميع بمن فيهم القائلين بكتابة الكتاب
ثالثا
لم يكن احد من الصحابة يعرف متى يموت الرسول صلى الله عليه وسلم ....(حتى ان عمرا رضي الله عنه لم يصدق ان الرسول قد مات لولا ان وقف الصديق وقفته المشهورة) .......
الشاهد أن عمر رضي الله عنه كان يعتقد بان الرسول صلى الله عليه وسلم سيتعافى من مرضه وحينها يمكنه كتابة الكتاب
رابعا
الامر الذي كان سيكتبه الرسول صلى الله عليه وسلم إما ان يكون أمرا جديدا وأما ان يكون امرا مكررا الغرض منه التاكيد
طيب
القول بانه امر جديد يعارض صريح القرآن ( اليوم أكملت لكم دينكم)....وهذا اتهام لله عزوجل بانه قبض روح رسوله قبل ان يقرر لهم هذا الامر الجديد الذي لن يضلوا بعده
القول بانه أمر مكرر والغرض منه التوكيد يجعلنا نتاكد من صحة موقف عمر رضي الله عنه الذي اراد من خلاله اراحة الرسول صلى الله عليه وسلم فالموجود بين ايدينا كاف وواف ويعصمنا من الضلالة
خامسا
لو كان الرسول صلى الله عليه وسلم بصدد كتابة أمر عظيم لا يمكن للمسلمين الاستغناء عنه لما جاز له ان يتركه فيما بعد لقوله تعالى { بلغ ما أنزل إليك }، وهو عليه الصلاة السلام لم يترك تبليغ أمور الدين الاخرى لمخالفة من خـالفه ومعاداة من عاداه
وإن دل هذا على شيء إنما يدل على ان الامر محمول على الندب وليس على الوجوب ...وقد عاش النبي صلى الله عليه وسلم 4 ايام بعد ذلك ولم يكتب الكتاب
أسئلة العبد لله
.
يقول الله تبارك و تعالى
يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ
بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ
وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ
وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ
إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ
[المائدة : 67]
الله أمر نبيه بأن يبلغ ما أمر الله به أن يبلغه ... و قال له إن لم لم تفعل ذلك تكون مقصرا فى التبليغ و تكفل بعصمته له من الناس ... يعنى فى النهاية لا يوجد شيئ البتة يمنع الرسول صلى الله عليه و سلم من أن يبلغ أمر الله للناس و هنا نسأل الشيعة :
السؤال الأول هو
بعد هذه الآية ... لو كان هناك شيئ من الدين لم يبلغه الرسول لأمته أليس يكون هو المقصر فى ذلك ( حاشاه أن يكون مقصرا أبدا ) ؟؟؟
السؤال الثانى
الله أراد أن يبلغ رسوله أمر للناس فهل يستطيع سيدنا عمر أن يمنع أمرا فى الدين أراده الله لإتمام الإسلام ؟؟؟
السؤال الثالث هو
أين كان سيدنا على فى ذلك اليوم و الرسول الله صلى الله عليه و سلم فى أواخر أيامه و فى فترة مرض عصيبة ؟؟؟ و ما هو موقفة من رزية الخميس ؟؟؟
السؤال الرابع هو
الرسول صلى الله عليه و سلم عاش بعد ذلك اليوم أربعة أيام ... فلو كان ما سيكتبه هو أمر جديد فى الدين لم يعلموه من قبل فلماذا لم يبلغهم به و لو شفاهة دون كتابة ؟؟؟ و لماذا لم ينادى عليا مثلا و معه من يثق بهم الرسول ليبلغهم بالأمر الذى لن يضلوا بعده أبدا ؟؟؟
السؤال الخامس هو
بعد موقف عمر هذا ... هل ذكر الرسول بعد ذلك أى قول يذم عمر و يحذر المسلمين منه أو يخبرهم أنه غاضب على عمر ؟؟؟
السؤال السادس هو
هل تعرفون ما هو الأمر الذى كان سيكتبه الرسول صلى الله عليه و سلم ؟؟؟ إن قلتم أنه أمر توليه سيدنا على الإمامة فيكون كل أدلتكم السابقة عن الإمامة هى وهم و خيال .
يقول الله تبارك و تعالى
يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ
بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ
وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ
وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ
إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ
[المائدة : 67]
الله أمر نبيه بأن يبلغ ما أمر الله به أن يبلغه ... و قال له إن لم لم تفعل ذلك تكون مقصرا فى التبليغ و تكفل بعصمته له من الناس ... يعنى فى النهاية لا يوجد شيئ البتة يمنع الرسول صلى الله عليه و سلم من أن يبلغ أمر الله للناس و هنا نسأل الشيعة :
السؤال الأول هو
بعد هذه الآية ... لو كان هناك شيئ من الدين لم يبلغه الرسول لأمته أليس يكون هو المقصر فى ذلك ( حاشاه أن يكون مقصرا أبدا ) ؟؟؟
السؤال الثانى
الله أراد أن يبلغ رسوله أمر للناس فهل يستطيع سيدنا عمر أن يمنع أمرا فى الدين أراده الله لإتمام الإسلام ؟؟؟
السؤال الثالث هو
أين كان سيدنا على فى ذلك اليوم و الرسول الله صلى الله عليه و سلم فى أواخر أيامه و فى فترة مرض عصيبة ؟؟؟ و ما هو موقفة من رزية الخميس ؟؟؟
السؤال الرابع هو
الرسول صلى الله عليه و سلم عاش بعد ذلك اليوم أربعة أيام ... فلو كان ما سيكتبه هو أمر جديد فى الدين لم يعلموه من قبل فلماذا لم يبلغهم به و لو شفاهة دون كتابة ؟؟؟ و لماذا لم ينادى عليا مثلا و معه من يثق بهم الرسول ليبلغهم بالأمر الذى لن يضلوا بعده أبدا ؟؟؟
السؤال الخامس هو
بعد موقف عمر هذا ... هل ذكر الرسول بعد ذلك أى قول يذم عمر و يحذر المسلمين منه أو يخبرهم أنه غاضب على عمر ؟؟؟
السؤال السادس هو
هل تعرفون ما هو الأمر الذى كان سيكتبه الرسول صلى الله عليه و سلم ؟؟؟ إن قلتم أنه أمر توليه سيدنا على الإمامة فيكون كل أدلتكم السابقة عن الإمامة هى وهم و خيال .
تعليق