إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اخر المواضيع حول العصمه ........... هل المعصوم يحكم خطأ وبما لم ينزل الله ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • انا اطلب طلب بسيط الا وهو تفسير الايتين التاليتين :

    وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعاً وَأَنَابَ{24} فَغَفَرْنَا لَهُ ذَلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِندَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآبٍ

    هنا سيدنا داوود اخطأ ولانه يدرك تماما حدود عصمته افضل منك ومنى ومن كل العلامين خر راكعا واناب

    فغفر الله له خطئه فهل هذا يتعارض مع عصمته المطلقه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


    يقول تعالى :

    { (32) فَقَالَ إِنِّى أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّى

    هنا سيدنا سليمان ينسى الصلاه وانشغل بامور الخيل فهل هذا يتعارض مع عصمته المطلقه ؟؟؟؟

    بانتظار التفاسير وماذا نفهم من هذين الايتين .

    تعليق


    • نا اطلب طلب بسيط الا وهو تفسير الايتين التاليتين :

      وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعاً وَأَنَابَ{24} فَغَفَرْنَا لَهُ ذَلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِندَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآبٍ
      تفسيرنا للآية بالتفصيل هو :
      قوله تعالى: «و ظن داود أنما فتناه فاستغفر ربه و خر راكعا و أناب» أي علم داود أنما فتناه بهذه الواقعة أي أنها إنما كانت فتنة فتناه بها و الفتنة الامتحان، و قيل: ظن بمعناه المعروف الذي هو خلاف اليقين و ذكر استغفاره و توبته مطلقين يؤيد ما قدمناه و لو كان الظن بمعناه المعروف كان الاستغفار و التوبة على تقدير كونها فتنة واقعا و إطلاق اللفظة يدفعه، و الخر على ما ذكره الراغب سقوط يسمع منه خرير و الخرير يقال لصوت الماء و الريح و غير ذلك مما يسقط من علو، و الركوع - على ما ذكره - مطلق الانحناء.
      و الإنابة إلى الله - على ما ذكره الراغب - الرجوع إليه بالتوبة و إخلاص العمل و هي من النوب بمعنى رجوع الشيء مرة بعد أخرى.
      و المعنى: و علم داود أن هذه الواقعة إنما كانت امتحانا امتحناه و أنه أخطأ فاستغفر ربه - مما وقع منه - و خر منحنيا و تاب إليه.
      و أكثر المفسرين تبعا للروايات على أن هؤلاء الخصم الداخلين على داود (عليه السلام) كانوا ملائكة أرسلهم الله سبحانه إليه ليمتحنه و ستعرف حال الروايات.
      لكن خصوصيات القصة كتسورهم المحراب و دخولهم عليه دخولا غير عادي بحيث أفزعوه، و كذا تنبهه بأنه إنما كان فتنة من الله له لا واقعة عادية، و قوله تعالى بعد: «فاحكم بين الناس بالحق و لا تتبع الهوى» الظاهر في أن الله ابتلاه بما ابتلى لينبهه و يسدده في خلافته و حكمه بين الناس، كل ذلك يؤيد كونهم من الملائكة و قد تمثلوا له في صورة رجال من الإنس.
      و على هذا فالواقعة تمثل تمثل فيه الملائكة في صورة متخاصمين لأحدهما نعجة واحدة يسألها آخر له تسع و تسعون نعجة و سألوه القضاء فقال لصاحب النعجة الواحدة: «لقد ظلمك» إلخ و كان قوله (عليه السلام) - لو كان قضاء منجزا - حكما منه في ظرف التمثل كما لو كان رآهم فيما يرى النائم فقال لهم ما قال و حكم فيهم بما حكم و من المعلوم أن لا تكليف في ظرف التمثل كما لا تكليف في عالم الرؤيا و إنما التكليف في عالمنا المشهود و هو عالم المادة و لم تقع الواقعة فيه و لا كان هناك متخاصمان و لا نعجة و لا نعاج إلا في ظرف التمثل فكانت خطيئة داود (عليه السلام) في هذا الظرف من التمثل و لا تكليف هناك كخطيئة آدم (عليه السلام) في الجنة من أكل الشجرة قبل الهبوط إلى الأرض و تشريع الشرائع و جعل التكاليف، و استغفاره و توبته مما صدر منه كاستغفار آدم و توبته مما صدر منه و قد صرح الله بخلافته في كلامه كما صرح بخلافة آدم (عليه السلام) في كلامه و قد مر توضيح ذلك في قصة آدم (عليه السلام) من سورة البقرة في الجزء الأول من الكتاب.
      و أما على قول بعض المفسرين من أن المتخاصمين الداخلين عليه كانوا بشرا و القصة على ظاهرها فينبغي أن يؤخذ قوله: «لقد ظلمك» إلخ قضاء تقديريا أي إنك مظلوم لو لم يأت خصيمك بحجة بينة، و إنما ذلك لحفظ على ما قامت عليه الحجة من طريقي العقل و النقل أن الأنبياء معصومون بعصمة من الله لا يجوز عليهم كبيرة و لا صغيرة.
      على أن الله سبحانه صرح قبلا بأنه آتاه الحكمة و فصل الخطاب و لا يلائم ذلك خطأه في القضاء.
      قوله تعالى: «و إن له عندنا لزلفى و حسن مآب» الزلفة و الزلفى المنزلة و الحظوة، و المآب المرجع، و تنكير «زلفى» و «مآب» للتفخيم، و الباقي ظاهر.


      هنا سيدنا داوود اخطأ ولانه يدرك تماما حدود عصمته افضل منك ومنى ومن كل العلامين خر راكعا واناب

      فغفر الله له خطئه فهل هذا يتعارض مع عصمته المطلقه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
      أكرر وأقول أن هذا ليس تكليفا حقيقيا ! ... ولو كان تكليفا حقيقيا لما أخطأ



      أما الآية الأخري .. فسأجيب عليها غدل بإذن الله

      تعليق


      • قول تعالى :
        { (32) فَقَالَ إِنِّى أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّى
        أعتقد أننا سوف نحتاج للآية التي تليها في نقاشنا
        ف الآية تقول :
        «فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ * رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ»
        تفسيرنا للآية بالتفصيل :
        قوله تعالى: «فقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي حتى توارت بالحجاب» الضمير لسليمان، و المراد بالخير: الخيل - على ما قيل - فإن العرب تسمي الخيل خيرا و عن النبي (ص): الخير معقود بنواصي الخيل إلى يوم القيامة.
        و قيل: المراد بالخير المال الكثير و قد استعمل بهذا المعنى في مواضع من كلامه تعالى كقوله: «إن ترك خيرا:» البقرة: - 180.
        و قوله: «إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي» قالوا: إن «أحببت» مضمن معنى الإيثار و «عن» بمعنى على، و المراد إني آثرت حب الخيل على ذكر ربي و هو الصلاة محبا إياه أو أحببت الخيل حبا مؤثرا إياه على ذكر ربي - فاشتغلت بما عرض علي من الخيل عن الصلاة حتى غربت الشمس.
        و قوله: «حتى توارت بالحجاب» الضمير على ما قالوا للشمس و المراد بتواريها بالحجاب غروبها و استتارها تحت حجاب الأفق، و يؤيد هذا المعنى ذكر العشي في الآية السابقة إذ لو لا ذلك لم يكن غرض ظاهر يترتب على ذكر العشي.
        فمحصل معنى الآية أني شغلني حب الخيل - حين عرض الخيل علي - عن الصلاة حتى فات وقتها بغروب الشمس، و إنما كان يحب الخيل في الله ليتهيأ به للجهاد في سبيل الله فكان الحضور للعرض عبادة منه فشغلته عبادة عن عبادة غير أنه يعد الصلاة أهم.
        و قيل: ضمير «توارت» للخيل و ذلك أنه أمر بإجراء الخيل فشغله النظر في جريها حتى غابت عن نظره و توارت بحجاب البعد، و قد تقدم أن ذكر العشي يؤيد المعنى السابق و لا دليل على ما ذكره من حديث الأمر بالجري من لفظ الآية.
        أما قوله تعالى: «ردوها علي فطفق مسحا بالسوق و الأعناق» .. قيل الضمير في «ردوها» للخيل ، و المعنى قال: ردوا الخيل فلما ردت شرع يمسح مسحا بسوقها و أعناقها و يجعلها مسبلة في سبيل الله جزاء ما اشتغل بها عن الصلاة.



        هنا سيدنا سليمان ينسى الصلاه وانشغل بامور الخيل فهل هذا يتعارض مع عصمته المطلقه ؟؟؟؟
        ظاهر الآية يقول أن نبي الله سليمان (ع) انشغل عن ذكر ربه بمشاهدة الخيل ، وطبعا هذا لا يذم سليمان (ع) لأن الله عز وجل قال في الآية التي قبلها «وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ» ، وهذا يعني أنه عز وجل ابتدأ بمدح سليمان (ع) وتعريفه والثناء عليه ، ولا يجوز أن يثني عليه بهذا الثناء في آية ومن ثم يذمه في الآية التي تليها ، حاشا لله عز وجل فعل ذلك !
        والنبي سليمان (ع) تلهى بعرض الخيل عن فعل المفروض عليه من الصلاة والذي يقتضيه الظاهر أن حبه للخيل وشغفه بها كان بإذن ربه وبأمره وتذكيره إياه لأن الله تعالى قد أمرنا بارتباط الخيل وإعدادها لمحاربة الأعداء ، فلا ينكر أن يكون سليمان (ع) مأمورا بمثل ذلك ... فقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي ، ليعلم من حضره أن اشتغاله بها واستعداده لها لم يكن لهوا ولا لعبا ، وإنما أتبع فيه أمر الله تعالى وآثر طاعته ...
        وبهذا ... فالنبي سليمان (ع) لم يشتغل عن العبادة بالهوى بل شغلته عبادة عن عبادة

        ولهذا السبب لا يتعارض مع عصمته

        تعليق


        • الاخ بو جاسم

          اولا : كان يلزمك ذكر المصدر الذى استقيت منه تفاسيرك حتى لا تتعبنى بمتابعتك .

          عموما مشكووووور على مجهودك فى البحث عن التفسير .

          دون الخوض فيما اوردته لى تعليق على اية سيدنا داووود عليه السلام :


          انت اوردت بنفسك :


          و المعنى: و علم داود أن هذه الواقعة إنما كانت امتحانا امتحناه و أنه أخطأ فاستغفر ربه - مما وقع منه - و خر منحنيا و تاب إليه.

          اذن فهو قد اخطأ

          سواء كان هذا الخطأ مع ملائكه او مع بشر فانه خطأ .

          ثانيا : هذا الخطأ استغفر من اجله سيدنا داوود الله عز وجل وةقام الله بالغفران له فهل انت تعتقد ان الله عز وجل اختبر نبيه بتمثيليه كما تقول ويستغفر سيدنا داوود عن تمثيليه ويغفر الله له عن تمثيليه ؟؟؟؟؟؟؟

          بالطبع لا تحتاج منى ان اقول لك ان هذا القول السابق هو مهزله واستخفاف منك والعياذ بالله .



          تقول مثلا :

          أكرر وأقول أن هذا ليس تكليفا حقيقيا ! ... ولو كان تكليفا حقيقيا لما أخطأ

          علمائك ذكروا انه قد اخطأ فى حكمه وذكروا انه استغفر لخطئه فهل يستغفر النبى ربه عن خطأ ناتج عن تكليف غير حقيقى ؟؟؟؟؟

          وهل يغفر الله عز وجل لنبيه عن خطأ ناتج عن غير تكليف حقيقى بل تمثيليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
          وانظر ماذا يقول له الله عز وجل .


          (26) يَا دَاوُدُ إِنّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِى الأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النّاسِ بِالْحَقِّ وَلاَ تَتَّبِعْ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ }

          ولا تجعل شيطانك يسلبك عقلك فليس الانبياء ممثلين فى مسرحيه هداك الله .

          تعليق


          • ناتى الان الى تفسير الايه الثانيه :

            العيب كل العيب يا اخ بو جاسم ان تتشبث بما يناسب هواك وتترك ما لا يناسبه

            اورد انا لك تفاسير الشيعه فى هذه الايه :

            الطوسى :

            وقوله { عن ذكر ربي } معناه إن هذا الخيل شغلني عن صلاة العصر حتى فات وقتها، وهو قول علي عليه السلام وقتادة والسدي، وروي أصحابنا انه فاته الوقت الأول،

            الكاشانى :
            { (33) رُدُّوهَا عَلَىَّ } الضمير للشّمس { فَطَفِقَ مَسْحًا } فأخذ يمسح مسحاً { بِالسُّوقِ وَالأَعْنَاقِ }.
            في الفقيه عن الصادق عليه السلام قال انّ سليمان بن داود (ع) عرض عليه ذات يوم بالعشيّ الخيل فاشتغل بالنظر اليها حتى توارت الشمس بالحجاب فقال للملائكة ردّوا الشَّمس عَلىَّ حتّى اصلّي صلاتي في وقتها فردّوها فقام فمسح ساقيه وعنقه وامر اصحابه الذين فاتتهم الصلاة معه بمثل ذلك وكان ذلك وضوءهم للصلاة ثمّ قام فصلّى فلمّا فرغ غابت الشمس وطلعت النجوم وذلك قول الله عزّ وجلّ ووهبنا لداود سليمان الى قوله والاعناق.
            وفي المجمع عن امير المؤمنين عليه السلام انّ هذه الخيل كانت شغلته عن صلاة العصر حتّى فات وقتها قال وفي روايات اصحابنا انّه فاته اوّل الوقت.
            وفي الكافي والفقيه عن الباقر عليه السلام انّه سئل عن قول الله عزّ وجلّ
            { إِنَّ ٱلصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَّوْقُوتاً }
            [النساء: 103] قال يعني مفروضاً وليس يعني وقت فوتها اذا جاز ذلك الوقت ثم صلاّها لم يكن صلاته هذه مؤدّاة ولو كان ذلك كذلك لهلك سليمان بن داود (ع) حين صلاّها لغير وقتها ولكنّه متى ما ذكرها صلاّها.

            وفي العلل عنه عليه السلام ما يقرب منه.

            الجنابذى :
            { فَقَالَ إِنِّيۤ أَحْبَبْتُ حُبَّ ٱلْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِّي } احببت بمعنى تقاعدت فانّ احبّ استعمل بمعنى برك او من المحبّة والمعنى احببت نوع حبّ الخير متقاعداً عن ذكر ربّى او حبّ الخير مفعول به حينئذٍ واذا كان احببت بمعنى تقاعدت يكون حبّ الخير مفعولاً له والمراد بالخير الخيل لانّ العرب تسمّى الخيل بالخير، وروى عن النّبىّ (ص) انّه قال: الخير معقود بنواصى الخيل الى يوم القيامة، او المراد به المال الكثير كما فسّر الخير به فى قوله تعالى: ان ترك خيراً { حَتَّىٰ تَوَارَتْ بِٱلْحِجَابِ } اى توارت الشّمس بقرينة الحال وقرينة ذكر العشىّ المستلزم لسير الشّمس، وقيل: حتّى توارت الخيل عن نظره بالحجاب الّذى لها من مربضها او انّه امر باجرائها فكان مشتغلاً بالتّفكّر فيها والنّظر اليها حتّى توارت عن نظره.


            هؤلاء ثلاثة علماء لم يذكروا الامر الذى ذكرته انت فى ان :

            وبهذا ... فالنبي سليمان (ع) لم يشتغل عن العبادة بالهوى بل شغلته عبادة عن عبادة

            فقولك هذا خاطىء ثم على فرض انه انشغل بعباده عن عباده كما تقول :


            فالنبى المعصوم هنا نسى وسها عن الصلاة

            نسى وسهى .

            وهذا يتعارض مع العصمه المطلقه

            مشكلتك انك لم تكن من البدايه فى هذا الموضوع ولك اقول :

            العصمه عند الشيعه هى :

            التنزه عن الخطأ والنسيان والسهو من يوم ولادة المعصوم الى يوم وفاته فى التبليغ وعدم التبليغ .

            اذن كيف نسى سيدنا سليمان امر الصلاة ولنقل انه انشغل بعباده عن عباده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

            اذن فهو انشغل عن الصلاه المفروضه فى وقتها باعداد الخيل وهو غير مطلوب فى وقته .

            هنا تصرف النبى ورد على سبيل السهو وليس الخطأ فانا لم اقل انه اخطأ هنا ولكنى اقول انه :

            نسى .

            واكرر لك نسى .

            وانظر الى سؤالى بالاعلى :


            { (32) فَقَالَ إِنِّى أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّى

            هنا سيدنا سليمان ينسى الصلاه وانشغل بامور الخيل فهل هذا يتعارض مع عصمته المطلقه ؟؟؟؟




            خلاصة القول :

            اكثر علمائك لم يقل بانه انشغل بعباده عن عباده

            لو سلمنا جدلا بانها عباده عن عباده فهو قد نسى عباده مفروضه فى وقتها عن عباده ليست بفرض ولا هذا وقتها .

            بالانتظار

            تعليق


            • وايضا يا اخ بو جاسم :


              { وَلَقَدْ فَتَنَّا سُلَيْمَانَ وَأَلْقَيْنَا عَلَىٰ كُرْسِيِّهِ جَسَداً ثُمَّ أَنَابَ } * { قَالَ رَبِّ ٱغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكاً لاَّ يَنبَغِي لأَحَدٍ مِّن بَعْدِيۤ إِنَّكَ أَنتَ ٱلْوَهَّابُ }

              الا ترى ان الانبياء يتوبون ويرجعون الى الله بالمغفره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

              ام تريد ان اتيك بتفسير هذه الايه ايضا ؟؟؟؟؟؟؟؟

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
                واكرر لك نسى .

                وانظر الى سؤالى بالاعلى :


                { (32) فَقَالَ إِنِّى أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّى

                هنا سيدنا سليمان ينسى الصلاه وانشغل بامور الخيل فهل هذا يتعارض مع عصمته المطلقه ؟؟؟؟




                خلاصة القول :

                اكثر علمائك لم يقل بانه انشغل بعباده عن عباده

                لو سلمنا جدلا بانها عباده عن عباده فهو قد نسى عباده مفروضه فى وقتها عن عباده ليست بفرض ولا هذا وقتها .

                بالانتظار
                أنت الذى تنسى يا مُسلم ..... أهو سيدنا سُليمان !!!!

                يا مسلم ...
                أين قول أو لفظ (( نسى )) فى الآية ؟؟

                هل إن أحب شىء عن شىء .... أيكون نسااااه ؟!

                لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم ....

                يا مُسلم ،
                ما قولك فيما قلته لك إن أحببت مُحاورة أو مواجهة أو مُناظرة ..... أو سمِّها ما تشاء ؟؟

                فتفضّل .....
                أم أنك تُحب ( الزحمة والتشتيت والتشويش ) ؟!

                تعليق


                • الاخ المحترم كريم ال البيت

                  يبدو انك يا اخى الفاضل لا تطالع كتبك كالمعتاد :

                  انقل اليك قول علمائك مجددا ما دام اما عينيك ولا تقراه :



                  فاشتغل بالنظر اليها حتى توارت الشمس
                  وفي المجمع عن امير المؤمنين عليه السلام انّ هذه الخيل كانت شغلته عن صلاة العصر حتّى فات وقتها قال وفي روايات اصحابنا انّه فاته اوّل الوقت
                  فكان مشتغلاً بالتّفكّر فيها والنّظر اليها حتّى توارت عن نظره.


                  اذن ما تفسير سيادتكم لما نقلته انا انفا


                  وبالنسبه للمحاوره التى تريدها فتفضل وافتح موضوعا وانا على استعداد والحمد لله .

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
                    الاخ المحترم كريم ال البيت

                    يبدو انك يا اخى الفاضل لا تطالع كتبك كالمعتاد :

                    انقل اليك قول علمائك مجددا ما دام اما عينيك ولا تقراه :


                    يا مسلم ،
                    ألا تسمع .. ألا تفهم !!
                    نقول لك : نحن لا نُشرك مع الله أحدا ؟؟

                    فما نقوله سيكون من كتاب الله فيكون : قولنا هو قول الله .

                    فتدبّر وأفهم أصلحك الله ، وأقرأ ( توقيعنا ) .... ثم تدبّر !!


                    المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق

                    وبالنسبه للمحاوره التى تريدها فتفضل وافتح موضوعا وانا على استعداد والحمد لله .
                    حسناً سنفعل ....
                    سنقتبس قولك ونفتح الموضوع ،

                    فتااااابع ..........

                    تعليق


                    • الاخ المحترم كريم

                      حقا لم افهم شىء منك للان

                      انت اعترضت على قولى السابق ان سيدنا سليمان قد نسى الصلاه وانشغل عنها

                      فاوردت ان لك من قول علمائك ما يفيد ان سيدنا سليمان عليه السلام قد انشغل عن الصلاه .

                      فما هو تعليقكك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



                      بالانتظار هداك الله

                      واذا تم افتتاح منتديات شيعة مصر مرة اخرى فارجو ان تعلمنى .

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
                        واذا تم افتتاح منتديات شيعة مصر مرة اخرى فارجو ان تعلمنى .
                        بإذن من الله سيعود ... وحتما سيعود ،

                        وفيه ومنه أذِن الله بالبدء ومنه سيبدأ الخلاص ... وقد بدأنا بإذن الله ،

                        فأنتظِر إنّا منتظرون ، وسيعلم الذين ظلموا أى منقلب ينقلبون .

                        يا مسلم ،
                        لقد فتحنا موضوع نناديك وندعوك فيه حسب قولك بالإستعداد .. فأستعد وأدخله ،

                        وحين يعود ..
                        تابع فيه مناظرة بيننا مع عضوة وحزبها تُسمّى / حفيدة عائشة ؟!
                        وكان من ضمن الأسباب القوية من الغاشمين المرعوبين ... فأخترقوه ،

                        ولكن سيعلموا أنه حقا أن : ( كلمة الله هى العُليا ) .... فأين يذهبون ؟!

                        تحياتنا ..........

                        تعليق


                        • الاخ المحترم كريم

                          هون عليك يا اخى الفاضل اشعر كانك دخلت الى الشبكه العنكبوتيه وانت مدجج بالسلاح والذخيره

                          انما هى اراء نريد بها النصح والارشاد فاما ان تقنعنى او اقنعك او نخرج على سلام ونحن اخوه

                          فعلى رسلك قليلا واذا لم تكن تملك الاجابه على موضوع فلا احد يجبرك عليه .

                          وفوق كل ذى علم عليم .

                          تعليق


                          • أخي الكريم مسلم حق ...
                            اولا : كان يلزمك ذكر المصدر الذى استقيت منه تفاسيرك حتى لا تتعبنى بمتابعتك .
                            التفاسير الذي ذكرتها لك ليست روائية وإنما تفاسير تفصيلية عقلية (وهو تفسير علماءنا طبعا) ... وأوردت لك التفصيلية حتى تعلم رأينا وتفسيرنا لكل كلمة في كل آية وبالتالي يكون التفسير دقيق جدا .. ولم أذكر التفاسير الروائية حتى لا تقول بأن هذه الرواية ضعيفة أو موضوعة أو ما شابه ...


                            و المعنى: و علم داود أن هذه الواقعة إنما كانت امتحانا امتحناه و أنه أخطأ فاستغفر ربه - مما وقع منه - و خر منحنيا و تاب إليه.
                            اذن فهو قد اخطأ
                            سواء كان هذا الخطأ مع ملائكه او مع بشر فانه خطأ .
                            نعم أخطأ ... ولكن ليس في تكليف حقيقي من الله عز وجل
                            فهو مجرد ابتلاء وامتحان من الله عز وجل يمتحن فيه نبيه حتى يكون مستعدا أتم الاستعداد لتولي مهام النبوة (ع) وهداية الناس


                            ثانيا : هذا الخطأ استغفر من اجله سيدنا داوود الله عز وجل وةقام الله بالغفران له فهل انت تعتقد ان الله عز وجل اختبر نبيه بتمثيليه كما تقول ويستغفر سيدنا داوود عن تمثيليه ويغفر الله له عن تمثيليه ؟؟؟؟؟؟؟
                            علمائك ذكروا انه قد اخطأ فى حكمه وذكروا انه استغفر لخطئه فهل يستغفر النبى ربه عن خطأ ناتج عن تكليف غير حقيقى ؟؟؟؟؟
                            وهل يغفر الله عز وجل لنبيه عن خطأ ناتج عن غير تكليف حقيقى بل تمثيليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                            استغفار نبي الله داود (ع) لم يكن بسبب ذنب أو معصية ، وإنما كانت على سبيل الانقطاع إلى الله عز وجل والخضوع له والتذلل والعبادة ... وطبعا هذا قد يفعله أي مؤمن ، فأي مؤمن قد يستغفر ربه وليس من الضروري أن يكون الاستغفار لذنب ، ولكن قد يكون شكرا وتعظيما وعبادة لله عز وجل ...
                            والإنباة في قول الله عز وجل «خر راكعا وأناب» هي الرجوع ، ولما كان داود (ع) بما فعله راجعاً إلى الله تعالى، ومنقطعاً إليه، قيل فيه أنه أناب ...
                            أما قوله تعالى «فغفرنا له ذلك» فمعناه : فقبلنا منه وكتبنا له الثواب عليه، فأخرج الجزاء على وجه المجازات ...


                            وانظر ماذا يقول له الله عز وجل .
                            (26) يَا دَاوُدُ إِنّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِى الأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النّاسِ بِالْحَقِّ وَلاَ تَتَّبِعْ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ }
                            هذه الآية تدل على أن الله عز وجل لا يوحي إلى الأنبياء في أفعالهم ...
                            والله تعالى قال في الآية في خطاب موجه لداود (ع) "لا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله» ثم قال «إن اللذين يضلون عن سبيل الله لهم عذاب شديد» ، وطبعا "الضلال" في اللغة تعنى سلك غير طريق الحق .، ومن المستحيل على الأنبياء (ع) أن يسلكون غير طريق الحق ، وأيضا المستحيل أن يعذب الله الأنبياء (ع) .. والآية تقول «لا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله» ، أي إذا اتبع النبي داود (ع) الهوى سوف يضل (يسلك غير طريق الحق) ، والأنبياء (ع) من المستحيل أن يضلوا .. وبالتالي الأنبياء (ع) لن يتبعون الهوى ...


                            هذا بخصوص النبي داود (ع) ...
                            وأما النبي سليمان (ع) ، فلم أقرأ عنه كثيرا ، وعندما كتبت لك تفسير علماءنا التفصيلي للآية كانت هذه المرة الأولى التي أقرأ فيها القصة ...
                            فأنا أفضل أن أعيد قراءة القصة التي وردت في الآية جيدا ، ومن ثم أجيبك ...

                            تعليق


                            • الاخ المحترم بو جاسم :

                              تقول :

                              فهو مجرد ابتلاء وامتحان من الله عز وجل يمتحن فيه نبيه حتى يكون مستعدا أتم الاستعداد لتولي مهام النبوة (ع) وهداية الناس


                              هنا اسئل نفسك :

                              هل الله يمتحن من لا يخطىء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                              اذا كان الله يمتحن من لا يخطىء صار الامتحان نوعا من العبث .

                              الله عز وجل يمتحن من له القدره على الخطأ والصواب فاما ان يصيب اما ان يخطىء .

                              اصل هذه القصه :

                              ان سيدنا داوود سئل ربه لماذا فضلت موسى وابراهيم على باقى انبيائك .

                              اخبره الله انه امتحن الانبياء فمن نجح منهم صار اعظمهم فطلب من الله ان يمتحنه ويبتليه حتى يكون من اعظم الانبياء

                              اذن اصل القصه ان الانبياء درجاتهم على قدر ابتلائهم ونجاحهم فيه .


                              اخبرك امرا اخر حتى تستوعب :


                              الله عز وجل عادل وهو كمال العدل والرسل عادلون فهل يتساوى عدل الله بعدل الرسل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


                              الله عز وجل كريم رحيم وهو كمال الرحمه والكرم والرسل ايضا كرماء رحيمون فهل يتساوى كرم الله بكرم الرسل .



                              وبالمثل :

                              الله لا يخطىء ولا يسهو وكذلك الرسل لا يخطئون ولا يسهون فهل يتساوى كمال الله فى عدم وجود اخطاء له بالرسل ايضا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟



                              تقول :


                              استغفار نبي الله داود (ع) لم يكن بسبب ذنب أو معصية ، وإنما كانت على سبيل الانقطاع إلى الله عز وجل والخضوع له والتذلل والعبادة


                              قول عجيب اذ انك رددت عليه سابقا :

                              و المعنى: و علم داود أن هذه الواقعة إنما كانت امتحانا امتحناه و أنه أخطأ فاستغفر ربه - مما وقع منه - و خر منحنيا و تاب إليه.

                              مره تقول انه استغفاره لم يكن بسبب خطأ او ذنب وقبلها تقول استغفر لانه اخطأ مما وقع منه .


                              الخلاصه :


                              انت معاند وفقط .

                              تعليق


                              • تقول :
                                فهو مجرد ابتلاء وامتحان من الله عز وجل يمتحن فيه نبيه حتى يكون مستعدا أتم الاستعداد لتولي مهام النبوة (ع) وهداية الناس

                                هنا اسئل نفسك :
                                هل الله يمتحن من لا يخطىء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                                اذا كان الله يمتحن من لا يخطىء صار الامتحان نوعا من العبث .
                                الله عز وجل يمتحن من له القدره على الخطأ والصواب فاما ان يصيب اما ان يخطىء .
                                الأنبياء لا يذنبوا مع قدرتهم على الذنب (أي يستطيعوا أن يذنبوا ولكنهم لا يذنبون) ... وهذا يكون من مجاهدتهم
                                والله عز وجل امتحن النبي داود (ع) حتى لا يقع بمثل هذا الخطأ في المستقبل عندما يجتهد في تكليف حقيقي ، فكان اختبار الله عز وجل للنبي داود (ع) بمثابة الصدمة له ، وهذه الصدمة ستمنعه من الخطأ في المستقبل...


                                اصل هذه القصه :
                                ان سيدنا داوود سئل ربه لماذا فضلت موسى وابراهيم على باقى انبيائك .
                                اخبره الله انه امتحن الانبياء فمن نجح منهم صار اعظمهم فطلب من الله ان يمتحنه ويبتليه حتى يكون من اعظم الانبياء
                                اذن اصل القصه ان الانبياء درجاتهم على قدر ابتلائهم ونجاحهم فيه .
                                من أين أتيت بهذه القصة ؟؟
                                أنا ما أعرف القصة بالضبط ، وما عندي كتاب فيه قصة النبي الداود (ع) .. فـ أتمنى انك تعطيني اسم الكتاب عشان أطلع على القصة وأتأكد من صحتها...
                                لأني بصراحة مو مقنتع .. لأن إذا طلب النبي داود (ع) من الله عز وجل أن يمتحنه ، فهذا يعني أنه يعلم أن الخصمان ليس بشر وانما هو ابتلاء ، وهذا يعني أنه لن يخطئ...
                                فأتمنى أن تحظرلي اسم الكتاب الي فيه القصة عشان أتأكد من صحتها...


                                اخبرك امرا اخر حتى تستوعب :
                                الله عز وجل عادل وهو كمال العدل والرسل عادلون فهل يتساوى عدل الله بعدل الرسل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                                الله عز وجل كريم رحيم وهو كمال الرحمه والكرم والرسل ايضا كرماء رحيمون فهل يتساوى كرم الله بكرم الرسل .

                                وبالمثل :
                                الله لا يخطىء ولا يسهو وكذلك الرسل لا يخطئون ولا يسهون فهل يتساوى كمال الله فى عدم وجود اخطاء له بالرسل ايضا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                                أستغفر الله العلي العظيم...
                                شنو هذا التفكير ؟!
                                خاف ربك !
                                الأنبياء (ع) معصومون من الخطأ سواء كان ذلك في تلقّي أحكام الشريعة من الله عز وجل أو في إلقائها إلى الناس أو في تطبيقاتها ، لأن التطبيقات نحو من أحاد التبليغ ، ونحن متفقون على عصمتهم في التبليغ .. وكما يكون التبليغ في القول يكون بالتقرير والفعل ، وبالتالي فـ الأنبياء (ع) لا يخطؤون في أفعالهم أيضا ...
                                وطبعا الأنبياء (ع) واجب علينا اتباعهم .. ولو جاز عليهم الخطأ، فهذا يعني أننا سنتعلم خطأ وبالتالي من الممكن أن نعصب ربنا بسبب ما علمنا اياه الأنبياء ! وهذا يعني جواز ارتكاب المعاصي برخصة من الله عز وجل وهذا مستحيل !!

                                ولو قلت لي أن الأنبياء يخطوؤن والله عز وجل يصلح أخطاءهم .. فـ أريدك أن تعطيني مثال تذكرلي فيه كيف الأنبياء (ع) يعلمون الناس شيء خاطئ ومن ثم يصلح الله الخطئ وبعدها يصحح الأنبياء ذلك الخطأ للناس ويذكرون لهم الصواب ...


                                تقول :
                                استغفار نبي الله داود (ع) لم يكن بسبب ذنب أو معصية ، وإنما كانت على سبيل الانقطاع إلى الله عز وجل والخضوع له والتذلل والعبادة

                                قول عجيب اذ انك رددت عليه سابقا :
                                و المعنى: و علم داود أن هذه الواقعة إنما كانت امتحانا امتحناه و أنه أخطأ فاستغفر ربه - مما وقع منه - و خر منحنيا و تاب إليه.

                                مره تقول انه استغفاره لم يكن بسبب خطأ او ذنب وقبلها تقول استغفر لانه اخطأ مما وقع منه .
                                أنا لم أقل أن الاستغفار لم يكن بسبب خطأ !
                                بل قلت أنه لم يكن بسبب ذنب أو معصية .. فهناك فرق !!
                                فالنبي داود (ع) لم يرتكب معصية ، ولكنه أخطأ ! ولكن ليس بتكليف حقيقي من الله عز وجل ، بل في اختبار من الله عز وجل ، ولهذا السبب لن يحاسبه الله عز وجل على خطئ ...

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X