إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل ابو هريرة صحابي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل ابو هريرة صحابي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وال محمد و عجل فرجهم
    يوجد تشكيك في صحبة ابو هريرة مع النبي (ص) وانكر البعض كونه من الصحابة, فمن باب المثال نذكر ما جاء في كتاب: (( اكثر ابو هريرة )) للدكتور مصطفى بوهندي, فقد قال في صفحه 45 من كتابه: درج الدارسون على اعتبار أبي هريرة صحابيا بناء على مجموعة من الروايات التي يرويها أبو هريرة عن نفسه, وهي بدل أن تؤكد صحبته لرسول الله صلى الله عليه وسلم أثارت حولها مجموعة من الشبهات, وهو ما يدعونا إلى التحقيق في هذه المسألة.
    روى الذهبي عن الوليد بن رباح : سمعت أبا هريرة يقول لمروان : والله ما أنت وال، وإن الوالي لغيرك ، فدعه - يعني : حين أرادوا دفن الحسن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم - ولكنك تدخل فيما لا يعنيك ; إنما تريد بها إرضاء من هو غائب عنك - يعني : معاوية .
    فأقبل عليه مروان مغضبا ، وقال : يا أبا هريرة ، إن الناس قد قالوا : أكثر الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم! وإنما قدم قبل وفاته بيسير !
    فقال : قدمت – والله - ورسول الله صلى الله عليه وسلم بخيبر ، وأنا يومئذ قد زدت على الثلاثين سنة سنوات ; وأقمت معه حتى توفي ، أدور معه في بيوت نسائه, وأخدمه ، وأغزو وأحج معه ، وأصلي خلفه ; فكنت والله أعلم الناس بحديثه .
    (سير أعلام النبلاء , الذهبي ,- 2 ,- 605).
    وروى الذهبي عن عمير بن هانئ العنسي عن أبي هريرة قال: (( اللهم لا تدركني سنة ستين )) (( فتوفي فيها ، أو قبلها بسنة )).
    قال الواقدي : كان ينزل ذا الحليفة . وله بالمدينة دار ، تصدق بها على مواليه , ومات سنة تسع وخمسين . وله ثمان وسبعون سنة , وهو صلى على عائشة في رمضان سنة ثمان وخمسين ، قال وهو صلى على أم سلمة في شوال سنة تسع وخمسين.
    قلت : الصحيح خلاف هذا . (سير أعلام النبلاء, الذهبي, 2, 626).
    وتبعا لهذه الروايات التي بنى عليها أصحاب التاريخ والرجال تراجمهم, يتبين أن أبا هريرة إنما أسلم بعد الثلاثين من عمره بسنوات (أي ما يتراوح بين ثلاث وتسع سنوات), فيكون إسلامه بين الثلاث والثلاثين والتسع والثلاثين من عمره, وكانت وفاته على عمر ثمان وسبعين سنة, وهو ما يفيد أن المدة بين إسلامه ووفاته تتراوح بين خمس وأربعين وتسع وثلاثين سنة, بينما تبين الروايات الأخرى المتحدثة عن سنة وفاته أنها كانت بين سنة سبع وخمسين وسنة ستين, فإذا نقصنا منها المدة بين إسلامه ووفاته والتي تتراوح بين خمس وأربعين سنة وتسع وثلاثين, نتج لدينا أنه إنما أسلم ـ في أحسن الأحوال ـ بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بما يزيد على السنة, ويصل إلى عشر سنوات:
    وهو ما يفيد أن أبا هريرة إنما أسلم في الفترة الممتدة بين السنة الثانية عشرة والسنة الحادية والعشرين للهجرة, فإذا علمنا أن الرواية المحددة لعمره عند وفاته بثمان وسبعين سنة, قد حددت سنة وفاته كذلك بسنة تسع وخمسين للهجرة, وهو ما يضيق دائرة الاحتمال بأربع سنوات, مما يفيد أنه أسلم بين السنة الرابعة عشرة والسنة العشرين للهجرة.
    مما يفيد أن أبا هريرة إنما أسلم في خلافة عمر بن الخطاب,فينتفي بذلك أن يصاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولو ليوم واحد, ومن ثم فلم يكن ملازما له صلى الله عليه (وآله) على ملء بطنه, وإنما كان أجيرا عند آل عفان وابنة غزوان على ملء بطنه حتى زوجه الله بها وجعله إماما وأميرا, وتنتفي بذلك كل دعاوي الحفظ التي أكرم بها دون غيره من الصحابة مهاجرين وأنصارا, وهو ما يفسر عدم الحديث عن صحبته من طرف الصحابة مهاجرين وأنصارا, ويفسر عدم مشاركته في أحداث الوفاة التي شارك فيها غيره ورواها الملازمون للنبي صلى الله عليه (وآله) وسلم ومنهم أمنا عائشة, والتي ما كان ليلهيها عن هذا الأمر مرآة ولا دهن ولا مكحلة! أما أبو هريرة فما الذي ألهاه عن هذا الحدث العظيم والخطب الجليل لو كان حاضرا وموجودا بله أن يكون خادما وملازما يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لم يحدث غيره؟!...

  • #2
    لان اشكالات وردت في احاديث غير صحيحة عن عمر ابي هريرة جعلتك تخرجه من صحبة رسول الله
    فاي عقل هذا
    فلو اتبعنا طريقتك هذه لاثبتنا عدم وجود بعض الائمة الامعصومين للاختلاف الكبير بين تواريخ وفاتهم وتواريخ ولادتهم وبين اعمارهم بين الرواة
    فهذا علي بن ابي طالب مثلا لاتجد لعمره رواية ثابتة ولا لعمره حين اسلم فمن هم من قال ان عمره حين اسلم كان سبع سنين ومنهم من قال كان عشر سنين ومنهم من قال ان عمره حين وفاته كان ستون ومنهم من قال كان ثلاثة وستون
    فهل هذا يجعل قصة اسلام علي غير صحيحة

    وهنا اسمح لي ان اسألك عن تاريخ ولادة الصديقة فاطمة رض هل تعرفه انت بالمضبوط ؟
    وهي من اقدس مقدساتك
    فهاتنا بتاريخ وفاتها بالضبط ان استطعت

    واخيرا نقول لك ان حجتك اوهن من بيت العنكبوت فابحث لنفسك حجة اخرى تليق بعقلك

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة kamal971
      لان اشكالات وردت في احاديث غير صحيحة عن عمر ابي هريرة جعلتك تخرجه من صحبة رسول الله
      فاي عقل هذا
      فلو اتبعنا طريقتك هذه لاثبتنا عدم وجود بعض الائمة الامعصومين للاختلاف الكبير بين تواريخ وفاتهم وتواريخ ولادتهم وبين اعمارهم بين الرواة
      فهذا علي بن ابي طالب مثلا لاتجد لعمره رواية ثابتة ولا لعمره حين اسلم فمن هم من قال ان عمره حين اسلم كان سبع سنين ومنهم من قال كان عشر سنين ومنهم من قال ان عمره حين وفاته كان ستون ومنهم من قال كان ثلاثة وستون
      فهل هذا يجعل قصة اسلام علي غير صحيحة

      وهنا اسمح لي ان اسألك عن تاريخ ولادة الصديقة فاطمة رض هل تعرفه انت بالمضبوط ؟
      وهي من اقدس مقدساتك
      فهاتنا بتاريخ وفاتها بالضبط ان استطعت

      واخيرا نقول لك ان حجتك اوهن من بيت العنكبوت فابحث لنفسك حجة اخرى تليق بعقلك

      1ـ اثبت لي ان الاحاديث غير صحيحة ان كنت صادقا
      .2ـالاختلاف في تواريخ الرواة حول الائمة لن يؤدي للشك باسلامهم و صحبتهم لرسول الله.
      3ـولادة أمير الؤمنين علي عليه السلام يوم الثالث عشر من رجب داخل الكعبة من الأمور المشهورة وقد روى ذلك كل من فرق السنة والشيعة وقد ذكر ذلك العلامة الأميني في الغدير ج6 ص22 فراجع.
      واما فرضية ولادته يوم الرابع عشر او الخامسة عشر فغير مقبولة لتعارضها مع النقل والشهرة فإن الكل متفقون على ان الولادة حصلت يوم الثالث عشر.
      4ـ نرغب بان نعرف مصادر روايات وفاته التي ذكرتها.
      5ـ اختلف المحدثون والمؤرخون عند الفريقين في تاريخ ولادة
      الزهراء عليها السلام ، والمشهور بين علماء الإمامية أنّه في يوم الجمعة العشرين من شهر جمادى الثانية من السنة الخامسة بعد البعثة النبوية ، وبعد الاسراء بثلاث سنين (1) .
      وعمدتهم في ذلك ما روي عن الأئمة الأطهار عليهم السلام فقد روي بالاسناد عن حبيب السجستاني ، قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : « ولدت فاطمة بنت محمد صلى الله عليه وآله وسلم بعد مبعث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بخمس سنين » (2) .
      وعن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : « ولدت فاطمة في جمادى الآخرة يوم العشرين منه ، سنة خمس وأربعين من مولد النبي صلى الله عليه وآله وسلم » (3) .
      وروى نصر بن علي الجهضمي ، عن الإمام علي بن موسى الرضا عليه السلام ، قال : « ولدت فاطمة بعدما أظهر الله نبوته صلى الله عليه وآله وسلم بخمس سنين » (4) .
      وقيل أيضاً : كان مولد السيدة الزهراء عليها السلام في العشرين من جمادى الآخرة سنة اثنتين من المبعث (5) .
      وقال أكثر علماء العامة : إنّها عليها السلام ولدت قبل البعثة ، واختلفوا في عدد السنوات ، فقيل : ولدت وقريش تبني البيت الحرام قبل النبوة بخمس سنين ، ورسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم ابن خمس وثلاثين سنة ، أخرجه سبط ابن الجوزي عن علماء السير (6) ، والمحبّ الطبري عن الدولابي (7) ، وابن حجرعن الواقدي
      ____________
      1) راجع : الكافي| الكليني 1 : 458 ، دار الكتب الإسلامية ـ طهران. كشف الغمة | الاربلي 1 : 449 ـ تبريز. ودلائل الإمامة | الطبري : 79 ، مؤسسة البعثة ـ قم. والمناقب | ابن شهر آشوب 3 : 357 ، دار الأضواء.
      2) الكافي 1 : 457| 10.
      3) دلائل الإمامة : 79| 18. وبحار الأنوار 43 : 9| 16.
      4) تاريخ الأئمة | ابن أبي الثلج : 6 ـ ضمن مجموعة نفيسة ـ مكتبة السيد المرعشي ـ قم.
      5) المصباح| الكفعمي : 512 ، دار الكتب العلمية ـ قم.
      6) تذكرة الخواص | سبط ابن الجوزي : 306 ، مكتبة نينوى. واتحاف السائل| المناوي : 23 ، مكتبة
      6ـ المشهور أن وفاتها عليها السلام كانت في الثالث من جمادى الآخرة (5) ، يوم الثلاثاء ، سنة إحدى عشرة من الهجرة ، وهو المروي عن الإمام الصادق عليه السلام (1) .
      وفي رواية : لعشر بقين من جمادى الآخرة (2) ، وقيل : لثلاث عشرة ليلة خلت من ربيع الآخر ليلة الأحد (3) .
      وعن ابن عياش : في الحادي والعشرين من رجب (4) .
      وقال المدائني والواقدي وابن عبدالبرّ : إنّها توفّيت ليلة الثلاثاء لثلاث خلون من شهر رمضان (5) .

      2) إقبال الأعمال | ابن طاووس : 623 . ومصباح المتهجد | الطوسي : 793 . ومصباح الكفعمي :
      511 . وبحار الأنوار 43 : 199 | 26 ، 215 | 46 و 100 : 198 | 17 . 1) دلائل الإمامة | الطبري : 79 | 18 . وبحار الأنوار 43 : 9 | 16 و 170 |
      3) دلائل الإمامة | الطبري : 136 . وبحار الأنوار 43 : 171
      .4) المناقب | ابن شهرآشوب 3 : 357 . وبحار الأنوار 43 : 180 | 16 .
      5) مصباح المتهجد : 812 . وبحار الأنوار 43 : 215 | 47 و 100 | 1202 .
      6) تاريخ الطبري 3 : 240 . ومستدرك الحاكم 3 : 162 . والطبقات الكبرى | ابن سعد 8 : 28 . ومقتل الحسين عليه السلام | الخوارزمي 1 : 83 . وكشف الغمة | الاربلي 1 : 503 . والثغور الباسمة | السيوطي :
      48 . وبحار الأنوار 43 : 189 ، 214 .



      تعليق


      • #4
        وقد روى الصدوق عن جعفر بن محمد (عليه السلام) انه قال : (ثلاثة كانوا يكذبون على رسول الله (صلى الله عليه وآله) ابو هريرة وانس بن مالك ، وامرأة ،) الخصال صفحة 190.ولسنا وحدنا الذين نقول بكذب ابي هريرة بل هناك الكثير ممن وصمه بالكذب، فالمعتزلة يرون عن ابي جعفر الإسكافي قوله: إن أبا هريرة مدخول عند شيوخنا غير مرضيف الرواية ضربه عمر بالدرة وقال له قد أكثرت الرواية وأحر بك ان تكون كاذباً على رسول الله (صلى الله عليه وآله). ويرون أيضاً عن الإسكافي روايته عن علي (عليه السلام) انه قال : (الا أن اكذب الناس ـ او اكذب الاحياء ـ على رسول الله (صلى الله عليه وآله) ابو هريرة الدوسي).
        وقد أنكر على ابي هريرة إكثاره للحديث الكثير من الصحابة منهم عائشة التي يقول عنها ابن قتيبة: أنها اشد الناس إنكاراً على أبي هريرة، وكذلك أنكر الزبير عليه وقال: صدق كذب، صدق كذب،عن رواية أبي هريرة للأحاديث، فسأل عن معنى كلامه فقال : ان يكون سمع الأحاديث من رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلا شك، ولكن منها ما وضعه على مواضعه ومنها ما وضعه على غير مواضعه .
        وقد حصل ابو هريرة من وراء روايته للحديث على الأموال والمناصب التي غيرت حاله كلياً بعد ما كان مسكينا من مساكين الصفه يستجدي طعامه من الماره في الطريق. هذا هو حال أبي هريرة ولكن مع ذلك لا ينبغي ان نتهم كل حديث يرد عن طريقه بالكذب والوضع فلعله يكون واحداً من الأحاديث التي نقلها صحيحاً فلذلك يحتاج كل حديث يرد عن طريقه الى البحث، وان كان الراجح عندنا عدم الإعتناء به إلى تلك الأحاديث التي ورد ما شابهها عندنا.

        تعليق


        • #5
          ان اغلب احاديث التي تتحدث عن ابي هريرة و تاريخه في زمن رسول الله هي من قوله هو فهي ليست حجة على
          كونه صحابي فاتوا بشاهدي عدل على صحبته لرسول الله ان كنتم صادقين

          تعليق


          • #6
            كان القصد من اسئلتي ان اظهر لك الاختلاف بولادات الائمكة ووفاتهم عندكم فهم عندكم اقدس واعظم من ابو هريرة ومع ذلك لم تضبطوا اعمارهم وتواريخ ولاداتهم بالمضبوط
            فمن باب اولى اذن ان يكون الاختلاف بين المؤرخين حول عمر من هو اقل اهمية منهم عندكم
            فالخطأ عند المؤرخين وارد في اعمار معظم الصحابة وهذا وارد جدا لانهم في زمانهم لم يكن لهم دوائر جنسية وجوازات وهويات احوال مدنية
            بل ان اجدادنا وابائنا ولوقت قريب وليس بالبعيد لم يستطيعوا ان يثبتوا اعمارهم واعمار ابائهم رغم توافر التقنيات والعلم فكيف بحال الصحابة بالجاهلية حيث انهم كانوا يؤرخون اعتمادا على الحوادث وليس الحساب

            وخير دليل مانقلته بنفسك عن الاختلاف بولادة الزهراء نفسها
            فمنهم من يقول سنة خمس بعد البعثة
            ومنهم من قال سنة اثنتين بعد البعثة ومنهم من قال بعد حادثة الاسراء وقصة تناول الرسول لتفاخة من الجنة صارت نطفة في صلبه فواقع خديجة فحملت بفاطمة وهذه بعد حادثة الاسراء والمعراج وهو مشهور
            ومعلوم ان حادثة الاسراء مختلف فيه لكنه المعلوم انها حصلت في السنة العاشرة للبعثة فهندها تكونولادة فاطمة في السنة الحادية عشرة للبعثة
            وعند اهل السنة انها ولدت في السنة الخامسة قبل البعثة
            هذا اذا اغفلنا الاختلاف بيوم ولادتها ووفاتها

            ==================
            والان لنغفل بقية الروايات ونبقى مع الرواية الاقوى عندكم وهي ولادتها بعد البعثة بخمس سنين في جمادى الخرة لعشرة بقين منه
            فيكون عمرها حين هاجر الرسول حواي سبع سنوات ونصف
            وعمرها حين ولدت الحسن في شعبان سنة ثلاث للهجرة حوالي عشر سنوات ونصف
            فاذا طرحنا منها تسعة اشهر فترة الحمل بالحسن ع
            فيكون عمرها حين تزوجت وحملت بالحسن تسع سنوات وتسعة اشهر او عشر سنوات على اكبر تقدير

            فنسأل اهل الاختصاص
            هل يمكن لطفلة غير بالغة بعمر عشر سنين ان تحمل بطفل في رحمها ؟
            فعلى هذا تكون روايات ولادتها ع في سنة خمسة للبعثة غير صحيحة وتكون روايات اهل السنة بولادتها قبل البعثة بخمس سنين هي الصحيحة
            لانه يكون عمرها حين الحمل حينها خمسة عشر سنة وهي الفترة الحقيقية لحمل المرأة البالغة

            ولكن لو استخدمنا منطقك المعوج في تسقيط الاحداث وعرفنا انه لايمكن للطفلة ان تحمل بعمر عشر سنوات
            وعليه اذن لم تكن فاطمة حامل بالحسن سنة ثلاث للهجرة
            وبالعتماد على منهجك المعوج يكون الحسن ع غير مولود اصلا وغير موجود وهو شخصية وهمية
            فهل عرفت اين الخلل والاعوجاج بمنهجك
            وعند اهل السنة

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة kamal971
              كان القصد من اسئلتي ان اظهر لك الاختلاف بولادات الائمكة ووفاتهم عندكم فهم عندكم اقدس واعظم من ابو هريرة ومع ذلك لم تضبطوا اعمارهم وتواريخ ولاداتهم بالمضبوط
              فمن باب اولى اذن ان يكون الاختلاف بين المؤرخين حول عمر من هو اقل اهمية منهم عندكم
              فالخطأ عند المؤرخين وارد في اعمار معظم الصحابة وهذا وارد جدا لانهم في زمانهم لم يكن لهم دوائر جنسية وجوازات وهويات احوال مدنية
              بل ان اجدادنا وابائنا ولوقت قريب وليس بالبعيد لم يستطيعوا ان يثبتوا اعمارهم واعمار ابائهم رغم توافر التقنيات والعلم فكيف بحال الصحابة بالجاهلية حيث انهم كانوا يؤرخون اعتمادا على الحوادث وليس الحساب

              وخير دليل مانقلته بنفسك عن الاختلاف بولادة الزهراء نفسها
              فمنهم من يقول سنة خمس بعد البعثة
              ومنهم من قال سنة اثنتين بعد البعثة ومنهم من قال بعد حادثة الاسراء وقصة تناول الرسول لتفاخة من الجنة صارت نطفة في صلبه فواقع خديجة فحملت بفاطمة وهذه بعد حادثة الاسراء والمعراج وهو مشهور
              ومعلوم ان حادثة الاسراء مختلف فيه لكنه المعلوم انها حصلت في السنة العاشرة للبعثة فهندها تكونولادة فاطمة في السنة الحادية عشرة للبعثة
              وعند اهل السنة انها ولدت في السنة الخامسة قبل البعثة
              هذا اذا اغفلنا الاختلاف بيوم ولادتها ووفاتها

              ==================
              والان لنغفل بقية الروايات ونبقى مع الرواية الاقوى عندكم وهي ولادتها بعد البعثة بخمس سنين في جمادى الخرة لعشرة بقين منه
              فيكون عمرها حين هاجر الرسول حواي سبع سنوات ونصف
              وعمرها حين ولدت الحسن في شعبان سنة ثلاث للهجرة حوالي عشر سنوات ونصف
              فاذا طرحنا منها تسعة اشهر فترة الحمل بالحسن ع
              فيكون عمرها حين تزوجت وحملت بالحسن تسع سنوات وتسعة اشهر او عشر سنوات على اكبر تقدير

              فنسأل اهل الاختصاص
              هل يمكن لطفلة غير بالغة بعمر عشر سنين ان تحمل بطفل في رحمها ؟
              فعلى هذا تكون روايات ولادتها ع في سنة خمسة للبعثة غير صحيحة وتكون روايات اهل السنة بولادتها قبل البعثة بخمس سنين هي الصحيحة
              لانه يكون عمرها حين الحمل حينها خمسة عشر سنة وهي الفترة الحقيقية لحمل المرأة البالغة

              ولكن لو استخدمنا منطقك المعوج في تسقيط الاحداث وعرفنا انه لايمكن للطفلة ان تحمل بعمر عشر سنوات
              وعليه اذن لم تكن فاطمة حامل بالحسن سنة ثلاث للهجرة
              وبالعتماد على منهجك المعوج يكون الحسن ع غير مولود اصلا وغير موجود وهو شخصية وهمية
              فهل عرفت اين الخلل والاعوجاج بمنهجك
              وعند اهل السنة
              1ـ أولا كل الروايات التي تتحدث عن ابي هريرة فهي عنه هو بنفسه أفلا يوجد احد من الصحابة أخبر عن صحبته لرسول الله او عن قصة له مع الرسول.
              2ـ ثانيا : اذهب واسال اهل العلم ان كنت لا تدري في أن المراة يمكن ان تلد في 10 سنوات ونصف لان القدرة الجنسية للمراة تبدأ في كثير من الاحيان من 9 سنوات.
              3ـ.اكثار ابي هريرة من الاحاديث المخالفة ل القران الكريم بينما لا نجد له أي حديث عن
              أحداث ما بعد وفاة النبي(ص) و أمور اخرى في التاريخ الذي عاصره.
              4ـ جميع روايات التي ذكرتها في شأن صحابيته وإسلامه تعطي نفس النتيجة.

              تعليق


              • #8
                أخي أحمد الثائر بارك الله بيك
                بالمناسبة بما إن االموضوع يخص أبا هرهورة الراوي الذي أشهتر بكذبه لابأس إن نجود لكم بما لدينا

                ( أبوهريرة يروي من كيسه )


                صحيح البخاري - النفقات - وجوب النفقة على الأهل والعيال - رقم الحديث : ( 4936 )


                ‏- حدثنا ‏عمر بن حفص ‏حدثنا ‏‏أبي ‏حدثنا ‏الأعمش ‏حدثنا ‏أبو صالح ‏قال حدثني ‏أبو هريرة ‏(ر) ‏ ‏قال : قال النبي (ص) ‏‏أفضل الصدقة ما ترك غنى واليد العليا خير من اليد السفلى وابدأ بمن تعول ‏ ‏تقول المرأة إما أن تطعمني وإما أن تطلقني ويقول العبد أطعمني واستعملني ويقول ‏الابن أطعمني إلى من تدعني
                ‏فقالوا يا ‏‏أبا هريرة ‏سمعت هذا من رسول الله (ص) ‏قال لا هذا من ‏كيس ‏أبي هريرة .‏



                أختك:غدير


























                التعديل الأخير تم بواسطة غدير الولاء; الساعة 28-04-2008, 03:49 AM.

                تعليق


                • #9
                  لننتظر أهل السنة كي يجيبوا أين تاريخ أبي هريرة

                  تعليق


                  • #10
                    عن أبي هريرة قال : قال رسول الله (ص) (( خلق الله التربة يوم السبت وخلق فيها الجبال يوم الأحد وخلق الشجر يوم الاثنين وخلق المكروه يوم الثلاثاء وخلق النور يوم الاربعاء وبث فيها الدواب يوم الخميس وخلق آدم بعد العصر من يوم الجمعة في آخر الخلق في آخر ساعة من ساعات الجمعة فيما بين العصر الى الليل )) .
                    أخرجه أحمد بن حنبل ومسلم .
                    كيف تقولون سبعة أيام ؟



                    ان الحديث المروي عن أبي هريرة ظاهر وصريح في تعداد سعبة أيام , بالأخص عند ملاحظة أنه ينص على ذكر الأيام , فيقول : (( خلق الله التربة يوم السبت , وخلق ... يوم الأحد , وخلق ... يوم الاثنين , وخلق ... يوم الثلاثاء , وخلق ... يوم الأربعاء , وبث ... يوم الخميس , وخلق ... يوم الجمعة ... )) , فكل من له أدنى معرفة بالحساب وبأوليات اللغة العربية يدرك جيداً أن المراد في الحديث سبعة أيام .
                    ويؤيدما وقع فيه علماء الحديث , من خلط وخبط في معنى الحديث , ولو كان ما ذكرتموه من التأويل , له أدنى وجه , لنصوا عليه وتخلصوا من سائر الاشكالات والتوجيهات التي ذكروها , لا لشيء , بل لالتزامهم بصحة كل ما ورد في صحيح مسلم .
                    قال ابن كثير في تفسيره :
                    (( وهذا الحديث من غرائب صحيح مسلم , وقد تكلم عليه علي بن المديني والبخاري وغير واحد من الحفاظ , وجعلوه من كلام كعب , وأن أبا هريرة انما سمعه من كلام كعب الأحبار , وانما اشتبه على بعض الرواة فجعلوه مرفوعاً , وقد حرر ذلك البيهقي )).
                    وفي كتاب المنار المنيف في الصحيح والضعيف 1/84 , وكتاب نقد المنقول والمحك المميز بين المردود والمقبول :
                    (( ويشبه هذا ما وقع فيه الغلط من حديث أبي هريرة خلق الله التربة يوم السبت , الحديث , وهو في صحيح مسلم , ولكن وقع الغلط في رفعه , وانما هو من قول كعب الأحبار , كذلك قال امام أهل الحديث محمد بن اسماعيل البخاري في تاريخه الكبير , وقاله غيره من علماء المسلمين أيضاً , وهو كما قالوا , لان الله أخبر أنه خلق السماوات والارض وما بينهما في ستة ايام , وهذا الحديث يقتضي ان مدة التخليق سبعة أيام .

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الثائر

                      يوجد تشكيك في صحبة ابو هريرة مع النبي (ص) وانكر البعض كونه من الصحابة, فمن باب المثال نذكر ما جاء في كتاب: (( اكثر ابو هريرة )) للدكتور مصطفى بوهندي, فقد قال في صفحه 45 من كتابه: درج الدارسون على اعتبار أبي هريرة صحابيا بناء على مجموعة من الروايات التي يرويها أبو هريرة عن نفسه, وهي بدل أن تؤكد صحبته لرسول الله صلى الله عليه وسلم أثارت حولها مجموعة من الشبهات, وهو ما يدعونا إلى التحقيق في هذه المسألة.




                      العزيز / أحمد الثائر :
                      بما أنك صدّقت ما جاء في كتاب الدكتور مصطفى بو هندي
                      فيلزمك أن تصدّق أيضاً ما قيل في كتب التاريخ أن مؤسس المذهب الشيعي هو عبدالله بن سبأ .

                      هذا يلزمك إلزاماً لا يمكنك التخلص منه .. أو تتنازل عمّا قلته في حق أبا هريرة .



                      تعليق


                      • #12
                        كتب التاريخ تذكر عبد الله بن سبأ دون دليل ولكن انا جئت بالادلة على كلامي من كتب الفريقين وذكرت كلام ذلك
                        العالم العالم منكم لان كلامه مسند على عكس روايات ابن السبأ فان كان لديك دليل من التاريخ على تكذيب كلامي
                        فانت به

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الثائر
                          عن أبي هريرة قال : قال رسول الله (ص) (( خلق الله التربة يوم السبت وخلق فيها الجبال يوم الأحد وخلق الشجر يوم الاثنين وخلق المكروه يوم الثلاثاء وخلق النور يوم الاربعاء وبث فيها الدواب يوم الخميس وخلق آدم بعد العصر من يوم الجمعة في آخر الخلق في آخر ساعة من ساعات الجمعة فيما بين العصر الى الليل )) .
                          أخرجه أحمد بن حنبل ومسلم .
                          كيف تقولون سبعة أيام ؟


                          الحديث صحيح ولاعبرة بمن خالفه لان الله اخبرنا في كتابه انه خلق السموات والارض في ستة ايام
                          والحديث يؤيد ذلك
                          لكن الحديث ذكر ان الله خلق ادم في يوم الجمعة وهذا صحيح وهو من فضائل يوم الجمعة
                          وهذا مادعى البعض الى الاشتباه في الحديث
                          فالحديث لايتحدث عن ايام بتعدادها ولا عن تسلسل حدوثها فخلق ادم كان صحيحا في يوم الجمعة لكنه معلوم ان خلقه كان بعد خلق السموات والارض بالاف السنين
                          فكيف يقال ان الله خلق ادما عند خلق السموات والارض في اليوم السابع كما ادعيتم
                          فالحديث صحيح وهو لايعطي عددا للايام لكنه يبين فضائل الايام وماخلق الله في كل يوم من ايام الاسبوع دون التسلسل بالاحداث
                          التعديل الأخير تم بواسطة طائر الشمس; الساعة 28-04-2008, 08:36 PM.

                          تعليق


                          • #14
                            1ـ لم تجب على ادلة التشكيك في ابي هريرة
                            2ـ اين الشهود على كون ابي هريره صحابي من غير احاديثه
                            3ـ ان الحديث المروي عن أبي هريرة ظاهر وصريح في تعداد سعبة أيام , بالأخص عند ملاحظة أنه ينص على ذكر الأيام , فيقول : (( خلق الله التربة يوم السبت , وخلق ... يوم الأحد , وخلق ... يوم الاثنين , وخلق ... يوم الثلاثاء , وخلق ... يوم الأربعاء , وبث ... يوم الخميس , وخلق ... يوم الجمعة ... )) , فكل من له أدنى معرفة بالحساب وبأوليات اللغة العربية يدرك جيداً أن المراد في الحديث سبعة أيام , وما ذكرتموه من تأويل مخالف لظاهر الحديث وصريح معناه .
                            ويؤيد مدعانا ما وقع فيه علماء الحديث , من خلط وخبط في معنى الحديث , ولو كان ما ذكرته من التأويل , له أدنى وجه , لنصوا عليه وتخلصوا من سائر الاشكالات والتوجيهات التي ذكروها , لا لشيء , بل لالتزامهم بصحة كل ما ورد في صحيح مسلم .
                            قال ابن كثير في تفسيره :
                            (( وهذا الحديث من غرائب صحيح مسلم , وقد تكلم عليه علي بن المديني والبخاري وغير واحد من الحفاظ , وجعلوه من كلام كعب , وأن أبا هريرة انما سمعه من كلام كعب الأحبار , وانما اشتبه على بعض الرواة فجعلوه مرفوعاً , وقد حرر ذلك البيهقي )).
                            وفي كتاب المنار المنيف في الصحيح والضعيف 1/84 , وكتاب نقد المنقول والمحك المميز بين المردود والمقبول :
                            (( ويشبه هذا ما وقع فيه الغلط من حديث أبي هريرة خلق الله التربة يوم السبت , الحديث , وهو في صحيح مسلم , ولكن وقع الغلط في رفعه , وانما هو من قول كعب الأحبار , كذلك قال امام أهل الحديث محمد بن اسماعيل البخاري في تاريخه الكبير , وقاله غيره من علماء المسلمين أيضاً , وهو كما قالوا , لان الله أخبر أنه خلق السماوات والارض وما بينهما في ستة ايام , وهذا الحديث يقتضي ان مدة التخليق سبعة أيام .

                            تعليق


                            • #15
                              هلا ذكرت لنا مثالا غير المثال محل النزاع ان المرأة تحمل بعمر التسع سنوات
                              ولاحظ انا لا اتكلم عن السن الشرعي الذي يمكن ان تتزوج فيه المرأة بل اتكلم عن امكانية حملها في سن التسع سنوات

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X