هذه الكذبة لفقها المغرضون من اجل اسفاط مرجعية السيد الحسني (دام ظله) من اعين المجتمع...من خلال استخدام اكاذيب المدعي (احمد اسماعيل كاطع) وتلفيقها على السيد امام الناس السذج والبسطاء...فأن كنت منهم فأدعوك للبحث عن حقيقة هذه الاكاذيب ..وان كنت ممن يلفقون ...فحسبنا الله ونعم الوكيل
ادعاء الاجتهاد بدليل لا قبح فيه....القبيح من يدعي بلا دليل...او من يصنع لنفسه دليلا واهيا...كما هو حال دليل الشيخ الذي لا يستطيع ان يدافع عنه...وانت بكلامك تسلم بأنكم فعلتم القبيح ((تهريب النفط))
تعليق