إعـــــــلان

**مسلم حق** · 10-06-2008, 10:53 PM

الاخ المحترم عماد على

حبذا لو تقرا رد اخيك الموالى على قولك التالى :

نعرف من هذا القيد أيضاً ليس كل السابقون من المهاجرين وليس كل السابقين من الانصار نتبعهم وإنما فقط من حسن سلوكه وسيرته حتى مماته هؤلاء هم من نتبعهم حذو القذة بالقذة...

يقول اخوك الموالى وقوله الحق :

في الآية ثلاثة أصناف: السابقون الأولون من المهاجرين، و السابقون الأولون من الأنصار، و الذين اتبعوهم بإحسان، و الصنفان الأولان فاقدان لوصف التبعية و إنما هما إمامان متبوعان لغيرهما و الصنف الثالث ليس متبوعا إلا بالقياس

**مسلم حق** · 10-06-2008, 10:54 PM

يقول :

وانما هما امامان متبوعان

وليس معنى كلامى ان كل مهاجر او انصارى متبوع ولكنه التخصيص فقط :

التخصيص بالاولين من المهاجرين والانصار .

**شيعة للأبد** · 10-06-2008, 10:54 PM

الآية تقول المؤمنين
ومنّ تفيد التبعيض
الآية لاتقول إننا أمرنا بأتباعهم
تدل على أن هناك أشخاص مؤمنين رضي الله عنهم
هاك ياغشيم ماعمرك بتفهم والنقاش وياك مضيعة للوقت يالطبل الأجوف

صحيح مسلم - صفات المنافقين وأحكامهم - باب - رقم الحديث : ( 4983 )

‏- حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏حدثنا ‏ ‏أسود بن عامر ‏حدثنا ‏ ‏شعبة بن الحجاج ‏عن ‏قتادة ‏عن ‏‏أبي نضرة ‏ ‏عن ‏ ‏قيس ‏ ‏قال : قلت ‏لعمار ‏ أرأيتم صنيعكم هذا الذي صنعتم في أمر ‏ ‏علي ‏ ‏أرأيا رأيتموه أو شيئا عهده إليكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال ما عهد إلينا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏شيئا لم يعهده إلى الناس كافة ولكن ‏ ‏حذيفة ‏ ‏أخبرني عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏في أصحابي اثنا عشر منافقا فيهم ثمانية ‏لا يدخلون الجنة حتى ‏ ‏يلج ‏ ‏الجمل في ‏ ‏سم الخياط ‏ثمانية منهم ‏ ‏تكفيكهم ‏ ‏الدبيلة ‏ ‏وأربعة ‏لم أحفظ ما قال ‏ ‏شعبة ‏ ‏فيهم

( إن من أصحابي من لا يراني )

مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - حديث أم سلمة زوج النبي ( ص ) - رقم الحديث : ( 25284 )

‏- حدثنا ‏ ‏أبو معاوية ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏شقيق ‏ ‏عن ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏قالت : دخل عليها ‏ ‏عبد الرحمن بن عوف ‏ ‏قال فقال يا ‏ ‏أمه قد خفت أن يهلكني كثرة مالي أنا أكثر ‏ ‏قريش ‏ ‏مالا قالت يا بني فأنفق فإني سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏ ‏إن من أصحابي من لا يراني بعد أن أفارقه ‏فخرج فلقي ‏ ‏عمر ‏ ‏فأخبره فجاء ‏ ‏عمر ‏ ‏فدخل عليها فقال لها بالله منهم أنا فقالت لا ولن ‏ ‏أبلي ‏ ‏أحدا بعدك

**مسلم حق** · 10-06-2008, 11:00 PM

العضو بطوطه

لا تعليق وسلاما .

**عمادعلي** · 10-06-2008, 11:33 PM

كلام الاخ موالي متقارب مع كلامي في هذه الناحية:

و لو كان الحكم في الآية غير مقيد بقيد الإيمان و العمل الصالح و كانوا مرضيين عند الله مغفورا لهم أحسنوا أو أساءوا و اتقوا أو فسقوا كان ذلك تكذيبا صريحا لقوله تعال

[quote]نعرف من هذا القيد أيضاً ليس كل السابقون من المهاجرين وليس كل السابقين من الانصار نتبعهم وإنما فقط من حسن سلوكه وسيرته حتى مماته[/
QUOTE]

في كلا القولين قيد موجود في كلمة بإحسان ومنها نعرف أن رضى الله هنا مقيد بهذه الكلمة وإلا فهمنا أن من رضي عنهم الله إطلاقاً أنهم معصومون ولن يخرجوا من رضا الله والحال أنهم غير معصومين فهل حينما يكونون في الذنب يظل الله راض عنهم الجواب لا فكلمة إحسان شرط الرضا.

أختلف مع زميلي في كون الآية تصف ثلاث مجموعات عاشت في زمن الرسول ص بدليل قوله تعالى الذين اتبعوهم في صيغة الماضي ولم يقل الذين يتبعوهم في صيغة المضارع ولذا الاية فقط تشمل جماعة عاشت في زمن الرسول ص ولا يتعدى الامر الينا حتى نقول علينا اتباعهم.

**مسلم حق** · 10-06-2008, 11:59 PM

الاخ عماد المحترم

الايه صنفت ثلاثة اصناف اثنان منها عاشوا فى عهد النبى والصنف الثالث من ياتى بعد هؤلاء الصحابه .

تقول :

نعرف من هذا القيد أيضاً ليس كل السابقون من المهاجرين وليس كل السابقين من الانصار نتبعهم وإنما فقط من حسن سلوكه وسيرته حتى مماته

اعذرنى ولكن قولك خاطىء تماما لان :

المقيد بالاحسان هو التابعون فقط فالايه تقول :

والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم } .

فربط الاحسان بالتابعين فقط اما الصنفان الاولان فهما محسنون سلفا لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لان علم الله عز وجل ازلى وبعلم الله الازلى علم ان السابقون الاولون الذى سبق لهم الرضى عنهم لن يخطئوا او يظلموا بما يفيد دخولهم النار او حتى استحقاقهم لها

بالطبع هم ليسوا معصومين ولكن فقط اعمالهم الخيره والصالحه تتضاءل امامها ذنوبهم حتى لا تؤثر فى ميزانهم يوم القيامه وذلك لان الايمان قد تمكن فى اعماقهم .

واستغرب منك يا اخى الفاضل فاولياء الله الصالحين انت تراهم فى كل مكان وقد تشهد لاحدهم بالفضل والاحسان وانه مضمون له الجنه ثم تستكثرها على من تربى على يد رسول الله وتلقى العلم منه ونصر الاسلام ورفع رايته خفاقه فى وقت كان الاسلام فيه طفلا رضيعا يعذب اتباعه ويضطهدون .

واكرر عليك المطلوب منهم الاحسان هم التابعين فقط فالمهاجرين والانصار قد سبق لهم الرضى والاحسان .

اقصد بالطبع الاولون من المهاجرين والانصار .

بالانتظار

**شيعة للأبد** · 11-06-2008, 12:15 AM

مسلم حق
العضو بطوطه
تعليق وسلاما

ترفع للمشرف الفاضل م6
بارك الله بيه
وسلاماً للحمقى أمثالك يامسيلمة

**موالي من الشام** · 11-06-2008, 01:47 AM

الاخ المحترم عماد على

حبذا لو تقرا رد اخيك الموالى على قولك التالى :

نعرف من هذا القيد أيضاً ليس كل السابقون من المهاجرين وليس كل السابقين من الانصار نتبعهم وإنما فقط من حسن سلوكه وسيرته حتى مماته هؤلاء هم من نتبعهم حذو القذة بالقذة...

يقول اخوك الموالى وقوله الحق :

في الآية ثلاثة أصناف: السابقون الأولون من المهاجرين، و السابقون الأولون من الأنصار، و الذين اتبعوهم بإحسان، و الصنفان الأولان فاقدان لوصف التبعية و إنما هما إمامان متبوعان لغيرهما و الصنف الثالث ليس متبوعا إلا بالقياس

على ما يبدو أن الزميل مسيلمة لا يمل عمله ؛؛.
=========================
والله لا أعلم أهو على علم يفعل ذلك أم بجهل وغباء ؛؛.
=========================
زميلنا مسيلمة :
بدأ بسؤال
ثم استشهد بأحاديث زملائه
ثم بدل السؤال
ثم استشهد بآية
وهو حتى الآن لا يدري ماذا يريد
==================

**عمادعلي** · 11-06-2008, 07:04 AM

صدقت أخي موالي ، فقد كان سؤاله الاساسي

هل كان كل من بقى بعد وفاته صلى الله عليه وعلى اله وسلم مرتدين وكفار ؟؟؟؟؟؟؟

ام كان فيهم المسلمين والمؤمنين وكانوا اكثريه ام اقليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ثم تغير السؤال إلى

هذا معناه القران امرنا باتباع السابقون الاولون من المهاجرين والانصار

فهل الشيعه تتبعهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

واين ذهب السابقون الالون بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فربط الاحسان بالتابعين فقط اما الصنفان الاولان فهما محسنون سلفا لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لا يا أخي الاحسان قيد الثلاث فئات من غير أن تشعر وإليك البيان :

الفئات الثلاث هم :

1- السابقون الاولون من المهاجرين
2- السابقون الاولون من الانصار
3- التابعون لهم بإحسان

س: لماذا لم تقل الاية الكريمة التابعون لهم وكفى إذا كانت الفئتان محسنون سلفاً كما قال الاخ مسلم حق فإن اتباع هؤلاء سيؤدي للاحسان سلفاً ؟

ولكن الآية تخبرنا بأنه هناك صنفان من المتبعين:
1- المتبعين تماماً للسابقين من المهاجرين والانصار حذو القذة بالقذة.
2- المتبعين بإحسان للسابقين من المهاجرين والانصار حذو القذة بالقذة.

الآية تصف النوع الثاني ولا تصف النوع الاول لماذا
اليس السابقين من المهاجرين والانصار محسنون سلفاً كما قال زميلنا والناتج أن الاتباع لهؤلاء المحسنين سلفاً سوف يؤدي للاحسان.

ولكن هذه النتيجة غير صحيحة كما بينته الاية فعرفنا أن الفئتين السابقين من المهاجرين والسابقين من الانصار ليسوا محسنين سلفاً لذا يجب أن يكون اتباعهم بإحسان وليس اتباع أعمى .

الاتباع الاعمى للسابقين الاولين من المهاجرين والانصار غير مقبول عند الله ( ولو كان السابقون محسنون سلفاً لكان اتباعهم الاعمى صحيح )

لذا شرط الاحسان يقع على الجميع وحتى أؤكد لك أن السابقين الاولين من الانصار والمهاجرين ليسوا محسنين سلفاً أضرب لك مثالاً منهم:

عبيد الله بن جحش

هاجر الى الحبشة وارتد وتنصر

مثال آخر

النضير بن الحارث العبدري أخو النضر

من السابقين الاولين هاجر الى الحبشة
ثم رجع مرتداً الى مكة
ثم اسلم يوم الفتح (من المؤلفة قلوبهم دفع له رسول الله ص يوم حنين 100 ناقة يتألفه بها )

هذان مثالان أخي يوضحان لك أن السابقين الاولين من المهاجرين ليسوا محسنين سلفاً... لذا جائت الاية تبين لنا حين وضعت شرط الاحسان على الفئة الثالثة فقد وقع هذا الشرط على الفئتين الاخريين

لذا لا نتبع كل السابقين الاولين من المهاجرين والانصار بل من كان محسناً في القول والعمل حتى مماته.

**مسلم حق** · 11-06-2008, 11:23 PM

الاخ المحترم عماد على

بالنسبه لقولك ان الاحسان يعود على الثلاة اصناف

هذا ليس كلامى بل هو كلام علمائك الذين يرون ان الصنفان الاولان امامن متبوعان

بينما من يتبعهم ويسير على نهجهم لاا يكفيه فقط الاتباع لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لان التابعين لم ينصروا الاسلام او يهاجروا او يؤيدوا رسول الله ويفدونه بارواحهم ودمائهم .

اذن التابعين يتخلفون عن الصنفان الاولان فى ميزه هامه وتخلفهم عن هذه الميزه يستدعى ان يتبعوهم باحسان

وكما اسلفت لك هذا قول علمائك فهل قولك السابق قول علماء ام انه قولك انت وفقط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بالنسبه لاستفسارك التالى :

هل كان كل من بقى بعد وفاته صلى الله عليه وعلى اله وسلم مرتدين وكفار ؟؟؟؟؟؟؟

ثم

واين ذهب السابقون الالون بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اعتقد ان الرابط واضح جدا وكلاهما يصب فى مكان واحد وموضوع واحد :

اذا كان من تبقى بعد رسول الله عز وجل مسلمون فلماذا ارتضوا خلافه ثلاثة منافقين .

من سيقول انها كانت حكومات ظالمه ومسيطره سالناه :

واين ذهب السابقون الاولون الذين لا يخافون فى الله لومة لائم فى خلافة هؤلاء المنافقين او الظالمين ؟؟؟؟

بالنهايه :

هل انت تتبع السابقون الاولون كما امرك الله عز وجل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

**مسلم حق** · 11-06-2008, 11:27 PM

الموالى :

كالمعتاد انت تقص وتلصق دون تدبر والان الايه انعكست عليك اذ انك نقلت ما يفيد ان الصنفان الاولان امامان متبوعان فهل انت تتبعهم ؟؟؟؟؟؟؟؟

**عمادعلي** · 12-06-2008, 01:56 AM

علمائك الذين يرون ان الصنفان الاولان امامن متبوعان

أولا نحن نتحدث عن تفسير الاية وليس العقائد

في العقائد ولا رجل من السابقين الاولين من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم بإحسان أعتبره امام متبوع يبدوا أنك لا تعرف ائمتنا ع أنا لي 12 عشر امام اوصاني رسول الله ص بإتباعهم وغيرهم فلا أعتبره امام متبوع.

في التفسير ليس عندنا الزام بتفسير معين بمعنى
لو فسر أحد علمائنا آية معينة بتفسير معين فهذا التفسير ليس لزام على كل الشيعة وبالنتيجة فقد لا آخذ بتفسير ذلك العالم.

الاختلاف بيني وبينك
انت تقول هذه الاية تدعونا لآتباع السابقين الاولين من المهاجرين والانصار
أنا أقول هذه الاية لا تأمرنا بذلك بل هي تتحدث عن ثلاثة اصناف عاشوا في زمن رسول الله ص وكان لهم رضا الله .وليس هناك أمر لنا بإتباع هذه الاصناف الثلاثة...

الاية الكريمة قال تعالى ( والذين اتبعوهم بإحسان )
لو كان فيها أمر لنا لكانت بصيغة ( والذين يتبعوهم بإحسان )
ولكنها بصيغة الماضي فهي تتحدث عن اناس جاؤا بعد السابقين واتبعوهم بإحسان .

ينما من يتبعهم ويسير على نهجهم لاا يكفيه فقط الاتباع لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لماذا لا يكفيهم الاتباع ... إذا ساروا على نهج السابقين الاولين من الانصار والمهاجرين اليس هذا كافي ...

لان التابعين لم ينصروا الاسلام او يهاجروا او يؤيدوا رسول الله ويفدونه بارواحهم ودما

من قال لك هذا ... أخي حاول فهم الاية جيداً
الاية تحدثت عن السابقين الاولين من المهاجرين والانصار
بمعنى ليس كل المهاجرين وليس كل الانصار
لهذا ذكرت الذين اتبعوهم بإحسان
هذه الفئة أخي تشمل كل المهاجرين والانصار الغير سابقين بالهجرة والنصرة
فهؤلاء أخي نصروا الاسلام وهاجروا وأيدوا رسول الله ص وفدوه بأرواحهم

أنتبه أخي لقولي: الاية تتحدث عن ثلاثة أصناف كلهم عاشوا زمن رسول الله ص وكلهم صحابة وكذلك كلهم مهاجرة وأنصار الفرق بينهم هناك فئتان سابقة للهجرة والنصرة وفئة ثالثة لاحقة لهم بالهجرة والنصرة .

يستدعى ان يتبعوهم باحسان

سؤال لك أخي :
مالفرق بين
اتباع السابقين الاولين من المهاجرين والانصار
و
اتباع السابقين الاولين من المهاجرين والانصار بإحسان
؟

فهل قولك السابق قول علماء ام انه قولك انت وفقط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بل قول علماء بإمكانك أخي أن تراجع كتاب عدالة الصحابة بين العاطفة والبرهان للاستاذ المحقق الشيخ جعفر السبحاني صفحة 134 - 141.

واين ذهب السابقون الاولون الذين لا يخافون فى الله لومة لائم فى خلافة هؤلاء المنافقين او الظالمين

أجبتك على هذا السؤال ولا أدري لما أعدته علي أضع لك إقتباس لجواب هذا السؤال مرة ثانية

إرتدوا ولكن ليست ردة كفر والعياذ بالله إقراً هنا بتمعن حتى تعرف ما معنى ارتدوا :

ليس المراد بالردة ردة الكفر أو الإرتداد عن الإسلام
بل المراد به تخلفهم عن إحدى أهم الواجبات الدينية وهي مبايعة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم خليفة وإماما للأمة بعد

أن نص عليه النبي في حياته في مواقف أشهرها نص غدير خم بعد رجوعه صلى الله عليه وآله وسلم من حجة الوداع ،
وبهذا المعنى " أي معنى الإرتداد الذي أشرنا إليه

" فسر ابن الأثير في كتابه النهاية في غريب الأثر ج 2 ص 241 لفظ
الإرتداد الوارد في أحاديث الحوض حيث قال : ( وفي حديث القيامة والحوض ، فيقال : إنهم لم يزالوا مرتدين على أدبارهم القهقري ، أي متخلفين عن بعض الواجبات ، ولم يرد ردة الكفر . . . )

يشهد لما قلناه ما ورد في الحديث أعلاه ( . . . ثم عرف أناس بعد يسير ) أي عرف أناس من صحابة النبي صلى الله عليه وآله وسلم بعد وقت قليل يسير من الزمن أن علي بن أبي طالب عليه السلام هو الأولى بالأمر من غيره .

وكذلك ما ورد فيه : ( . . . وأبو أن يبايعوا حتى جاؤوا بأمير المؤمنين عليه السلام مكرها فبايع . . . ) فهذا القول صريح في أن المراد بالإرتداد هنا هو تخلفهم عن مبايعة أمير المؤمنين علي عليه السلام ومبايعة غيره ممن لم ينص عليه من الله ورسوله .

هل انت تتبع السابقون الاولون كما امرك الله عز وجل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وضحت لك فهمي لهذه الاية وانه ليس فيها أمر من الله لنا بإتباع السابقين الاولين بل ذكر رضى الله عن المهاجرين والانصار التابعين بإحسان للسابقين لهم في الهجرة والنصرة.

تسألني من تتبع أقول لك أنا مكلف بإتباع 12 امام بعد رسول الله ص وهذه عقيدتي.

أخي قلت سابقاً

الصنفان الاولان فهما محسنون سلفا لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لان علم الله عز وجل ازلى وبعلم الله الازلى علم ان السابقون الاولون الذى سبق لهم الرضى عنهم لن يخطئوا او يظلموا بما يفيد دخولهم النار او حتى استحقاقهم

ذكرت لك مثالين عن السابقين الاولين من الانصار والمهاجرين وهما

عبيد الله بن جحش

هاجر الى الحبشة وارتد وتنصر

مثال آخر

النضير بن الحارث العبدري أخو النضر

من السابقين الاولين هاجر الى الحبشة
ثم رجع مرتداً الى مكة
ثم اسلم يوم الفتح (من المؤلفة قلوبهم دفع له رسول الله ص يوم حنين 100 ناقة يتألفه بها )

وهما يعارضان ما وصفته عن السابقين الاولين ولم أرى تعليقك عليهما وأحب أن تعلق عليهما ....

**موالي من الشام** · 12-06-2008, 02:33 AM

الزميل مسيلمة : يبدو أنك تهجر ، عافاك الله مما بك ؛
وبما أنك لا تمل من تكرار الكلام الفارغ ؛ فالأحرى بنا أن نجاريك باسلوبك ؛ ونواصل التكرار فكما يقال : التكرار يعلم ...........
=============================
و ظهر مما تقدم
أولا: أن الآية تمدح الصنفين الأولين، بالسبق إلى الإيمان و التقدم في إقامة صلب الدين و رفع قاعدته، و تفضيلهم على غيرهم على ما يفيده السياق.
و ثانيا: أن «من» في قوله: «من المهاجرين و الأنصار» تبعيضية لا بيانية لما تقدم من وجه فضلهم، و لما أن الآية تذكر أن الله رضي عنهم و رضوا عنه، و القرآن نفسه يذكر أن منهم من في قلبه مرض و منهم سماعون للمنافقين، و منهم من يسميه فاسقا، و منهم من تبرأ النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) من عمله و لا معنى لرضى الله عنهم، و الله لا يرضى عن القوم الفاسقين.

و ثالثا: أن الحكم بالفضل و رضى الله سبحانه في الآية مقيد بالإيمان و العمل الصالح على ما يعطيه السياق فإن الآية تمدح المؤمنين في سياق تذم فيه المنافقين بكفرهم و سيئات أعمالهم و يدل على ذلك سائر المواضع التي مدحهم الله فيها أو ذكرهم بخير و وعدهم وعدا جميلا فقد قيد جميع ذلك بالإيمان و العمل الصالح كقوله تعالى: «للفقراء المهاجرين الذين أخرجوا من ديارهم و أموالهم يبتغون فضلا من الله و رضوانا و ينصرون الله و رسوله» إلى آخر الآيات الثلاث: الحشر: - 8.
و قوله فيما حكاه من دعاء الملائكة لهم: «و يستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل شيء رحمة و علما فاغفر للذين تابوا و اتبعوا سبيلك و قهم عذاب الجحيم ربنا و أدخلهم جنات عدن التي وعدتهم و من صلح من آبائهم و أزواجهم و ذرياتهم:» المؤمن: - 8.
و قوله: «محمد رسول الله و الذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم - إلى أن قال - وعد الله الذين آمنوا و عملوا الصالحات منهم مغفرة و أجرا عظيما:» الفتح: - 29.
و قوله: «و الذين آمنوا و اتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم و ما ألتناهم من عملهم من شيء كل امرىء بما كسب رهين:» الطور: - 21 انظر إلى موضع قوله: «بإيمان» و قوله: كل امرىء «إلخ».
و لو كان الحكم في الآية غير مقيد بقيد الإيمان و العمل الصالح و كانوا مرضيين عند الله مغفورا لهم أحسنوا أو أساءوا و اتقوا أو فسقوا كان ذلك تكذيبا صريحا لقوله تعالى: «فإن الله لا يرضى عن القوم الفاسقين:» التوبة: - 96، و قوله: «و الله لا يهدي القوم الفاسقين:» التوبة: - 80، و قوله: «و الله لا يحب الظالمين:» آل عمران: - 57 إلى غير ذلك من الآيات الكثيرة الدالة مطابقة أو التزاما أن الله لا يرضى عن الظالم و الفاسق و كل من لا يطيعه في أمر أو نهي، و ليست الآيات مما يقبل التقييد أو النسخ و كذا أمثال قوله تعالى خطابا للمؤمنين: «ليس بأمانيكم و لا أماني أهل الكتاب من يعمل سوء يجز به:» النساء: - 123.
على أن لازم عدم تقييد الحكم في هذه الآية تقييد جميع الآيات الدالة على الجزاء و المشتملة على الوعيد و التهديد، و هي آيات جمة في تقييدها اختلال نظام الوعد و الوعيد و إلغاء معظم الأحكام و الشرائع، و بطلان الحكمة، و لا فرق في ذلك بين أن نقول بكون «من» تبعيضية و الفضل لبعض المهاجرين و الأنصار أو بيانية و الفضل للجميع و الرضى الإلهي للكل، و هو ظاهر.
و قوله تعالى: «رضي الله عنهم و رضوا عنه» الرضى منا موافقة النفس لفعل من الأفعال من غير تضاد و تدافع يقال: رضي بكذا أي وافقه و لم يمتنع منه، و يتحقق بعدم كراهته إياه سواء أحبه أو لم يحبه و لم يكرهه فرضى العبد عن الله هو أن لا يكره بعض ما يريده الله و لا يحب بعض ما يبغضه و لا يتحقق إلا إذا رضي بقضائه تعالى و ما يظهر من أفعاله التكوينية، و كذا بحكمه و ما أراده منه تشريعا، و بعبارة أخرى إذا سلم له في التكوين و التشريع و هو الإسلام و التسليم لله سبحانه.
و هذا بعينه شاهد آخر على ما تقدم أن الحكم في الآية مقيد بالإيمان و العمل الصالح بمعنى أن الله سبحانه إنما يمدح من المهاجرين و الأنصار و التابعين من آمن به و عمل صالحا، و يخبر عن رضاه عنه و إعداده له جنات تجري تحتها الأنهار.
و ليس مدلول الآية أن من صدق عليه أنه مهاجر أو أنصاري أو تابع فإن الله قد رضي عنه رضا لا سخط بعده أبدا و أوجب في حقه المغفرة و الجنة سواء أحسن بعد ذلك أو أساء، اتقى أو فسق.

**رجل من مكة** · 12-06-2008, 01:52 PM

و قوله: «محمد رسول الله و الذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم - إلى أن قال - وعد الله الذين آمنوا و عملوا الصالحات منهم مغفرة و أجرا عظيما:» الفتح: - 29.

الصحابة درجات فى التقوى والايمان يارجل
منهم يصل اعلى درجات الايمان والصلاح امثال على رضى الله عنة وعمر وابى بكر رضوان الله عليهم

هل تساوى بين معاوية رضى الله عنة وعلى رضى الله عنة
هل نساوى بين خالد ابن الوليد وعلى رضى الله عنة
هل نساوى بين المقداد وعلى رضى الله عنة
الصحابة درجات
افهم وقرأ جيدا

**موالي من الشام** · 12-06-2008, 04:05 PM

الصحابة درجات فى التقوى والايمان يارجل
منهم يصل اعلى درجات الايمان والصلاح امثال علي رضى الله عنة و*** *** *** رضوان الله عليهم

هل تساوى بين معاوية رضى الله عنة وعلى رضى الله عنة
هل نساوى بين خالد ابن الوليد وعلى رضى الله عنة
هل نساوى بين المقداد وعلى رضى الله عنة
الصحابة درجات
افهم وقرأ جيدا

رجل من مكة نحن فهمنا قول الله ، ولم يثبت لأبو بكر وعمر إلا الفرار من المعارك واغتصاب الخلافة وحقوق الزهراء وغير دلك من الآثام ؛ أتمنى أن تفهم دلك ، كي لا تضطرنا لنشر فضائحهم ؛؛.

	المواضيع		إحصائيات	آخر مشاركة
	لقد كرمنا بني آدم بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM		استجابة 1 10 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly يوم أمس, 09:48 PM
	اثرة العترة في بقاء الاسلام بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM		ردود 2 12 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly يوم أمس, 07:23 AM

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

كفار ومرتدين بعد الرسول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين